ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يمتلك رؤية واضحة جدًا ويسير فيها بخطى ثابتة. - YouTube
- رويه الامير محمد بن سلمان لاحمد علي عبدالله
- رؤية الامير محمد بن سلمان ملهم
- رويه الامير محمد بن سلمان والملك سلمان
- رويه الامير محمد بن سلمان الخيريه
- ما مضى فات والمؤمّل غيب , ولك الساعة التي أنت فيها. - إبراهيم الغزي - حكم
- شعر عن السعادة.....
- قراءة المستقبل - موقع مقالات إسلام ويب
- علي الطنطاوي - وكم قائل لي : ألا تنسى الماضي وتستريح من ذكراه ؟ ألا تدع... - حكم
رويه الامير محمد بن سلمان لاحمد علي عبدالله
** ** فهد بن عبدالرحمن الدوسري - سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بوركينا فاسو
رؤية الامير محمد بن سلمان ملهم
ملامح من رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتطوير المملكة ومواجهة التحديات - YouTube
رويه الامير محمد بن سلمان والملك سلمان
في بداية موسم الربيع لهذا العام ازداد حدوث العواصف الترابية بدرجة ملحوظة. فتكرارها يختلف من عام لآخر، لكنها تزداد عموما في الفترات الانتقالية بين الفصول، خاصة فصلي الربيع والخريف، وذلك لأسباب كثيرة، بعضها طبيعي وأخرى ذات طبيعة بشرية، أي من فعل الإنسان. والعواصف الترابية هي رياح سريعة تنقل الغبار والعوالق مسببة انعدام الرؤية على مسافات قصيرة. وعلى الرغم من الجدل الكبير حول أسباب العواصف الغبارية أو الترابية وتحميل البعير المسؤولية الكاملة لحدوثها، كما ورد في أحد مقاطع الفيديو المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن الأسباب لا تقتصر على البعير المسكين وحده، ولو أنه أحد الأسباب! رؤية الامير محمد بن سلمان ملهم. فأسباب العواصف الترابية أو الغبارية كثيرة، منها: (1) التصحر نتيجة الجفاف الناتج عن انخفاض معدل هطول الأمطار. (2) التصحر بسبب أنشطة الإنسان المرتبطة بالرعي الجائر نتيجة زيادة أعداد الحيوانات من إبل وأغنام على قدرة المراعي. (3) الأنشطة الزراعية الواسعة، خاصة حرث الأرض وتركها مكشوفة لفترات طويلة. (4) تحريك التربة نتيجة الأعمال الإنمائية والعسكرية ومسارات السيارات العبثية في الصحاري التي أدت إلى تكسير التربة وتفكيكها وتدمير الغطاء النباتي.
رويه الامير محمد بن سلمان الخيريه
(5) انخفاض منسوب المياه الجوفية السطحية، ما أدى إلى جفاف التربة ومن ثم التأثير في الغطاء النباتي. وعلى المستوى العالمي، تعد الصحراء الكبرى في إفريقيا المساهم الرئيس في حدوث العواصف الترابية في كوكب الأرض، التي تنتقل إلى الأمريكتين عبر المحيط الأطلسي عن طريق الرياح الشرقية الاستوائية. لكن الهلال الخصيب أصبح أيضا مصدرا من مصادر الغبار، بسبب انخفاض الإنتاج الزراعي إلى النصف نتيجة التغيرات المناخية. رويه الامير محمد بن سلمان والملك سلمان. ويعد العراق أحد مصادر العواصف الترابية نتيجة انحسار مستوى الأنهار، ما أدى إلى جفاف الأهوار والبحيرات في العراق وإيران، ويضاف إلى قائمة المصادر صحاري المملكة المكشوفة التي تعاني التدهور البيئي نتيجة العبث البشري من رعي جائر واحتطاب ونحوه. وتعد العواصف الترابية أحد العوامل المسؤولة عن زيادة تفاعلات الحساسية، ونوبات الربو ومشكلات التنفس المزمن، وكذلك الأوعية الدموية وأمراض القلب. والعواصف الترابية أيضا ناقلة للكائنات الحية الدقيقة، وتشمل البكتيريا والفطريات والجراثيم والفيروسات المسببة لبعض الأمراض. إلى جانب ذلك، فإن للعواصف الترابية آثارا اقتصادية، فهي تؤثر سلبا في الإنتاج الزراعي من خلال نقل الآفات الزراعية، وتقليل نشاط التمثيل الضوئي، وتدمير المحاصيل، وكذلك تؤثر في البنية التحتية، من خلال تقليل الرؤية، وتعطيل أنظمة الطاقة والنقل الجوي والبري، ودفن السكك الحديدية، وكذلك الإسهام في تدهور أداء ألواح الطاقة الشمسية، إلى جانب الإضرار بالممتلكات السكنية.
