الجزيرة نت موقع بريطاني أوكرانيا وفلسطين عندما يحتضن السودان كانت هذه تفاصيل موقع بريطاني: أوكرانيا وفلسطين.. عندما يحتضن الغرب مقاومة ويشيطن أخرى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. اعرف مع إجادة خطوات ما بعد اختيار موضوع البحث | أسواق ستي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
اعرف مع إجادة خطوات ما بعد اختيار موضوع البحث | أسواق ستي
وجه الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم رسالة لطلاب الثانوية العامة قائلًا، "لا تلجأ إلى الحفظ وكل ما ستحتاجه فى الامتحان ستجده فى الكتيب الذى سيتم إعداده من قبل المتخصصين فى وضع الامتحانات. طريقه عمل بحث جامعي. كشف الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم عن طريقة الغش التى لجأ إليها طلاب القانوية العامة العام الماضي خلال الامتحانات بعد السماح بنظام الأوبن بوك، حيث قام الطلاب بالحفر داخل الكتاب لتخبئه الموبايلات بداخلها وهو ما أخل بتكافؤ الفرص قائلا "معرفش يجيبوا الكتاب ده منين". وقال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم تعليقا على الجدل على نظام امتحانات الثانوية العامة الجديد، أن ما تم إعلانه عن طريقة امتحانات الثانوية العامة " مريح للغاية" وتم تأجيل بدء الامتحانات أسبوعين لإعطاء الطلاب مساحة للتحضير. وتابع فى مداخلة هاتفية ببرنامج الحكاية مع الإعلامى عمرو أديب أن الجدل الوحيد هو على طريقة الامتحان " الكتاب المفتوح" وهى قصة مثيرة للجدل منذ 3 سنوات، موضحا أن من وضع الامتحان يعرف جيدا ما سيحتاجه الطالب فى الامتحان فى الكتيب الذى سيكون مع الطالب والذى سيتم تسليمه للطالب مع ورقة الاسئلة لضمان عدم كتابة الطلاب عليه قبل الامتحان للغش.
تتميز الجامعة بالتخصصات التي يبحث عنها معظم الطلاب
العرب: الطب والعلوم التطبيقية والعلوم الإنسانية والقانون والعلوم الاجتماعية. ويمكن الدراسة باللغة الإنجليزية وباللغة النرويجية. 3- جامعة أغدر University of Agder
تتميز هذه الجامعة ايضا بانها تقدم تعليم مجانى تماما
حيث يُعفى جميع الطلاب من دفع الرسوم الدراسية ويمكن دراسة التخصصات التالية بها
الهندسة وعلوم الصحة والعلوم ومجالات الذكاء الاصطناعي وإدارة
الأعمال والفنون الجميلة والتعليم والرياضيات والقانون والعلوم الإنسانية ودراسات النوع
الاجتماعي والعلوم الاجتماعية والدراسات الأوروبية ومعالجة الإشارات. 4- جامعة بيرغن University of Bergen
هي ايضا جامعة مجانية ، وتشمل حوالى 15 ٪ من الطلاب الدوليين من مختلف الجنسيات من
بين اعداد الطلاب الدارسين بها. وتوجد عدة تخصصات في هذه الجامعة مثل: الطب والفنون
الجميلة والقانون والموسيقى والرياضيات والعلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية والعلوم
الاجتماعية وعلم النفس. وكل ما تحتاج دفعه هو 65 دولارًا، للمساعدة في تمويل منظمة
رعاية الطلاب. 5- جامعة غرب النرويج للعلوم التطبيقية Western Norway University of Applied
Sciences
تتواجد هذه الجامعة في 5 أفرع هي: بيرغن وهوغيسند وستورد و فوردي وسوغندال.
