يتساءل كثير من الأشخاص حول أماكن بيع وشراء الذهب المستعمل في مصر، وذلك لأن عمية بيع وشراء الذهب عملية مهمة للكثيرين، والبيع سيعود عليك بالنفع نظرا لأن أسعار الذهب ترتفع مع مرور الوقت أما الشراء للذهب المستعمل فسوف يوفر عليك سعر المصنعية الباهظة. أماكن بيع وشراء الذهب المستعمل
يمكنك شراء وبيع الذهب المستعمل من بعض محلات الصياغة والمجوهرات، ومعظم المحلات الشعبية تقوم بهذه العملية، إذ تشتري الذهب المستعمل وتبيعه مع خصم ثمن المصنعية في الحالتين. وهنا وجب التحذير أنه يجب التعامل مع صائغ تعرفه وتثق به تمام الثقة تجنبا للغش، كما يجب أن تتجنب تماما عميات البيع والشراء عبر الإنترنت نظرا لما فيها من عمليات الاحتيال واسعة الانتشار. كيف يتم حساب سعر الذهب المستعمل؟
أولا: يجب أن تكون لديك فاتورة الشراء عند بيع الذهب، ولهذا تعتبر الفاتورة عن الشراء مهمة جدا، ويجب أن تكون مختومة. ثانيا: بمجرد أن تبيع قطعة ذهبية مستعملة يزيل الصائغ جميع الفصوص الموجودة فيها قبل وزنها وتنظيفها تمامًا من الأوساخ أو الصابون قبل وزنها. ولكن لا يتم اقتطاع كل الفصوص لأن الفصوص التي توجد في المجوهرات من علامات تجارية مثل Gold Egypt أو Gold Azure أو لازوردي لا يتم خصمها من الوزن على الأقل لأن تلك الفصوص في تلك الماركات تكون فصوصا من مجوهرات أصلية ولها قيمة وصالحة لإعادة الاستخدام.
أماكن بيع وشراء الذهب المستعمل في مصر
لكن تجار مدينة حلب بالأخص وعموم تجار سوريا، الذين لجأوا لشراء الذهب المذوّب بكميات تتجاوز الـ 20 كيلوغرامًا، بعد انخفاض قيمة الليرة السورية بشكل كبير حينها، والتهديد بالملاحقة الأمنية في حال حيازة أوراق نقدية من فئة الدولار، لا يبدون الرغبة بالتوقف. وتبرز أهمية الذهب الكسر في سوريا من كونه مخزن القيمة الوحيد تقريبًا بالنسبة للمواطن العادي، خصوصًا مع التشديدات الحكومية التي تهدف إلى إجبار الناس على الاحتفاظ بمواردهم بالليرة السورية قدر الإمكان. نصائح عند بيع الذهب الكسر:
يجب أن تقوم بتحديد عيار ووزن الذهب المباع قبل الذهاب إلى الصاغة، لأن بعض التجار قد يغشون في الوزن أو العيار. اختيار محل أو صائغ ذو سمعة طيبة، معروف بالأمانة. إذا كانت المشغولات الذهبية تحتوي على فصوص فيجب التأكد من نوعها، حتى تكون على علم ما إذا كان سيتم نزعها، أو وزنها مع الذهب، ويفضل الذهاب إلى المحل الذي قمت بالشراء منه. قبل البيع يمكن أن تسأل أكثر من محل للذهب، لمعرفة أعلى سعر، لأنك ستجد الكثير من الاختلافات بين الباعة. لا توجد أي ضريبة أو مصنعية تضاف على الذهب الكسر أو المستعمل، لأن المصنعية على الشراء فقط، وسوف تخسرها عند البيع.
