التسويق والمبيعات:-
بمجرد اختيار موقع مميز وتوفير منتجات مميزة بأسعار مقبولة فإنك ستكون مؤهل لتحقيق مبيعات جيدة للغاية، ولكن هذا لا يعني أن تتخلى عن جزئية التسويق للمشروع، فمن الضروري أن تسوق لمشروعك لتزيد من عملائك ومبيعاتك وارباحك، ولعل أهم الأساليب التي يمكنك الاعتماد عليها في تسويق احواض زرع هي،،
١- توزيع كروت المحل على العملاء الذين قاموا بالشراء والذين اتوا الى المحل دون أن يشتروا. احواض زراعية - متجر المزارع سلامة. ٢- العملاء الذين اشتروا منك احواض زرع لا يعني انهم انتهوا، بل قد يحتاجون لشراء كميات أكثر لتوسيع زراعتهم، لذلك احرص على الحصول على أرقامهم والتواصل معهم بجديد العروض عبر الواتساب. ٣- يمكنك توزيع الدعاية على الفلل والعمارات وكذلك المشاريع الخاصة، فهؤلاء يحتاجون الى احواض زرع لزراعة نباتات الزينة. ٤- يمكنك استخدام الانترنت في بناء صفحات اجتماعية تروج من خلالها لمنتجات المشروع وأهمية الزراعة المنزلية، فبالتالي تبيع وتساهم في نشر وعي وثقافة جيدة. دراسة جدوى مشروع متجر احواض زرع:-
من المتوقع ان لا تزيد تكاليف تأسيس مشروع متجر احواض زرع صغير عن عدة الآف، ولكن لابد من دراسة المشروع بشكل جدي للتأكد من قدرته على تعويض ما تم إنفاقه للتأسيس وما يتم إنفاقه بشكل شهري كنفقات ايجار وخدمات وغيرها.
- احواض زراعية - متجر المزارع سلامة
- متحف البحرين الوطني بالانجليزي
احواض زراعية - متجر المزارع سلامة
كثير من الناس يزرعون نباتات الزينة في البلكونات وعلى الاسطح وامام منازلهم، فتلك المزروعات لها أثر كبير على تحسين المظهر العام للمكان "بأقل التكاليف"، كما أنها تبُث روائح ذكية تجعل المكان محبب للجميع، كما انها تساهم في تحسين البيئة وتنقية الهواء، ولذلك فإن فكرة تأسيس متجر صغير لبيع احواض زرع متنوعة من حيث الشكل والحجم قد تكون من الأفكار الجيدة في الوقت الراهن حصوصًا مع زيادة الطلب وضعف المنافسة كما انها من الأفكار التي تخدم المجتمع. فيما يلي توضيح لمتطلبات المشروع وكيفية تنفيذه وتشغيله بالشكل الذي يضمن تحقيق اقصى الارباح والنجاحات. احواض زرع
موقع ومساحة المشروع:-
لست بحاجة لمساحة كبيرة للبدء، فيكفي محل بمساحة ٤ x ٤ متر "بمساحة الغرفة العادية" لتعرض الكثير من المنتجات، ولكن ما يهم أكثر هو موقع المشروع، فمن المهم أن يكون المشروع في مكان حيوي يزوره الكثير من الناس او على شارع رئيسي يمر منه الكثير من الناس، وذلك لأن الناس لا يبحثون بالضرورة على محلات احواض زرع لأنهم غير معتادين على وجودها ولكنهم يشترون بمجرد أن يرونها، اضف الى ذلك ان بعض الناس الذين لم يزرعوا من قبل قد يشترون لبدء تجربة جديدة (زراعة نباتات الزينة في منازلهم).
اليك، كيفية عمل دراسة جدوى لأي مشروع بسهولة وبدون اي تكاليف.
تاريخ متحف البحرين الوطني
تم افتتاح متحف البحرين الوطني في الموافق 15/ديسمبر/1988، على يد صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة رحمه الله، فيما يعد اليوم واحداً من أهم الصروح الثقافية في مملكة البحرين، وإحدى أرقى المتاحف على مستوى منطقة الخليج العربي، حيث يسرد هذا المتحف تاريخ البحرين الممتد منذ أكثر من 6. 000 عام، ويروي ذلك عبر ما يتضمن من قاعات دلمون، وقاعات المدافن، وقاعات العادات التقاليد، وقاعات المهن والحرف التقليدية، والوثائق والمخطوطات، وقاعات نابلوس والإسلام. متحف البحرين الوطنية. موقع متحف البحرين الوطني
يحتل متحف البحرين الوطني موقع استراتيجي مركزي على شبه جزيرة اصطناعية، ويتميز بإطلالة رائعة على جزيرة المحرق، وفناء مذهل، فيما يتسم بواجهة مميزة من الرخام، علماً أنه يتألف من بنائين مرتبطين ببعضهما البعض يمتدان على مساحة جغرافية تبلغ ما يقارب 20 ألف متر مربع، حيث يشمل البناء الأول على قاعات العروض الدائمة والمؤقتة، ومتجر هدايا ، وقاعة محاضرات، ومقهى، في حين يشمل المبنى الإداري على مكاتب إدارية، ومختبرات الترميم، وأماكن البحوث، ومخازن المقتنيات. أبرز قاعات متحف البحرين الوطني
يضم متحف البحرين الوطني مجموعة من القاعات المميزة التي تحتضن واحدة من ذكريات مملكة البحرين، ونشير فيما يلي إلى عدد منها على النحو التالي:
قاعة العادات والتقاليد
كان موقع البحرين وما زال من المواقع المميزة والغنية بالثروة الطبيعية التي تجذب الزوار إليها منذ الأزل، وكانت تمثل أرض مضيافة تستقبل الأفراد، وتشمل هذه القاعة على مجموعة من المعروضات التي توضح شتى جوانب الحياة التي كانت تحتضنها الجزيرة في الوقت ما قبل اكتشاف النفط عام 1930، وذلك من خلال استعراض الأحداث الاعتيادية اليومية، وأحداث المناسبات الخاصة في حياة البحرينيين في تلك الفترة من الزمن.
