و "شيبة الضبي" ، هو " شيبة بن نعامة الضبي" ، " أبو نعامة" ، ضعيف الحديث لا يحتج به ، مترجم في الكبير 2 / 2 / 143 ، وابن أبي حاتم 2 / 1 / 335 ، وميزان الاعتدال 1: 452 ، ولسان الميزان 3: 159. وانظر الإسناد الآتي رقم: 19457. (6) الأثر: 19457 - انظر بيانه في التعليق على رقم: 19454. (7) انظر تفسير " حفيظ" فيما سلف 15: 449 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك ، وتفسير " عليم" في فهارس اللغة ( علم).
- اجعلني على خزائن الأرض - جريدة المدينة
- الفنان جميل محمود دربالة
- الفنان جميل محمود الشحات
- الفنان جميل محمود التركي
اجعلني على خزائن الأرض - جريدة المدينة
• مكين أمين: قريب المنزلة ، مؤتمن على كل شيء
• حفيظ عليم:أمين على ما استودعتني ، عليم بوجوه التصرف. • مكنا: جعلنا له العز والسلطان بعد الحبس والضيق. • يتبوأ: بتخذ منها منزلا حيث بشاء. • جهزهم بجهازهم: هيأ لهم الطعام والميرة وأعطاهم ما يحتاجون إليه في سفرهم. • نراود: سنخادعه ونحتال في انتزاعه من بده ونجتهد في طلبه منه. • بضاعتهم: التي أتوا بها ثمن الميرة ، وكانت دراهم. • رحالهم: أوعيتهم التي فيها الطعام وغيره. • ما نبغي: ماذا نطلب أكثر من هذا. • نمير أهلنا:نجلب لهم الميرة، وهي الطعام المجلوب من بلد إلى بلد. اجعلني على خزائن الارض. • مو ِثقا:عهدا ُ مؤكدا باليمين يوثق به. • يحاط بكم: تغلبوا ، أو تهلكوا جميعا. ثانبا: المضامين الفرعية:
– يوسف علٌه السلام من خاصة الملك وخلصائه، لما تحقق براءته ، وعرف عفته وشهامته و ِ علمه. – يوسف عليه السلام حافظ خزائن أرض مصر:
1- طلب يوسف الولاية رغبة في العدل وإقامة الحق والاحسان، وإشعارا بحنكته ودرايته لاستلام وزارة المالية. 2- أعد يوسف تخطبطا اقتصاديا لمدة 15عاما: ( التنظيم والاشراف، تشييد المخازن، جمع المحاصيل، ضمان حسن توزيع المؤن في سنوات الجفاف ، إغاثة الشعوب المجاورة لمصر)..
– يوسف يعرف إخوته لأول نظرة وهم لم يعرفوه، فأكرمهم وأوفى كيلهم، وامرهم أن يأتوه بأخيهم وإلا منعهم الكيل.
والمجتمعات المعاصرة يكون أهل كل منطقة فيه متعارفين متواصلين متكافلين، ومن ثم يكون أهلها عارفين بأصحاب الكفايات والمواهب فيهم، موزونة هذه المواهب والكفايات بموازين وقيم إيمانية، فلا يعز عليهم أن يزكوا هم من بينهم أهل التقوى والكفاية لأي تمثيل إداري أو تعليمي. اجعلني على خزائن الأرض - جريدة المدينة. كما أنه من الشائع في كثير من الهياكل الإدارية التنازع والتخاصم بين الرئيس والمرؤوسين، الا أن الشرع حسم هذه القضية بتحتم طاعة الرؤساء بالمعروف، ودليل ذلك ما رواه مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال» على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة». كما أننا نجد في الشرع المطهر التأكيد على أن خدمة الناس وقضاء حوائجهم من أشرف القربات وأجل العبادات، ففي الحديث الشريف:» أحب العباد إلى الله أنفعهم لعياله « وهذا ما يشعر الموظف بمتعة أثناء تأديته لعمله مما يؤثر إيجابا في أدائه العام. إن الطريق إلى المسؤولية ليس سهلاً يمتطيه كل من أراده ويصل إليه كل من تمناه، فالمنافقون والمخادعون الذين يتربصون الدوائر لا نصيب لهم من المسؤولية، وإنما الطريق المؤدي إليها هو طريق الكفاءة والعلم والتقوى والسيرة الحسنة والاستقامة وحسن الإدارة.