مع ارتفاع أسعار الذهب، ارتفعت معه مصنعية الجرام، وباتت تشكل مبلغا كبيرا من قيمة الجرام، الأمر الذى دفع كثيرات من عشاق المعدن الأصفر وعاشقات تغيير ما لديهن منه كل فترة، إلى شراء الذهب المستعمل سواء من بعض المحلات التي تبيع وتشترى الذهب مستعملاً، أم من خلال مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي على «واتساب» أو «فيسبوك»، لكن المشكلة أن أشخاصاً تسللوا إلى هذه المجموعات ونصبوا على كثير من رواد هذه المجموعات وباعوا لهن ذهبا مغشوشا. حظيت هذه المجموعات بشهرة كبيرة فى العديد من الدول، وأوجدت لها زبائنها من جميع الطبقات والأطياف، لكن الأمر لم يمر بهذه السهولة، بل أوقع العديد منهن فى عمليات نصب وغش فى نقاء الذهب وعياره، أثناء الشراء من على مجموعات التواصل الاجتماعى. البداية من الكويت، حيث نجد قواعد خاصة لبيع وشراء الذهب المستعمل، فمن يقوم ببيع جرام الذهب لأحد محال الصاغة يحتسب المحل سعر المصنعية بقيمة تبدأ من نصف دينار حتى 1 دينار كويتى، ويقوم بخصمها من وزن القطعة الذهبية بعد حذف وزن الفصوص إلا إذا كانت تلك الفصوص ماركة يتم وزنها. أما عند بيع الذهب المستعمل بشكل مباشر لمستخدم آخر وليس تاجرا أو صائغا، فقد جرت العادة أن يتم خصم نصف دينار من المصنعية والرسوم، لذلك قد يكون من المربح إن كنت تمتلك ذهبا مستعملا وتريد بيعه، أن تبيعه لشخص مستهلك ومشتر عادى وليس محل صاغة، وذلك من خلال تسعيرة واضحة تحدد يوميا حسب كل عيار.
تعرف على تجارة الذهب المستعمل - موقع الاسعار اليوم
يضيف واصف: ويصبح فى غير مقدرة الزبون العادى اكتشاف ذلك، بل هى بحاجة لصائغ متمرس ومصلحة الدمغ والموازين القادرة على التمييز بين الذهب الأصلى والمضروب، لا سيما وأن أغلب طرق بيع الذهب المستعمل تتم "أونلاين" لأشخاص ليست لهم محلات تجارية ولا يصدرون فواتير ولا يسددون حقوق الدولة من مكاسبهم التى يحققونها من خلال هذه القطع. وللأسف يباع هذا الذهب بسعر الذهب العادى كخام، وتضاف إليه مصنعية رخيصة بهامش ربح قليل مقارنة بسعر الذهب الجديد، وتضيف عليه قيمة الدمغة وضريبة القيمة المضافة، بخلاف المصنعية المتمثلة فى أجر التصنيع نفسه. وهناك بند فاقد مراحل التصنيع التى يخسرها صانع الذهب، ويعوضها بالمصنعية التى قد يضعها صاحب المحل لنفسه وتتراوح بين عشرين وخمسين جنيها، ويدعى أنه ذهب مستعمل، بينما هو فى الأساس عيار ذهب غير منضبط، ولا يستطيع أى شخص أن يفرق بين الذهب الحقيقى وغير الحقيقى، لأن حركة التسويق تعتمد بشكل أساسى على "الأونلاين" وذلك لكل أنواع الذهب سواء المصرى أم الخليجى أو الإيطالى، ومن المفروض أن أهم ما يفرق بين كل أنواع هو الذوق. ويضيف: لكن الذهب المستعمل قد يعوض الزبون عن التعامل مع شركات كبرى مثل داماس أو غيرها التى تضع مصنعية كبيرة جدا، وذلك لكونها شركة خليجية تدفع رسوما وجمارك أضعاف السوق المصرى، وكذلك تضاف عليها جمارك عالية من قبل الحكومة ولكن من يذهب لهذه الشركة أو غيرها يبحثون عن الشهرة والاسم، بينما عندنا فى مصر منتجات لا تفرق عن الإيطالى والخليجى، ولو قمنا بفتح باب التصدير قد نغزو السوق العالمى.
تجنب بيع الذهب الكسر، في أيام إجازة الصاغة لأن البعض يستغل المضطرين.
