كلمات اغنية حديث الروح للمغنية أم كلثوم حديث الأرواح للأرواح يسري.. وتدركه القلوب بلا عناء هتفت به فطار بلا جناح …. وشق انينه صدر الفضاء ومعدنه ترابي ولكن جرت …. في لفظه لغة السماءِ قد فاضت دموع العشق مني.. حديثا كان علوي النداء فحلق في ربا الأفلاك حتى.. أهاج العالم الأعلى بكائي تحاورت النجوم وقلن صوت.. بقرب العرش موصول الدعاء وجاوبت المجرة علّ طيفاً.. سرى بين الكواكب في خفاء وقال البدر هذا قلب شاك.. حديث الروح ام كلثوم كلمات. يواصل شدوه عند المساء شكواي أم نجواي في هذا الدجى.. ونجوم ليلي حُسّدي أم عوّدي قيثارتي ملئت بأنات الجوى.. لابد للمكبوت من فيضان صعدت إلى شفتي خواطر مهجتي.. ليبين عنها منطقي ولساني أنا ما تعديت القناعة والرضا.. لكنما هي قصة الأشجان يشكو لك اللهم قلب لم يعش.. إلا لحمد علاك في الأكوان شارك كلمات الأغنية
- خطيب الجامع الأزهر: الصيام تزكية للأجساد وترقية للأرواح - بوابة الأهرام
- درس خصائص الشريعة الاسلامية
- تحضير درس من خصائص الشريعة الاسلامية
- خصائص الشريعة الاسلامية العالمية
- خصائص الشريعة الإسلامية
خطيب الجامع الأزهر: الصيام تزكية للأجساد وترقية للأرواح - بوابة الأهرام
ثواب الدعاء: "مَنْ دَعَا بِهِ أُعْطِى فِى الْجَنَّةِ مَا يُعْطَى الشُّهَدَاءُ والسُّعَدَاءُ والْأَوْلِيَاءُ". خطيب الجامع الأزهر: الصيام تزكية للأجساد وترقية للأرواح - بوابة الأهرام. اللهم في سابع أيّام الخير، أسألك بنور وجهك الذي أشرقت به السموات والأرض، أن تجعل لنا دربًا إلىجنّاتك لا نحيد عنه، وأن تُكرمنا بالخيرات والطَّاعات التي نتقوّى بها في الوصول إليك، لا تحرمنا من البركات وأكرمنا لنكون على الشّكل الذي ترضاه عنّا. اللهم في اليوم السّابع من شهر رمضان المُبارك، أسألك يا أرحم الرّاحمين، أن تزيدني من فضلك، وأن تُكرمني بالعافية والسّلامة، وأن تحفظ لي أهلي الذي مننت عليَّ بهم، اللهم لا تُريني فيهم سوءً يا كريم، والحمد لله والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد. اللهم في اليوم السّابع من شهر رمضان، أسألك من التَّوفيق ما أصل به إلى الفوز في الدّنيا والآخرة، اللهم لا تحرمني من الخير أينما، أكرمني بنظرة رضا تصطلح بها أحوالي كلّها، أنت القادر ولا قادر إيّاك يا غياث المستغيثين، اللهم آمين. بسم الله نستقبل اليوم السّابع وجمعة الخير الأولى التي تتزيّن بها السّماء بالأدعية المستجابة، فاللهم لا تحرمنا من الدّعاء المُجاب مع تلك الأيّام الفضيلة، التي فاضت برحماتك التي وسعت كلّ شيء، اللهم آمين.
إنّ سابع أيّام رمضان الكريم، هو رسالة الزّمن الذي يمضي دون استشارة من أيّ احد، فنُسارع معها إلى الخيرات، ونهجر الذّنوب والخطايا، فاللهم تقبّل منّا أعمال رمضان، وثبّت قلوبنا على محبّتك، وعلى طاعتك في كلّ زمان. إنّ اليوم الرمضاني السّابع هو جمعة رمضان الأولى، تلك التي تتزامن مع خيرات جزيلة في هذا الشّهر المُبارك، فاللهم لا تحرمنا من الأدعية المُستجابة فيها، وأكرمنا فيها من رحماتك التي لا تنفذ يا كريم. اللهم إنّها عشرة الرّحمة الأولى، تلك التي استقبلتها قلوبنا بكثير من الفرحة والسّرور، اللهم بارك لنا في شهر رمضان، وأعنّا فيه على الصّيام، اللهم باعد بيننا وبين الخطايا كما باعدت بين المشرق والمَغرب يا كريم.
