لتعزيز الوعي المجتمعي بمهارات الإنقاذ في أوقات الأزمات
شاركت وزارة التعليم القطاعات الصحية في المملكة والأسرة الدولية؛ الاحتفاء باليوم العالمي للإسعافات الأولية الذي يصادف اليوم الثلاثاء الموافق 14 سبتمبر 2021م، وذلك انطلاقاً من أهمية رفع الوعي العام حول مساهمة الإسعافات الأولية في إنقاذ الأرواح أوقات الأزمات. وتواصلت جهود وزارة التعليم بشراكتها الفاعلة وتكاملها مع وزارة الصحة في الحرص على خدمة أبنائها وبناتها من الطلاب والطالبات؛ لإنهاء كافة الأعمال والتجهيزات اللازمة للعودة الآمنة للدراسة، والتي تمثلت في بداية جادة لعام دراسي استثنائي جديد 1443هـ، وذلك من خلال رفع الجاهزية المدرسية بالعمل وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة، وتطبيق أعلى مستويات الإجراءات الاحترازية والاشتراطات الصحية، من حيث النظافة والصيانة والتشغيل، وإتاحة أدوات التعقيم في المدارس، وغيرها من المستلزمات الوقائية والضرورية للعودة الآمنة للدراسة، بالإضافة إلى تشكيل فرق متخصصة بكافة إدارات التعليم للتأكد من تحقق ذلك. وحرصت الوزارة على توفير بيئة مدرسية صحية وآمنة للطلبة والمجتمع التعليمي، حيث تقدم الرعاية الصحية لهم من خلال الصحة المدرسية؛ لدعم استمرار الرحلة التعليمية رغم التحديات التي فرضتها الجائحة، بما تتيحه من وسائل وأدوات، وإسعافات أولية في المدارس، إلى جانب اتخاذ كافة الإجراءات للتعامل مع فيروس كورونا، والحالات المعدية، والطارئة، والوقاية من عدوى الأمراض الفيروسية داخل المدارس.
- مجموعة الإسعافات الأولية الكبيرة لجميع الأغراض من لويس بلاست، 224 قطعة، كبير، أخضر، 1.35 كجم: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق.كوم الان اصبحت امازون السعودية
- اليوم العالمي للإسعافات الأولية – World First Aid Day - ireadkashkoul
- اللهم لا تسلط علينا من لايخافك ولا يرحمنا
- اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك و لا يرحمنا
- اللهم لا تسلط علينا مكتوبة
مجموعة الإسعافات الأولية الكبيرة لجميع الأغراض من لويس بلاست، 224 قطعة، كبير، أخضر، 1.35 كجم: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق.كوم الان اصبحت امازون السعودية
11 أيلول – اليوم العالمي للإسعافات الأولية من فكرة رفع مستوى الوعي حول كيف يمكن للإسعافات الأولية أن تنقذ الأرواح… قدّم الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر (IFRC) اليوم العالمي للإسعافات الأولية في عام 2000م، وفي كل عام تنظم أكثر من 100 جمعية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في جميع أنحاء العالم أحداثاً واحتفالات في يوم السبت الثاني من شهر أيلول لرفع مستوى الوعي العام حول كيف يمكن للإسعافات الأولية أن تنقذ الأرواح في المواقف اليومية والأزمات. يعتقد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر أن الإسعافات الأولية يجب أن تكون في متناول الجميع بما في ذلك الفئات الأكثر ضعفاً، ويجب أن تكون أيضاً جزءاً لا يتجزأ من نهج إنمائي أوسع.. ويوفر التدريب على الإسعافات الأولية أكثر من المعرفة والمهارات للاستجابة بفعالية، كما أنه يوفر الثقة للتصرف عند الحاجة. للأسف تعد الإصابات غير المقصودة السبب الرئيسي لوفاة الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين عام واحد و 44 عاماً، لذا فإن امتلاك المهارات اللازمة للتصرف فوراً في حالة الطوارئ يمكن أن يساعد في إنقاذ الأرواح وتقليل تأثير الإصابة، ولكن المعرفة تساعد أيضاً في منع الإصابات في المقام الأول…