لقد وصل حكّام "إسرائيل" إلى قناعة مفادها أنَّ ربط الاقتصاد العربي وأصحابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية، التي هي في الأساس تكنولوجيا غربية تم حصر وكالاتها بـ"إسرائيل" قصداً، هو إحدى الوسائل لمنع تراجع الأنظمة العربية عن اتفاقيات التتبيع، مهما تبدّلت الظروف أو الحكام، وكانت التجربة الفلسطينية نموذجاً ناجحاً لهذا التتبيع؛ فبعد ربط الاقتصاد الفلسطيني وحيتانه بالاقتصاد والتراخيص الإسرائيلية، لم يعد لهؤلاء الحيتان أيّ رغبة أو قدرة على الانفصال، بل أخذوا يدافعون عن ضرورة ديمومة هذا الارتباط. إذاً، ما يخيف "إسرائيل" هو انتفاء العدوّ المشترك، أي البعبع الإيراني، وعودة العرب إلى علاقات طبيعية مع إيران، وعودة الملف الفلسطيني إلى جدول الأعمال العربي، قبل أن تُمكِّن أميركا و"إسرائيل" "اتفاقيات أبراهام" بمشاريع بنية تحتية مشتركة ومشاريع اقتصادية مشتركة تكون فيها "إسرائيل" الطرف الأقوى، وتضمن هيمنتها على المدى البعيد، وقبل أن تتورط أنظمة التطبيع بتعاون أمني لا رجعة عنه، بالضبط كما فعلت مع السلطة الفلسطينية، بحيث لم تعد السّلطة قادرة على أن تتخلص من تلك الاتفاقيات المذلة إلا "بتفجير النفق". من يراجع التصريحات الإسرائيلية قبل قمة القاهرة واللقاء السداسي لوزراء الخارجية في "سديه بوكير" (مستوطنة بن غوريون صانع النكبة الفلسطينية)، وينظر بموضوعية إلى النتائج، يمكن أن يستنتج بسهولة أن "إسرائيل" فشلت في اللقاءين في تحقيق أهدافها.
برشلونة الممل.. برشلونة المظلوم | صحيفة الرياضية
جملة المناسبات، المرفقة بتحريض إعلامي إسرائيلي، هي التي فجّرت معركة "سيف القدس" في أيار/مايو الماضي، وقد تفجّرها هذه السنة أيضاً. لم تألُ أجهزة الأمن الإسرائيليّة جهداً في الاستعداد لمواجهة هذه الولادة المرتقبة. فلسطين على موعد مع شهر رمضان المبارك؛ حبلى تنتظر الخلاص الموعود. قد يولد المخلّص ميتاً، وقد تموت معه والدته أو يتسمّم دمها أو روحها. الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم. قد يموت بالخنق أو بالإهمال أو بتسليم مبضع الجراح لعامل النظافة بدلاً من الطبيب المختص. تختلف الأسباب والموت واحد. يبقى السؤال: كيف ننقذ الأم وجنينها، ليكون الخلاص الفعليّ ويتحوّل الوعد إلى حقيقة؟
أقول في رمضان، لأنّ هناك اعتقاداً لدى فئات فلسطينية وعربية وإسلامية، بناءً على حسابات فلكية أو رقمية أو غيرها، بأنَّ شهر رمضان 2022 سيشهد حدثاً عظيماً لإنقاذ فلسطين. وصل هذا الاعتقاد إلى حدّ التأثير في تقييمات أجهزة المخابرات الإسرائيلية وتقديراتها، ليتحوّل إلى هوس يشغلها ليلاً نهاراً. مع موعد هذه الولادة، تزاحمت كلّ المواعيد والأحداث الأخرى؛ موعد العودة الأميركية إلى الاتفاق النووي، والقمة الثلاثية التي جمعت مصر والإمارات و"إسرائيل" في شرم الشيخ، ولقاء مثلّث التطبيع الأخطر، والذي لحِقه اجتماع سداسي لوزراء خارجية أنظمة التطبيع.
إريكسن يتألق.. ويقود برنتفورد إلى عبور بيرنلي | صحيفة الرياضية
بقلم - عبد المنعم سعيد
أصبح العالم غير ذلك الذي عرفناه، فلم تفلح «العولمة» في منع الصراع بين روسيا والولايات المتحدة، ولا الاعتماد المتبادل في مجال الطاقة من الاشتباك والحرب في أوكرانيا، ولا كلاهما- العولمة والاعتماد المتبادل- من مطالبة الصين بمراجعة النظام الدولى الذي عرفناه تحت قيادة واشنطن. ولم تفلح الديمقراطية والليبرالية في أوكرانيا في حل معضلات «المواطنة» في الدولة، فانقسمت وتحاربت داخليًا قبل أن يحل التدخل الخارجى المسلح. وأصبح الثمن فادحًا ليس للدولتين المتحاربتين وحدهما، وإنما أصبح لدينا صراع عالمى يدفع ثمنه جميع دول العالم. قصص تاريخية حقيقية قصيرة. ارتفعت أسعار الطاقة كما لم يحدث في التاريخ، ومعها أسعار الغذاء، والمعادن، وعانت سلاسل الإمداد الصناعى، وهى التي كانت تعانى منذ بداية «الجائحة»، وشكّل كل ذلك عبئًا باهظًا على الدول والشعوب. الاستجابة لهذه الحالة الجديدة يأتى فيها استشعار ما حذر منه بعض المفكرين من أن الصدام ما بين «النظام الدولى» القائم على الدول والقوميات والهويات والتنافس على النفوذ والهيمنة، و«النظام العالمى» القائم على العولمة الاقتصادية والسياسية وتفاعل الثقافات ليس ممكنًا فقط، بل إنه وارد بسبب ما هو كامن في أصول النظامين، وهو ما اتضح وانكشف خلال الصراع الحالى في أوكرانيا.