&Quot;الكسر والمستعمل&Quot;.. كيف تستثمر في الذهب دون خسارة المصنعية؟ | مصراوى
حكم استبدال الذهب المستعمل بجديد مثلاً بمثل مع أخذ أجرة التصنيع:
♦ من الأحاديث السابقة يتضح أن تبديل ذهب بذهب مع إضافة أجرة التصنيع إلى أحدهما: أنه أمر محرم لا يجوز، وهو داخل في الربا الذي نهى النبي صلى الله عليه وسلم، عنه. ♦ والطريق السليم في هذا: أن يباع الذهب الكسر بثمن من غير مواعدة ولا اتفاق، وبعد أن يقبض صاحبه الثمن فإنه يشتري الشيء الجديد، والأفضل أن يبحث عن الشيء الجديد في مكان آخر، فإذا لم يجده رجع إلى من باعه عليه واشترى بالدراهم، وإذا زادها فلا حرج، المهم ألا تقع المبادلة بين ذهب وذهب مع دفع الفرق، ولو كان ذلك من أجل الصناعة، هذا إذا كان التاجر تاجر بيع، أما إذا كان التاجر صائغًا فله أن يقول: خذ هذا الذهب اصنعه لي، على ما يريد من الصناعة، وأعطيك أجرته إذا انتهت الصناعة، وهذا لا بأس به. إذا اشترط البائع على المشتري أن يشتري منه جديدًا إذا باعه قديمًا:
سئل الشيخ ابن عثيمين: ما الحكم في أن بعض أصحاب محلات الذهب يشترط على البائع للذهب المستعمل أن يشتري منه جديدًا؟
♦ هذا لا يجوز؛ لأن هذا حيلة على بيع الذهب بالذهب مع التفاضل، والحيل ممنوعة في الشرع؛ لأنها خداع وتلاعب بأحكام الله.... الشيخ ابن عثيمين.
وأشار إلى أن "الذهب المستعمل هو غير محمل بضريبة الدمغة التي تفرض على بيع القطع الجديدة، كما أن مشتري الذهب المستعمل لا يخسر عند بيعه ويستفيد من الارتفاعات التي تحدث في سعر الجرام". وقال رفيق عباس رئيس شعبة الذهب باتحاد الصناعات، لمصراوي، إن بعض المواطنين يلجأون لشراء الذهب لاستخدام مزدوج "زينة واستثمار"، وفي هذه الحالة يلجأون لشراء ذهب جديد كي يتمكنوا من استخدامه وقت الحاجة. وذكر أنه إذا كان الهدف من الشراء هو الاستثمار فقط، فحينها يكون الأفضل شراء الذهب الكسر، وهذا يختلف عن الذهب المستعمل، لأن الذهب المستعمل قد يكون بحالة جيدة، ويحتاج لعملية تلميع وتنظيف وهي تكلفة يتم تحميلها على المستهلك عند الشراء، لكن "الذهب الكسر" هو ذهب به عيوب ويتم شراؤه على حالته للاحتفاظ بالقيمة فقط. وقال عباس: "الميزة في شراء الذهب الكسر أنه يكون أغلى 5 جنيهات فقط عن سعر الجرام العادي وهذه مكسب التاجر، وبعد فترة يمكن لمن اشتراه بيعه مرة أخرى والاستفادة من الزيادة في السعر، لكن مشكلته أنه لا يمكن التزين به خلال فترة الاحتفاظ به". وتابع: "الذهب الكسر يتشال تحت البلاطة لكن لا يتنفع به طوال فترة اقتنائه، والخيار عند الشراء يكون في يد المستهلك" بحسب عباس.