اليوم العالمي للإسعافات الأولية – World First Aid Day - Ireadkashkoul
هسبريس
مجتمع
السبت 14 شتنبر 2019 - 01:20
يشكل اليوم العالمي للإسعافات الأولية، الذي تخلده منظمات الصليب والهلال الأحمر، في كل بقاع العالم، مناسبة للاعتراف بأهمية دور الأشخاص المسعفين العاديين في تقديم المساعدة للآخر في ظروف عادة ما تكون استثنائية وبالغة الخطورة. إن أول ضحية محتملة في حالات الطوارئ، من قبيل حوادث السير أو المنزلية أو أزمة صحية ( ربو، سكتة قلبية.. ) مرورا بكافة المخاطر الأخرى التي يتعرض لها الإنسان جراء الكوارث الطبيعية، قد يكون أيضا أول شاهد بإمكانه التدخل في انتظار وصول المساعدة الطبية، لذلك فإن الإجراءات التي يتخذها الشخص العادي بسرعة في هاته الأوقات تؤدي دورا حيويا. وفي هذا السياق، يؤكد خبراء مختصون على أن أفضل فرصة لبقاء الضحية على قيد الحياة تتمثل في الشخص الذي يكون بجانبه عند وقوع الحادث، لهذا يظل دور المواطن أساسيا في سلسلة إنقاذ أرواح الضحايا، خاصة وأن تعلم أبجديات الإسعافات الأولية تظل في متناول الجميع. وتأكيدا على دورها المحوري في عملية إنقاذ أرواح الضحايا، اختار الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر السبت الثاني من شتنبر من كل سنة من أجل الاحتفال بهذا اليوم العالمي، وجعله مناسبة لتبسيط مبادئ الإسعافات الأولية من خلال تنظيم دورات تكوينية وحملات تحسيسية تنشطها، في كل بقاع العالم، ترمي بالخصوص إلى تأهيل المواطن للتدخل من أجل تقديم المساعدة الإنسانية عند الضرورة.
أين تكمن أهمية الإسعافات الأولية؟ يعتبر المنزل المكان الآمن لدى الكثير من الناس، ومع هذا فإنَّ أغلب الحوادث قد تحدث داخله بنسبة تصل إلى ثمانين بالمائة، كما ويوجد أكثر من ثلاثة ملايين فرد في دولة أوروبا في كل عام يعتبرون من ضحايا الحوادث لدى كافة الفئات العمرية، والعديد من هؤلاء الأفراد تترك الحوادث لديهم إعاقة دائمة، في وقت أن سبعة آلاف من تلك الحوادث تؤدي بحياة الأفراد إلى الموت. ما أكثر الحوادث شيوعاً التي تحدث داخل البيئة المنزلية؟ هنالك العديد من الحوادث التي تحدث داخل البيئة المنزلية ومن أهمها على النحو الآتي: السقوط. الحروق. التسمم. الغرق. فقدان الوعي. الأزمات القلبية. الصعق بالكهرباء. تحدث تلك الحوادث في المنزل لكافة الفئات العمرية وهذا بغض النظر عن المستوى الاجتماعي أو الاقتصادي أو حتى التوزيع الجغرافي، الميزة هي أنَّه في الكثير من الأحيان يمكن الوقاية منها أكثر من أنواع الحوادث الأخرى. ما المقصود بالإسعافات الأولية؟ يتم تعريف الإسعافات الأولية على أنَّها اختيار السلوك من الناحية الإنسانية والحيوية، ومن خلالها يتعرف الناس على الأخطار التي من الممكن أن تحدث في بيئتهم التي يقطنون فيها، ومن خلال التدخل الآمن من قِبلهم، ومن خلال الإسعافات الأولية يتم الانتقال من الوضع الصعب إلى الوضع السهل.
