سورة الشمس مكرره 3 مرات المصحف المعلم للشيخ المنشاوي - YouTube
- سورة الشمس كاملة - الشيخ احمد العجمي - YouTube
- سعود وسارة في روضة القرآن ح24 سورة الشمس - YouTube
- كتاب: تعليم الأطفال الإسلام (نسخة كاملة) – موقع الشيخ محمد بن شمس الدين
- "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون" - جريدة الغد
- إعراب قوله تعالى: وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون الآية 117 سورة هود
- وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون - القارئ اسلام صبحي - YouTube
سورة الشمس كاملة - الشيخ احمد العجمي - Youtube
سورة الشمس تلاوة خاشعة رائعة - YouTube
سعود وسارة في روضة القرآن ح24 سورة الشمس - Youtube
ابو الطيب
20-11-2014 09:57 PM
رد: سورة الشمس تلاوة بصوت الشيخ راغب غلوش
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت اخي الغالي (الراضي) على هذا الانتقاء والنشر الرائع
وجعلك الله تعالى من حفظت القرآن الكريم ومجوديه بأفضل انواع التلاوه
كتاب: تعليم الأطفال الإسلام (نسخة كاملة) – موقع الشيخ محمد بن شمس الدين
عدم إيذاء المسلمين. 54
عدم القطيعة.
♦ واعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال - في فضل الصدقة -: "صدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العُمر، وفِعل المعروف يَقي مَصارع السُوء" ﴿ انظر حديث رقم: 3760 في صحيح الجامع﴾. تفسير سورة الضحى
من الآية 1 إلى الآية 11: ﴿ وَالضُّحَى ﴾ ﴿ يُقسِم اللهُ تعالى بوقت الضحى، والمقصود به هنا: النهار كله﴾، ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى ﴾ ﴿ يعني: ويُقسِم سبحانه بالليل إذا غَطَّى الأرض بظلامه﴾، ثم أخبَرَ سبحانه عن الشيء الذي يُقسِم عليه، فقال: ﴿ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ ﴾ أي: ما تركك ربك أيها النبي ولا تخلَّى عنك ﴿ وَمَا قَلَى ﴾ يعني: وما كَرِهك ﴿ بسبب إبطاء الوحي عنك﴾، وقد نزلت هذه الآيات عندما تأخر الوحي عن النبي صلى الله عليه وسلم، ففرح المُشرِكون بذلك وعَيّروه، فحزن النبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل اللهُ سورة الضحى مُواساةً له.
فيا ليت شعري هل الدعاة أنبياء معصومون لا خطأ لديهم؟ أو انهم ذوات مقدسة لا يجوز مساسها بانتقاد؟ ثم لماذا الدعاة ينصحون الناس ولا يقبلون النصيحة؟ وينتقدون الناس ولا يقبلون الانتقاد؟
أكثر الناس يكرهون أمرين
أولا: النصيحة ممن لم يطلبوها منه. ثانياً: محاولة التعديل والتقويم. وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون - القارئ اسلام صبحي - YouTube. طبيعي جدا أن الدعاة لا يقبلون النصيحة لأنهم بشر كسائر البشر ويصعب على نفوسهم السماع لمن يقومهم، لكن المسلم عليه أن يتقي الله فإذا ظهر له الحق وجب عليه أن يتبعه طاعة لله وابتغاء لمرضاته وعلى كل داع إلى الله تعالى أن يعيد النظر في منهجه ودعوته فيصحح الخطأ، يجعل الأصل في دعوته الكتاب والسنة وما كان عليه سلف الأمة وليجعل الكل منا الإخلاص لله نصب عينيه. والله أسأل لي ولكل مسلم التوفيق والسداد، والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
&Quot;وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون&Quot; - جريدة الغد
ولهذا قال الفقهاء إن حقوق الله تعالى مبناها على المسامحة والمساهلة ، وحقوق العباد مبناها على الضيق والشح. ويقال في الأثر: الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم ، فمعنى الآية: ( وما كان ربك ليهلك القرى بظلم) أي لا يهلكهم بمجرد شركهم إذا كانوا مصلحين ، يعامل بعضهم بعضا على الصلاح والسداد. وهذا تأويل أهل السنة لهذه الآية ، قالوا: والدليل عليه أن قوم نوح وهود وصالح ولوط وشعيب إنما نزل عليهم عذاب الاستئصال لما حكى الله تعالى عنهم من إيذاء الناس وظلم الخلق. والوجه الثاني: في التأويل وهو الذي تختاره المعتزلة: هو أنه تعالى لو أهلكهم حال كونهم مصلحين لما كان متعاليا عن الظلم فلا جرم لا يفعل ذلك بل إنما يهلكهم لأجل سوء أفعالهم. "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون" - جريدة الغد. ثم قال تعالى: ( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة) والمعتزلة يحملون هذه الآية على مشيئة الإلجاء والإجبار ، وقد سبق الكلام عليه. ثم قال تعالى: ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك) والمراد افتراق الناس في الأديان والأخلاق والأفعال.
