ما هو جوابك على سؤال: 'أين ترى نفسك بعد خمس سنوات' في مقابلة العمل؟ - Quora
- سؤال المليون دولار .. "أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟"
- أقر له بالذنب والذنب ذنبه لـ أبي فراس الحمداني
سؤال المليون دولار .. &Quot;أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟&Quot;
يريدون أن يعرفوا أن لديك شعورًا بالطموح أو الدافع
قد يكون من الصعب معرفة أو حتى التخطيط لما ستفعله في غضون خمس سنوات ، لكن المديرين لا يزالون يبحثون عن مرشحين لديهم إحساس بالطريقة التي يريدون أن ينمووا ويتقدموا بها في حياتهم المهنية. من المهم ملاحظة أن أصحاب العمل مهتمون بشكل خاص بمعرفة أهدافك في هذا الدور. في حين أن الطموح يمكن أن يكون بالتأكيد سمة إيجابية ، فقد لا يكون من المناسب مناقشتها جميعًا في الإجابة على هذا السؤال إذا لم تكن ذات صلة بالوظيفة. إذا كنت مهتمًا بجدية بهذا الدور
بعد كل شيء ، غالبًا ما يكون أصحاب العمل فضوليين لمعرفة ما إذا كانت اهتماماتك تتناسب مع الوظيفة التي يعرضونها. سؤال المليون دولار .. "أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟". على سبيل المثال ، قد يكون هذا هو الوقت المناسب لتسليط الضوء على خططك لتصبح خبيرًا في مجالك من خلال أخذ دورات عبر الإنترنت أو الحصول على شهادة للقيام بذلك. إن فهم اهتماماتك وشغفك سيساعد أصحاب العمل على تخيل كيف يمكنك المساهمة في الفريق على المدى القصير والطويل ، ويؤكد لهم أن الدور سيكون تجربة مُرضية لك. كلا العاملين يساعدان أصحاب العمل على تحديد ما إذا كان الموظف مناسبًا للشركة على المدى الطويل. ستساعدك المعلومات التي يقدمها صاحب العمل بناءً على هذه العوامل أيضًا في تحديد ما إذا كانت هذه الشركة مناسبة لأهدافك المهنية.
المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
عدد الابيات: 4
طباعة
أُقِرُّ بِالذَنبِ وَلَم آتِهِ
خَوفاً مِنَ الهَجرِ وَلَوعاتِهِ
يا بِأَبي أَذنَبتُ وَالعَبدُ قَد
يُعفى لَهُ عَن بَعضِ زَلّاتِهِ
وَاللَهِ لا ذَقتُ الَّذي ذُقتُهُ
أُقسِمُ بِاللَهِ وَآياتِهِ
إِذَن لَأَيقَنتَ بِأَنَّ الهَوى
أَعجَلَ مَوتاً قَبلَ ميقاتِهِ
نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية التاء (ت)
أقر له بالذنب والذنب ذنبه لـ أبي فراس الحمداني
الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي الربعي، أبو فراس. شاعر أمير، فارس، ابن عم سيف الدولة، له وقائع كثيرة، قاتل بها بين يدي سيف الدولة، وكان سيف الدولة يحبه ويجله ويستصحبه في غزواته ويقدمه على سائر قومه، وقلده منبج وحران وأعمالها، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام. جرح في معركة مع الروم، فأسروه وبقي في القسطنطينية أعواماً، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة. أقر له بالذنب والذنب ذنبه لـ أبي فراس الحمداني. قال الذهبي: كانت له منبج، وتملك حمص وسار ليتملك حلب فقتل في تدمر، وقال ابن خلّكان: مات قتيلاً في صدد (على مقربة من حمص)، قتله رجال خاله سعد الدولة.
أُقِرُّ لَهُ بِالذَنبِ وَالذَنبُ ذَنبُهُ وَيَزعَمُ أَنّي ظالِمٌ فَأَتوبُ وَيَقصِدُني بِالهَجرِ عِلمًا بِأَنَّهُ إِلَيَّ عَلى ماكانَ مِنهُ حَبيبُ وَمِن كُلِّ دَمعٍ في جُفوني سَحابَةٌ وَمِن كُلِّ وَجدٍ في حَشايَ لَهيبُ