89170276 حراج السيارات لاند روفر رنج روفر رنج روفر 2016 المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
وكالة رنج روفر مسقط
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
إعلانات مشابهة
السؤال:
في سؤاله الثاني يقول: سماحة الشيخ! ما المراد بقول النبي ﷺ عن الأمة حيث يقول في حديث: كلهم في النار إلا واحدة وما هي الواحدة؟ وهل الاثنتان والسبعون فرقة كلهم خالدون في النار؟ أفيدونا مأجورين. الجواب:
النبي ﷺ قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة يعني: كلها هالكة إلا واحدة، وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة يعني: كلها هالك إلا واحدة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين كلها في النار إلا واحدة فالواحدة هم أهل السنة والجماعة، هم الصحابة وأتباعهم بإحسان.. أهل التوحيد والإيمان، والثنتان والسبعون متوعدون بالنار، فيهم الكافر، وفيهم العاصي، وفيهم المبتدع، فمن مات منهم على الكفر فله النار مخلدًا فيها، ومن مات على بدعة دون كفر، أو على معصية دون كفر؛ فهذا تحت مشيئة الله، وهو متوعد بالنار، وبهذا يعلم أنهم ليسوا كلهم كفار بل فيهم الكافر وفيهم غيره من العصاة والمبتدعة. نعم. حديث افتراق الأمة الوارد بلفظ : ( كلها في الجنة إلا واحدة ) : باطل بهذا اللفظ . - الإسلام سؤال وجواب. المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة
تنقسم امتي الى 73 فرقه كلها في النار الا واحده الحلقه 1
قال أنس: كنا نراهم القدرية. قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضاعًا كذابًا، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: ((واحدة في الجنة، وهي الجماعة)). تنقسم امتي الى 73 فرقه كلها في النار الا واحده الحلقه 1. ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يعول عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم[24]. ثم عدد السفاريني ـ رحمه الله ـ أصول هذه الفرق، وذكر أنها خمسة، أو ستة، أو سبعة، وفصل فروع كل فرقة منها، وذكر شيئًا من أقوالهم وأصول مذهبهم، حتى بلغت هذا المقدار الوارد في الحديث
تنقسم امتي الى 73 فرقه كلها في النار الا واحده كامل
وعن معاوية أن رسول الله قال: «إن أهل الكتاب افترقوا في دينهم على اثنتين وسبعين ملة وأن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة يعني الأهواء كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة، وقال إنه سيخرج في أمتي أقوام تتجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه فلا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله». فرقة ناجية
ويقول العلماء إن حديث الافتراق من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أخبر عن أمور ماضية من تفرُق اليهود والنصارى دون أن يكون له في ذلك سابق علم أو قراءة أو اطلاع، وأخبر عن أمر مستقبل وهو تفرق أمته، ووجود فرقة ناجية منصورة إلى قيام الساعة، فوقع الأمر كما أخبر به. تنقسم امتي الى 73 فرقه كلها في النار الا واحده مترجم. والمراد من الافتراق في الحديث هو الخروج عن السنة والجماعة في أصل أو أكثر من أصول الدين الاعتقادية منها أو العملية، أو المتعلقة بالمصالح العظمى للأمة، وأهل الافتراق هم المفارقون لأئمة المسلمين وجماعتهم، السالكة لغير سبيل السنة وأهلها، المباينة لنهج السلف الصالح، والافتراق لا يكون إلا بابتداع، ما لم يكن عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه. وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن الرسول قال: «يكون في أمتي قوم في آخر الزمان يسمون الرافضة يرفضون الإسلام»، وعن ابن عباس قال سمعت رسول الله يقول يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون».
قال: وأيضا لفظ (الزندقة) لا يوجد في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، كما لا يوجد في القرآن، وأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في توبته -قبولا وردا- فالمراد به عندهم: المنافق الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر. انتهى. ما ورد في افتراق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة - عبد الله بن عبد العزيز العقيل - طريق الإسلام. قلت: وقد ذكر الحديثَ الذي ذكره الغزالي، الحافظُ ابنُ الجوزي في (الموضوعات)، وذكر أنه روي من حديث أنس، ولفظه: " تفترق أمتي على سبعين -أو إحدى وسبعين- فرقة، كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة "، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: " الزنادقة، وهم القدرية "، أخرجه العقيلي، وابن عدي، ورواه الطبراني أيضا. قال أنس: كنا نُراهم القدرية. قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضاعا كذابا، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: " واحدة في الجنة، وهي الجماعة "، ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يُعَوَّل عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، والله أعلم (11).