العالم
رياضة
إقتصاد
صحة
تكنولوجيا
سيارات
حواء
منذ 23 ساعة
قناة اقرأ الفضائية
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. #قناة_اقرأ
الأحد، ٢٤ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
حمل التطبيق الآن من البلاي ستور
حمل التطبيق الآن من الآب ستور
الأكثر تداولا في السعودية
صحيفة تواصل
منذ 3 ساعات
صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
صحيفة عاجل
منذ 4 ساعات
صحيفة اليوم
منذ ساعتين
فرجت وكنت أظنهـا لا تفرج
الإثنين، ٢٥ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
الرئيسية
عاجل
كورونا
العالم
رياضة
إقتصاد
صحة
منوعات
تكنولوجيا
سيارات
حواء
المعرفة
الطهي
السياحة
دول
الكويت
السعودية
مصر
الإمارات
لبنان
البحرين
الأردن
فلسطين
اليمن
المغرب
ليبيا
تونس
عمان
العراق
الجزائر
البث المباشر
منذ 23 ساعة
قناة اقرأ الفضائية
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. #قناة_اقرأ #تابع_اقرأ
الأحد، ٢٤ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
الأكثر تداولا في السعودية
منذ 4 ساعات
صحيفة عكاظ
منذ 28 دقيقة
صحيفة تواصل
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة عاجل
منذ 5 ساعات
قناة اقرأ الفضائية | ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. #قناة_اقرأ #تابع_اقرأ
فرجت وكنت أظنها لا تفرج - YouTube
قناة اقرأ الفضائية/ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. #قناة_اقرأ #تابع_اقرأ
فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ #shorts - YouTube
فُرِجَت وَكُنت أظنُّهـا لا تُفرَجُ،🍃 بِـدايـة.. ' - YouTube
وكان البعض منهم يربط مصير تحركاته بالطير وحركته فإذا أراد الإقدام على أمر ورأى طير يتجه لليمين فهذا معناه بالنسبة له أن هناك خير قادم من هذا العمل، أما لو اتجه الطائر للشمال فإنه يتشائم، وقد كان رجل مع ابن عباس ورأى غراب فحاول أن يبث التفاؤل وقال خير خير، على اعتبار دفع التشاؤم عن النفس، فأخبره ابن عباس أنه لا شر ولا خير، ولا علاقة للطير أي كان نوعه بومة أو غراب أو غيرهما، بالخير والشر وما شابههم. وخطورة ذلك الأمر هي تعليق القلب والعقل بشيء غير الله، واعتقاد الخير والشر فيها، وكونها تبعث اشارات، أو أن لها دلالات، وكأنها تعلم غيب الله، وما يعلم الغيب إلا الله سبحانه، وتعالى وإن أراد أن يطلع على غيبه أحد فلا يكون طير بل هم من يستحقوا حمل تلك الأمانة من الملائكة، كما قال سبحانه وتعالى في أواخر سورة الجن أنه الله لا يطلع على غيبه أحد إلا بشروط، وليست طيور أو نجوم، أو غيرها مما يتفائل ويتشائم به الجاهل. إذا فلا معنى لتشاؤم أو تفاؤل بشيء في الإسلام، ولا ربط رؤية كير أو نجم أو قمر، أو كما يفعل البعض من رؤية أعمى أو أعرج، أو إنسان خلقه الله على هيئة معينة أرادها فيه، ما أرادها سبحانه من باب التفاؤل والتشاؤم وإنما هي قدر كتبه عليه، مثل باقي الأمراض ولا علاقة له بكل ذلك، ولا يجلب خير ولا يدفع شر، ومن لا يجعل في قلبه وعقله ما يتفائل أو يتشائم فيه مع اعتبار باقي الحديث يكن من السبعون ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب.
ما هي صفات ؟ &Quot; السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب | المرسال
السؤال
الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف المرسلين واهله اجمعين. اما بعد ياشيخ علي الله يجزيك عنا كل خير. ما معنى الحديث السبعون الفا يدخلون الجنة من غير حساب و خاصة الذين لايسترقون ؟؟؟ ماذا تعني مفصلا
الاجابة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد ؛
فنذكر أولا الحديث:
عن حصين بن عبد الرحمن قال: كنت عند سعيد بن جبير فقال: أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة ؟ قلت: أنا ، ثم قلت: أما إني لم أكن في صلاة ؛ ولكني لدغت ، قال: فماذا صنعت ؟ قلت: استرقيت ، قال: فما حملك على ذلك ؟ قلت: حديث حدثناه الشعبي ، فقال: وما حدثكم الشعبي ؟ قلت:حدثنا عن بريدة بن حصيب الأسلمي أنه قال: لا رقية إلا من عين أو حمة. فقال: قد أحسن من انتهى إلى ما سمع ؛ ولكن حدثنا ابن عباس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:" عرضت علي الأمم فرأيت النبي ومعه الرهط ، والنبي ومعه الرجل والرجلان ، والنبي ليس معه أحد. صفات الذين يدخلون الجنة بغير حساب - سطور. إذ رفع لي سواد عظيم ، فظننت أنهم أمتي ، فقيل لي: هذا موسى صلى الله عليه و سلم وقومه. ولكن انظر إلى الأفق ، فنظرت فإذا سواد عظيم ، فقيل لي: انظر إلى الأفق الآخر ، فإذا سواد عظيم. فقيل لي: هذه أمتك ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ".