وعلى الصعيد الإقليمي والدولي كان لجولات سموه الكريم عظيم الأثر في علاقات المملكة بأشقائها وأصدقائها من الدول، وفي كل مرة كان يشارك سيدي ولي العهد الأمين - حفظه الله ورعاه - سواء في زيارة ثنائية أو مؤتمر إقليمي أو دولي كانت الحظوة الكبرى من المضيفين ومن الإعلام الدولي لسموه الكريم، نظراً لما يتمتع به سموه الكريم من كاريزما قيادية وحضور بهي يليق باسم وطن عظيم يقود الأمتين العربية والإسلامية والاقتصاد العالمي. وتأتي هذه الذكرى لتؤكد أن الاستعانة بالله أولاً والعمل الدؤوب يحقق المستحيلات، ففي خمسة أعوام فقط التمس أبناء الوطن الكريم ورأى المجتمع الدولي ما حققته المملكة العربية السعودية من إنجازات وقفزات تاريخية على كافة الأصعدة وفي كل المجالات، كان عرَّابها وملهمها سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه -. ختاماً أسأل المولى عزَّ وجلَّ أن يديم على وطننا العظيم الأمن والأمان والازدهار والتقدم والرخاء في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أدام الله عزه - وسيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه -.
قراءة المستقبل
سلمان بن فهد العودة
من الأبيات السائرة التي تتردد في عدد من السياقات العلمية والوعظية البيت اليتيم الذي ينسب إلى أبي إسحاق الغزي:
ما مضى فات والمؤمل غيب ولك الساعة التي أنت فيها
وإذا صح زعم ابن أبي دؤاد في أن العربي شاعر بطبعه، ولابد أن يقول البيت والبيتين، فإن هذا يوشك أن يكون متحققاً في تعطل ملكة النقد والتمحيص العلمي للمعاني المبثوثة في الشعر، فقد جرى العرف لدى الكثير أن الخبر المخلَّد في الشعر لا بد أن يكون صحيحاً، وأن الشعر كله حكمة. هذا البيت اليتيم لا يستقيم للنقد، وقد يصح أن الإنسان هو ما مضى وما يستقبل، وألا شيء بعد حاضراً، وأن الساعة التي أنت فيها هي نهب ماض، أو أمل مستقبل، ولا شيء فيها حاضر على التحقيق. وعناية البشر بالتاريخ ظاهرة، تدويناً لأحداثه، وترجماناً لأبطاله، وتحليلا لدوافعه، بينما لا تجد الحفاوة ذاتها بأمور المستقبل، مع أن التاريخ إنما يقرأ ليعتبر به وتحفظ دروسه للزمن القادم... شعر عن السعادة...... فهي رؤية مستقبلية ناضجة مستنيرة بنور الوحي والإلهام، ووضع للحلول والاستراتيجيات المكافئة، ورحمة بالعباد والبلاد. وهذا ما حاوله الغرب حتى أبدع فيه، وصار يعتني بدقة المعلومة، ويحسن توظيفها، ويدرس كافة الاحتمالات والتحوطات، لا رجماً بالغيب، ولا تظنياً وتخرصاً، بل بناء على استقراء النواميس والسنن، والاعتبار بمعطيات اليوم، وتجارب الأمس.
