رفيقة درب ومنفى! ولدت بنان علي الطنطاوي في دمشق عام 1941 ، والدها هو الفقيه والعلامة والقاضي والأديب الدمشقي الشهير علي الطنطاوي، أحد أبزر الوجوه الاجتماعية والسياسية والأدبية في دمشق منذ ثلاثينيات القرن العشرين. لم يُرْزق الشيخ الطنطاوي بولد ذَكَر، وإنما بخمس بنات... بنان الطنطاوي - Wikiwand. كانت (بَنَان) هي الابنة الثانية في التريتب العائلي، لكنها كانت أحبهنَّ إلى قلبه كما يقول من عرفوه. درست علوم الشريعة، وتزوجت بالأستاذ عصام العطار في ستينيات القرن العشرين، وقد عاشت معه، محنة منعه من العودة إلى وطنه سورية بعد انقلاب حزب البعث الأسود، حين ذهب في رحلة حج إلى الديار المقدسة عام 1964، ثم منع من العودة إلى دمشق... كما رافقته وهو يغادر لبنان، إلى بروكسل.. حيث أصيب بالشلل، ومنها إلى ألمانيا.. حيث قدّر لها أن يكون استشهادها عنوانا لفداء زوجها. الشيخ طنطاوي يروي قصة استشهادها!
- بنان الطنطاوي - Wikiwand
- بنان الطنطاوي - ويكيبيديا
- بنان علي الطنطاوي: خالتي التي فقدتها
- ص97 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - عندما زعمت الصحافة الناصرية أني ذبحت - المكتبة الشاملة
- آشتقت لكـ..حـتى صـآر بـي منكك لمححـآت..
بنان الطنطاوي - Wikiwand
بنان علي الطنطاوي
(000-1401هـ / 000- 1981م)
هي ابنة الداعية الإسلامي العلامة الشيخ علي الطنطاوي. وزوجة الداعية الإسلامي عصام العطار. استشهدت في مدينة آخن بألمانيا في في 07/ 03 / 1981l بعد أكثر من سبعة عشر عاما من التشرد والغربة مع زوجها. ولها كلمات ومقالات ورسائل ومواقف نادرة تنبئ عن بطولة وشجاعة عجيبة ، تذكرنا بمواقف بطولات النساء المجاهدات في تاريخنا الإسلامي. وكتب فيها زوجها قصيدة طويلة حزينة يرثيها ، صدرت في ديوان صغير باسم " رحيل ". ص97 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - عندما زعمت الصحافة الناصرية أني ذبحت - المكتبة الشاملة. ومن مقالاتها في الدوريات مقالة: دور المرأة في الهجرة ، في مجلة المستقبل الإسلامي العدد 190، 1418هـ - 1997م. وصدر لها كتاب بعنوان: دور المرأة المسلمة. طبع مرتين في ألمانيا، في الدار الإسلامية للإعلام ، عام 1413هـ. وفي آخر الكتاب قصيدة في رثائها مطلعها:
صوتها الحرُّ على رقته ملأ الباطل حقدا وفزعْ.
بنان الطنطاوي - ويكيبيديا
مجلة الرسالة/العدد 352/الكتب
نشأة النحو
تأليف الأستاذ محمد الطنطاوي
بقلم الأستاذ محمود مصطفى
هذا أول كتاب من نوعه فيما أعلم؛ إذ قد جرت العادة في الكتب التي تؤرخ فيها العلوم والآداب، أن يشغل الحديث فيها عن كل فن أو علم بضع صفحات يلم فيها المؤلف بمجمل من تاريخ ذلك العلم أو الفن. فأما أن يملأ الحديث عن علم واحد كتاباً تصل صفحاته إلى الخمسين بعد المائة من القطع الكبيرة فذلك ما لم نعهده من قبل أن يخرج إلينا الأستاذ الجليل والعالم المفضال صاحب الفضيلة الشيخ محمد الطنطاوي المدرس بكلية اللغة العربية كتابه (نشأة النحو)
والحق أن هذه التسمية (نشأة النحو) تسمية يتجلى فيها التواضع العلمي تمام التجلي فالكتاب ليس عن نشأة النحو فحسب ولكنه يتناول نشأته ودروجه ثم شبابه وكهولته ثم شيخوخته وهرمه وليس ذلك في قطر واحد من الأقطار العربية، بل هو حديث مفصل من كل هذه الأطوار في كل قطر من الأقطار.
