عصيدة التمر بالحليب السودانية للنفاس
كوب من الطحين
نصف كوب حليب مركز
ملعقة من الهيل أو الحبهان
ملعقة من ماء الورد
ملعقتين حليب بودرة
رشة زعفران
نصف كوب سمن بلدي
3 كوب من الماء
تمر منزوع النوى ومنقوع في المياه. العصيده للنفاس - Blog. أولًا يتم تسخين إناء على النار ثم يضاف إليه السمن البلدي، نتركه حتى يسخن قليلًا ثم نقوم بوضع الطحين ثم الحليب ونستمر في التقليب حتى نشتم رائحة طيبة منه أي تفوح رائحته في المكان. ثانيًا نضع التمر المنقوع بالماء على الخليط ونقوم بالتقليب السريع ثم نضع الهيل والحليب المركز ونضع ماء الورد والزعفران ونستمر بالتقليب. في حال كانت العصيدة ثقيلة فعلينا أن نقوم بوضع القليل من المياه مع التقليب حتى نضبط القوام جيدًا، نقوم بعد ذلك بسكب الخليط في طبق التقديم ونضع أعلاه القليل من المكسرات للتزين ويتم تناوله. قد تكون هذه الوجبة من الوجبات الثقيلة نوعًا ما ولكن لا شك أنها ممتلئة بالفائدة حيث أن التمر من الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة وتجعله قادرًا على التحرك مرة أخرى وهو مفيدة كثيرًا للمرأة في فترة النفاس لأنه يعيد لها طاقتها ويجعلها تستفيق سريعًا وتستعيد نشاطها.
العصيده للنفاس - Blog
- احمسي الطحين ثم ضعيه على سائل التمر و اخلطيه جيداً. - ضعي على المزيج السكر و القليل من الزبدة حتى يعطي لمعة. - ضعي المزيج على نار هادئة و دعيه حتى ينشف ماءه قليلاً ثم اخلطيه بواسطة خلاط الكيك (استخدمي العصا السميكة). - صبي العصيدة في الصحن و ادهنيها بالزبدة. - اصنعي حفرة في وسط العصيدة بالفنجان الصغير للزينة, و تقدم.
المكونات:
كوب من الماش. كوبين ماء ساخن. بهارات الحسو ( الأدوية) مثل ورق أشنة. بصلة متوسطة مقطعه. 3 فصوص ثوم مقطع. دجاجة أو كيلو لحم. طريقة الإعداد:
أولا نقوم بنقع كوب الماش في الماء الساخنة. نقوم بتحمص البصل المقطع و الثوم في الزيت حيتى يتغير لونه للأصفر، ثم نضيف الدجاجة. و الان نضيف الماش. ثم نضيف البهارات. و بعد ذلك نتركة على نار متوسطة إلى أن تنضج الدجاجة، و بإمكانة إضافة شعيرية للشوربة. ثانيا مشروب الأعشاب:
يساعد هذا المشروب كثيرا على إدرار الحليب، و أيضا يقوم بتنظيف الرحم، كما له دور في علاج الغازات. نصف معلقة قرفة مطحونة. نصف معلقة قشر قهوة. معلقة شمر. معلقة يانسون. اولا قومي بغلي الماء. و الان و الان ضيفي تلك المكونات السابقة للماء المغلي. ثالثا المرقوق:
كوب من الطحين الأسمر. كوب من الطحين الأبيض. بهارات ماء دافئ. كوب من مرق دجاج أو خضار أو لحم حسب الرغبة. أولا نقوم بإعداد العجينة من خلال خلط كوب من الدقيق الأسمر مع كوب من الدقيق الأبيض، و نضيف مقدار من الماء إلى أن تتماسك العجينة جيدا و ندهنا بالزيت ثم نقوم بتغطيتها. ثم بعد ذلك نقوم بتقطيع تلك العجينة إلى قطع صغيرة. و بعد ذلك نرميها بالمرق.
وبدأ سلامة تعليمه في كتّاب الحيّ، ثم التعليم الابتدائي الأزهري، وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة، ودرس العديد من العلوم الدينية، ثم عمل في الأزهر واعظاً، حتى أصبح مستشاراً لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978، ثم أحيل على التقاعد. وانتسب إلى العمل الخيري مبكراً، وشارك في العديد من الجمعيات الخيرية في السويس، وكان له دور اجتماعي وسياسي ونضالي بارز، حيث ساهم في دعم المقاومة والمشاركة في العمليات الفدائية والتعبئة العامة للفدائيين. وبعد نشوب الحرب العالمية الثانية بين قوات المحور وقوات الحلفاء، أصبحت السويس إحدى مناطق الصراع بين القوتين، وكانت مصر واقعة تحت الاحتلال الإنكليزي آنذاك، ما أدى إلى هجرة أهالي السويس، ومنهم عائلة الشيخ حافظ سلامة، الذي رفض أن يهاجر معهم، وفضّل البقاء في السويس، وكان عمره آنذاك 19 عاماً، وكان يوفر نفقاته من إدارته لمحل الأقمشة الذي يمتلكه والده، وكان يرسل الأموال إلى عائلته التي هاجرت إلى القاهرة. وشهد الشيخ حافظ سلامة الحرب الدائرة بين القوتين في بلده، ولم ينأ بنفسه عن المعركة، بل أدى دوراً كبيراً في عمليات الدفاع المدني لمساعدة الجرحى والمصابين.
