فن
عبد الرحمن أبو زهرة
الإثنين 28/مارس/2022 - 02:53 م
نُقل الفنان عبد الرحمن أبو زهرة ، إلى مستشفى الجلاء العسكري، منذ قليل؛ وذلك بعد أن تدهورت حالته الصحية، خلال الساعات الماضية؛ نتيجة تعرضه للإهمال في أحد المستشفيات التي كان يقيم بها، وفقا لتصريحات نجله: أحمد. وكشف أحمد أبو زهرة، في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، أنه قرر أن ينقل والده، إلى مستشفى الجلاء العسكري؛ بعدما تعرض الفنان لإهمال شديد بالمستشفى، حيث أشار إلى أن الحالة الصحية لوالده متدهورة، مطالبًا الجميع بالدعاء له بالشفاء العاجل، حتى يمر من هذه الأزمة بسلام. صور عبد الرحمن الزناقي. الحالة الصحية لـ عبد الرحمن أبو زهرة وأشار نجل عبد الرحمن أبو زهرة، إلى أن والده مازال فاقدًا للوعي حتى الآن، ولا يستطيع تناول الطعام أو الشراب، ويتم تعويض ذلك من خلال التحاليل التي يتلقاها، لتعويض جسده عن ما مر به في الفترة الماضية. وأكد نجل عبد الرحمن أبو زهرة، أن والده أصيب بكتيريا في المعدة، أثناء إقامته بالعناية المركزة، موضحًا أن الأطباء أهملوا في علاجه، حيث قال: والدي بقاله 3 أيام مفيش دكتور كبير شافه، ولا تابع حالته، مستغيثًا بالجهات والمسئولين لسرعة إنقاذ والده. عبد الرحمن أبو زهرة وطالب نجل عبد الرحمن أبو زهرة جميع محبيه بالدعاء له بالشفاء العاجل، حتى يمر من هذه الأزمة على خير، ويعود لجمهوره في أقرب وقت.
صور عبد الرحمن الزناقي
أفادت أنباء محلية أولية واردة من العاصمة صنعاء، مساء اليوم الخميس، بوقوع قتلى وجرحى جراء إنقلاب شاحنة في سوق مزدحم. وناشد سكان محليون بسرعة إنقاذ العشرات من تحت الركام و إسعاف الجرحى، جراء انقلاب شاحنة كبيرة في سوق حزيز، جنوبي العاصمة. وأشار السكان إلى أن سيارات الاسعاف والنجدة تأخر وصولها لحوالي ساعة منذ وقوع الحادث المروع. صور عبد الرحمن صور عبد الرحمن. ولفت السكان إلى أن الحادث للشاحنة المحملة بآلاف الكراتين أثارت فزع واسع. ولم يتسن لمراسل "المشهد اليمني "، الحصول على احصائية بأعداد القتلى والجرحى. وتحصد الحوادث المرورية أرواح المواطنين في عموم المحافظات بشكل شبه يومي.
ويعد الفنان عبد الرحمن أبو زهرة واحدًا، من أهم نجوم جيله، الذي شارك في العديد من الأعمال الفنية المتميزة، لعل أبرزها مسلسل لن أعيش في جلباب أبي، الذي قدمه مع الفنان نور الشريف، وحقق من خلاله نجاحًا كبيرًا.
