فئات يحق لها السفر من غير المطعمين في الكويت
قرّر مجلس الوزراء في دولة الكويت استثناء الفئات الآتية من اشتراط تلقّي مطعوم كورونا للسماح بالسفر إلى الخارج:
الفئات العمرية غير الخاضعة للتطعيم. المواطنين الحاصلين على شهادة معتمدة من وزارة الصحة تفيد بتعذر حصولهم على اللقاح نتيجة لأسباب صحية. الحوامل شريطة حصولهم على شهادة إثبات الحمل معتمدة من وزارة الصحة. وزارة الصحة تكشف مضاعفات ارتفاع نسبة الدهون في الجسم | مصراوى. اقرأ أيضًا: الدول المحظورة من دخول الكويت 2021
السماح بعودة الوافدين المُلقّحين ضد كورونا إلى الكويت
اصدر مجلس الوزارة الكويتيّ العديد من القرارات خلال جلسته المنعقدة يوم الخميس الموافق لتاريخ 17/يونيو/2021م، وأبرزها: السماح لغير الكويتيين بالدخول إلى البلاد شريطة حصولهم على اللقاح المعتمد من قبل وزارة الصحّة، وذلك اعتباراً من يوم الأحد الموافق لتاريخ 1/أغسطس/2021م، ويشترط لدخول الأراضي الكويتيّة كذلك إجراء فحصي PCR أحدهما قبل الوصول باثنتين وسبعين ساعة والأخرى خلال فترة الحجر المنزلي الممتدة حتّى سبعة أيام بعد الوصول مع كون النتيجة السلبيّة فيهما. تشتمل اللقاحات المعتمدة في الكويت 2021 حتّى الآن على لقاح شركة فايزر بالإضافة إلى لقاح أسترازينيكا ولقاح موديرنا ولقاح جونسون & جونسون، وينبغي متابعة الحسابات الرسميّة لوزارة الصحّة الكويتيّة على شبكة الانترنت لمعرفة كافّة التفاصيل التي تتعلّق باعتماد اللقاحات الجديدة فور الإعلان عنها بشكل رسميّ.
متابعة الحمل وزارة الصحة تكشف
موافق هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط. بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا
قالت رئيس قطاع السكان وتنظيم الأسرة بوزارة الصحة، الدكتورة سحر السنباطي، إن الوزارة ستبدأ في صر ف كبسولات وعقاقير منع الحمل في المحافظات مجاني. وأضافت أنه يتم صرف كبسولات مستحضر «الامبلانون» الخاصة بمنع الحمل مجانا فى حملات تنظيم الأسرة التي ينظمها القطاع في المحافظات المختلفة. وأضافت في تصريحات صحفية اليوم الأحد، أن الدولة تدعم توفير كبسولات الامبلانون للسيدات لمنع الحمل، لافتة إلى أنها متوفرة بمنافذ تنظيم الأسرة. ونوهت رئيسة قطاع السكان وتنظيم الأسرة، أن هناك متابعة دائمة لرصيد الوسائل في مديريات الشؤن الصحية بالمحافظات لضمان توفيرها. وأطلقت وزارة الصحة، حملة تنشيطية مجانية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية في 6 محافظات، هي «الجيزة، والغربية، والشرقية، والدقهلية، والمنيا، وقنا». ما هي اللقاحات المعتمدة في الكويت 2021 - موقع المرجع. وفي مايو الماضي أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي مشروعا جديدا بهدف الحد من الزيادة السكانية تحت شعار «اتنين كفاية» والذي يهدف إلى الحد من الزيادة السكانية في مصر من خلال زيادة الوعي باستراتيجيات تنظيم الأسرة بشكل أفضل. وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي غادة والي في وسائل الإعلام إن مدة مشروع أتنين كفاية ستستمر لمدة عامين، بميزانية تقدر بنحو 100 مليون جنيه ستقدم من صندوق دعم المنظمات غير الحكومية التابع لوزارة التضامن الاجتماعي.
ولذلك، تشمل الأسلحة البيولوجية كائنات حية وسموما تنتجها. وتتضمن الحرب البيولوجية الإطلاق المتعمد لمسببات الأمراض الحية سواء في شكلها الطبيعي، على سبيل المثال جثث الحيوانات المريضة، أو في شكل كائنات حية معدلة (وتعرف في هذا السياق أيضا بـ"الحرب الجرثومية)، وقد يتضمن ذلك بكتيريا أو فيروسات، أو أي مسببات للأمراض. ويكون الهدف إما قتل وإما إعاقة الأشخاص الذين يفتقرون للحماية من الوصول إلى منطقة ذات أهمية تكتيكية. وعندما يكون مثل هذا العامل غير حي (بالرغم من أن كائنا حيا بيولوجيا ينتجه)، على سبيل المثال أحد السموم، يعتبر هذا عاملا كيماويا بموجب شروط معاهدة حظر الأسلحة الكيماوية. تاريخ الحرب البيولوجية وتاريخيا، كانت الأسلحة البيولوجية هي الشكل الأول للحروب غير التقليدية. الحرب البيولوجية - المعرفة. وخلال القرن السادس قبل الميلاد، سمم الآشوريون ينابيع مياه الأعداء باستخدام فطر الإرجوت من أجل إرباك العدو. وخلال القرن الرابع قبل الميلاد، استخدم الرماة السكوثيون رماحا مغطاة ببراز الحيوانات من أجل أن تتلوث إصابات أعدائهم بالعدوى. وفي عام 204 قبل الميلاد، استخدم حنبعل شكلا من الحرب البيولوجية عندما وجه جنوده بإلقاء الأواني الفخارية الممتلئة بالثعابين السامة على أسطح سفن الأعداء البيرغامون.