بنان علي الطنطاوي: خالتي التي فقدتها
كل أولئك يعيشون مع الجسد والعقل، محبوسين في معقلهما، لا يسرحون في فضاء الأحلام، ولا يوغلون في أودية القلب، ولا يلجون عالم النفس... فمن هم أهل القلوب؟
إنهم الشعراء يا سيدي، وذلك هو الشعر! إن البشر يكدون ويسعون، ويسيرون في صحراء الحياة، وقيد نواظرهم كواكب ثلاثة هي هدفهم وإليها المسير، ومنها الهدى وهي السراج المنير، وهي الحقيقة والخير والجمال، وأن كوكب الجمال أزهاها وأبهاها، إن خفي صاحباه عن بعض الناس فما يخفى على أحد، وإن قصرت عن دركهما عيون فهو ملء كل عين، والجمال يعدُ أس الحقائق وأصل الفضائل، فلولا جمال الحقيقة ما طلبها العلماء ولولا جمال الخير ما دعا إليه المصلحون. وهل ينازع في تفضيل الجمال إنسان؟ هل في الدنيا من يؤثر الدّمنة المقفرة، على الجنة المزهرة؟ والعجوز الشوهاء على الصبية الحسناء؟ والأسمال البالية على الحلل الغالية؟
فكيف يكون فيها من يكره الشعر، وهو جمال القول، وفتنة الكلام؟ وهو لغة القلب فمن لم يفهمه لم يكن من ذوي القلوب. وهو صورة النفس، فمن لم يجد فيه صورته لم يكن إلا جماداً. وهو حديث الذكريات والآمال، فمن لم يذكر ماضياً، ولم يرجُ مستقبلاً، ولم يعرف من نفسه لذة ولا ألماً، فليس بإنسان.
ص97 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - عندما زعمت الصحافة الناصرية أني ذبحت - المكتبة الشاملة
والسيدة وداد من أديباتنا النوابغ ذوات العواطف الوطنية المرهفة، يدل على ذلك كتابها (الخطرات)، وهي بحكم هذه العاطفة الوطنية المستمرة تأبى أن يقول الطنطاوي عن دمشق إنها (أنها مُتَّبِعة في أدبها لا مُتَّبَعة، مقلدة لا مبدعة) وتقول السيدة وداد:
(إن دمشق الشام لها كيان أدبي مرموق، وفيها أهل معرفة وثقافة، فينبغي أن تفرض أدبها فرضاً، وأن تسم آثاره بمياسم خاصة تميزها من غيرها وتكون دليلاً عليها)، ودمشق العزيزة سيدتي، كما يشاء الواقع والحقيقة، مقلدة متبعة - وأقولها بكثير من الأسف والألم - تتقفى خطوات المصريين، وأبناؤها يقرءون على الدوام آثارهم وينهجون نهجهم. ونحن وإن كنا نعجب بالثقافة المصرية، وبكثير من الأدباء المصريين، ونقر لمصر بالزعامة والتفوق، ولكننا - إلى ذلك - نرغب في استقلال أدبنا وثقافتنا، ونحب أن يكون أدبنا ذا كيان خاص، ومياسم تميزه من غيره، أما أن نفرض أدبنا فرضاً - ولا ندري على أي قطر تريد السيدة أن نفرضه! - فهذا أمر يحتاج يا سيدتي إلى عشرات من السنين، إذ ليس فرض الأدب والثقافة من الأمور الهينة السهلة كما تخالين، ولا سيما لبلد له شأن كشأن دمشق. وبالرغم من ذلك كله فما أعفانا من هذا (الغرض!
وعاد ﷺ إلى المدينة، فلم يلبث أن مرض
جزع الصحابة، وشغلهم مرضه عن أولادهم وأنفسهم، فكانوا لا يهنأون بمنام ولا يسيغون طعاماً، ولا يقبلون على عمل، ولا يرون وجه الدنيا قلقاً عليه ﷺ، وكانوا يودون لو يفتدى بكل ما في الأرض من شيء ليفتدوه، وكانوا يسألون عنه في كل ساعة ولحظة، ويعلمون علمه. فلما قيل قبض رسول الله ﷺ طارت العقول، وخفت الأحلام، وزلزل الناس زلزالا شديداً، وأصابتهم حيرة وعراهم ذهول، فلم يدروا ما يصنعون، وكانت ساعة من يوم الحشر.
في القرآن: {إنّ اللهَ يُدافِعُ عنِ الذينَ آمنوا} ، {وكانَ حَقّاً علينا نَصْرُ المُؤمنينَ}. الطرق متشعّبة والمسالك متداخلة، فأيّ طريق هو الموصّل إلى الغاية؟ الجواب في القرآن، الصراط المستقيم: {وأنَّ هذا صِرَاطي مُسْتَقيماً فاتّبِعوهُ ولا تتّبعوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بكُم عَنْ سَبيلِهِ}. ما الذي يهدينا إليه ويدلّنا عليه؟ الجواب في القرآن: {إنّ هذا القُرآنَ يَهْدي للّتي هِيَ أقْوَمُ}. إننا لا نعرف لنا دستوراً إلاّ القرآن والسنّة التي بيّنت القرآن، وما أُخِذ منهما وبُني عليهما. لا نقبل بما يخالفهما ولا نرضى بغيرهما بديلاً عنهما. ونحن على هذه المنابر متّبعون لا مبتدعون وناقلون لا قائلون، وما قضى الشرع فيه وبيّن حكمه فليس لأحد أن يُبدي فيه رأياً مع رأي الشرع: {ومَا كانَ لِمُؤمِنٍ ولا مُؤمِنةٍ إذا قَضَى اللهُ ورَسولُهُ أمراً أنْ يكونَ لهُمُ الخِيَرةُ مِنْ أمرِهم}. والفرض المُجمَع عليه لا بدّ من أدائه، ومن قصّر فيه معتقداً أنه فرض فَسَق، ومن أنكر أنه فرض كفر. والحرام المُجمَع عليه لا بدّ من اجتنابه، ومن أتاه معتقداً أنه حرام فَسَق، ومن أنكر حرمته كفر. والحرام يبقى حراماً على كل حال، لا يختلف حكمه باختلاف الأحوال ولا بتبدّل الرجال.
