ابو محمد
14-09-2015 09:20 PM
رد: عالم جليل يكتشف أن صحيفته سوداء يوم القيامة
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
أحسنت على نشر هذا الموضوع المفيد
فلابد من محاسبة النفس بأستمرار
ولا بد من التوسل بالله بأستمرار
أن يوفقنا للثبات وان تكون اعمالنا خالصة لوجهه الكريم
وفقنا الله واياكم لذلك
بحق محمد وآل محمد
حموك عالم جليل (حموك) مبتدأ مرفوع وعلامته رفعه الواو لأنه - منبع الحلول
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
فودعت المرجع و عدت اتفكر فيما حدث
لم أكن اتوقع إلى هذه الدرجة
أ ن الرياء و العجب و حب الشهرة و الرئاسة تحرق أعمال الإنسان!!!! يستحق التأمل
اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
إن مجرد تصفح ما دوّنه بعض زوار الأستاذ ليعطي انطباعا مفيدا عن الزائر والمُزار، وخاصة أن ممن دوّن كلماته في الكتاب الكثير من العلماء والمفكرين وأعلام العالم الإسلامي، ممن زار الأستاذ في وقت من الأوقات. ولا أدري لماذا، سوى ربما تشجيع الأستاذ للمتعلمين، أنه أكرمني فعرض عليّ كتابة كلمات في " السجل الذهبي ". ولا أنسى أن أذكر أيضا إكرام الأستاذ لي من قبل سنوات عندما أجازني " إجازة شرعية عامة " أعتز بها يوم التقيت وللمرة الأولى بالأستاذ زهير وعلى مدار عدة أيام قضيناها معا في رحاب مكة المكرمة في ضيافة صهر الأستاذ الصديق د. فواز قطب. حفظ الله تعالى أستاذنا زهير الشاويش، وأمده ربي بالصحة والعافية، ليتابع مشروعه، بل مشاريعه، ومنها رعاية هذه المخطوطات، وأدعوه تعالى أن يوقظ الأمة من غفلتها عن هذه الكنوز القديمة، لنكون أوفياء لمؤلفيها وكاتبيها، ولنستخرج ما فيها من معارف تفيدنا وتفيد الإنسانية جمعاء. كلمة إضافية:
لقد كان ما سبق مقال كتبته عقب زيارتي للأستاذ زهير عام 2006 وعقب الهجوم الإسرائيلي على لبنان بأيام، حيث كنت أقدم الدعم النفسي الاجتماعي للجرحى والمصابين والمتضررين من هذا العدوان، وقد نشر هذا المقال في مجلة الرائد، الصادرة عن الدار الإسلامية للإعلام، آخن، ألمانيا.
ذات صلة أسماء زوجات النبي إبراهيم من هي زوجة سيدنا إبراهيم
زوجات إبراهيم عليه السلام
تزوّج نبي الله إبراهيم -عليه السلام- أربع زوجاتٍ؛ كانت أولاهنّ سارَّة التي مكثت معه فترةً طويلةً ولم تُنجب منه؛ ثمّ أهدته جاريةً كانت لها؛ وهي هاجر، فتزوّجها نبي الله إبراهيم -عليه السلام- وأنجب منها، ولمّا تُوفيتا سارَّة وهاجر تزوّج من قنطورا بنت يقطن الكنعانية، ثمّ تزوّج من حجون بنت أمين؛ وورد أنّ إبراهيم -عليه السلام- عند زواجه بزوجتيه الأخريين كان في العقد الثاني عشر من عمره؛ وبالرغم من ذلك فقد أنجب منهما عدداً من الأبناء.
