تسليح الرباط الشريطي في منطقة شارع فلسطين / الحداد حسين الحاج جبار07703986602 - YouTube
الحداد شارع فلسطين والهيمنة الإيرانية
لان الجهاز طلعت فية عيوب في دفاعات شهر أبريل حسب ما زودنا الموظف المختص بطلبات الأجهزة،،وللمعلومة جرير واجهت مشكلة العام الماضي بجهاز دزاير x وهي وجود بقعة ولعدم شعبية الجهاز لم يكتب عنة،لدرجة أن تأخذ تعداد الفلبن بالسليمانية عند htc caer,,
[2] تمكنت عام 2006 من السَّفر إلى زوجها في الولايات المتحدة الأمريكية ، وكانت خارجَ البلادِ عندما شنت إسرائيل الحرب على غزة لمدة 3 أسابيع، وظلَّت على اتصال وثيق بأبويهَا هناك، مما مكنها من كتابةِ معاناتهم ونشرها. [4]
لليلى ابنٌ يدعى يوسف، وابنتَان نور وملَاك. موقع خبرني : فلسطين.. إضراب وحداد برام الله ودعوات لنفير عام. عملها [ عدل]
من 2003 حتى 2007، عملت ليلَى كمراسلةٍ لموقعِ الجَزيرة الإنجليزية من غزة ، ولقيت إشادةً واسعةً لتغطيتِها إخلاء إسرائيل للمستوطناتِ الإسرائيلية ومعسكراتِ الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005 والانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006. [4] وحلَّت كضيفةٍ في محطات فضائية كإن بي آر، سي إن إن و بي بي سي. [1]
تعاونَت أيضًا مع سعيد تاجي فاروقي في إخراجِ الفيلم الوثائقي Tunnel Trade الذي أنتجَته شركة " Tourist With A Typewriter "، وساهمت في إصدارِ الكتيب الإرشاديِّ لشركة " Green Olive Tours ". الكتابة [ عدل]
عام 2004 قامت ليلَى بإنشاءِ مدونة كانت تُدعى "يوميَّات أم تحت الاحتلالِ" ( بالإنجليزية: " Raising Yousuf: A Diary of a Mother Under Occupation ")، وتُدعى الآن "أمي غزة" ( بالإنجليزية: Gaza Mom)، وقد فازَت بجائزةِ أفضل مدوَّنة في الشرق الأوسط عام 2007، وغيرِها من الأوسِمة.
والنبوة والنباوة: الارتفاع، ومنه قيل: نبا بفلان مكانه، كقولهم: قض عليه مضجعة، ونبا السيف عن الضريبة: إذا ارتد عنه ولم يمض فيه، ونبا بصره عن كذا تشبيها بذلك. تصفح سورة يونس كاملة
ونبأته أبلغ من أنبأته، فلننبئن الذين كفروا [فصلت/50]، ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر [القيامة/13] ويدل على ذلك قوله: فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير [التحريم/3] ولم يقل: أنبأني، بل عدل إلى (نبأ) الذي هو أبلغ تنبيها على تحقيقه وكونه من قبل الله. وكذا قوله: قد نبأنا الله من أخباركم [التوبة/94]، فينبئكم بما كنتم تعملون [المائدة/105] والنبوة: سفارة بين الله وبين ذوي العقول من عباده لإزاحة عللهم في أمر معادهم ومعاشهم. والنبي لكونه منبئا بما تسكن إليه العقول الذكية، وهو يصح أن يكون فعيلا بمعنى فاعل لقوله تعالى: نبئ عبادي [الحجر/49]، قل أونبئكم [آل عمران/15]، وأن يكون بمعنى المفعول لقوله: نبأني العليم الخبير [التحريم/3]. وتنبأ فلان: ادعى النبوة، وكان من حق لفظه في وضع اللغة أن يصح استعماله في النبي إذ هو مطاوع نبأ، كقوله زينه فتزين، وحلاه فتحلى، وجمله فتجمل، لكن لما تعورف فيمن يدعي النبوة كذبا جنب استعماله في المحق، ولم يستعمل إلا في المتقول في دعواه. كقولك: تنبأ مسيلمة، ويقال في تصغير نبيء: مسيلمة نبييء سوء، تنبيها أن أخباره ليست من أخبار الله تعالى، كما قال رجل سمع كلامه: والله ما خرج هذا الكلام من إل (ذكر أبو بكر الباقلاني أن أبا بكر الصديق سأل أقواما قدموا عليه من بني حنيفة عن هذه الألفاظ - أي: ألفاظ مسيلمة - فحكوا بعضها، فقال أبو بكر: سبحان الله!
