كم عدد سكان الفلبين 2022 – الملف الملف » دول » كم عدد سكان الفلبين 2022 بواسطة: محمد شاهين كم عدد سكان الفلبين 2022، تحتل دولة الفلبين المركز 12 بين الدول من حيث عدد السكان فيها، وهي جمهورية دستورية وهي عبارة عن ارخبيل متكون من سبعة الاف وستمائة وواحد واربعون جزيرة،، وكما اشارت الاحصائيات بان هناك احدى عشر مليون شخص فلبيني مغترب في دول العالم، وتعتبر الفلبين واحدة من اغنى المناطق بالتنوع الحيوي في العالم، هناك الكثير من الاشخاص يتسائلون حول كم عدد سكان الفلبين 2022، وهذا ما نسعى بان نوضحهل كم من خلال سطور مقالنا. كم عدد سكان الفلبين 2022 تحتل جمهورية الفلبين المرتبة الثانية عشر من حيث عدد السكان بين دول العالم، ويبلغ عدد السكان فيها تقريبا 109. 581. 075 نسمة وهذا حسب احصائيا عام 2022، وقبل عامين حسب احصائيات عام 2022 كان يبلغ عدد سكان جمهورية الفلبين مئة وستع مليون نسمة، وخلال عامين فقد ارتفت الزيادة السكانية حتى وصلت لما هي عليه الان، ويوجد في دولة الفلبين الثقافات المتعددة في الجزر فيها، وتتميز بانها اغنى دول العالم في التنوع الحيوي وهذا اهم ما يميزها بجانب المناخ الاستوائي. ديانة الفلبين هناك الكثير من الاشخاص يتسائلون عبر محرك البحث في جوجل عن الديانة السائدة في جمهورية الفلبين، واغلب السكان في جمهورية الفلبين يتبعون الدين المسيحي حيث يبلغ عدد المسيحين فيها نسبة 92%، وينتمي منهم الى الكنيسة الكاثوليكية بنسبة 81%، وينتمى الى البروتستانية والترميمية، وغيرها من الطوائف نسبة 11%.
- لابو لابو, سيبو, الفلبين - المدن والقرى في العالم
- حتى تدوم النعم
لابو لابو, سيبو, الفلبين - المدن والقرى في العالم
ذكرت وكالة حكومية في الفلبين أن تقديراتها تفيد بأن النمو السكاني في البلاد قد تباطأ إلى 3ر0% في عام 2021، وهي أبطأ وتيرة منذ أكثر من 70 عاما، حيث أجل الفلبينيون إنجاب الأطفال وسط جائحة كورونا. وقالت لجنة السكان والتنمية إن العام الماضي شهد ولادة نحو 324 ألف طفل، وهو أقل عدد منذ الفترة من عام 1946 إلى 1947، عندما زاد عدد سكان البلاد بمقدار 254 ألف طفل فقط. وذكرت اللجنة أنه في نهاية عام 2021، قدر إجمالي عدد سكان البلاد بـ109 ملايين و991 ألفا و95 نسمة، ما يقل بمليوني نسمة عن التوقعات السابقة على أساس معدل 63ر1% للنمو السكاني. وقال رئيس اللجنة، خوان بيريز الثالث، إن الانخفاض يرجع إلى لجوء المزيد من الفلبينيين لتنظيم الأسرة وسط أزمة كورونا والأزمة الاقتصادية الناتجة عن الإغلاق. كما قال في بيان: "يواصل الفلبينيون الحذر من خلال الاستمرار في تأخير إنجاب الأطفال أو تكوين أسر خلال مزيج من الأزمة الاقتصادية والطوارئ الصحية المرتبطة بكورونا".
وقد برز دور تحويلات الفلبينيين المغتربين بشكل واضح إبان الأزمة المالية التي هزت آسيا في العام
1997. ويظهر الاحصاء الحكومي الذي اكتمل في (ايار) مايو من العام الماضي أن عدد السكان الذين يعيشون في البلاد بلغ, 7649مليون نسمة، وهو ما يمثل زيادة سنوية في عدد السكان تبلغ, 17مليون في النصف الثاني من عقد التسعينيات. ويظهر الاحصاء الأخير زيادة حادة في عدد السكان مقارنة بالعام 1995إذ بلغ عدد سكان الفلبين آنذاك, 686مليون نسمة. ولم توضح السلطات الأسباب الكامنة وراء الزيادة السكانية الأخيرة أو تفسر الصعود المفاجئ في نسبة الزيادة بعد أن كانت قد شهدت انخفاضاً في العقود الماضية. وكانت خطط الحكومة الفلبينية للحد من معدل النمو السكاني قد فشلت بسبب المعارضة الحادة التي أبدتها الكنيسة الكاثوليكية، إذ لا تجيز الكنيسة استخدام وسائل تنظيم النسل الاصطناعية كما أنها قامت بحملة نشطة ضد برامج الحكومة التي ترمي إلى تشجيع استخدام حبوب منع الحمل. وما يمكن قوله على صعيد المقاربة الاقتصادية للازمة في جنوب البلاد، أن تدهور الوضع الاقتصادي العام لا يجوز أن يكون مبررا لتجاهل المطالب الأساسية لأي فئة من فئات المجتمع، بل عاملاً إضافياً لتركيز الأنظار على الخلفيات الاجتماعية للنزاعات.
عندما نتنقل بين المواقع الإخبارية ونرى تسابقها في نقل أخبار ضحايا الحروب من الأطفال لأنهم الحلقة الأضعف فيها وسواء في أوكرانيا أو سورية أو اليمن أو أفريقيا، فإن مثل تلك الأخبار تكشف عن وحشية قرارات لم تراع حقوق الطفولة في الأمن والأمان ولم تراع حرمة الشهر الفضيل فأصبح الأطفال دروعا بشرية في المعارك مخالفين في ذلك المواثيق الدولية، بل إن الأطفال انتقلوا إلى تصنيف اليتامى بسبب فقد آبائهم في معارك عبثية لم تشملهم حسابات الربح والخسارة في تلك الحروب. وإنني أتساءل وبالطبع فلست وحيدة في موضع التساؤل وهو هل العالم بكل منظماته وإمكانياته ومحافله قد غاب ضميره الإنساني عن إنقاذ هؤلاء الأطفال الأبرياء الذين بدلا من إطلاق الأغاني فرحا في رمضان فإنهم يطلقون صرخات الحزن على فقدان مستقبلهم ووالديهم في عالم ماتت فيه غالبية الضمائر الإنسانية وأصبح مشغولا بمكاسب رخيصة بل بتدمير الإنسانية وبراءة الأطفال؟ كم من طفل لم يستطع التكيف مع الصدمة النفسية التي جلبتها له الحرب! وكم من طفل فقد مقاعد الدراسة! حتى تدوم النعم. وكم من طفل يرقد في مستشفى تحت وطأة القصف في الحروب ودون تواجد أهله بجانبه! وكم من طفل فقد التواصل مع عائلته بسبب ظروف الحرب!.
حتى تدوم النعم
MENAFN04042022000130011022ID1103961297
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
وفي رواية: « انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلاَ تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ، فَهُوَ أَجْدَرُ أَنْ لاَ تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ » رواه مسلم. فإذا رأى الإنسانُ مَنْ فُضِّل عليه في الدنيا؛ طلبت نفسُه مِثلَ ذلك، واستصغر ما عنده من نِعَمِ الله تعالى، وأمَّا إذا نظر في أمور الدنيا إلى مَنْ هو دونه فيها؛ ظهرت له نِعمةُ الله عليه وشَكَرَها.