زوجة ابراهيم عليه السلام هي
قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين) وبعدها حدث موقف الفداء العظيم، ثم أمر إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام بوحي من الله أن يرفعا قواعد البيت العتيق وأن يطهراه للطائفين والعاكفين والركع السجود. وفعلا ما أمرهما به الله. قيل ان هاجر توفيت وعندها من العمر 90 سنة، ودفنها إسماعيل عليه السلام بجانب بيت الله الحرام. من بطولاتها
٭ يقين راسخ بالله تعالى وتوكل عليه. ٭ القدرة على التكيف مع الظروف المستجدة رغم صعوبتها، وكل ذلك في سبيل الله سبحانه وتعالي، حينما قالت (إذن لا يضيعنا). ٭ شجاعة تقهر المخاوف ظهرت في مواجهتها خوف الوحدة والوحشة من خلال السماح لإحدى القبائل بمجاورتها. من هو والد زوجة ايوب عليه السلام - موسوعة. ٭ القدرة على إدارة الأزمات وتوظيفها لصالحها ويتجلى هذا الأمر بالصبر والتحمل والثبات النادر. ٭ في صناعة الرجال، فهاجر عليها السلام رغم الظروف الصعبة التي نشأ بها إسماعيل عليه السلام في غياب الأب وكون إسماعيل الولد الوحيد لأمه إلا ان صحبتها وتربيتها له لم تفسده، بل على العكس كانت على قدر المسؤولية التي أنيطت بها. ٭ من مسمياتها عليها السلام (أم العرب العدنانيين، وأم الذبيح، وجدة العرب).
زوجة ابراهيم عليه السلام الى امه
وذات يوم، أخبره الجنود أن امرأة جميلة حضرتْ إلى مصر، فلما علم إبراهيم بالأمر قال لها: "إنه لو علم أنك زوجتى يغلبنى عليكِ، فإن سألك فأخبريه بأنك أختي، وأنت أختى فى الإسلام، فإنى لا أعلم فى هذه الأرض مسلمًا غيرك وغيري". وطلب فرعون من جنوده أن يحضروا المرأة، ولما وصلت إلى قصر فرعون دعت اللَّه ألا يخذلها، وأن يحيطها بعنايته، وأن يحفظها من شره، وأقبلت تتوضأ وتصلى وتقول: "اللهم إن كنتَ تعلم أنى آمنتُ بك
وبرسولك، وأحصنتُ فرجى إلا على زوجي، فلا تسلط على هذا الكافر". فاستجاب اللَّه دعائها، فشَلّ يده عنها فقال لها: ادعى ربك أن يطلق يدى ولا أضرك. وكالة الناس الأخباري/سارة العراقية زوجة أبو الانبياء أنموذج للاخلاق والوفاء. فدعت سارة ربها؛ فاستجاب الله دعاءها، فعادت يده كما كانت، ولكنه بعد أن أطلق اللَّه يده أراد أن يمدها إليها مرة ثانية؛ فَشُلّت، فطلب منها أن تدعو له حتى تُطْلق يده ولا يمسها بسوء، ففعلت، فاستجاب الله دعاءها، لكنه نكث بالعهد فشُلّت مرة ثالثة. فقال لها: ادعى ربك أن يطلق يدي، وعهدٌ لا نكث فيه ألا أمسّك بسوء، فدعت اللَّه فعادت سليمة، فقال لمن أتى بها: اذهب بها فإنك لم تأتِ بإنسان، وأمر لها بجارية، وهى "هاجر" -رضى الله عنها- وتركها تهاجر من أرضه بسلام. ورجع إبراهيم وزوجه إلى فلسطين مجددا ،دون ان تنجب سارة ابنًا لإبراهيم، وغلف الحزن قلبها لكنها سرعان ما قاومت حزنها وغيرتها الانسانية الفطرية وقررت ان تتخذ من هاجر التي وهبها لها فرعون مصر لتكون في خدمتها، زوجا لزوجها سيدنا ابراهيم عليه السلام.