الشيخ حافظ سلامة.. قائد مقاومة الاحتلال و&Quot;الإخوان&Quot; في مصر
تعد قيادة الشيخ حافظ سلامة لعمليات المقاومة الشعبية في مدينة السويس بدءا من يوم 22 أكتوبر 1973 هي المحطة الأهم في حياته، حيث تسللت إسرائيل إلى غرب قناة السويس في منطقة "الدفرسوار" القريبة من الإسماعيلية بهدف حصار الجيش الثالث الميداني بالضفة الشرقية للقناة وتهديد القاهرة واحتلال مدينة السويس. قام الشيخ حافظ سلامة ومعه عدد من القيادات، وأبناء المدينة برفض تسليم المدينة واستمرار المقاومة. ووقف الشيخ حافظ سلامة على منبر مسجد الشهداء ليعلن بدء عمليات المقاومة رغم ما تعرضت له المدينة من حصار شديد من القوات الإسرائيلية. رفض الشيخ حافظ سلامة زيارة الرئيس المصري محمد أنور السادات للقدس عام 1977 ومعاهدة كامب ديفيد عام 1979، ما جعل الرئيس السادات يضعه على رأس قائمة اعتقالات سبتمبر 1981، وقد أفرج عنه بعد اغتيال السادات. الثورة المصرية
في نوفمبر 2011 انضم الشيخ سلامة إلى المعتصمين المطالبين بتنحي الرئيس المصري محمد حسني مبارك عن الحكم في ميدان التحرير خلال ثورة يناير، وأصدر بياناً يناشد فيه الجيش المصري التدخل الفوري لإنقاذ مصر. كما شارك الشيخ سلامة بقيادة وتنظيم مجموعات الدفاع الشعبي عن الأحياء السكنية في مدينة السويس ضد عمليات السلب والنهب التي انتشرت بسبب الفراغ الأمني أثناء الاحتجاجات.
رحلة حياة الشيخ حافظ سلامة &Quot;من الكتّاب إلى ساحات النضال&Quot;
فضيلة الشيخ
حافظ سلامة
الشيخ حافظ سلامة، قائد المقاومة في السويس
معلومات شخصية
الميلاد
6 ديسمبر 1925 السويس
الوفاة
26 أبريل 2021 (95 سنة)
[1] مستشفى الدمرداش
مواطنة
المملكة المصرية (1925–1952) جمهورية مصر (1953–1958) الجمهورية العربية المتحدة (1958–1971) مصر (1971–2021)
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة الأزهر
المهنة
تاجر ، ومجاهد ، وعالم مسلم ، وفاعل خير
اللغة الأم
العربية
اللغات
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
حرب الاستنزاف ، وحرب أكتوبر
تعديل مصدري - تعديل
الشيخ حافظ سلامة (6 ديسمبر 1925 - 26 أبريل 2021) بطل وقائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس وأحد رموز العمل الخيري. نشأته [ عدل]
ولد الشيخ حافظ علي أحمد سلامة، بالسويس في 6 ديسمبر 1925م أثناء الاحتلال الإنجليزي لمصر ، وكان حافظ الابن الرابع لوالده الحاج علي سلامة الذي كان يعمل في تجارة الأقمشة. بدأ حافظ سلامة تعليمه بكتاب الحي ثم التعليم الإبتدائي الأزهري وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة ودرس العديد من العلوم الدينية ثم عمل في الأزهر واعظًا، حتى أصبح مستشارًا لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978م ، ثم أحيل إلى التقاعد.
تاريخ النشر:
27 أبريل 2021 3:31 GMT
تاريخ التحديث: 27 أبريل 2021 8:10 GMT
رحل عن عالمنا مساء الاثنين، الشيخ حافظ سلامة، أحد أهم السياسيين المصريين الذين كان لهم باع كبير في مقاومة الاحتلال الإنجليزي في مصر وخروج إسرائيل من سيناء، وذلك بعد حرب 1973، بالإضافة لمشاركته في أبرز ثورات الوطن العربي في مصر وليبيا وسوريا والانتفاضة الثالثة بفلسطين. نشأته
ولد حافظ سلامة في 6 ديسمبر 1925 وهو بطل وقائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس، لديه ثلاثة أشقاء وكان يعمل مع والده بتجارة الأقمشة، بدأ تعليمه بكتاب الحي ثم التعليم الابتدائي الأزهري وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة ودرس العديد من العلوم الدينية ثم عمل في الأزهر واعظا، حتى أصبح مستشارا لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978، ثم أحيل إلى التقاعد. انضمامه للفدائيين
في عام 1944 قابل حافظ سلامة أحد الحجاج الفلسطينيين الذين كانوا يمرون من السويس، حيث طلب من الشيخ حافظ توفير حجارة الولاعات التي تستخدم في صناعة القنابل اليدوية ومده بالسلاح لمساندة المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال، حتى قبض عليه في إحدى المرات وحكم عليه بالسجن 6 أشهر ولكن تم الإفراج عنه بعد 59 يوما بعد وساطة من أحد أمراء العائلة المالكة في مصر.