دعم التأمينات الاجتماعية تم الإعلان عنه مؤخرا من خلال صفحات التواصل الاجتماعي المخصصة فتح باب تقديم موظفين القطاع الخاص الأوراق المطلوبة لحصول على الدعم اللازم في ظل الظروف الحالية التي قد أثرت بصورة سلبية على حركة العمل بالمملكة العربية السعودية. شاهد أيضا:التأمينات: استقبال طلبات الدعم عبر ساند للموظفين بالقطاع الخاص
دعم التأمينات الاجتماعية للعاملين في القطاع الخاص
دعت مؤسسات التأمينات عبر صفحتها الرسمية بموقع تويتر بإمكانية تقديم طلبات لكافة موظفين بالقطاع الخاص من خلال توفير كافة الأوراق المطلوبة وإرسالها عبر حسابهم الرسمي. بدء تلقي طلبات دعم التأمينات الاجتماعية للعاملين بالقطاع الخاص. طريقة التقديم لطلب دعم التأمينات الاجتماعية
كشفت الصفحة الرسمية لمؤسسة التأمينات الاجتماعية السعودية على موقع التواصل الاجتماعي "توتير" بتقديم جميع الأوراق المطلوبة للحصول العاملين بالقطاع الخاص على دعمها من خلال اتباع الخطوات التالية:
يقوم المسؤول بالتسجيل عبر حساب الإلكتروني لعمله. يدخل المستخدم ويكتب الاسم على أن يبدأ اسمه بحرف A، ويتم استخدام رقم مكون من تسعة أرقام على أن يكون أخرهم ٠١. ستظهر لك قائمة عليك تحديد المطلوب من القائمة الظاهرة أمامك وهو طلب دعم للشركات التي قد تأثرت عليها انتشار وباء كورونا.
بدء تلقي طلبات دعم التأمينات الاجتماعية للعاملين بالقطاع الخاص
صرف دعم ساند من أكثر عمليات البحث في المملكة السعودية عبر محركات البحث في جوجل، حيث يتم صرف الدعمفي الموعد المحددله من قبل الأوامر الملكية في أول الشهر وفقاً للتقويم الميلادي، ويتم صرف دعم ساند تحت إشراف مؤسسة التأمينات الاجتماعية، وقد أوضحت مؤسسة التأمينات إنه هناك فئات محددة تحصل على هذا الدعم، ويجب فيمن يحصل على دعم ساند توافر شروط الاستحقاق، فالهدف من هذا الدعم هو صرفمبالغ للباحثينعن العمل سواء قطاع عام أوخاص، ويتم الاستعلام عن دعم ساند بمجرد الدخول على الرابط الرسمي المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية. الشروط التي يجب توافرها للحصول على دعم ساند:
أن يكون الشخص المتقدم سعودي الجنسبة من الأساس
يجب على الشخص المتقدم للحصول على الدعم أن يكون ليس له أي مصدردخل اخر. على المتقدم أن يلتزم بكافة التدريبات التيقد حددتها وزارة العمل والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
ألا يجبأن يكون قد تم فصله من العمل. لا يكون الشخص المتقدمقد ترك العمل بمحض حريته. كيفية الدخول للحصول على دعم ساند بالخطوات:
أوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية من خلال صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي عبر "تويتر"، عن كيفية التسجيل في المؤسسة والحصول على الدعم للعاطلين والموظفين والمتزوجين كلاً على حسب ظروفه، فمن خلال موقعنا ثقفني نعرض لكافة متابعينا خطوات التسجيل والدخول للحصول على الدعم والتمكن من صرفه، وهذه الخطوات هي:
الدخول على الرابط الرسمي المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية
اختيار أيقونة بدء الخدمة
الضغط على أيقونة تسجيل الدخول
التأكد من إدخال كافة البيانات التي تتعلق بالشخص المتقدم وتضم هذه البيانات (اسم المستخدم – كلمة المرور – دخل الفرد).
