طريقة حل المعادلات عن طريق الآلة الحاسبة - YouTube
حل المعادلات من الدرجة الثالثة - Youtube
مثال عن استعمال طريقة نيوتن-رافسونمن أجل حلحلة المعادلة أو بشكل مكافئ، ايجاد جذر للدالة (إذا كانت الدالة هي الموصوفة أعلاه). طريقة نيوتن-رافسن هي طريقة تمكن من ايجاد حلول عددية. The صيغة تربيعية, the symbolic solution for the المعادلة التربيعية. By instantiating it with the coefficients and evaluating, the numeric solution for the quadratic formula with those coefficients is found. في الرياضيات ، حل المعادلة هو إيجاد القيم ( أعدادا كانت أم دوالا أم مجموعات. [1].. ) التي تحقق معادلة ما ( عبارتان اثنتان تربطهما علاقة التساوي). محتويات
1 طرق الحلحلة
1. 1 الجبر الابتدائي
1. 2 نظم المعادلات الخطية
1. طريقة حل المعادلات. 3 المعادلات الحدودية
1. 4 المعادلات الديوفانتية
1. 5 الدوال العكسية
1. 6 معادلات المصفوفات
1. 7 المعادلات التفاضلية
2 مراجع
3 انظر أيضا
طرق الحلحلة [ عدل]
الجبر الابتدائي [ عدل]
المعادلات الخطية أو الجذرية البسيطة كما في المثالين التاليين،
يمكن حلها باستعمال طرق الجبر الابتدائي. نظم المعادلات الخطية [ عدل]
انظر نظام معادلات خطية, الجبر الخطي. المعادلات الحدودية [ عدل]
المقالة الرئيسية: متعددة الحدود § حلحلة المعادلات الحدودية
المعادلات الديوفانتية [ عدل]
في المعادلات الديوفانتية يشترط في الحلول أن تكون أعداد صحيحة.
حل المعادلات من الدرجة الثالثة - YouTube
عبد الرزاق عبد الواحد _ يا صبر أيوب _1/2 - YouTube
عبد الرزاق عبد الواحد قصيدة نسيت بغداد
صوتها.. مقلتاها جيدها.. شفتاها كلّ ما خبأتهُ السماوات من مائها للغد غيمةً غيمةً بين أعطافها أزهرت فإذا ضحكت، أو مشت، أمطرت يا لهذا النّدى! عبد الرزاق عبد الواحد بغداد. ولكن حين طلبت منه مؤسسة مصرية لتكرمه قصيدة جديدة في الغزل رد عليهم عبد الرزاق عبد الواحد "أنتم تكرمون رجلاً تعلمون أنه تجاوز الثمانين، وأن وطنه مذبوح من الوريد للوريد، وأولاده وأحفاده مشردون بين أربع قارات، وهو لاجئ كل يوم في بلد، وتطلبون منه أن يكتب وهو في هذا العمر".
عبد الرزاق عبد الواحد بغداد
لا هُم يَلوحـُون.. لا أصواتـُهُم تـَصِلُ لا الدار ، لا الجار ، لا السُّمّار ، لا الأهَلُ وأنتَ تـَنأى ، وَتـَبكي حولـَكَ السـُّبـُلُ ضاقـَتْ عليكَ فـِجاجُ الأرض ِيا رَجُـلُ! سـَـبعـينَ عاما ً مَلأتَ الكـَونَ أجنِحَـة ً خـَفـْقَ الشـَّرارِ تـَلاشـَتْ وهيَ تـَشـتـَعِـلُ لا دَفــَّأتـْـكَ ، ولا ضاءَ الـظـَّلامُ بـِهـا طارَتْ بـِعُـمرِكَ بَـيْـنـا أنتَ مُـنـْذهـِلُ تـَرنـُو إلـَيهـِنَّ مَبهـُورا ً.. مُعـَلـَّقـَـة ً بـِهـِنَّ روحُـكَ ، والأوجـاعُ ، والأمَلُ وَكـُلــَّما انـطـَفـَأتْ منهـُنَّ واحـِـدَة ٌ أشـاحَ طـَرفـُكَ عـَنهـا وهوَ يـَنهـَمِلُ! سـَبعـونَ عـاما ً.. وهذا أنتَ مُرتـَحِـلٌ ولـَسـتَ تـَدري لأيِّ الأرض ِتـَرتـَحِـلُ! يا نـائيَ الـدّار.. كلُّ الأرض ِمُوحِـشـَة ٌ إنْ جـِئتـَهـا لاجـِئـا ًضاقـَتْ بـِهِ الحِـيَـلُ! وكـنـتَ تـَملـِكُ في بغـــدادَ مَملـَكـَة ً وَدارَ عـِزٍّ عـَلـَيـهـا تـَلـتـَقي المُقـَـلُ وَالـيَومَ ها أنتَ.. لا زَهـوٌ ، ولا رَفـَلُ وَلا طموحٌ ، وَلا شـِعـرٌ ، وَلا زَجَـلُ لكـنْ هـمومُ كـَسـيرٍ صـارَ أكبـَرَهـا أنْ أيـنَ يَمضي غـَدا ً.. أو كيفَ يـَنتـَقـِلُ! يا لـَيـلَ بغـداد.. هـَلْ نـَجـمٌ فـَيـَتـبـَعُـهُ مِن لـَيـل ِباريس سـَكرانُ الخُطى ثـَمِلُ الحـُزنُ والـدَّمعُ سـاقـيـهِ وَخـَمـرَتـُهُ وَخـَيـلـُهُ شـَوقـُهُ.. عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق. لـَو أنـَّهـا تـَصِـلُ إذ َنْ وَقـَفـتُ على الشـُّـطآن ِأسـألـُهـا يا دَجلـَة َالخـَير،أهلُ الخـَيرِ ما فـَعَـلوا ؟ أما يَـزالـونَ في عـالي مَرابـِضِهـِم أم مِن ذ ُراهـا إلى قـِيعـانِها نـَزَلـوا ؟ هَل استـُفـِزُّوا فـَهـِيضُوا فاستـُهـِينَ بهـِم عـَهـِدتُ واحـِدَ أهـلي صَبـرُهُ جـَمَـلُ!
عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق
فـَأيُّ صائح ِمَوتٍ صـاحَ في وَطـَني بـِحَيثُ زُلـزِلَ فيـهِ السـَّهـلُ والجـَبـَلُ ؟ وأيُّ غـائـِلـَة ٍ غـالـَتْ مَحــارِمـَهُ وما لـَدَيـهِ عـلى إقـصـائِهـا قـِبـَـلُ ؟ يا دَجلـَة َالخَيرِ بَعضُ الشـَّرِّ مُحتـَمَلٌ وَبـَعـضُه ُليسَ يُدرَى كيفَ يُحـتـَمَلُ! خـَيرُ الأنـام ِالعـراقـيـُّونَ يا وَطني وَخـَيرُهُم أنَّ أقـسى مُرِّهـِم عـَسـَلُ!
قَدِمتُ.. وَعَفْوَكَ عن مََقدَمي
حَسيراً ، أسيراً ، كسيراً ، ظَمي
قدِمتُ لأ ُحرِمَ في رَحْبَتَيْك
سَلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ
فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين
مَناراً إلى ضوئِهِ أنتَمي
ومُذْ كنتُ طفلاًوجَدتُ الحسين
مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي
وَمُذْ كنتُ طفلاً عرَفتُ الحسين
رِضاعاً.. وللآن لم أ ُفطَمِ! *
سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي
وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً
فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ
وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ
على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ
من الرَّفْضِ ، والكبرياءِ العظيمةِ
حتى بَصُرتَ ، وحتى عَمِي
فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات
وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ! ليومِ القيامةِ يَبقى السؤال
هل الموتُ في شَكلِهِ المُبْهَمِ
هوَ القَدَرُ المُبْرَمُ اللايُرَدّ ُ
أم خادمُ القَدَرِ المُبْرَمِ ؟! قصيدة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد لست ارثيك لايجوز الرثاء - YouTube. سَلامٌ عليكَ حَبيبَ النَّبيِّ
وَبُرْعُمَهُ.. طِبْتَ من بُرعُمِ
حَمَلتَ أعَزَّ صفاتِ النَّبيِّ
وفُزْتَ بمعيارِهِ الأقوَمِ
دِلالَةَ أنَّهُمو خَيَّروك
كما خَيَّروهُ ، فَلَم تُثْلَمِ
بل اختَرتَ موتَكَ صَلْتَ الجبين
ولم تَتلَفَّتْ ، ولم تَندَمِ
وما دارت الأرضُ إلا وأنتَ
لِلألائِها كالأخِ التَّوأمِ!