جمعية الوداد لرعاية الأيتام
تعلن جمعية الوداد لرعاية الأيتام عن توفر وظائف نسائية في 6 مدن بالمملكة ( جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، الخبر، أبها)، واشترطت الجمعية أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. المسمى الوظيفي: – أم حاضنة. مكان العمل: – (جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، الخبر، أبها). الشروط: 1- سعودية الجنسية. 2- درجة البكالوريوس في تخصص (رياض الأطفال، التربية الخاصة، علم النفس). 3- لا يُشترط وجود خبرة سابقة. 4- القدرة على التعامل مع الفئة العمرية لهؤلاء الأطفال والقدرة على تحمل ضغوط العمل. ميزات الوظيفة 1- العمل مع فريق نسائي في جو عائلي. 2- راتب مجز. 3- دورات تدريبية مُعتمدة. 4- بيئة عمل جاذبة ومحفزة. الإعلان: اضغط هنا
نبذة عن الجمعية: – جمعية الوداد لرعاية الايتام هي أول جمعية سعودية متخصصة في رعاية الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية دون عمر السنتين، حيث تأسست عام 1429هـ وسُجلت بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بترخيص رقم 415. موعد التقديم: – التقديم متاح الآن بدأ اليوم الأحد بتاريخ 1443/08/17هـ الموافق 2022/03/20م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب.
متجر الوداد لرعاية الأيتام
جمعية الوداد لرعاية الأيتام - YouTube
إهداء وقف أيتام الوداد
نموذج تسجيل
الرجاء تسجيل المعلومات الشخصية بعناية
طريقة التقديم: – من خلال الرابط التالي: اضغط هنا
فالشريعة الإسلامية لم تجعل شيء في فطرة الإنسان إلا وجعلت له قنوات شرعية طاهرة نقية فحينما نتحدث عن حب الرجل للمرأة فقد أوجدت له طريق الحلال وهو الزواج وفصلت شروطه وأحكامه في تفاصيل دقيقة شاملة
كثير ما يرد السؤال حول "هل الحُب في الإسلام حلال؟" فقبل أن أجيب على هذا السؤال
لابد من الحديث عن بعض مواقف الحُب في الإسلام، والتي من أجملها حُب المؤمن لله
تعالى حيث يقول الله عزوجل في كتابه العزيز: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا
لِّلَّهِ﴾
[ البقرة:165]. ومن جمال الشريعة الإسلامية أنها مبنية على الحبُ، فحب الله تعالى وطاعته، ومحبة
الرسول(عليه أفضل الصلاة والسلام) هي عقيدة المسلم الصحيحة حيث يقول سبحانه وتعالى:
﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
[ آل
عمران:31]. وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) قَالَ: "فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لاَ يُؤْمِنُ
أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ".
الحب الطبيعي والديني في الاسلام
طلب العلم الديني والشرعي في وقت مبكر من حياته ، فلزم دروس العلم الديني والشرعي لعدد من علماء دمشق ، حيث درس التفسير ، والحديث ، والفقه ، والسيرة ، والفرائض ، ونال إجازة إسلامية في رواية الحديث الشريف. عمل في حقل التعليم الجامعي، في كلية التربية بجامعة دمشق، قرابة ثلاثين عاماً وهو يدرس مادة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في كليات الشريعة وأصول الدين ويشرف على مجلة نهج الإسلام التي تصدرها وزارة الأوقاف في الجمهورية العربية السورية. شارك في العديد من المؤتمرات الإسلامية في الكثير من البلدان العربية والأجنبية والشرقية، وألقى العديد من المحاضرات الدينية وكان له حضور واسع. هو عضو مؤسس لجمعية مكافحة التدخين والمواد الضارة في سوريا ورئيس لجـمعية حقوق الطفل في سوريا أيضاً...