صفات الذين يدخلون الجنة بغير حساب - سطور
السؤال: هل هناك من يدخل الجنة بغير حساب؟
الجواب: نعم، أخبر عنهم النبي ﷺ حين قال: عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجل والرجلان، والنبي وليس معه أحد حتى قال في آخره: أنه أبلغ أنه يدخل الجنة من أمته سبعون ألفاً بغير حساب ولا عذاب، فسأله الصحابة عنهم فقال: هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون. والمقصود من هذا أن المؤمن الذي استقام على أمر الله وترك محارم الله، ومات على الاستقامة فإنه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب، ومنهم هؤلاء الذين أخبر عنهم ﷺ، لا يسترقون يعني: لا يطلبون من الناس أن يرقوهم، يسترقي يعني: يطلب الرقية. من هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب. أما كونهم يرقون غيرهم فلا بأس؛ لأنه محسن، الراقي محسن فإذا رقى غيره ودعا له بالعافية والشفاء هذا محسن، في الحديث الصحيح: من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه. أما الاسترقاء فهو طلب الرقية، وهو أن يقول: يا فلان! اقرأ علي، ترك هذا أفضل إلا من حاجة، فإذا كان هناك حاجة فلا بأس أن يطلب الرقية، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أن النبي ﷺ قال لها: استرقي من كذا فأمرها بالاسترقاء، وأمر أسماء بنت عميس أن تسترقي لأولاد جعفر لما أصابتهم العين، قال عليه الصلاة والسلام: لا رقية إلا من عين أو حمة فالاسترقاء عند الحاجة لا بأس، لكن تركه أفضل إذا تيسر علاج آخر.
من الذي يدخل الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب - أجيب
الحمد لله.
لا يكتوون ولا يتطيرون
ميزهم الله بأنهم لا يكتوون ، بمعنى أنهم ان احتاجوا للتداوي بالكي ، فإنهم يمتنعون ، إلا في أقصى الحالات التي استثناها رسولنا الكريم ، كما ذكرهم رسولنا الكريم بأنهم لا يتطيرون ، وهو الشرط الثالث في هذه الفئة ، حيث أن التطير محرم ، وهو التشاؤم ، والمؤمن لا يتشاءم ، حيث يكون مؤمن بما كتبه الله في القدر خيره ، وشره ، والتطير كان معروف في الجاهلية ، أثناء ذهابهم للرحلات التجارية ، حيث كانوا يلقون سهامهم ، فإذا ذهبت لليمين استبشروا ، وإذا ذهب لليسار تشاءموا ، ولهذا السبب ابتعدت هذه الصفة عن المؤمن الذي ميزه الله بدخول الجنة دون حساب. المتوكلون
حيث أن صفات هؤلاء الذين ميزهم الله عن سائر عباده ، أنهم دائمي التوكل على الله تعالى ، لا يخافون من الأقدار ، ودائما مؤمنين بقدر الله وان كان شر ، معتمدين على الله حق الاعتماد ، ويكونون في قمة اللجوء الى الله في كل أمور حياتهم و دنياهم. [3]
[١٨]
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال: {إنَّ في الجنةِ مِائةَ درجةٍ أعدَّهَا اللهُ للمجاهدِينَ في سبيلِ اللهِ، ما بين الدَّرجتيْنِ كمَا بين السماءِ و الأرضِ، فإذا سألتُمُ اللهَ فسَلُوهُ الفِردوْسَ، فإنَّهُ أوسَطُ الجنةِ وأعلى الجنةِ، و فوْقَهُ عرشُ الرحمنِ، و مِنهُ تفَجَّرُ أنْهارُ الجنةِ}. [١٩]
عن أبي موسى رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: {إنَّ لِلْمُؤْمِنِ في الجَنَّةِ لَخَيْمَةً مِن لُؤْلُؤَةٍ واحِدَةٍ مُجَوَّفَةٍ، طُولُها سِتُّونَ مِيلًا، لِلْمُؤْمِنِ فيها أهْلُونَ، يَطُوفُ عليهمِ المُؤْمِنُ فلا يَرَى بَعْضُهُمْ بَعْضًا}. [٢٠]
عن جابر رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: {يَأْكُلُ أهْلُ الجَنَّةِ فيها ويَشْرَبُونَ، ولا يَتَغَوَّطُونَ ولا يَمْتَخِطُونَ ولا يَبُولونَ، ولَكِنْ طَعامُهُمْ ذلكَ جُشاءٌ كَرَشْحِ المِسْكِ يُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ والْحَمْدَ، كما تُلْهَمُونَ النَّفَسَ قالَ وفي حَديثِ حَجَّاجٍ طَعامُهُمْ ذلكَ. الذين يدخلون الجنة بغير حساب. وفي رواية: عَنِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، بمِثْلِهِ غَيْرَ، أنَّه قالَ: ويُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ والتَّكْبِيرَ كما تُلْهَمُونَ النَّفَسَ}.