رفع رداء الجهل عن الأمة، فنقص العلم، وعظم الاهتمام به يكون السبب الأساسي في تدمير الأمم، فقد قال صلى الله عليه وسلم:
إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، وَلَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بِقَبْضِ العُلَمَاءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوسًا جُهَّالًا، فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا. دخول الجنة، والفوز بها؛ فقد قال رسول البشرية وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ. ننصحك بقراءة: مصادر الثقافة الإسلامية الفرعية والأصلية
تكلمنا في هذا المقال عن خصائص الشريعة الإسلامية، وأهمية السعي في طلب العلم، وخاصة علم الشريعة الإسلامية، كما ذكرنا الهدف من دراسة الشريعة الإسلامية.
درس خصائص الشريعة الاسلامية
خاصية الوسطيّة، فدين الإسلام هو دين وسطي لم يكن دين رهبانيّة وتبتّل وانقطاع عن الدّنيا إلى العبادة والخلوة، ولم يكن كذلك ديناً متساهلاً يفصل الشّريعة عن الحياة ويغيّبها، بل هو وسط بين ذلك فلا إفراطٌ ولا تفريط، وبالتّالي فإنّ الإسلام يستطيع بهذه الخاصيّة الانفتاح على القضايا المعاصرة المستجدّة لأنّه دينٌ معتدل لا يسارع في الحكم على الأشياء على ظاهرها، وإنّما يدرسها بعين الفحص والتّمحيص متبيّناً جوانب النّفع والضّرر فيها حتّى ينفث عن النّاس الخبث، ويبقي ما ينفع النّاس في الأرض. خاصّية العالميّة، فالإسلام بشريعته الخاتمة كان الدّين العالمي الذي أرسل إلى النّاس كافّة، وبالتّالي لا يوجد دين رسالته تشمل جميع النّاس مهما اختلفت ألوانهم وأعراقهم أن يغيب عن المشهد العالمي، بل هو دين قادر على التّواجد في كلّ مكانٍ وزمان لمعالجة وحل مشكلات العالم ومواكبة قضاياه المعاصرة.
تحضير درس من خصائص الشريعة الاسلامية
لذلك أسس العقيدة في الله تعالى وصفاته الواجبة وأركان الإيمان على أساس الدليل العقلي البسيط من الدلائل والشواهد الظاهرة في الكون، وحارب الشرك والوثنية وكل ما يوصل إلى انحطاط العقل. 2 – إصلاح الفرد نفسيا وخلقيا، وتوجيهه نحو الخير والإحسان والواجب كي لا تطغى شهواته ومطامعه على عقله وواجباته. وذلك بممارسة الفرد للعبادة المشروعة. تحضير درس من خصائص الشريعة الاسلامية. 3 – إصلاح الحياة الاجتماعية بصورة يسود فيها النظام والأمن العام، والعدل بين الناس، وصيانة الحريات[3]. وفي إطار هذه الأهداف المذكورة فإن الشريعة الإسلامية بأحكامها وقوانينها وفقهها يتناول موضوعها أمورا ثلاثة وهي: الأمر الأول – العقائد: وفيه بيان ما يتعلق بها من صحيحها وهي عقيد التوحيد الخالص، من فاسدها وهي عقيدة الشرك وصرف العبادة لغير الله. ويشمل هذا الأمر الأسماء والصفات، وأركان الإيمان، حسب ما جاء التفصيل عنه في علم العقيدة الإسلامية. الأمر الثاني – الأخلاق: فإن الشريعة الإسلامية تحث من خلال هذا القسم على الخصال الحميدة والتحلي بالسمت الحسن من الصدق والأمانة والوفاء والكرم والشجاعة ، كما أوضحت فيه مساوئ الأخلاق والرذائل، وأمرت بوجوب التخلي منها واجتنابها. الأمر الثالث – الأحكام العملية وهي التي تتعلق بأفعال العباد الحسية وأحكامها فبنت الحلال والحرام، وما هو الواجب فعله والواجب تركه والمباح للناس، كما بينت ما يتعلق بالتصرفات والجرائم.
