يا لحون العود - كلمات سلطان بن وسام - فرج الحميدان المري
متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط
لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
شيلة يا لحون العود
يالحون العود صوت عجيب - YouTube
31-05-2009, 09:34 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاطلات الثلاث
شكرا لك
اسعدني مرورك
مع اطيب تحية
ثم ذكر بعد زكريا ولده يحيى الذي سماه الله عز وجل سيداً وحصوراً ونبياً من الصالحين، وكان واحداً من الأنبياء الذين قتلوا في سبيل الله عز وجل. وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى [الأنعام:85]، عيسى عليه السلام هو ابن مريم الذي جعله الله وأمه آية للعالمين، فخلقه من أم بلا أب، وأجرى على يديه تلك المعجزات الباهرات العظيمات، حين كلم الناس في المهد صبياً، وآتاه الله الحكمة، وكان ينبئ الناس بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم، وكان يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى بإذن الله، وأنزل الله عليه مائدة من السماء.
قراءة سورة الضحى - Addhuhaa | نص مكتوب بالخط الرسم العثماني
و«العصبة: اسم جمع لا واحد له من لفظه ، مثل أسماء الجماعات ، ويقال: العصابة. قال جمهور اللّغويين: تطلق العصبة على الجماعة من عشرة إلى أربعين». وعن ابن عبّاس أنّها من ثلاثة إلى عشرة ، وذهب إليه بعض أهل اللغة وذكروا أنّ في مصحف حفصة قوله تعالى: «إنّ الذين جاءوا بالإفك عصبة أربعةٌ منكم». وكان أبناء يعقوب عليه السّلام اثني عشر ، وهم الأسباط. وقد تقدّم الكلام عليهم عند قوله تعالى: { أم يقولون إنّ إبراهيم} الآية في سورة البقرة ( 140). قراءة سورة الضحى - AdDhuhaa | نص مكتوب بالخط الرسم العثماني. والضلال إخطاء مسلك الصّواب. وإنّما: أراد وأخطأ التّدبير للعيش لا الخطأ في الدين والاعتقاد. والتخطئة في أحوال الدّنيا لا تنافي الاعتراف للمخطىء بالنبوءة.
موقع الالكتروني &Quot;معمورة ميديا &Quot; الدورة الأولى للحفل الختامي لمسابقة في تجويد القرآن الكريم بالقنيطرة - مغربية بريس
اشتقاق لفظ النبوة والقراءات فيها
قال تعالى: وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ [الأنعام:89]. موقع الالكتروني "معمورة ميديا " الدورة الأولى للحفل الختامي لمسابقة في تجويد القرآن الكريم بالقنيطرة - مغربية بريس. قرأ نافع رحمه الله بالهمز: والنبوءة، وكلمة النبوءة مشتقة من النبأ، ولا تقول العرب: نبأ، إلا على الخبر ذي البال، فلا تقول العرب: جاء نبأ عن حمار الحجام، أنه مات حمار الحجام مثلاً، فهذا ليس بنبأ، بل هذا خبر، والحمار يموت أو يعيش، فهذا خبر، لكن إذا كان خبراً عظيماً يسمونه: نبأ، فالنبيء سمي نبيئاً؛ لأنه منبأ من الله ولأنه منبئ للناس، عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ * عَنْ النَّبَإِ الْعَظِيمِ [النبأ:1-2]. وأما على قراءة الياء: النبي، أو النبوة، بالواو، فهي مشتقة من النبوة، والنبوة هي: المكان المرتفع؛ لعلو منزلة الأنبياء وارتفاع مكانتهم عند الله عز وجل. المراد بالقوم في قوله تعالى: (فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها بكافرين)
قال سبحانه: فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ [الأنعام:89]، من هؤلاء القوم؟ للمفسرين أقوال ثلاثة: القول الأول: بأن المقصود الأنبياء المذكورون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، يقول الله عز وجل: فإن يكفر بها هؤلاء المجرمون، كـ أبي جهل و أبي لهب ، فإن الله عز وجل جعل من عباده أناساً صالحين، طيبين قد وكلهم برسالته، وتبليغ دينه وقاموا بذلك خير قيام.
التفريغ النصي - تفسير سورة الأنعام - الآيات [84-90] - للشيخ عبد الحي يوسف
وتلك الآيات قائمة في الحكاية عن ذلك الزمن. وهذا القول المحكي عنهم قول تآمر وتحاور. وافتتاحُ المقول بلام الابتداء المفيدة للتّوكيد لقصد تحقيق الخبر. والمراد: توكيد لازم الخبر إذ لم يكن فيهم من يشك في أنّ يوسف عليه السّلام وأخاه أحبّ إلى أبيهم من بقيّتهم ولكنّهم لم يكونوا سواء في الحسد لهما والغيرة من تفضيل أبيهم إيّاهما على بقيتهم ، فأراد بعضهم إقناع بعض بذلك ليتمالؤوا على الكيد ليوسف عليه السّلام وأخيه ، كما سيأتي عند قوله: ونحن عصبة} ، وقوله: { قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 10] ؛ فقائل الكلام بعض إخوته ، أي جماعة منهم بقرينة قوله بعد { اقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 9] وقولهم: { قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف} [ سورة يوسف: 10]. وأخو يوسف عليه السّلام أريد به ( بنيامين) وإنّما خصّوه بالأخوة لأنّه كان شقيقه ، أمهما ( راحيل) بنت ( لابان) ، وكان بقية إخوته إخوة للأب ، أمُّ بعضهم ( ليئة) بنت ( لابان) ، وأمّ بعضهم ( بلهة) جارية ( ليئة) وهبتْها ( ليئة) لزوجها يعقوب عليه السّلام. وأحب} اسم تفضيل ، وأفعل التفضيل يتعدّى إلى المفضّل ب ( من) ، ويتعدّى إلى المفضّل عنده ب ( إلى). ودعواهم أنّ يوسف عليه السّلام وأخاه أحبّ إلى يعقوب عليه السّلام منهم يجوز أن تكون دعوى باطلة أثار اعتقادها في نفوسهم شدّةُ الغيرة من أفضليّة يوسف عليه السّلام وأخيه عليهم في الكمالات وربّما سمعوا ثناء أبيهم على يوسف عليه السّلام وأخيه في أعمال تصدر منهما أو شاهدوه يأخذ بإشارتهما أو رأوا منه شفقة عليهما لصغرهما ووفاة أمّهما فتوهّموا من ذلك أنّه أشدّ حبّاً إيّاهما منهم توهماً باطلاً.
ذكر لوط عليه السلام وعذاب الله لقومه
تفضيل كل نبي على أهل زمانه
قال الله عز وجل: وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ [الأنعام:86]، (وكلاً)، التنوين هنا: للعوض، أي: وكل واحد من هؤلاء فضلنا على العالمين، يعني: عالم زمانهم، لا مطلق العالمين؛ بدليل أنه جاء من بعدهم من هو أفضل وأكرم على الله منهم، وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وهاهنا مسألة قال بها بعض أهل العلم، فقد استدل بهذه الآية على تفضيل الأنبياء على الملائكة، وهذه المسألة من فضول العلم، لا ينبغي أن نضيع وقتاً في بحثها، ولو أن أحدنا لقي الله وهو لم يبحث في هذه المسألة، ولم يعرف الأدلة فيها ما سأله الله هذا السؤال: هل الأنبياء أفضل أم الملائكة؟ بل إننا نؤمن بالأنبياء ونؤمن بالملائكة وندين الله عز وجل بحبهم، ولا نفرق بين أحد من رسله.