الإقليمية الجديدة في الشرق الأوسط - العرب اليوم
وفى الشرق الأوسط فإن انعكاساته تبدّت في المفاجأة عند حدوث الحرب الأوكرانية، وفى المواقف المختلفة لدول الإقليم من طرفى الصراع الدائرة آثاره السلبية على اقتصاديات المنطقة وتفاعلاتها مع العالم الخارجى، والتى تراكمت كثافتها طوال السنوات والعقود الأخيرة. هذه الحالة الدولية وآثارها السلبية على منطقة الشرق الأوسط كانت لها سوابق انقطعت فيها العلاقات أثناء الحرب مع مصادر مهمة للعيش عبر البحار، وكان الحل أو بعضه على الأقل قائمًا على التعاون الإقليمى لتجاوز الحالة العالمية البائسة. وأثناء الحرب العالمية الثانية وجدت بريطانيا، الدولة العالمية القائدة في ذلك الوقت، أنه لابد من وضع آلية يمكن من خلالها التعامل مع الأوضاع الاقتصادية المتعسرة بفعل عمليات الغواصات المتقاتلة في البحر الأبيض المتوسط. إريكسن يتألق.. ويقود برنتفورد إلى عبور بيرنلي | صحيفة الرياضية. وفى إبريل عام ١٩٤١ أنشأت بريطانيا ما سُمى «مركز إمداد الشرق الأوسط أو «Middle East Supply Center أو MESC» لكى يوفر الحاجات الأساسية من الغذاء والدواء سواء كان ذلك بالاستيراد من مناطق أخرى، أو من خلال تشجيع الإنتاج المحلى، أو التعاون الإقليمى، الذي كانت نقطة البداية فيه بين مصر وفلسطين وسوريا. تمدد هذا المركز خلال فترة الحرب التي طالت، وخفف من آلامها عندما دخلت فيه دول أخرى، وتشجعت صناعات محلية على تعويض المفقود الناتج عن العمليات الحربية.
لم يبقَ لفلسطين إلا أبناؤها الذين لم يخذلوها يوماً، وهم وحدهم الذين يضمنوا ولادة الفجر قبل الصباح. العودة الأميركية إلى الاتفاق النووي مع إيران
مهما اجتهدَت "إسرائيل" وتحايلَت وابتدعَت من ذرائع، فلن تنجح في منع الولايات المتحدة من العودة إلى الاتفاق النووي. لقد فشلت كلّ العقوبات الأميركية على صخرة صمود إيران، ببحثها الدؤوب عن بدائل تساعدها في الصمود، ونجحت في ذلك إلى حد كبير. لم تعلن عجزها يوماً، ولم تستسلم "للقدَر" الأميركي. تدّعي "إسرائيل" أنَّ السلاح النووي الإيراني يهدّدها كما يهدد الدول العربية المجاورة. وإذا كانت العودة إلى الاتفاق النووي تمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، فلماذا ترفض العودة الأميركية إلى الاتفاق؟ ولماذا تحركت "إسرائيل" في الأيام الأخيرة لتعقد لقاءً ثلاثياً في مصر، وآخر سداسياً لوزراء الخارجية في "سديه بوكير" في النقب برعاية أميركية؟
لقد فهمت "إسرائيل" من تجربتها مع الأردن ومصر أنَّ توقيع اتفاقية تطبيع مع أيِّ نظام عربي لا يكفي لجعلها القوة المهيمنة في الشرق الأوسط، إنما يحتاج ذلك إلى اتفاقيات اقتصادية تمنع هذه الدول من تغيير مواقفها في حالة تبدّل الحكام والأنظمة أو في حالة تغير موازين القوى الدولية والإقليمية.