منحت منظمة الأمم المتحدة والمركز المصري للسلام العالمي وحقوق الإنسان درجة الدكتوراه الفخرية لثلاثة من الفنانين السعوديين، وهم الموسيقار جميل محمود والفنان الشعبي عابد البلادي والملحن سامي الخليفة ، وذلك نظير ما قدموه من أعمال غنائية تجاوزت حدود الإقليمية إلى الوطن العربي، وأسعدوا بأعمالهم الجماهير العربية. كما تمّ تعيينهم سفراء للسلام العالمي وحقوق الإنسان نظير جهودهم المتميزة في العلاقات الإنسانية وحقوق الإنسان، في حفل التكريم الذي أقيم لهم في القاهرة، وقام رئيس المركز الدكتور محمد علام بتسليمهم شهادة الدكتوراه الفخرية بحضور شخصيات بارزة من العالم العربي، وتغطية إعلامية لعدد كبير من القنوات والصحافة العالمية. الفنان جميل محمود قال إن منحه شهادة الدكتوره الفخرية وتعيينه سفيراً للسلام العالمي يزيده إصراراً على العطاء وتحمّل المسؤولية تجاه السلام العالمي، وأضاف: " أعلم يقيناً أنه يسعدني ما يسعدكم ويسعدكم ما يسعدني. وأحب أن أشكر الدكتور محمد علام رئيس المركز المصري للسلام العالمي على هذه اللفتة الكريمة من أخوة أشقاء في مصر الشقيقة العزيزة على قلبونا. والكل يعلم أن مصر كانت منذ بدايتي في عالم الفن قبل أكثر من نصف قرن، ولا زالت هي نقطة الانطلاق إلى انتشار أي فنان عربي.
الفنان جميل محمود دربالة
جدة – رانيا الوجيه
الفنان جميل محمود أحد رموز زمن الفن الجميل، تميز بإبداعات متنوعة في اللحن والكلمة والصوت، واتسمت أعماله الغنائية بومضات الموهبة الأصيلة المتدفقة والطموح الفني، أعطى من خلال ألحانه وأشعاره وأدائه دليلًا واضحًا على تطور الفن الغنائي، حتى أن المستمع يجد نفسه في نغماته وكلماته وأدائه الجميل، ووصل إلى القمة في عديد من الأغاني منها سمراء وسمار وغيرهما. ويعتبر"محمود" واحدًا من أهم الأسماء الفنية الرائدة التي تعدّ مرجعًا للفنون الموسيقية السعودية، واشتهرت ألحانه من خلال صوت نجمة الغناء اللبنانية هيام يونس، إلى درجة أصبح بعض العرب ممن أحبها في هذه الألوان يصنّفها بمطربة سعودية. وهو
أول فنان سعودي يظهر في تلفزيون المملكة (أرامكو) عام 1959 ، ثم قدم برنامجًا تلفزيونيًا ناجحًا باسم «وتر وسمر» في التلفزيون السعودي «القناة الأولى حاليًا» استمر لأكثر من 6 سنوات. نشأته و تعليمه
ولد عملاق الاغنية السعودية جميل محمود في عام 1359هـ / 1940م بحي المسفلة في مكة المكرمة، ودرس في كُتَّاب صَبريه وكُتَّاب حُمصانيه، ثم في مسجد سيدي حمزة بالمسفلة علي يد الشيخ السيد حمود. بينما التحق بالمرحلة الابتدائية في مدرسة العزيزية وعمره 5 سنوات وكان مقرئ المدرسة، ومن زملاء الدارسة محمد عبد الله سراج وعمر سعيد العامودي وعبد الوهاب عطـار وأحمد أبو ناصف وسعيد بن عمران وغيرهم, ثم التحق بمدرسة تحضير البعثات التي تغير اسمها إلى المدرسة العزيزية الثانوية في حي الزاهر وكان مقرئها كذلك.