ومن روائع الدعاء في جوف الليل:
يا سيدي وغياثي وملاذي في كل أحوالي.. انظر إلى ذلي وفقري وضعفي الذي وحدك تعلم حقيقته وقد رأيت عظيم سطوتك فانكسر لذلك قلبي وذاب من جلال مهابتك فؤادي، فيا قوي، يا جليل، يا مَن بيده مقاليد كل شيء، أتوسل أخلص ما توسل به النبيون والصديقون والأولياء أن تكون لنا عونا ومعينا في جميع أقوالنا وأحوالنا وأفعالنا وجميع ما نحن فيه من فعل الخير، وأن تدفع عنا كل هم وضيق وضير ونقمة ومحنة قد استحقيناها من غفلتنا وذنوبنا، يا لطيف يا قدير فإنك أنت الغفور الرحيم قد قلت وقولك الحق {وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ}. اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا يا أرحم الراحمين، اللهم يا حنان يا منان، يا قديم الإحسان، يا رحمان الدنيا والآخرة ورحيمها، يا أرحم الراحمين، ويا ظهر اللاجئين، ويا جار المستجيرين، يا أمان الخائفين، يا غياث المستغيثين، يا كاشف الضر، ويا دافع البلوى، نسألك أن تكشف عنا من البلاء ما نعلم، وما لا نعلم، وما أنت به أعلم، إنك أنت الأعز الأكرم. اللهمَّ اشملنا بعفوك وإحسانك، إلهنا وخالقنا ورازقنا، ليس في الوجود ربٌ سواك فيُدعى، وليس في الكون إله غيرك فيرجى، اللهم ادفع عنا الوباء والغلاء والمِحَن، والفتن ما ظهر منها وما بَطَن، وعن سائر البلاد يا رب العالمين.
اللهم لا تسلط علينا من لايخافك ولا يرحمنا
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا نتواصل معك عزيزي الزائر في هذه المرحلة التعليمية للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين التي جاءت في جميع المناهج مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الزوار للتعرف عليها.
اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك و لا يرحمنا
وتذكير للمسلمين بجراحهم النازفة بسبب ذنوبهم وتفرقهم واختلافهم، وعدم قيامهم بنصرة دينهم حتى صار الملايين من المسلمين لا يدان لهم بنصرة إخوانهم وأخواتهم في فلسطين كما في غيرها ولا حول ولا قوة إلا بالله. إن ما يجري اليوم في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان وغيرها من بلاد المسلمين هو تحقيق لقول الله -تعالى-: (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) (الشورى:30)، وكثير من الناس يظن أنها ذنوب أهل البلد الذي نزل به البلاد، والحق: إنها ذنوب المسلمين في الأقطار المختلفة، بل ربما كان أهل البلاد التي نزل بها البلاد أقل الناس تقصيراً، إذ أنهم يقومون بذروة سنام الدين، ويجاهدون عدواً هو أضعاف أضعافهم في القوة المادية دون سند من أي دولة من دول العالم، اللهم إلا بالتنديد والاستنكار الذي لا يتعدى الألسنة والحناجر. فلا تعلق أخي المسلم مسئولية ما يجري على شماعة أخطاء وتقصير الآخرين، ولكن انظر في نفسك، وفي مسئوليتك عن الدين: في نفسك... في أسرتك وبيتك... في عملك وزملائك... في أقاربك وجيرانك... فيمن تعاملهم من المسلمين وغيرهم، في كل مكان. هل أصلحت نفسك وزكيتها، وعملت على إصلاح الآخرين ودعوتهم إلى الحق؟ هل مددت كفاًًً لتتشابك مع أكف كبنيان مرصوص؟ هل تألمت لألم المسلمين وكنت كما وصف الله أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ) (الفتح:29)؟ أم ارتضيت بعافية وهمية ربما كانت هي البلاء بعينه؟ فليراجع كل منا نفسه، وليجتهد في الدعاء لنفسه وأمته أن يرفع عنها البلاء.
اللهم لا تسلط علينا مكتوبة
اللهم صل وسلم وبارك على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا ومولانا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم. محتوي مدفوع
وقيل: لا تُسلِّطْ علينا مَلائكةَ العَذابِ في القَبرِ والنَّارِ. وفي الحديثِ: الحِرصُ على مُلازَمةِ الطَّاعةِ. وفيه: الحِرْصُ على العِلمِ الَّذي يَنفَعُ في الآخِرَةِ. وفيه: الحثُّ على الدُّعاءِ الجامِعِ لخيرِ الدُّنيا والآخِرَةِ.