الأربعاء 9 ربيع الأول 1436 - 31 ديسمبر 2014
611
الشيخ محمد رشيد رضا
نشر عام 1316هـ
… كيف يهلك الله الشعوب ويبيد الأمم، وكيف يديل من الدول دولًا وينزع السيادة من قوم، ويستخلف من بعدهم قومًا آخرين؟ يقول المسلمون: إنَّ الدين هو الذي كان سبب سيادتهم وسعادتهم، وإن الإعراض عنه هو الذي أوقعهم في الشقاء وأنزل عليهم البلاء. ويحتجون بآيات من الكتاب العزيز، كقوله تعالى: {أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} [الأنبياء: 105]. وقوله تعالى: {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} [الروم: 47] حقًّا قالوا، ولكنَّ أكثرهم يلهج بالقول عن غير فهم ولا بصيرة، متوهمين أنَّ في الدين سرًّا روحانيًّا غير معقول، يمدُّ الآخذين به بالنصر والقوة، ويعطيهم الغلب بالخوارق والكرامات!
إعراب قوله تعالى: وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون الآية 117 سورة هود
أما الأول: فلأن قوله: ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك) يفيد أن ذلك الاختلاف إنما زال بسبب هذه الرحمة ، فوجب أن تكون هذه الرحمة جارية مجرى السبب المتقدم على زوال هذا الاختلاف ، والثواب شيء متأخر عن زوال هذا الاختلاف ، فالاختلاف جار مجرى المسبب له ، ومجرى المعلول ، فحمل هذه الرحمة على الثواب بعيد. وأما الثاني: وهو حمل هذه الرحمة على الألطاف.
ضرورة الإصلاح وهكذا أعطانا الله سبحانه وتعالى البيان اللازم لإدارة الحياة، ثم جاء من بعد ذلك الأمر بضرورة الإصلاح: { وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ ٱلْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ} [هود: 117]. والإصلاح في الكون هو استقبال ما خلق الله سبحانه لنا في الكون من ضروريات لننتفع بها، وقد كفانا الله ضروريات الحياة؛ وأمرنا أن نأخذ بالأسباب لنطور بالابتكارات وسائل الترف في الحياة. وضروريات الحياة من طعام وماء وهواء موجودة في الكون، والتزاوج متاح بوجود الذكر والأنثى في الكائنات المخلوقة، أما ما نصنعه نحن من تجويد لأساليب الحياة ورفاهيتها فهذا هو الإصلاح المطلوب منا. وسبق أن قلنا: إن المصلح هو الذي يترك الصالح على صلاحه، أو يزيده صلاحاً يؤدي إلى ترفه وإلى راحته، وإلى الوصول إلى الغاية بأقل مجهود في أقل وقت. والقرى التي يصلح أهلها؛ لا يهلكها الله؛ لأن الإصلاح إما أن يكون قد جاء نتيجة اتباع منهج نزل من الله تعالى؛ فتوازنت به حركة الإنسان مع حركة الكون، ولم تتعاند الحركات؛ بل تتساند وتتعاضد، ويتواجد المجتمع المنشود. وإما أن هؤلاء الناس لم يؤمنوا بمنهج سماوي، ولكنهم اهتدوا إلى أسلوب عمل يريحهم، مثل الأمم الملحدة التي اهتدت إلى شيء ينظم حياتهم؛ لأن الله سبحانه وتعالى لم يمنع العقل البشري أن يصل إلى وضع قانون يريح الناس.
وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون - القارئ اسلام صبحي - Youtube
يُشقُون ويُسعدون، ويُفقرون ويُغنون، ويحلون ويعقدون، ويحيون ويميتون، ويوم القيامة يشفعون فيشفعون { كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ كَلاَّ إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ} [المطففين: 14-15] لأنهم مضلون يقولون على الله الكذب وهم يعلمون. فهؤلاء رؤساؤنا من الحكام والعلماء والمرشدين، هذه أحوالهم يشكو بعضهم من بعض، ولا يهتم أحد منهم إلا بتحصيل رغائبه، ونكاية مُناصبه، وقد ضاعت الأمة فيما بينهم: ضاع دينها بإهمال التعليم والإرشاد، وضاعت دنياها بترك العدل في البلاد { فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ} [الفجر:13- 14]. وأيُّ عذاب أشدُّ من سوء الحال، وضياع الاستقلال، وانتزاع ممالكهم من أيديهم ولا حرب ولا قتال. فإذا ادعوا أنهم على الإسلام فأين آثاره التى تدلُّ عليه؟ وإذا اعترفوا بالانحراف عنه فليرجعوا إليه، وإلا فلينتظروا من الأمر ما هو أدهى وأمر، وأنكى وأضرُّ، ولنا الرجاء بأنَّ المسلمين قد تنبَّهوا من رقادهم، وطفقوا يرجعون إلى رشادهم، وذلك بتعميم التربية والتعليم، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. ---------------------------------------
اختيار الدرر السنية:
المصدر: مجلة المنار: (المجلد الأول) فاتحة العدد الحادي والثلاثين الصادر في 2 جمادى الآخرة سنة 1316هـ (1/585) بتصرف.
وهي كفيلة بالخلود في النّار. أليس هو مشهد بالصّوت والصّورة رأيناه وسمعناه وتعلّمنا منه أنّ الله سبحانه يعلم ونحن لا نعلم؟ بلى وربّ الكعبة. هل هناك بعد هذه القصّة زعم داحض أنّ الإنسان يأسى على ما فاته أو يموت كمدا على ما لم يغنم حتّى لو سعى إليه السّعي كلّه؟ ولكن ذلك لا ينفي الحزن الخفيف أو حتّى البكاء. ولكنّه لا يتحوّل إلى سخط على قضاء الله سبحانه أو رفض لقدره الغلاّب القاهر. هذا القانون (والله يعلم وأنتم لا تعلمون) لكم يسكب في النّفس من رضى وطمأنينة وسعادة غامرة وسكينة أحلى من الشّهد المصفّى وأزلّ من الماء الزّلال في ظمأة القائلات اللاّظية. من سلّم لله سبحانه فيما يريد سكب في فؤاده من الرّضى ما به تغدو الحياة كلّها وبما فيها من وقعات وسخطات مرفأ دافئا. ولكنّ ذلك لا يعني عدم إعمال الإرادة البشرية أو إحلال التواكل بدل التوكّل أو القعود بدل المقاومة. لا. الأمران يسيران جنبا إلى جنب. ثمّ يقضي سبحانه ما يريد ابتلاء لعبده هل يرضى أم يسخط. حتّى عندما تخفق حركات مجاهدة لاستعادة وطن سليب أو مقاومة لاستعادة تحرّر وسيادة أو عندما لا يظفر امرئ بفؤاد امرأة أحبّها من سويداء قلبه أو بشهادة سهر لأجلها اللّيالي فإنّ ذلك يظلّ محكوما ـ لنيل الرّضى وطرد اليأس والكفر ـ بهذا القانون الغلاّب (والله يعلم وأنتم لا تعلمون).