Other books in the series
Need another excuse to treat yourself to a new book this week? We've got you covered with the buzziest new releases of the day. To create our... عيد الحب في الاسلام. Welcome back. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
الحب في الإسلام قبل الزواج
فدعونا نحب لنكن مع الله … دعونا نفهم حقيقة قواعد الإسلام كما هى من عند الله، وليس كبعض تطبيقاته حاليا على الأرض. * محامى وكاتب مصرى
[email protected]
عيد الحب في الاسلام
فمن يحب لا يؤذي، لا يقتل، لا يخون، لا يخدع. من تكون شخصيته مُحبة يكون دائما نظيفا من الداخل والخارج، هادئا، معتدلا، ملتزم الرعاية والعناية بالمحبوب. فطاقة الحب الحقيقى الإيجابية تغير من طبيعة الإنسان ليكون أفضل ومنيرا بعلاقته بمحبوبه. أتى الإسلام بقواعد عملية تنظم محبة الإنسان لله بالصلاة، ومحبته للبشر بالمعاملات، ومحبته للجماد بالحفظ والصيانة ومحبته للمجتمع بتنميته وتطويره. الحب الطبيعي والديني في الاسلام. عندما توصف بالفهم والتسامح والمغفرة، فأنت تعنى الإسلام وبالتالى تكون مُحبا حقيقيا، فالمسلم الصحيح هو المحب الحقيقي، والمحب الحقيقى هو مسلم بالطبيعة، فالإسلام دين الحب والمُحب والمحبوب. إن قواعد الصلاة والزكاة بالإسلام تمنح للمسلم (كمُحب) توازنا روحيا بعلاقته بالله ومخلوقاته وتوازنا ماليا بعلاقته بالمجتمع وإخوانه بالإنسانية. فإذا كان الحب طاقة كونية وعالمية للإنسانية كلها، فالإسلام الحقيقى يمكن النظر له كعلاج روحى عملى لقلوب وأرواح البشر ـ بغض النظر عن ألوانهم ودياناتهم وجنسياتهم ـ والتمعن بالقرآن وقصة حياة النبى محمد، تثبت أن هناك دليلا عمليا لكيف نحب وكيف نكون إنسانا مُحبا. ومن مدار الحب لمدار معية الله! فمع تقدم الأيام نكتشف أن سعادة القلب لا تكون إلا فى محبة ومعية الله سبحانه، وكل ما عدا ذلك فهو رحلة وراحة جوارحنا على الأرض.
عندها، يكسو أجسامنا خمار من سكن وسكينة، فنحيا أيامنا سابحين بدقائقها وساعاتها، لتكون حركاتنا بالمكان انتقالا، وحديثنا وحيا، وفكرنا مناجاة! فنستعصى على الحزن والاكتئاب والضياع، ونكون من مجاورين الفهم والعذر، نكون حقا بمملكة الله، بلا لحية أو نقاب أو سواك، لأننا ببساطة نحيا حقيقة أن بِنَا نفخة من روحه سبحانه، تحيل داخلنا إلى فلك تدور فيه، لتبدأ الرحلة وتُستكمل الدائرة، لنستوعب ذلك، فنتعايش معه، نصالحه بداخلنا، فتسلم الجوارح بالتبعية ولا تعرف إلا صحة الفعل والأداء. كثيرا جدا نقضى حياتنا نسبح بين السطور ونغوص بالكتب، ونتوه خلف الرأى والرأى الآخر، وننسى المُضغة ونُغلب المخلوق على الخالق، لتنتهى حياتنا بمحاولة إيجاد راحة الجوارح وليس سعادة حب المعية! ترقّى الصلة بحياتنا متصلة بجدية المحاولات، بتمسكنا بالتوبة بمعناها الحقيقى بالعزوف عن إغضاب الحبيب، وليس فقط اتقاء لعقابه! فغضب الحليم ليس كغضبنا! عاطفة الحب كما أرادها الإسلام. فقمة غضبه هى عدم رضاه، وعدم رضاه يؤدى لسحب دعمه، ودعمه بستره، وستره فى الرأفة بحالنا فلا ننكشف، لأن حقيقتنا مُرة وكشفه أمّر! فلكل دخول خروج، إلا طريق الله، دخوله رزق وخروجه امتحان، فاحفظ رزقك بالمداومة واستعد للامتحان بالمجاهدة، فيلحق قلبك حالا من أحوال سعادته، تُحسب لك بالمحاولة وليس الوصول.