في الدرس رقم 11 شرح كيفية التسجيل الداخلي في ابلتون لايف من قناة إلى قناة اخرى، وهذا يستخدم لعدة امور مثل تجميع مجموعة قنوات او جروب إلى تراك اوديو ستريو جديد، او حتى مثلاً لو كان التراك الاصلي ثقيل على الجهاز ممكن تحوله إلى اوديو بكل تفاصيلة بهذه الطريقة. …اكمل القراءة
- { سلسلة حروب الردة }{ الدرس الأول }{ الشيخ سمير مصطفي }
- 30 مايو، 2018 - مصطفى البازي
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العصر - الآية 3
- تفسير سورة العصر
{ سلسلة حروب الردة }{ الدرس الأول }{ الشيخ سمير مصطفي }
الدرس الأول
تقييم المادة:
سمير مصطفى فرج
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 1106
التنزيل: 6994
الرسائل: 0
المقيميّن: 1
في خزائن: 8
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
30 مايو، 2018 - مصطفى البازي
محتوي مدفوع
إعلان
واوضح الأول على مستوى المدارس الصناعية نظام 5 سنوات أنه كان يذاكر من 6 الى 7 ساعات يوميا وكان يقيم في المدرسة نظام داخلي لمدة 5 أيام اسبوعيا وكان يركز في مقرراتهو ولم يحصل على أية دروس خصوصية طوال السنوات الخمس التي نوى خلال السنة النهائية منها ان يحصل على مركز يؤهله لدخول كلية الهندسة الا ان حصوله على المركز الأول على مستوى الجمهورية ساعده على تحقيق حلمه وتوقعه بدخول هندسة بترول وتعدين. واوضح مصطفى مجدي أنه يهدى تفوقه وحصوله على المركز الأول لوالده الذي يعمل مدير مدرسة ثانوي فني وشقيقتيه ووالدته ومعلميه بسبب تعبهم معه وجهودهم التي لا تقدر بثمن ناصحا الطلاب ببذل الجهد والتعب من اجل الوصول لحلمهم مهما كان وبطريق كل الطرق خصوصا بعد وجود تخصصات في المدارس الفنية وغيرا تؤهل لكليات القمة وتساعد في الوصول للحلم. وتابع انه تلقى اتصالا من وزارة التربية والتعليم لتهنئته بالتفوق وحصوله على المركز الأول والتكريم.
سورة العصر - قرآن كريم بالتجويد -Surah AL-Asr - YouTube
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العصر - الآية 3
فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته" [2]
وقال الحسن: العصر هو العشي
فالعصر كذلك هو آخر النهار، أقسم الله به، لأن آخر النهار يشبه نهاية العالم وإماتة الأحياء، فعند ذلك إقامة الأسواق ونصب الموازين ووضع المعاملات، وفيه إشارة إلى أن عمُر الدنيا ما بقي إلا بقدر ما بين العصر إلى المغرب، فعلى الإنسان أن يشتغل بتجارة لا خسران فيها، فإن الوقت قد ضاق، وقد لا يمكن تدارك ما فات.
تفسير سورة العصر
(2) أنه لم يشغل هذا الوقت بشيء من الأعمال الفاضلة التي تعود عليه بالنفع في دينه ودنياه, وإنما شغله بأمور مباحة لا أجر فيها ولا ثواب. (3) أنه شغله بأمر محرم, وهذا أشد الثلاثة غبنا, فهو ضيّع على نفسه فرصة استغلال الوقت بما يعود عليه بالنفع, ولم يكتف بذلك بل شغل وقته بما يكون سببا لتعرضه لعقوبة الله -عز وجل- في الدنيا والآخرة. وقد كان السلف – يحذرون من تضييع الزمان، ويحرصون على الانشغال بما ينفعهم. قال الحسن البصري: (أدركت أقواماً كانوا على أوقاتهم أحرص منكم على دنانيركم ودراهمكم). وقال الفضيل بن عياض: (أعرف من يعد كلامه من الجمعة إلى الجمعة). وكان الجنيد يقرأ وقت خروج روحه، فيقال له: في هذا الوقت ؟! فيقول: (أبادر طي صحيفتي). وقال رجل لعامر بن عبد قيسٍ: قف أكلمك، فقال: (أمسك الشمس). ودخلوا على رجل من السلف، فقالوا: لعلنا شغلناك؟ فقال: (أصدقكم، كنت أقرأ، فتركت القراءة لأجلكم). وجاء عابد إلى السري السقطي، فرأى عنده جماعة، فقال: (صرت مناخ البطالين! ثم مضى ولم يجلس). القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العصر - الآية 3. وقعد قوم عند معروف الكرخي، فأطالوا، فقال: (إن ملك الشمس لا يفتر عن سوقها، فمتى تريدون القيام؟! ) وقال مالك بن أبي فروة: كنا نجالس عبد الله بن أبي الهذيل، فإن جاء إنسان فألقى حديثاً من حديث الناس قال: (يا عبد الله!
هذا الخسر مراتب متفاوتة، بحسب الأعمال السيئة التي تؤدى إليه، وما يترتب عليها من
عواقب، ولهذا جاء ( خسر) بصيغة التنكير لإفادة التنويع، ولقد أكد الله تعالى هذا
الخبر بالقسم { إنّ} واللام المؤكدة { لفي} التي تفيد أنه مغمور في الخسر الذي
يحيطه من كل جانب، فعليه أن يلتمس سبيل النجاة. ويمكن أن يكون التنكير للتهويل والتعظيم، فهو خسران عظيم هائل فادح لا يعلم مداه
إلا الله، وهو خسران أعظم من خسارة المال والأهل والجاه والسلطان. 11
{
إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ}
فإنهم في تجارة لن تبور حيث باعوا الفانى الخسيس واشتروا الباقى النفيس، واستبدلوا
الباقيات الصالحات بالغاديات الرائحات، فيا لها من صفقة ما أربحها. 12
والاستثناء هنا من جنس الناس فالكل في خسران، إلا أهل الإيمان والعمل الصالح،
فالاستثناء متصل أما على الرأي القائل: بأن المراد بالإنسان الكافر: فالاستثناء
منقطع؛ لأن المستثنى ليس من ضمن المستثنى منه. وقوله تعالى: {وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ}
من عطف الخاص على العام؛ لأن العمل الصالح جزء من الإيمان لا ينفك عنه، إذ الإيمان
تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح، وعطف العمل الصالح على الإيمان؛ لبيان
مدى أهميته فهو البرهان على صدق الإيمان، وهو الترجمة الواقعية له، وهو من آثاره
الطيبة وثمراته اليانعة، وهو جزء منه لا ينفك عنه فالإيمان بلا عمل كالشجر بلا ظل
ولا ثمر، والعمل بدون الإيمان كالجسد بلا روح فلا وزن للعمل ولا للإيمان إذا افترق
أحدهما عن صاحبه.