وأقصد الفنان جميل محمود، وكذلك تشرفت بلقاء الفنان الشعبي عابد البلادي، ومن أعماق قلبي أقدم لهم جميعاً التهنئة وأسأل الله أن يوفقهم في سعيهم لخدمة السلام وحقوق الإنسان في العالم". لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
الفنان جميل محمود الشحات
فكان أن اسمعه أربعة أبيات, والتي لم تكن سوى من قصيدة سمراء, والتي أعجب بها الفنان جميل محمود ولحنها ما يقارب عشره ألحان لا يذكر منها سوى اللحن الأخير الذي تُغنى بها الآن. • وكانت أغنية سمراء من ضمن باقة من الأغاني التي قدمها للأستاذ عبد الله حبيب بشركة توزيعات الشرق والذين بدورهم أوصـلوها للفنانة هيام يونس, فكان أول تعاون بينهما بدون أن يلتقي أحدهما بالآخر مباشرة حيث غنتها عام 1382هـ / 1962م, ولم يلتقيا مباشرة إلا حينما سافر الفنان جميل محمود عام 1384هـ/ 1964م إلى لبنان, فكان اللقاء والذي استمر حتى الآن. ويذكر أنه في رحلته اصطحب معه مجموعه من الأعمال سجلها بآلة العود والإيقاع بداره ليسلمها لشركات الاسطوانات لتسجلها بدورها على اسطوانات في اليونان وتُخِرجُها للجمهور. • أول ظهور له خارج المملكة العربية السعودية عام 1384هـ / 1964م, في لبنان مع الراحل طلال مداح, والراحل عبد الله محمد, وهيام يونس, وكان يشارك في بعـض الوصلات الفنية أبو بكر سالم بلفقيه, وفرج المبروك. • أول من قدم برنامج يهتم بالتراث والحديث من خلال برنامج " وتر وسمر " عام 1402هـ / 1982م, والذي يُعنى بالمقامات الموسيقية والذي قدمه لمدة خمس سنوات.
مجالات عمله: عمل في معظم مجالات الأمن العام في أقسام الشرطة, وشُعَبْ السجـون, والحقوق المدنية, والتحقيقات الجنائية, والضبط الجنائي, والعلاقات العامة, ومن المناصب التي وصل إليها مدير مرور منطقة الرياض, مدير مرور المنطقة الشرقية, مدير مرور المدينة المنورة, ومساعد شرطة منطقة الرياض. التقاعد:
تقاعد في نهاية عام 1400هـ / 1980م, وعمره 40 عاماً برتبة عقيد. علاقته بالفن: هوى الفن منذ نعومة أظفاره, كان يستمع إلى الكثير من الفنانين في تلك الفترة منهم محمد بن عبد الوهاب, أم كلثوم, صالح عبد الحي, وسلامة حجازي, وكان يستمع إلى أغنية أم كلثوم مساء يوم الجمعة ويغنيها كاملة مساء يوم السبت, وتعلم العزف على آلة العود في القاهرة عام 1378هـ/ 1958م على يد مدرس خصوصي من أصل فلسطيني اسمه محمد عليوه, وتعلم قرآة وكتابة النوتة الموسيقية, ثم تركها لإيمانه أنه أتخذ من الفن هواية لا مهنة. ·لحن ما يربو على (خمسمائة) لحن, وكتب ما يزيد على (خمسين) نصاً ولديه من الأعمال ضعف ما ذُكِرْ لم ترى النور حتى الآن. ·كذلك لحن أغاني للأطفال, وأغاني للأفراح, كما لحن عدد من الأغاني الوصفية لبعض مناطق المملكة العربية السعودية. علاقته بالشعر:
خلال فترته العملية ووجوده في المنطقة الشرقية, اكتشف أنه يكتب الشعر فكتب في الفترة ما بين 1379 - 1381هـ /1959- 1961م مجموعه من الأعمال الغنائية منها: احترت أنا في الحب – حبيبي الأسمر – أبكي على قلبي – حبيبي أوعدني – ليه خنتني في العهد – مظلوم بهجرك ليه – أول نظره – وبنيت أملي معاك.
الفنان جميل محمود التركي
الفنان القدير جميل محمود ضيف برنامج وينك ؟ مع محمد الخميسي - YouTube
"الأحدية" الحالية, لم تكن بعيدة كلياً عن ذاكرة جميل محمود برنامج "وتر وسمر", الذي ساهم في تأصيل الفنون منتصف الثمانينيات الميلادية من القرن الماضي, ربما كانت تكملة للمشوار الطويل الذي قدمه ليكون جزءًا من ذاكرة السعوديين, قال جميل: الأحدية ليست إمتداد لـ"وتر وسمر" وهي أكثر من "وتر وسمر" بمعنى أن لا يحدد للمطرب غناء التراث فقط, ويمنح الفرصة ليقدم مايريد, بكل احترام, وإن كان لدينا تعليق أو ملاحظة نتناقش بصراحة وعفوية.