نجوم الفن والجمهور يدعمون منى فاروق
وجاء من ضمن المتضامين معها ، الفنان شريف منير ، حيث قال للجمهور عبر حسابه على موقع الصور والفيديوهات العالمي « انستجرام »: « منى فاروق ممثلة شاطرة وأكون سعيد لو اشتغلت معاها ». كما علق الفنان محمود البزاوي خلال هاشتاج ادعم منى فاروق ، قائلا: « بضم صوتي لصوت صديقي العزيز شريف منير في دعم الفنانه منى فاروق.. رحم الله من تغافل لأجل بقاء الود.. ودوام المحبة.. وستر الذله.. والكمال لايكون لاحد من البشر الا لله.. قال خير البشر صلى الله عليه وسلم: كل بني آدم خطاء ، و خير الخطائين التوابون ». بالفيديو.. تفاصيل الليلة الاولى لـ شيماء الحاج و منى فاروق فى السجن | تحيا مصر. وعلق احد رواد « تويتر » ، قائلاً: « انا مع كل واحد بيدعم الممثله الموهوبه و الجميلة منى فاروق.. ومن كان منكم بلا خطيئه فليرمها بالحجر.. لو بايدي هساعدها هي محتاجه الايد اللي تتمدلها دلوقتي و كل كلمه حلوة هاترجعلها الامل في الحياه.. اكسبوا الحسنه دي وماتفكروش الا في الخير.. وافتكروا ان الكلمه الطيبه صدقة». وعلق أيضا: « أنا أدعم منى التي لم تتعدى على أحد من أفراد المجتمع الذي يهاجمها ويقتلها بسيف الفضيلة والأخلاق والنقاء وهو ابعد ما يكون عن ذلك أدعم منى التي لم تتلصص على أحد ولم تأتي بفعل فادح في طريق عام أو تحت أنظار من يهاجموها أدعم منى الحرة العاقلة في حقها في الحياة ».
- تويتر منى فاروق عالم
- تفسير: (فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون)
- موقع هدى القرآن الإلكتروني
- الباحث القرآني
تويتر منى فاروق عالم
عاجل ظهور جميع فيديوهات مني فاروق صاحبة الفيديو الاباحـ ـي مع خالد يوسف - YouTube
احترام خصوصيتك هو أولويتنا
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط والبيانات الأخرى لتوفير خدماتنا وإعلاناتنا وصيانتها وتحسينها. إذا وافقت ، فسنخصص المحتوى والإعلانات التي تراها. لدينا أيضًا شركاء يقيسون استخدام خدماتنا.
فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61) "فلما تراءى الجمعان" أي رأى كل من الفريقين صاحبه فعند ذلك "قال أصحاب موسى إنا لمدركون" وذلك أنهم انتهى بهم السير إلى سيف البحر وهو بحر القلزم فصار أمامهم البحر وقد أدركهم فرعون بجنوده.
تفسير: (فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون)
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون عربى - التفسير الميسر: فلما رأى كل واحد من الفريقين الآخر قال أصحاب موسى: إنَّ جَمْعَ فرعون مُدْرِكنا ومهلكنا. السعدى: فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ أي رأى كل منهما صاحبه، قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى شاكين لموسى وحزنين إِنَّا لَمُدْرَكُونَ الوسيط لطنطاوي: ( فَلَمَّا تَرَاءَى الجمعان) أى: تقاربا بحيث يرى كل فريق خصمه. ( قَالَ) بنو إسرائيل لنبيهم موسى - عليه السلام - والخوف يملأ نفوسهم: ( إِنَّا لَمُدْرَكُونَ) أى: سيدركنا بعد قليل فرعون وجنوده ، ولا قدرة لنا... تفسير: (فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون). على قتالهم.. البغوى: ( فلما تراءى الجمعان) أي: تقابلا بحيث يرى كل فريق صاحبه ، وكسر حمزة الراء من " تراءى " وفتحها الآخرون. ( قال أصحاب موسى إنا لمدركون) أي: سيدركنا قوم فرعون ولا طاقة لنا بهم. ) ابن كثير: "فلما تراءى الجمعان " أي رأى كل من الفريقين صاحبه فعند ذلك " قال أصحاب موسى إنا لمدركون" وذلك أنهم انتهى بهم السير إلى سيف البحر وهو بحر القلزم فصار أمامهم البحر وقد أدركهم فرعون بجنوده.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
وقوله: ( فكان كل فرق كالطود العظيم) يقول تعالى ذكره: فكان كل طائفة من البحر لما ضربه موسى كالجبل العظيم. وذكر أنه انفلق اثنتي عشرة فلقة على عدد الأسباط ، لكل سبط منهم فرق. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. حدثنا موسى ، قال: ثنا عمرو ، قال: ثنا أسباط ، عن السدي: ( فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم) يقول: كالجبل العظيم ، فدخلت بنو إسرائيل ، وكان في البحر اثنا عشر طريقا ، في كل طريق سبط ، وكان الطريق كما إذا انفلقت الجدران ، فقال كل سبط: قد قتل أصحابنا; فلما رأى ذلك موسى دعا الله فجعلها قناطر كهيئة الطيقان ، فنظر آخرهم إلى أولهم حتى خرجوا جميعا. حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، وحجاج ، عن أبي بكر بن عبد الله وغيره قالوا: انفلق البحر ، فكان كل فرق كالطود العظيم ، اثنا عشر طريقا في كل طريق سبط ، وكان بنو إسرائيل اثني عشر سبطا ، وكانت الطرق بجدران ، فقال كل سبط: قد قتل أصحابنا; فلما رأى ذلك موسى ، دعا الله فجعلها لهم بقناطر كهيئة الطيقان ، ينظر بعضهم إلى بعض ، وعلى أرض يابسة كأن الماء لم يصبها قط حتى عبر. موقع هدى القرآن الإلكتروني. قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، قال: لما انفلق البحر لهم صار فيه [ ص: 358] كوى ينظر بعضهم إلى بعض.