متحف البحرين الوطني بالانجليزي
قاعة العادات والتقاليد
كان موقع البحرين وما زال من المواقع المميزة والغنية بالثروة الطبيعية التي تجذب الزوار إليها منذ الأزل، وكانت تمثل أرض مضيافة تستقبل الأفراد، وتشمل هذه القاعة على مجموعة من المعروضات التي توضح شتى جوانب الحياة التي كانت تحتضنها الجزيرة في الوقت ما قبل اكتشاف النفط عام 1930، وذلك من خلال استعراض الأحداث الاعتيادية اليومية، وأحداث المناسبات الخاصة في حياة البحرينيين في تلك الفترة من الزمن. قاعة التجارة والحرف التقليدية
لطالما تمكنت مملكة البحرين من الحفاظ على مكانتها التجارية الهامة، والتي اشتهرت بها منذ العهد البرونزي حتى العصر الحديث، وتعمل هذه القاعة على إظهار أجواء الأسواق البحرينية التقليدية بكل ما تتميز به من نشاط وحركة وحيوية، والتي تركز بشكل كبير على الحرفيين المحليين، كما نشير إلى أن هذا القاعة تقوم بإظهار تراث تجارة اللؤلؤ في المملكة التي اشتهرت بروعتها على الدوام، وعملت على مر القرون على تطوير نظام اقتصادي واجتماعي يقوم أساسه على هذه الصناعة. قاعة الوثائق والمخطوطات
تبرز هذه القاعة بما تتضمن من مخطوطات تنوع وروعة الخط العربي، بالإضافة إلى أنها تعكس مهارة الخطاطين العالية، حيث تشمل على مجموعة من المخطوطات القيمة والنادرة المجموعة من أماكن مختلفة من العالم الإسلامي، إلى جانب وجود مصاحف يرجع تاريخها إلى القرن الثالث عشر والقرن الرابع عشر، كما تحتوي على وثائق هامة تعود إلى عهد عائلة آل خليفة؛ تبين التنمية والتقدم في المملكة خلال فترة القرنين التاسع عشر والعشرون.
آخر توسعة كانت في عام 1931 وأصبحت بالتالي مساحة البيت 450 متر مربع. زيارتي لمتحف البحرين الوطني - عزت -. متحف بيت الجسرة يقع بيت الجسرة في مدينة جسرة الساحلية و قد شيدت بيت الجسرة في عام 1907 على يد الشيخ حمد بن عبدلله ثم اصبح مصيف في عهد الشيخ سلمان بن حمد و أشتهر بيت الجسرة كمسقط رأس الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد ( أمير البحرين) و قد اعيد ترميم البيت في عهده. و يتميز بيت الجسرة بالبساطة وقد بني على الطريقة التقليدية الريفية كما انه بنيه باساليب معمارية تتلائم مع مناخ البحرين الحار، و يتكون البيت من عدة غرف مرتبة حول باحة مركزية و في الوقت الحالي تم شغل البيت كمركز للحرف التقليدية و الاعمال اليدوية. المتحف العسكري البحرين يعد المتحف العسكري البحريني الذي افتتحه جلالة الملك القائد الأعلى يوم 5 فبراير 2013، تزامنا مع الاحتفال بالذكرى الخامسة والأربعين ليوم قوة دفاع البحرين، إضافة نوعية مهمة لمرافق البحرين التاريخية والتراثية وما تحتويه من نفائس تدوّن حقائق وآثارا، يجب أن ينظر إليها والتعاطي معها على أنها ثروة وطنية لا تقدر بأي ثمن. وهي ثروة لا تنضب على مر العصور، فالمتاحف باختصار هي الخزينة التاريخية للشعوب والأوطان، لهذا كانت فكرة إنشاء المتحف العسكري فكرة تقدمية وصائبة، لأن جانبا من التاريخ العسكري لهذا الوطن يجب أن يكون له مكان خاص به ويكون بمثابة الصفحة المفتوحة تقرأها الأجيال الحالية من أبناء البحرين والمقيمين والزوار وأن يكون هذا التاريخ محفوظا للأجيال القادمة كي يبقى حاضرا ومصونا من الاندثار والضياع.