وتصغير النَّبيء نُبَيِّئٌ مثال نُبيِّعٍ، وتصغير النُّبُوْءَةِ نُبَيِّئَةٌ مثال نُبَيِّعة، تقول العرب: كانت نُبَيِّئةُ مُسيلِمة نُبَيِّئة سوء. وجمْع النَّبيء نُبَأةُ، قال العباس بن مِرداسٍ السُّلمي ؛ يا خاتم النُّبَأءِ إنك مُرْسِلٌ *** بالحقِّ كُلُّ هُدى السَّبيلِ هُدَاكا ؛ إنَّ الإلهَ بَنى عليك مَحَبَّةً *** في خَلْقِه ومحمَّدًا سَمّاكا ؛ ويروى: "يا خاتم الأنباء". ويجمع أيضًا على نبيين وأنبياء، لأن الهمز لما أُبدل وأُلزِم الإبدال جُمِع جَمْع ما أصل لامه حرفُ العلة؛ كعيدٍ وأعياد. ؛ ورمى فأنْبَأ: أي لم يَشْرِمْ ولم يَخدِشْ، وقيل: الأنْبَاء: أن يَرمي ولا يُنفذَ. ؛ ونبَّأ نبيئَةً: أخبر. ؛ وقوله تعالى: {لَتُنَبِّئَنَّهم بأمْرِهم هذا} أي: لَتُجازينهم بفعلهم، وتقول العرب للرجل إذا توعَّدوه: لأُنبِّئنَّك ولأُعرِّفنَّك. ؛ قال سيبويه: ليس أحد من العرب إلاّ ويقول: تَنَبَّأَ مسيلمة؛ بالهمز. ؛ ويقال: نابَأْتُ الرجل ونابَأَني: إذا أخبرْته وأخبرَك. وقيل: نابَأْتُهم: تركتُ جِوارهم وتباعدْتُ عنهم، قال ذو الرمّة يهجو قومًا ؛ زُرْقُ العُيونِ إذا جاوَرْتَهُمْ سَرَقوا *** ما يَسْرِقُ العَبْدُ أو نابأْتَهم كَذَبوا ؛ والاستنباء: الاستِخْبار.
وثانيا- إنّ الإخبار عن اللّه تعالى بنحو الإطلاق لا يفيد مقاما رفيعا خاصّا إلّا في جهة كونه مخبرا من حيث هو ، وهذا بخلاف مادّة النبو فانّها تدلّ على ارتفاع في الشيء ورفعة مطلقة. وثالثا- إنّ مفهوم النبأ لا يستقيم إرادته في بعض الموارد ، كما في:
{ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ} [آل عمران: 79] فانّ النبي إذا كان بمعنى المخبر عن اللّه تعالى ، فكيف يتصوّر في تلك الحالة الّتى يعترف بكونه واسطة إخبار وأنّه عبد للّه: أنّ يدّعى الوهيّة ويدعو الناس الى عبوديّته ، وهذا بخلاف مقام العلوّ والرفعة الذاتيّة ، فيتصوّر فيه هذه الدعوة ، مضافا الى سبقها في العبريّة. { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ} [المائدة: 27]. { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ} [يونس: 71]. { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ} [الحجرات: 6]. { ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ} [آل عمران: 44]. { نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ} [طه: 99]. { تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا} [الأعراف: 101] يراد حكاية من مجارى الأمور الماضية وتلاوة ممّا سبق من الأحاديث والقضايا الجارية.
النبأ: الخبر ذو الشأن التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "نبأ" [النبأ: خبر ذو فائدة عظيمة يحصل به علم أو غلبة ظن، ولا يقال للخبر في الأصل نبأ حتى يتضمن هذه الأشياء الثلاثة، وحق الخبر الذي يقال فيه نبأ أن يتعرى عن الكذب، كالتواتر، وخبر الله تعالى، وخبر النبي عليه الصلاة والسلام، ولتضمن النبإ معنى الخبر يقال: أنبأته بكذا كقولك: أخبرته بكذا، ولتضمنه معنى العلم قيل: أنبأته كذا، كقولك: أعلمته كذا] (ما بين [] نقله البغدادي في الخزانة حرفيا 1/270). قال الله تعالى: قل هو نبأ عظيم * أنتم عنه معرضون [ص/67 - 68]، وقال: عم يتساءلون * عن النبإ العظيم [النبأ/1 - 2]، ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم [التغابن/5]، وقال: تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك [هود/49]، وقال: تلك القرى نقص عليك من أنبائها [الأعراف/101]، وقال: ذلك من أنباء القرى نقصه عليك [هود/100]، وقوله: إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا [الحجرات/ 6] فتنبيه أنه إذا كان الخبر شيئا عظيما له قدر فحقه أن يتوقف فيه؛ وإن علم وغلب صحته على الظن حتى يعاد النظر فيه، ويتبين فضل تبين، يقال: نبأته وأنبأته. قال تعالى: أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين [البقرة/31]، وقال: أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم باسمائهم [البقرة/33]، وقال: نبأتكما بتأويله [يوسف/37]، ونبئهم عن ضيف إبراهيم [الحجر/ 51]، وقال: أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض [يونس/ 18]، قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم [الرعد/33]، وقال: نبئوني بعلم إن كنتم صادقين [الأنعام/143]، قد نبأنا الله من أخباركم [التوبة/94].