– اختيار الخدمات الإلكترونية من قائمة الخدمات المنسدلة ثم نختار دعم التضرر من أزمة كورونا. – إدخال جميع البيانات المتعلقة بالمؤسسة الخاصة بصاحب الطلب والتي أصابها الضرر بسبب الإجراءات التي المتخذة من قبل حكومة المملكة للحد من انتشار الفيروس. – بعد ذلك ننتقل إلى صفحة جديدة لندخل بها جميع البيانات التى تتعلق بالأشخاص التابعين لمؤسستك الذين يستحقون تلك الدعم ساند ثم ننقر لاختيار تقديم الطلب. – يصل إلى الهاتف المسجل في الطلب رسالة نصية قم بإدخال الكود وتأكيد تقديم الطلب. – سيتم فحص الطلب بواسطة الخبراء وإخبارك بقبول طلب الدعم أو رفضه.
[1]
دور الجامعات في تعزيز الهوية الوطنية
في ظاهرة غير مسبوقة من نوعها عملية وعلمية بتاريخ الجامعات السعودية، وفي مؤتمر دولي تم تنظيمه من قبل جامعة الشقراء الطموحة في ظل شعار (مستعدون للمستقبل ومشاركون في صناعته)، وقد تناول المؤتمر في موضوعه مسألة الهوية الوطنية من حيث غرس قيم التسامح والولاء والوسطية والانتماء. من أهدف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني - الرائج اليوم. [1]
ومن ناحية أخرى عملت جامعة الشقراء على دعم برنامج تعزيز الشخصية السعودية كواحد من أهم برامج رؤية المملكة الاستراتيجية 2030، ومن ناحية ثالثة تقوم على عرض مجموعة من التجارب العالمية والرؤية الاستشراقية بمجال تعزيز الهوية الوطنية، وقد شارك بالمؤتمر سبعة وخمسون متحدث من ثمانية وعشرون جهة وطنية خاصة وحكومية، كما شارك به متحدثون من خارج المملكة حول أبعاد لها علاقة مباشرة ووثيقة بتعزيز الهوية الوطنية، من بين تلك الأبعاد: [1]
التأصيل الشرعي لمضامين الهوية الوطنية. قيم الوسطية والتسامح والاعتدال من مصادر القيم الاسلامية
التحديات المعاصرة التي تواجه الشخصية السعودية. القيم الإيجابية التي ترسخ مفاهيمها. محورية التاريخ والتراث الوطني، ودور المؤسسات التربوية وبشكل خاص القطاعات الخاصة والحكومية من حيث تعزيزها، ومؤسسات الإعلام والأسرة.
من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني السعودي
توطين الصناعة العسكرية. توطين الصناعات الواعدة. رفع نسبة المحتوى المحلي لقطاع النفط والغاز. الجدير بالذكر أنه هناك بعضاً من المؤشرات لا بد من مراعاتها والتي تأتي على النحو التالي:
معدل التضخم. معدل الاستهلاك. ميزان المدفوعات. كما يوجد مؤشرات لتحقيق تلك الأهداف، وتلك المؤشرات هي:
التوظيف في القطاع الخاص. الإيرادات غير النفطية. من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني الموحد. المساهمة في المحتوى المحلي. الاستثمار غير الحكومي. سبل تعزيز الهوية الوطنية
تتطلب التحديات الوطنية الهوية الوطنية أهمية سبل تعزيز الهوية الوطنية وإعادة تشكيلها بما يتماشى مع المتغيرات في ظل الوعي المتعمق بالتاريخ والتقدير الواقعي للحاضر، وإدراك ما هو متطلب بالمستقبل، والسعي نحو تعزيز الهوية الوطنية وفق سبل تأثرية، إبداعية، تربوية، تعليمية، تفاعلية، وتراكمية، لكي تصبح على استعداد أكثر للانفتاح على الهويات الأخرى في تواصل وتفاعل ومستمر. [1]
وقد بلغت رؤية المملكة العربية السعودية 2030 الإدراك التام نحو تلك التحديات في برنامج تعزيز الشخصية السعودية، ومن خلال المؤتمر الدولي للهوية الوطنية تبين أن المملكة العربية السعودية لا تواجه مشكلة فيما يتعلق بمسألة الهوية والحمد لله ولكن جل ما تحتاج إليه تعزيز الدعم نحو التحولات النوعية للتحديث والتطوير من المملكة.