خصائص الشريعة الاسلامية العالمية
كما نزه الله تعالى ذاته العلية عن الظلم وكل ما يتصل به أو ينبني عليه أو ينتهي إليه، فالظلم محال على الله تعالى، وقرر ذلك في آيات كثيرة منها قوله تعالى: ﴿وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 49]، ويقول: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ [النساء: 40]، ويقول عز وجل: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا﴾ [يونس: 44]. والعدل من صفات الله اللازمة للرب في أوامره وتشريعاته وجزائه، ومظاهر العدل مبينة في شرائعه كثيرة، من أولها أنه تعالى لا يحاسب الإنسان على ما لا يقدر عليه، بل لم يكلفه أصلاً بما يعجزه {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} (البقرة: 286). وبالتالي جاءت شرائع الإسلام مبناها على اليسر والسهولة {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر} (البقرة: 185) {ما يريد الله ليجعل عليكم من حرجٍ ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون} (المائدة: 6). خصائص الشريعة الإسلامية (1). وصف ابن القيم الشريعة الإسلامية أنها جاءت لتحقيق أعلى غايات العدل والإحسان، واعتبر العدل أحد مقاصد الشريعة الإسلامية وأهدافها، فقال: الشريعة مبناها وأساسها على الحكم ومصالح العباد في المعاش والمعاد، وهي عدل كلها، ورحمة كلها، ومصالح كلها، وحكمة كلها؛ فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرحمة إلى ضدها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى البعث؛ فليست من الشريعة وإن أدخلت فيها بالتأويل؛ فالشريعة عدل الله بين عباده، ورحمته بين خلقه، وظله في أرضه، وحكمته الدالة عليه وعلى صدق رسوله – صلى الله عليه وسلم – أتم دلالة وأصدقها[2].
خصائص الشريعة الإسلامية
لا يستطيع الإنسان أن يعيش وحده منفردًا عن الناس، لا يخالطهم ولا يتعامل معهم؛ وذلك لأن حياته مرتبطة بحياتهم، فلابد له من مجتمع يتعاون مع أفراده ويبادلهم المصالح والمنافع. خصائص الشريعة الإسلامية المثالية و الشمولية | المرسال. ولا بد للناس حتى تستقيم حياتهم ويهنأ عيشهم ويكمل تعاونهم من مبادئ وضوابط عادلة يقوم على أساسها تعايشهم؛ وذلك لأن الإنسان جُبِل على الأثرة وحب الذات والطغيان. والإنسان مهما بلغ ذكاؤه واتسعت مداركه وتعددت مواهبه وتسامت غايته، فإنه لا يستطيع أن يستقل باختراع تلك المبادئ العادلة التي يقوم على أساسها نظام الحياة بين الناس؛ وذلك لأن الإنسان لم يُؤتَ من العلم إلا قليلاً، فهل يجهل حقيقة روحه التي بين جنبيه، فكيف يستطيع أن يضع نظامًا يضمن للناس التعايش يقيهم الفوضى ويحفظ حقوقهم ويهذِّب غرائزهم. لهذا لم يكن للناس بدٌّ من تشريع إلهي يربِّي فيهم قوة العقيدة ويجعلها مهيمنة على أقوالهم وأعمالهم، ويحيط بكل ما يتعلق بحياتهم في دنياهم وأخراهم، ويحدد علاقتهم بربهم وخالقهم، كما يحدد العلاقة التي يجب أن تكون بين الناس بعضهم البعض، فالله تعالى هو الذي خلقهم وهو الذي يعلم ما يصلُحُ لهم من التشريعات التي تكفل لهم السعادة في الدارين. قال تعالى: {ألا يعلم من خلق وهو الطيف الخبير} [الملك:14].
د. من حيث الأحكام: إن أحكام الشريعة تناولت جميع شؤون الحياة، فقد رسمت للإنسان سبيل الإيمان وبينت شروط وتبعات استخلافه، وتخاطبه في جميع مراحل حياته، وتحكم جميع علاقاته بربّه، بنفسه وبغيره. ثالثا: الواقعية
تتجلى في اعتبار واقع المكلفين عند تشريع الأحكام وفي التعامل معها، ومن مظاهر ذلك:
- تقرير أنواع التخفيفات منها: تخفيف إسقاط: كإسقاط القبلة عن أصحاب الأعذار، وتخفيف إبدال كالتيمم بدل الوضوء عند تحقق موجباته، وتناول المحرم للضرورة في مثل قوله تعالى: ﴿... فَمَنُ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلآَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ... خصائص الشريعة الإسلامية 2 - سعيد بويزري. ﴾ [سورة البقرة، من الآية 173]. رابعا: الوسطية
يُراد بها التزام أحكام الشريعة الإسلامية لنقاط الاتزان بين جميع المتقابلات، فهي وسط بينها، وهذا ما يكسبها القوة والدوام. فقد نصت الشريعة على التملك الفردي المنضبط وسطا بين إلغائه وتحريره من كل القيود، وحثت على الشجاعة وهي وسط بين الجبن والتهور، وأمرت بالإنفاق وهو وسط بين البخل والتبذير في قوله تعالى: ﴿ وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً اِلَىا عُنُقِكَ وَلاَ تَـبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَـتَـقْـعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا ﴾ [سورة الإسراء، الآية 29].