زوجة ابراهيم عليه السلام هو
رحمة بنت ابن يوسف عليه السلام
احتاجت زوجة نبي الله أيوب- عليه السلام- لقليل القليل من المال، وقد وصل إلى نبي الله أيوب- عليه السلام- أن زوجته أرادت قص ذوائبها، لتساعد بها زوجها، فغضب غضباً شديداً، فقد علم أن من أشار عليها بذلك كان إبليس، فما كان منه إلا أن حلف بجلدها مائة جلدة، فطلب بغصن فيه تسعة وتسعين قضيباً، فضربها ضربة واحدة به. وفاة زوجة نبي الله أيوب عليه السلام
قيل أن زوجة أيوب عليه السلام قد ماتت في حياة زوجها، وقيل عاشت بعده بقليل، وبعد موتها دفنت في أرض الشام. زوجة ابراهيم عليه السلام هي. قصة نبي الله أيوب عليه السلام في الإسلام
كان بين الله أيوب- عليه السلام- يمتلك أموالاً كثيرة، فقد كان يملك العديد من المواشي والأنعام والأراضي الواسعة، وأنعم الله عليه بالأقارب والأبناء، وكان عابداً لله، قائماً على حدوده مستغفراً لقومه، وحامداً وشاكراً فضل ربه، وكانت الملائكة تصلي عليه. لشدة فضله. حتى إذا قرر إبليس أن يغوي نبي الله أيوب، فزعم إبليس أن أيوب يعبد الله لما أنعم الله عليه من فضل عظيم، وما إن يذهب فضل الله عنه لتوقف عن العبادة. أذن الله أن يبتلي أيوب في ماله فاحترق كل ماله وأملاكه، وابتلاه الله في بنيه فماتوا كلهم، وشمل الابتلاء حتى في صحته فأصابه المرض، وتوقف جسمه عن الحراك إلا قلبه ولسانه، طيلة ثمان عشرة سنة، حتى جاء أحد صاحبيه يحدث الآخر، بأن من المؤكد أن أيوب قد ارتكب إثماً لم يقم عليه أحد من العالمين، لذلك ابتلاه ربه طيلة تلك السنين.
إنها هاجر، أم إسماعيل، والزوجة الثانية لإبراهيم عليه السلام خليل الله عرفت في التاريخ بأم العرب العدنانيين، وهي التي جاءت بها السيدة سارة زوجة سيدنا إبراهيم الأولى من أرض مصر إلى أرض كنعان، حينما كانت السيدة سارة وسيدنا إبراهيم عليه السلام، في مصر، ووهبها الملك جارية لها، ولما رأت السيدة سارة أنه تقدم بها العمر ووجدت إبراهيم عليه السلام يشتاق الى الأبوة والولد من صلبه، عزمت السيدة سارة على أن تهب له تلك الجارية المصرية كزوجة، لتنجب ولدا لزوجها إبراهيم عليه السلام. تزوج إبراهيم عليه السلام من هاجر برضا من زوجته سارة وحملت هاجر وظهرت عليها علامات الحمل، ثم وضعت وليدها إسماعيل عليه السلام، وهذا ما أثار مشاعر الغيرة داخل السيدة سارة، روى الثعلبي أنه في ذلك الوقت جاء أمر من الله بالوحي إلى إبراهيم عليه السلام، بأن يأخذ زوجته الثانية هاجر ووليدها الى مكة، فانطلق بهاجر ذات يوم متجها الى الجانب الجنوبي وهي تتبعه وتحمل إسماعيل بين ذراعيها. في مكة
حتى انتهى بهم المسير الى مكة، كانت في ذلك الوقت صحراء قاحلة لا زرع فيها ولا ماء خاوية من البشر، ثم اتخذ لهما عريشا من بعض أغصان الشجر ولما هم بالرجوع من حيث جاء، روى الطبري وابن الأثير: أن إبراهيم عليه السلام ترك هاجر وولدها، ولم يكن معهما إلا جراب تمر وسقاء فيه ماء، فزعت هاجر وتضرعت إلى إبراهيم عليه السلام بألا يدعها وولدها في ذلك المكان المهجور، لكنه لم يبال بما تقوله ولم يستجب لتوسلاتها، ثم أعادت عليه سؤالها: كيف تذهب وتتركنا في هذا المكان الذي لا أنيس فيه؟ وبلهجة المتوسل المستسلم: الله أمرك أن تدعني وهذا الصبي في هذا المكان الموحش؟
أجابها إجابة المضطر: نعم.