حسين العلي: قلوة
أقام مستشفى قلوة العام بمنطقة الباحة حفل تكريم للموظفين المنقولين وترحيب بالموظفين القادمين وقد حضر الحفل عدد كبير من منسوبي المستشفى. بدء الحفل بكلمة القاه الأستاذ/ عبدالله علي الزهراني اوضح فيها الهدف المنشود من إقامة هذه الإحتفالية معرباً عن شكره وإمتنانة لكل من ساهم وعمل على إنجاح هذا التجمع الكريم والذي ينم عن متانة الإخاء والترابط بين الزملاء الموظفين. تلا ذلك كلمة لسعادة مدير المستشفى الأستاذ خميس بن احمد العويفي رحب فيها بالقادمين ثم شكر للمنقولين إخلاصهم وتفانيهم في اداء واجباتهم على اكمل وجه ابّان فترة عملهم. وأضاف بأن المستشفى يبارك* للأستاذ صالح بن حماد تكليفه مساعداً لمدير مستشفى قلوة العام ويقدر لسلفه الإستاذ ربيع عبدالله* كل جهد بذله وأن هذا التكريم يأتي تقديراً وتحفيزاً لبذل المزيد من العطاء. وختاماً استعرض العويفي اسماء المكرمين وهم على النحو التالي:
- المهندس/ مستور علي الزهراني
- الأستاذ / صالح حماد الزهراني
- الأستاذ / ربيع عبدالله الزهراني
- الأستاذ / مسعود عبدالله شداد
- الأستاذ / عبدالقادر سعيد العمري
- الأستاذ / عبدالعزيز العمري
وتم توزيع الدروع والهدايا التذكارية عليهم.
مستشفى قلوة العاب بنات
2016-03-13
السيد خاطر-وطنى الحبيب (واس)
بتوجيه ومتابعة من مدير عام الشئون الصحية بمنطقة الباحة انطلقت بمقر قاعة المحاضرات والتدريب فعاليات مؤتمر "الساعات الأولى في علاج الحالات الحرجة والطبية 1" المعتمد من الهيئة العامة للتخصصات الطبية بواقع (8) ساعات والذي ينظمه مستشفى قلوة العام ممثلاً في قسم التدريب والتعليم المستمر بحضور مدير المستشفى الأستاذ خميس بن أحمد العويفي ونخبة من الاستشاريين والأطباء والكوادر الفنيّة على مستوى المنطقة. وبُدء المؤتمر بآيات من الذكر الحكيم ثم كلمة ترحيبيّة القاها مدير المستشفى شدد من خلالها على اهمية هذه المؤتمرات وضرورة إقامتها املاً في رفع مستوى الكفاءة المهنيّة لدى المشاركين من خلال تبادل الخبرات والمعلومات الطبيّة الحديثة. تلاها كلمة للمدير الطبي المكلف الدكتور أحمد عيد القاضي رحب فيها بالحاضرين ثم بيّن لهم الهدف الرئيس من إقامة هذا المؤتمر وأوضح بأن فعاليات هذا المؤتمر ستشهد مناقشة (7) محاضرات موزعة على جلستين. بعد ذلك بدأت المناقشة وكانت على النحو التالي. – علاج الغيبوبة السكرية في الحالات الطارئة. ناقشها إستشاري الأطفال بمستشفى المخواة العام الدكتور سنان الناشي.
– علاج السدّة الرئويّة في الحالات الطارئة. ناقشها اخصائي الباطنة بمستشفى قلوة العام الدكتور احمد القاضي. – علاج الحالات الطارئة في الثلث الثاني والثالث من الحمل. ناقشها إستشاري النساء والولادة بمستشفى المخواة العام الدكتور تيسير هدهد. – علاج لدغة العقارب والثعابين في الحالات الطارئة. ناقشها رئيس قسم الطوارئ بمستشفى قلوة العام الدكتور أسامة المهدي. – علاج الحالات الطارئة في المسالك البوليّة. ناقشها إستشاري المسالك البولية بمستشفى قلوة العام الدكتور علي ابو خضرة. – علاج حالات إصابة الرأس في الحوادث. ناقشها إستشاري الجراحة بمستشفى قلوة العام الدكتور سيّد مشتاق. – دور الأنبوبة الحنجريّة في الحالات الطارئة. ناقشتها إستشارية التخدير بمستشفى المخواة العام الدكتورة نور الهدى ناصر. وفي نهاية المؤتمر خرج المشاركون بعدد من التوصيات اهمها تعزيز ثقافة تبادل الخبرات الجماعي والتطبيق العملي وتحديد تاريخ 7/1 القادم موعداً لإقامة "مؤتمر الساعات الأولى في علاج الحالات الحرجة والطبيّة 2′
كما تقدم المدير الطبي المكلّف الدكتور احمد عيد القاضي بالشكر والتقدير لجميع المتحدثين والمشاركين على جهودهم الحثيثة لإنجاح هذه الفعاليّة.