من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطنية
والانتماء للوطن ليس شعاراً براقاً بل ممارسة وتطبيقاً لمبادئ وقيم ورثناها خالفاً عن سالف، ويمكن أن نتمثلها في حب الوطن، والاهتمام بخيره ورفاهيته، والولاء والإخلاص له، والحنين له وصعوبة الابتعاد عنه، والمحافظة على أسراره، والدفاع عنه. وإذا كان الانتماء للوطن ضرورة في بناء شخصية المواطن فلابد أن تواجه المؤسسات التربوية كالمدارس والجامعات، وكذلك المساجد وأجهزة الإعلام مطالب كل فرد نحو تعميقه، وذلك بأن تنمي لدى المواطن الاتجاه نحو الانتماء الوطني على أن يتجسد ذلك في صورة سلوك يدعم بناء الوطن وتقدمه. وحيث إن المدرسة إحدى المؤسسات التربوية في المجتمع فهي ليست معهداً للتثقيف العلمي والإعداد التربوي فحسب، بل هي المصنع الذي تعد فيه شخصيات المستقبل للالتحاق بالجامعة لكي يسهموا في الإنتاج والخدمات والدفاع الوطني لصالح المجتمع مما يعمق ويقوي الانتماء الوطني لدى الطلاب، وتأسيساً على ما تقدم فإن الدور الذي تقوم به يشتمل على الفعاليات والممارسات التالية: 1- التعليم في المراحل التعليمية المختلفة يجب أن يهيئ المتعلمين للحياة ويعمل على تأصيل الانتماء والولاء الوطني لدى المتعلمين على اختلاف أعمارهم وقدراتهم، وهذا لا يتم إلا من خلال أساليب تعليمية متطورة تعمل على ترسيخ هذه المفاهيم.
من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني الموحد
[3]
أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية المباشرة
تعزيز قيم الوسطية والتسامح والإتقان والانضباط والعدالة والشفافية والعزيمة والمثابرة. غرس المبادئ والقيم الوطنية و القيم الاسلامية وتعزيز الانتماء الوطني. تعزيز حصانة المجتمع من المخدرات. تعزيز قيم الإيجابية والمرونة وثقافة العمل الجاد. بناء رحلة تعليمية متكاملة. تحسين تكافؤ فرص الحصول على التعليم. تعزيز وتمكين التخطيط المالي «التقاعد، والادخار» وما إلى ذلك. تحسين جاهزية الشباب لدخول سوق العمل. التوسع في التدريب المهني لتوفير احتياجات سوق العمل. المواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. من أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية تعميق الانتماء الوطني السعودي. توفير معارف نوعية للمتميزين في المجالات ذات الأولوية. تحسين ترتيب المؤسسات التعليمية. تحسين مخرجات التعليم الأساسية. العناية باللغة العربية. أهداف برنامج تعزيز الشخصية الوطنية غير المباشرة
تعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائهم بما في ذلك التعليم وتنظيم الأسرة. تحسين الظروف المعيشية للوافدين. تحسين ظروف العمل للوافدين. استقطاب المواهب العالمية المناسبة بفاعلية. رفع نسبة المحتوى المحلي للقطاعات غير النفطية. المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به ضمن تعريف القيم الاسلامية
زيادة مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الاقتصاد.
ويستهدف برنامج "تعزيز الشخصية السعودية" الذي يبدأ العمل به خلال الأشهر الأربعة المقبلة؛ تنمية وتعزيز الهوية الوطنية للأفراد، وإرساؤها على القيم الإسلامية والوطنية، وتعزيز الخصائص الشخصية والنفسية التي من شأنها قيادة وتحفيز الأفراد نحو النجاح والتفاؤل، وتكوين جيل متسق وفاعل مع توجّه السعودية اقتصاديّاً وقيميّاً، ووقايته من المهدّدات الدينية والاجتماعية والثقافية والإعلامية. وسيلعب هذا البرنامج، إضافة إلى ما سبق، دوراً جوهريّاً في تصحيح الصورة الذهنية للمملكة خارجيّاً.