ما مضى فات والمؤمّل غيب , ولك الساعة التي أنت فيها. - إبراهيم الغزي - حكم
ومن الخلل المصاحب لهذا الضرب في الحياة الإسلامية المعاصرة اعتبار ضمان المستقبل لهذا الدين، وهذه الأمة تكأة للقعود والتواكل ومضغ الحديث مكتفين بأن دين الله منصور، بينما هو منصور بجهود مباركة زكت فيها النية وحالفها الصواب، وقرأت المعطيات وتذرعت بالأسباب. ومن ذلك الغفلة الشديدة عن قراءة المقدمات والبوادر، والوقوع في أسر المفاجآت، والانسياق لردات الأفعال الوقتية العابرة دون أن نمتلك نظاماً فكرياً منهجياً جاداً، ولا رؤية موضوعية واعية، وربما صحّ هذا بإطلاق أو كاد، فالعالم الإسلامي بحكوماته ومؤسساته وتياراته يفتقر إلى مراكز الدراسات الحديثة التي تشكل "العقل المدبر" له. وفي تقديري أنه حتى في الدوائر الأكثر تحديداً فثمت غياب مخيف للتفكير الاستراتيجي المستجمع للشروط. ما مضى فات والمؤمّل غيب , ولك الساعة التي أنت فيها. - إبراهيم الغزي - حكم. وهذه دعوة إلى الجامعات العلمية والمؤسسات القادرة والتجمعات المهمومة بحاضر الأمة ومستقبلها أن تولي هذا الأمر اهتمامها، وأن تعنى بتربية شباب الأمة ورجالها على التفكير الواعي، وأن يجمعوا إلى الإخلاص الصواب. والمسلمون اليوم يعايشون أزمات متلاحقة تضرب في جوانب حياتهم كلها بلا استثناء، وفي دولهم كلها بلا استثناء، ولعله يصح لنا أن نقول بثقة: إن الأزمة في حقيقتها مقيمة مستقرة في ذواتنا وشخوصنا، وما الأزمات الطارئة إلا بعض تجلياتها وآثارها، وكأن العالم الإسلامي في حالة مخاض متواصلة يجد متاعبها وآلامها، ويدفع ثمنها، ولكنه لا يشهد لها أثراً ولا يبصر لها نهاية.
شعر عن السعادة.....
وفي مثل هذه الحال يغدو التفريط والتساهل في دراسة المستقبل واحتمالاته ورسم الخطط المكافئة تفريطاً في الضروريات، وغفلة عما أوجب الله على العباد من التدبر والنظر والتخطيط، ولعل من أثر ذلك الانشغالات الجزئية بهموم خاصة عن هم الأمة الكبير. ولعل من طريف ذلك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان في أوقات الحرج يسائل أصحابه:" هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ رُؤْيَا؟ "، والرؤيا الصالحة هي أحد النوافذ إلى قراءة المستقبل إذا كانت على حد الاعتدال والتوسط، وسيرد عنها حديث خاص بإذن الله.
قراءة المستقبل - موقع مقالات إسلام ويب
دائرة البحر الخفيف البحر الخفيف من دائرة الْمُشْتَبِه التي تضم ستة أبحر مستعملة هي: السريع ، و المنسرح ، والخفيف ، والمضارع ، والمقتضب ، والمجتث ، وثلاثة أبحر مهملة هي:المتئد ، والمنسرد ، والمطرد.
علي الطنطاوي - وكم قائل لي : ألا تنسى الماضي وتستريح من ذكراه ؟ ألا تدع... - حكم
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
إن سعي المستبدين لإيقاف عجلة التاريخ سعيٌ خائب من يمارسه يشبه من يحرث في البحر ونتيجته مزيد من العمى عن رؤية الحقيقة الكبرى وهي أن الإنسان الذي يملك ذرة من عقل أو من ضمير هو الذي يدرك أنه قطرة في بحر الحياة المتلاطم وليس كل البحر، وعليه التحديق في نفسه والتركيز على إصلاحها أولاً ولو أن كل إنسان سلك هذا المسلك لكنا أقرب إلى الإصلاح وإدراك مبادئه ولقطعنا نحو التسامي أشواط. الإنسان الحي جزء من الحاضر ومع كون الحاضر ابن الماضي لكن تجاوزه ضرورة ليكون حلقة فاعلة من حلقات التزامن المستمرة حسب التتابع من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل وعلى الإنسان إدراك كيف يتعامل معها من خلال المشاركة الفاعلة والواعية في الحاضر وفي بحر الحياة بتواضع مالم فإن هذا البحر لن يبالي بلفظنا كما تلفظ البحار كل الكائنات الميتة ، ومقولة (لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها) ليست أكثر من دعوة ضمنية للموت أو لعبادة الأصنام، وما أكثر وأقبح أصنام اليوم لو كنا نفقه أو نعقل وهناك من يتحفظ على ما تذهب إليه المقولة في تحديد بداية الأمة وينفي أن تكون قد صلحت في أي عصر.