الحرب البيولوجية - Biological War
تفرض العوامل البيولوجية كالجمرة الخبيثة* 1 وسم البوتولنيوم* 2 والطاعون تحدياً بالغ الصعوبة على الصحة العامة وتتسبب بوقوع عدد كبير من الوفيات خلال مدة قصيرة ويكون من الصعب احتواءها. كما يمكن أن يسبب هذا الإرهاب البيولوجي وباءاً عالمياً. تعد الأسلحة البيولوجية مجموعة فرعية من مجموعة أكبر من الأسلحة التي يشار إليها بأسلحة الدمار الشامل والتي تتضمن الأسلحة الكيمياوية والنووية والإشعاعية. إن استخدام الأسلحة البيولوجية مشكلة خطيرة وخطر استخدامها في الهجمات الإرهابية ذات الطابع البيولوجي في تزايد. الحرب البيولوجية - Biological War. ويقسم تاريخ استخدام الأسلحة البيولوجية إلى قسمين: الأول يشمل فترة ما قبل القرن العشرين والثاني يشمل فترة ما بعد القرن العشرين بسبب الثورة العلمية والابتكارات التي ظهرت في تلك الحقبة الزمنية. سنأتي على ذكر بعض الأمثلة عن حروب بيولوجية حدثت عبر التاريخ:
خلال فترة الإمبراطورية الرومانية تم استخدام الذبيحة الحيوانية لتلويث آبار الأعداء. وذلك ساعدهم على إمراض أعدائهم وبالتالي هزيمتهم بسهولة. خلال الحرب العالمية الأولى طور الجيش الألماني جرثومة الجمرة الخبيثة والكوليرا والرعام* 3 و فطريات القمح* 4 وذلك بهدف استخدامها كأسلحة بيولوجية.
الحرب البيولوجية - المعرفة
دراسة تكشف أخطر منطقتين في العالم لانتقال الفيروسات من الخفاش للإنسان فيما قام باحثون من جامعة "وي جي" في بكين، بدراسة نشرت نتائجها في مجلة "علم الفيروسات الطبية" قارنت المادة الوراثية من خمس عينات لفيروس كورونا المستجد بـ217 فيروساً مشابهاً أخذوه من عدد كبير من أنواع حيوانية مختلفة. التحليلات الوراثية أظهرت أن الثعابين هي أكثر الأنواع الحاملة لمثل هذا الفيروس المستجد. ويدعم باحثو جامعة "وي جي" الفرضية القائلة إن فيروس كورونا المستجد قد نشأ من حيوان يباع في سوق بمدينة ووهان، التي شهدت أول انتشار لهذا الوباء؛ خاصة أن هذه الثعابين من بين الحيوانات التي كانت معروضة للبيع في ذلك السوق. وفي تقرير لها نهاية يناير/كانون الثاني الماضي، كانت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية من بين أول من اقترح إمكانية وجود صلة بين الفيروس الذي انتشر حديثاً ومختبر ووهان الوطني للسلامة الأحيائية، الذي افتتح عام 2014، وهو جزء من معهد ووهان لعلم الفيروسات. وقالت الكاتبة ناتالي راهال، في التقرير، إن علماء حذروا في عام 2017 من أن فيروساً يشبه متلازمة الالتهاب التنفسي الحاد "سارس"، يمكن أن ينتشر خارج مختبر أُنشئ في ذلك العام في ووهان الصينية، لدراسة بعض أخطر مسببات الأمراض في العالم.
الحرب البيولوجية هي حرب تُقدم من خلالها الدول أو بعض الجهات على الاستخدام المُتعمّد للفيروسات والجراثيم أو غيرها من الكائنات الحية الدقيقة وسمومها كسلاح لنشر الأوبئة بين البشر والحيوانات والنباتات. وهي تؤثر بشكل عام على مختلف نواحي الحياة، بيد أنّ تأثيرها على الإنسان يعدّ الهدف الاستراتيجي؛ وذلك لإضْعاف الخَصم كقوّة بَشريّة ولإضعافِهِ اقْتصادِياً واجْتماعِياً بهدف التغلّب عليه وهزيمته بأسْرع ما يمكن وبأقلّ التكاليف وبطريقة هادئة.
لمحة تاريخية:
تعود محاولات استخدام عوامل الحرب البيولوجية إلى العصور القديمة؛ فقد سُجلّت أقدم حادثة من هذا النوع في الفترة الزمنية الواقعة بين 400 إلى 500 قبل الميلاد، وقد كان المتهم فيها شاعرًا و رجل قانون من أثينا يُدعى سولون – Solon، وقد قام بتلويث المياه الواصلة إلى مدينة كيراه القديمة بنبات الزين السام ، وكان رماة جيش السكيثيون عام 400 ق. م. المُنحدرينَ من أصول إيرانية من مملكة سيثيا ( سكيثيا - Skythia) يُلوثون سهامهُم عن طريق غمسها في جثث مُتحللة أو في دم مخلوط بالسماد ، وفي القرن السادس قبل الميلاد سمّم الآشوريون آبار الماء التي يشرب منها أعداؤهم مُستخدمين فطرًا سامًّا ( مهمان الجودر) يصيب من يتناولهُ بالهلوسة.