بعيدا عن كل الترف لو ما رزقنا إلا العافية لكفتنا. لما تحب شخص اكثر من نفسك, تأكد انك دمرّت نفسك وانتهيّت. ألى احدهم تمنيت أن لايحدث بيننا ما نحن به الان. اشين شعور لما ودك تحكي كل اللي بقلبك بس ألف حاجه تردك. التهديد الحلوّ المرير قولي لي أحبّك و إلا ما بسمعك صوُتي. اللهمّ لاتجعل حاجتي وسعادتي بيد أحد من خلقك. يُحكى انّ حُبا خُرافيا امتلك نهاية تعيسه. كيف لصوتك أن يسرق مني كُل الحنين و أنا التي كففتُ قلبي دائما عن الإنتظار. صديقي الذي أعترفتُ لهُ أن كتفي يستندُ عليه، رحل و أدار ظهرهُ لسقوطي. آشتقت لكـ..حـتى صـآر بـي منكك لمححـآت... وسط الفراغ الكبير بُحّ صوتي من البُكاء، توّجع قلبي كثير و لا أحد يمدُ يدهُ ليأخذنا للحياة. غالبا يخونك الكلام من ثقل الشعُور. أنا اللي ياسعك صدره إذا ضاقت بك الدنيا. حين يعُم الصمت بين اثنين يكون هُناك قلب كُسر بطريقة ما. رضيت بالغياب لكن الذكرى لم ترضى بالرحيل. قد أكون أشتقت لك لكن غيابك أفقدني مشاعري ولمٓ أعد أشعر بشيء. أنا إنسان إحترمٓ حُزنيٓ كثيرا لذآ أرفُض أن يُشاركني بهُ احد. النفاق هُو أن تتظاهٓر بأنك تغيرت للأفضل وأنت من الداخل أسٓواء بكثير منٓ ذي قبل. عندمٓا يرحل الإهتمام لا فرق بين البقاء والغيابٓ.
آشتقت لكـ..حـتى صـآر بـي منكك لمححـآت..
كل مابدي احكيلك اشتقتلك بتطلع مني
بس كنت بدي اطمن 💔
طيب انا اشتقتلك 😞
اشتقتلك
خجل
تخيل أن تكون فناجين القهوة وكؤوس الشاي أكثر حظاً منك؟ تخيل أنها تلتصق بذات اليد التي دائماً ما تلعن المسافة لأنك لا تستطيع لمسها💔
تخيل
تمبلر
بالعربي
بكل مرحلة بحياتي بتأكد انه ما الي حظ مع الناس ابدا شو ما اعمل ع الفاضي الحمد لله
وش جديد الحزن يالحزن الجديد غير ضيقة همشت صدر الصبر. يارب إن كان هناك ذنب يمنع رضاك وتوفيقك عني فاغفره لي. القليل من الآمل، يمّحي الكثيرّ من الألمّ. أعطينا ثم خذلنا ف تبلدنا و كان آلله غفور رحيم. اكثر الأشياء وجعا هُو إجبار ملامح الوجه على رسم معالم أُخرى تُعاكس أحساسُك تماما. لآتعبثوآ بقلوب آلآخرين ف ربمآ ينطق بدعوة لآترد. لا تبصم لأي أحد بالعشرة أترك اصبعا على الأقل فقد تحتاج أن تعضه ندما. في الغربة لا تدعي إمتلاكك لشئ ، في الغربة أنت لا تملك سوى حلمك. لكل واحد فيه بخاطره كلام وماقدر يقوله او ماقدر يوصله. السؤال المر كان كيف اطلب من احساسك يحس. صؤتك عن ألف اغنية وشؤفتك عن ألف أمنية. الى كل شخص وحيدا لا يحادثه أحد أنا صديقك أنا هنا متى ماشئت. منذُ أن تحدث معي لأول مرة وأنا أود القول أيُمكنك البقاء للأبد. آحبك بضٓجيجّ صامتّ ينطق به بريقٓ عيٰناي. لقديمي لا عاد تقرا كتاباتي، حروفي ما تقصدك ابدا. وكأن للذكريات قلبا لا ينبض الا ليلا. لا أحد يعلم عن حجم المعركة التي تخوضها بداخلك. مسافات البعد ماتشيلك من قلبي ابد. أنا من خانتة عبرة فرح وإلا ضحك مسرور. تخيل أني لا أُبالي لهذا العالم بأكمله ولكني أخشى أن يصيب يدك خدشا صغيرا.