الباحث القرآني
وقوله: ﴿فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ﴾
يقول تعالى ذكره: فكان كل طائفة من البحر لما ضربه موسى كالجبل العظيم. وذُكر أنه انفلق اثنتي عشرة فلقة على عدد الأسباط، لكل سبط منهم فرق. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. الباحث القرآني. ⁕ حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسباط، عن السديّ: ﴿فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ﴾ يقول: كالجبل العظيم، فدخلت بنو إسرائيل، وكان في البحر اثنا عشر طريقا، في كل طريق سبط، وكان الطريق كما إذا انفلقت الجدران، فقال: كل سبط قد قتل أصحابنا؛ فلما رأى ذلك موسى دعا الله فجعلها قناطر كهيئة الطيقان، فنظر آخرهم إلى أولهم حتى خرجوا جميعا. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، وحجاج، عن أبي بكر بن عبد الله وغيره قالوا: انفلق البحر، فكان كل فرق كالطود العظيم، اثنا عشر طريقا في كل طريق سبط، وكان بنو إسرائيل اثني عشر سبطا، وكانت الطرق بجدران، فقال كل سبط: قد قتل أصحابنا؛ فلما رأى ذلك موسى، دعا الله فجعلها لهم بقناطر كهيئة الطيقان، ينظر بعضهم إلى بعض، وعلى أرض يابسة كأن الماء لم يصبها قطّ حتى عبر. قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، قال: لما انفلق البحر لهم صار فيه كوى ينظر بعضهم إلى بعض.
فلتسر الأمور هينة لينة -بالواو وليس بالفاء- فقد اطمأن عباد الله بعد خوف، وتيقن بعضهم بعد شك، وصدقوا موعود الله بعدما رأوا بأعينهم أن النصر بالله لا بضربة عصا!! فلما لم يبق سوى خروج موسى ومن معه من البحر، ودخول فرعون ومن معه فيه.. قال: { ثُمَّ} { أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ}.. الترتيب مع التراخي بعد أن اكتمل النصر.. ونجا الآملون واليائسون معاً.. نجا المتيقنون والشاكون.. نجا الطائعون والعاصون!! فلا يحقرن أحدُكُم سبباً مع يقين.. ولا يستعظمن سبباً دون يقين... هذا مدار الأمر كله.. اليقين والعمل.. ولا نصر بدونهما!! وقد يُنصر الناس بضعفائهم.. ويُمطرون ببهائمهم.. وتشتعل غابةٌ بعود.. وينهدم سَدٌ بفأر!! فكن فأراً.. أو بهيمة.. أو عوداً.. أو ضعيفاً -إن أحببت- ولكن.. إياك ثم إياك أن تكون يائساً.. مُت قبل أن تيأس.. فإنك إن يئست كنتَ أحط من بهيمة، وأهون من عود، وأحقر من فأر! !
عن عبد اللّه بن مسعود قال: فلما خرج آخر أصحاب موسى وتكامل أصحاب فرعون انطم عليهم البحر، فما رئي سواد أكثر من يومئذ، وغرق فرعون لعنه اللّه، ثم قال تعالى: {إن في ذلك لآية} أي في هذه القصة وما فيها من العجائب والنصر والتأييد لعباد اللّه المؤمنين لدلالة وحجة قاطعة وحكمة بالغة {وما كان أكثرهم مؤمنين * وإن ربك لهو العزيز الرحيم} تقدم تفسيره. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير