سارة بن عيشوبة | عصفورة قناة الحدث😘مذيعة جميلة وأدائها رائع ومتميز 🇩🇿 - YouTube
سارة بن عيشوبة موفدة الحدث
سارة بن عيشوبة في اطلالة مميزة - YouTube
لم تقم الفنانه ساره بن عيشوبه بالافصاح عن اسم زوجها أو اي معلومات عنه
والمراد بالضرب في الأرض السير فيها، ولا فرق بين الجمع والقصر في السفر غالباً، والأقوال التي ادعت أن ذلك لعدم إيجاد مكان للصلاة لا أساس لها من الصحة، فيجوز للمسلم الصلاة في أي مكان طاهر قال عليه الصلاة والسلام «جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً فأيما رجل أدركته الصلاة فليصلّ». هل يجوز القصر بعد الوصول من السفر حسب ما أوضح جموع الفقهاء والعلماء أن القصر الذي أُجيز للمسافر هو والجمع من باب التسهيل عليه، ودفع المشقة، وهذه الأحكام التي شرعت للمسافر خاصة به وقت السفر، ولا يجوز العمل بها عند رجوع المسافر إلى بلده وانتهاء رحلته، حيث أنه فور رجوعه يُعامل معاملة المقيم وبالتالي عليه الصلاة كما تجب على غيره من الأشخاص، وبالتالي لا يجوز القصر بعد الوصول من السفر.
هل يجوز الجمع والقصر للمسافر في منزله بعد السفر للاطفال
تاريخ النشر: الإثنين 6 جمادى الأولى 1423 هـ - 15-7-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 19152
179709
0
359
السؤال
ما حكم الجمع بين الصلاتين بعد الوصول من السفر كأن يصل إلى جدة مثلا بعد صلاة العشاء ولكن رأى أن يترك الصلاة بعد الوصول ثم يصلي جمعاً المغرب والعشاء. أفيدونا أثابكم الله. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن كان البلد الذي وصل إليه المسافر بعد دخول صلاة العشاء هو وطنه، أو ينوي الإقامة فيه أربعة أيام فأكثر، فيشرع له الجمع والترتيب والموالاة بين الصلاتين -المغرب والعشاء- بحيث يبدأ بالمغرب فيتبعها بالعشاء، إلا أنه لا يقصر صلاة العشاء لأنه يعتبر مقيماً. وإن كان البلد الذي وصل إليه ليس هو وطنه، ولا ينوي الإقامة فيه أربعة أيام فأكثر فإنه يعتبر مسافراً، فيشرع له الجمع والقصر والموالاة بين الصلاتين. هل يجوز الجمع والقصر للمسافر في منزله بعد السفر اليها. قال الإمام النووي -رحمه الله-: وإذا أخر الأولى لم يجب الترتيب والموالاة ونية الجمع على الصحيح. ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم: 14795. والله أعلم.
هل يجوز الجمع والقصر للمسافر في منزله بعد السفر والتخزين
وكذلك إذا كان عازماً على الإقامة مدة لا يعرف نهايتها هل هي أربعة
أيام أو أكثر فإنه يقصر حتى تنتهي حاجته، أو يعزم على الإقامة مدة
تزيد عن أربعة أيام عند أكثر أهل العلم ، كأن يقيم لالتماس شخص له عليه
دين أو له خصومة لا يدري متى تنتهي، أو ما أشبه ذلك، فإنه يقصر ما دام
مقيماً لأن إقامته غير محدودة فهو لا يدري متى تنتهي الإقامة فله
القصر ويعتبر مسافراً، يقصر ويفطر في رمضان ولو مضى على هذا
سنوات. أما من أقام إقامة طويلة للدراسة، أو لغيرها من الشؤون، أو يعزم على
الإقامة مدة طويلة فهذا الواجب عليه الإتمام، وهذا هو الصواب، وهو
الذي عليه جمهور أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم، لأن الأصلِّ في
حق المقيم الإتمام، فإذا عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام وجب عليه
الإتمام للدراسة أو غيرها. وذهب ابن عباس رضي الله عنهما إلى أن المسافر إذا أقام تسعة عشر يوماً
أو أقل فإنه يقصر، وإذا نوى الإقامة أكثر من ذلك وجب عليه الإتمام
مُحتجَّاً بإقامة النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة تسعة عشر
يوماً يقصر الصلاة فيها، ولكن المعتمد في هذا كله هو أن الإقامة التي
لا تمنع قصر الصلاة إنما تكون أربعة أيام فأقل، هذا الذي عليه
الأكثرون، وفيه احتياط للدين، وبعد عن الخطر بهذه العبادة العظيمة
التي هي عمود الإسلام.
لأنه قد عزم عليها. وهذا قول له قوته
وله وجاهته لكن الجمهور جعلوا توجهه من مكة إلى منى شروعا في السفر
لأنه توجه إلى منى ليؤدي مناسك الحج ثم يسافر إلى المدينة. وبكل حال فالمقام مقام خلاف بين أهل العلم وفيه عدة أقوال لأهل العلم،
لكن أحسن ما قيل في هذا وأحوط ما قيل في هذا المقام، هو ما تقدم من
قول الجمهور، وهو: أنه إذا نوى المسافر الإقامة في البلد أو في أي
مكان أكثر من أربعة أيام أتم، وإن نوى إقامة أقل قصر، وإذا كانت ليس
له نية محددة يقول أسافر غداً أو أسافر بعد غد، يعني له حاجة يطلبها
لا يدري متى تنتهي، فإن هذا في حكم السفر وإن طالت المدة. والله ولي التوفيق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
الثاني عشر. أحكام الجمع. 79
15
1, 224, 072