قبة الدمام الجيولوجية يظهر في وسطها جهاز الحفر الذي كان يحفر بئر الدمام رقم 7
وكان الملك عبد العزيز قد وقع اتفاقية الامتياز للتنقيب عن النفط مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا "سوكال" ، وأعقب التوقيع توافد الجيولوجيون إلى مدينة الدمام. وفي 30 أبريل 1935 تقرر بدء العمل في حفر بئر الدمام رقم "1 " وبعد سبعة أشهر، أنتجت البئر دفعة قوية من الغاز وبعض بشائر الزيت وذلك حينما وصل عمق الحفر إلى قرابة 700 متر ، ولكن أجبر عطل في المعدات طاقم الحفر على إيقاف تدفق البئر وتم سده بالإسمنت. وبدأ العمل في حفر بئر الدمام رقم " 2" في 8 فبراير 1936 ، وما أن جاء يوم 11 من مايو من نفس العام حتى كان فريق الحفر قد وصل إلى عمق 633 متراً ، وحينما اختبرت البئر في شهر يونيو 1936، تدفق الزيت منها بمعدل 335 برميلاً في اليوم. وبعد انقضاء أسبوع على ذلك الاختبار وإثر المعالجة بالحامض بلغ إنتاج الزيت المتدفق من البئر 3840 برميلاً يوميا، شجع ذلك على حفر آبار الدمام 3 و4 و5 و 6 ، دون انتظار التأكد من أن الإنتاج سيكون بكميات تجارية أو التعرف على حجم الحقل المكتشف. وتبين أن بئر الدمام رقم " 2 " كانت " رطبة " بمعنى أنها تنتج الماء بشكل رئيس، ولم يزد إنتاج بئر الدمام "3" على 100 برميل من النفط الثقيل يوميا، كما اتضح أن الآبار رقم "4" و "5" و"6" جافة، فيما كانت البئر رقم "7" الأكثر إنتاجا.
بئر الدمام رقم 7 لغتي الخالدة
سمي بئر الدمام رقم 7 بهذا الاسم
وذلك لان البئر 7 حقق المطلوب من البترول للسعوديه لذلك سمي بهذا الاسم
وأن الآبار3 ، 5 ، 6 لم تحقق المطلوب من البترول.
بئر الدمام رقم 7.0
اول من سمى البئر بهذا الاسم هو الملك المتوفى عبد العزيز بن عبد الرحمن ال سعود وقد سمي ب بئر الخير
ل سبب ان الابار. )3-5-6) لم تحقق الامال المطلوبة اما البئر 7 ف بعد عمليات الفحص والبحث والتنقيب كانت النتائج مرضية جدا حيث فجر البئر 7 تاريخ البترول السعودي ب انتاج اعداد هائلة من براميل النفط واصبح بئر الدمام او كما يعرف ب بئر الخير واحدا من عشرات حقول النفط والغاز الطبيعي حيث ان نتائج هذا البئر لم تكن مقتصرة عبى انتاج النفط ب كميات تجارية بل ستكون قادرة على مواصلة الانتاج لعدة عقود من الزمن
وكانت بئر الدمام رقم 2 أفضل حالًا، عندما بدأ العمل في حفرها، في الوقت الذي أُغلقت فيه البئر الأولى. أي في 8 فبراير 1936م، وما إن جاء يوم 11 من مايو من العام نفسه، حتى كان فريق الحفر قد وصل إلى عمق 633 مترًا، وحينما اختُبرت البئر في شهر يونيو 1936، تدفّق الزيت منها بمعدل 335 برميلًا في اليوم. وبعد انقضاء أسبوع على ذلك الاختبار، وإثر المعالجة بالحامض، بلغ إنتاج الزيت المتدفّق من البئر 3840 برميلًا يوميًا، شجّع ذلك على حفر آبار الدمام 3 و4 و5 و6، دون انتظار التأكد من أن الإنتاج سيكون بكميات تجارية، أو التعرّف على حجم الحقل المكتشف، ثم صدر قرار في شهر يوليو بإعداد بئر الدمام رقم 7، لتكون بئر اختبار عميقة. وكانت زيادة حجم العمل تعني المزيد من الرجال والعتاد والمواد، في حين لم يعد موقع العمل قادرًا على استيعاب الزيادة في عدد العاملين، ومع نهاية عام 1936، يرتفع عدد العاملين السعوديين في الموقع إلى 1076 عاملًا، بالإضافة إلى 62 عاملًا من غير السعوديين. إخفاق وإحباط كما كان يُفترض أن تسير الأمور بشكل طبيعي، لكن حدث في ذلك الوقت ما لم يكن متوقّعًا. فقد أخفقت بئر الدمام رقم 1 بعد حفرها إلى عمق يزيد على 975 مترًا، أمّا بئر الدمام رقم 2 فقد تبيّن أنها «رطبة»، بمعنى أنها تنتج الماء بشكل رئيس، إذ كان إنتاجها منه يزيد بمقدار 8 أو 9 مرات على حجم إنتاجها من الزيت.