يمكنكم التعرف على الدكتور هاني الغامدي الرسمي، من خلال سنابه الرسمي هو (@DR_HANI_GHAMDI)اتمنى ان تكونو بخير وان يديم عليكم الله عز وجل الصحة والعافية دائمالو كان لديك اي سؤال قم بطرحه وسوف نجيبه لك، من خلال موقع معلمي ان شاءالله. سناب الدكتور هاني الغامدي الرسميالكثير من الناس يبحثون عن سناب الدكتور هاني ليتمكنوا من متابعته ومتابعة ما يقدمه من استشارات ونصائح من خلال حسابه الرسمي، فهو متخصص في الدراسات الاسرية والمجتمعية ومحلل نفسي. سنابه الرسمي هو (@DR_HANI_GHAMDI)
الدكتور هاني الغامدي احصاء
د. هاني الغامدي: ما أجمل أن تتجاهل المرأة زلاّت وأخطاء الرجل، فهو بالنهاية "طفل بشنب" - YouTube
الدكتور هاني الغامدي يتوج بالذهبية الثانية
هداية نفسيه وتربية طفل نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، إن مثل هذه الخلافات شائعة لدى الإخوة خصوصا لو... المزيد منذ 4 ايام المزيد
ما الذي يثيرني في المرأة؟! # دكتور_هاني_الغامدي 10-11-2019 - YouTube
لقد جعل الله العيد، فرصة لسمو الأخلاق، والتآلف والتآخي والتسامح والعفو؛ يقول صلى الله عليه وسلم: "ما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً". إخواني وأخواتي: إن الشرف العظيم الذي ميز الله بلادنا به، من خدمة الحرمين الشريفين، والسهر على راحة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار، وتقديم أرقى الخدمات لهم، هو مصدر فخر لنا جميعاً، نبذل من أجله الغالي والنفيس، أداءً للمسؤولية التي اصطفانا الله لها، واستشعاراً لقداسة هذا الواجب العظيم، ونحمد الله أن وفقنا لمواصلة هذا العمل الجليل، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه)، وسارت عليه هذه البلاد، بقيادة أبنائه الملوك من بعده ـ رحمهم الله ـ ولا نزال ونبقى نفتخر، ونتشرف بمواصلة المهمة، بأعلى كفاءة وأميز عطاء بإذن الله تعالى. لقد كان من فضل الله أن المملكة أعادت السماح باستخدام الطاقة الاستيعابية الكاملة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ولقد سعدنا بتوفيق الله لأعداد كبيرة من المعتمرين، والمصلين، والزوار، الذين شرفهم، بزيارة الحرمين الشريفين، في رمضان المبارك، ونحمد الله الذي وفقنا للعمل بأعلى مستويات المسؤولية، والجدية والابتكار، في مواجهة الجائحة، وتخفيف آثارها، مما آتى ثماره الإيجابية، على معظم مناحي الحياة، والفضل لله أولاً، ثم للعاملين في القطاعات كافة، وللمواطنين والمقيمين، الذين أظهروا وعياً عالياً والتزاماً كبيراً وسرعة استجابة للتوجيهات والتعليمات والإرشادات التي ارتبطت بالجائحة.
تهنيكم بحلول شهر رمضان المبارك كامل ام ناقص
وتابع خادم الحرمين الشريفين، إن الشرف العظيم الذي ميز الله بلادنا به، من خدمة الحرمين الشريفين، والسهر على راحة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار، وتقديم أرقى الخدمات لهم، هو مصدر فخر لنا جميعا، نبذل من أجله الغالي والنفيس، أداء للمسؤولية التي اصطفانا الله لها، واستشعارا لقداسة هذا الواجب العظيم، ونحمد الله أن وفقنا لمواصلة هذا العمل الجليل، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز، وسارت عليه هذه البلاد، بقيادة أبنائه الملوك من بعده ولانزال ونبقى نفتخر، ونتشرف بمواصلة المهمة، بأعلى كفاءة وأميز عطاء بإذن الله تعالى. واستطرد: لقد كان من فضل الله أن المملكة أعادت السماح باستخدام الطاقة الاستيعابية الكاملة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ولقد سعدنا بتوفيق الله لأعداد كبيرة من المعتمرين والمصلين والزوار الذين شرفهم بزيارة الحرمين الشريفين في رمضان المبارك، ونحمد الله الذي وفقنا للعمل بأعلى مستويات المسؤولية، والجدية والابتكار، في مواجهة الجائحة، وتخفيف آثارها، مما أتى ثماره الإيجابية، على معظم مناحي الحياة، والفضل لله أولا، ثم للعاملين في القطاعات كافة، وللمواطنين والمقيمين، الذين أظهروا وعيا عاليا والتزاما كبيرا وسرعة استجابة للتوجيهات والتعليمات والإرشادات التي ارتبطت بالجائحة.
لقد جعل الله العيد، فرصة لسمو الأخلاق، والتآلف والتآخي والتسامح والعفو؛ يقول صلى الله عليه وسلم: «ما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً». إخواني وأخواتي:
إن الشرف العظيم الذي ميّز الله بلادنا به، من خدمة الحرمين الشريفين، والسهر على راحة ضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين وزوار، وتقديم أرقى الخدمات لهم، هو مصدر فخر لنا جميعاً، نبذل من أجله الغالي والنفيس، أداءً للمسؤولية التي اصطفانا الله لها، واستشعاراً لقداسة هذا الواجب العظيم، ونحمد الله أن وفّقنا لمواصلة هذا العمل الجليل، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه)، وسارت عليه هذه البلاد، بقيادة أبنائه الملوك من بعده ـ رحمهم الله ـ ولا نزال ونبقى نفتخر، ونتشرف بمواصلة المهمة، بأعلى كفاءة وأميز عطاء بإذن الله تعالى. لقد كان من فضل الله أن المملكة أعادت السماح باستخدام الطاقة الاستيعابية الكاملة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ولقد سعدنا بتوفيق الله لأعداد كبيرة من المعتمرين، والمصلين، والزوار، الذين شرّفهم، بزيارة الحرمين الشريفين، في رمضان المبارك، ونحمد الله الذي وفقنا للعمل بأعلى مستويات المسؤولية، والجدية والابتكار، في مواجهة الجائحة، وتخفيف آثارها، مما آتى ثماره الإيجابية، على معظم مناحي الحياة، والفضل لله أولاً، ثم للعاملين في القطاعات كافة، وللمواطنين والمقيمين، الذين أظهروا وعياً عالياً والتزاماً كبيراً وسرعة استجابة للتوجيهات والتعليمات والإرشادات التي ارتبطت بالجائحة.