تفسير و معنى الآية 111 من سورة النحل عدة تفاسير - سورة النحل: عدد الآيات 128 - - الصفحة 280 - الجزء 14. يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا - منتديات مسك الغلا. ﴿ التفسير الميسر ﴾
وذكرهم -أيها الرسول- بيوم القيامة حين تأتي كل نفس تخاصم عن ذاتها، وتعتذر بكل المعاذير، ويوفي الله كل نفس جزاء ما عَمِلَتْه من غير ظلم لها، فلا يزيدهم في العقاب، ولا ينقصهم من الثواب. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
اذكر «يوم تأتي كل نفس تجادل» تحاج «عن نفسها» لا يهمها غيرها وهو يوم القيامة «وتوفى كل نفس» جزاء «ما عملت وهم لا يظلمون» شيئا. ﴿ تفسير السعدي ﴾
في يوم القيامة حين تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا كلٌّ يقول نفسي نفسي لا يهمه سوى نفسه، ففي ذلك اليوم يفتقر العبد إلى حصول مثقال ذرة من الخير.
{يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا } - مجالس العجمان الرسمي
خالدالطيب
شخصية هامة
#1
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها قال الله تعالى:
{ يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} النحل:111
جاء في تفسير القرطبي للآية أعلاه:
أي تخاصم وتحاج عن نفسها; جاء في الخبر أن كل أحد يقول يوم القيامة: نفسي نفسي!
من شدة هول يوم القيامة سوى محمد - صلـى الله عليه وسلم - فإنه يسأل في أمته.
وفي حديث عمر أنه قال لكعب الأحبار: يا كعب ، خوفنا هيجنا حدثنا نبهنا. {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا } - مجالس العجمان الرسمي.
فقال له كعب: يا أمير المؤمنين ، والذي نفسي بيده لو وافيت يوم القيامة بمثل عمل سبعين نبيا لأتت عليك تارات لا يهمك إلا نفسك ،
وإن لجهنم زفرة لا يبقى ملك مقرب ولا نبي منتخب إلا وقع جاثيا على ركبتيه ،
حتى إن إبراهيم الخليل ليدلي بالخلة فيقول: يا رب ، أنا خليلك إبراهيم ، لا أسألك اليوم إلا نفسي!
قال: يا كعب ، أين تجد ذلك في كتاب الله ؟
قال: قوله تعالى: يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون.
وقال ابن عباس في هذه الآية: ما تزال الخصومة بالناس يوم القيامة حتى تخاصم الروح الجسد;
فتقول الروح: رب ، الروح منك أنت خلقته ، لم تكن لي يد أبطش بها ، ولا رجل أمشي بها ، ولا عين أبصر بها ، ولا أذن أسمع بها ولا عقل أعقل به ، حتى جئت فدخلت في هذا الجسد ، فضعف عليه أنواع العذاب ونجني;
فيقول الجسد: رب ، أنت خلقتني بيدك فكنت كالخشبة ، ليس لي يد أبطش بها ، ولا قدم أسعى به ، ولا بصر أبصر به ، ولا سمع أسمع به ، فجاء هذا كشعاع النور ، فبه نطق لساني ، وبه أبصرت عيني ، وبه مشت رجلي ، وبه سمعت أذني ، فضعف عليه أنواع العذاب ونجني منه.
يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا - منتديات مسك الغلا
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها - YouTube
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النحل - الآية 111
{وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ}، كل نفس تجد جزاء عملها خيراً كان أو شراً، {وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} فتوضع الموازين وهي القسط، فلا يمكن أن يقع فيها غبن ولا جور ولا حيف، كل إنسان يجد عمله محفوظاً فيثاب على حسنه ويعاقب على سيئه إلا أن يتجاوز الله عنه تفسير الشيخ ابن السعدي {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} النحل:111 " يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا " كل يقول نفسي, لا يهمه سوى نفسه ، ففي ذلك اليوم, يفتقر العبد إلى حصول مثقال ذرة من الخير. " وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ " من خير وشر " وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ " فلا يزاد في سيئاتهم, ولا ينقص من حسناتهم " فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ "يس 54 تقديري
يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا - بريق الامارات
{وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ}، كل نفس تجد جزاء عملها خيراً كان أو شراً، {وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} فتوضع الموازين وهي القسط، فلا يمكن أن يقع فيها غبن ولا جور ولا حيف، كل إنسان يجد عمله محفوظاً فيثاب على حسنه ويعاقب على سيئه إلا أن يتجاوز الله عنه تفسير الشيخ ابن السعدي ******************** {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} النحل:111 " يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا " كل يقول نفسي, لا يهمه سوى نفسه ، ففي ذلك اليوم, يفتقر العبد إلى حصول مثقال ذرة من الخير. "
ثم قال جل ذكره: { يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى} أي تعطى { كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ} كاملاً {وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} أي لا يمكن أن يظلم الله جل وعلا أحدٍ من خلقه، والرب تبارك وتعالى منزه عن الظلم ،إن الله لا يظلم الناس مثقال ذرة بل إن الله جل وعلا لو لم يرحمنا لدخل الخلق كلهم النار، لأننا لو عبدنا الله جل وعلا ليلاً ونهاراً لما أدينا شكر أي نعمة من نعمه تبارك وتعالى علينا، نسأل الله جل وعلا أن يستر الحال ويغفر لنا إنه جل وعلا الكبير المتعال. التوقيع
قال: فلما خفَّف اللهُ عنهم منِ العِدَّةِ، نقَص منَ الصبرِ بقَدرِ ما خفَّف عنهم. في ختام المقال الذي تعرفنا عليه من خلال هذا المقال سبب نزول سورة الانفال، وتعرفنا على المعلومات عن سورة الأنفال، وتعرفنا على سبب تسمية سورة الأنفال، وذكرنا لكم سبب نزول سورة الانفال، في الختام يمكنكم مشاركتنا بآرائكم وتعليقاتكم حول هذا المقال، ودمتم بود.
اذكر سبب نزول سورة الأنفال - أفضل إجابة
ومن الأسماء الأخرى للسورة أيضًا، سورة الجهاد؛ لأنّ المسلمين واجَهوا فيها الكفار وهم أضعاف عدد المسلمين، وسورة القتال، لأنّها ذكرت وقائع أول قتال في الإسلام، وسورة بدر لأنها ذكرت وقائع غزوة بدر الكبرى.
لماذا سميت سورة الانفال بهذا الاسم – المنصة
سورة الانفال سورة الأنفال هي سورة مدنية ما هدا الآيات التي تبدا من 30 إلى 36 فهي آيات نزلت على النبي وهو في مكة المكرمة، وعدد آيات سورة الأنفال75 آية، وهي السورة الثامنة في القران الكريم. سبب تسمية سورة الأنفال سورة الأنفال هي سورة مدينة ويوجد فيها بعض الآيات التي نزلت على النبي وهو في مكة المكرمة، وسميت بهذا الإسم بسبب ذكر حكم الانفال، والأنفال هي الغنائم، الأنفال كلمة معناها في القرآن الغنائم، وسبب تسمية السورة بهذا الاسم جاء في آيات السورة نفسها حيث عند التعريف بسورة الأنفال علينا أن نذكر أول آياتها وهي: (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلهِ وَالرَّسُولِ).
سورة الأنفال هي السورة الثامنة في ترتيب سور القرآن الكريم، ويبلغ عدد آياتها خمسًا وسبعين آية، ويُقدم لكم موقع معلومات في هذا المقال أسباب نزول سورة الأنفال. "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ ۖ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ "
عن ابن عباس: لما كان يوم " بدر " وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: " من فعل كذا وكذا فله كذا وكذا ، فذهب شبان الرجال وجلس الشيوخ تحت الرايات ، فلما كانت الغنيمة جاء الشبان يطلبون نفلهم ، فقال الشيوخ: لا تستأثروا علينا ، فإنا كنا تحت الرايات ، ولو انهزمتم لكنا لكم ردءا ، فأنزل الله تعالى: "ي سألونك عن الأنفال"، فقسمها بينهما بالسوية. [1]
" وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللَّهَ رَمى "
أقبل أبي بن خلف يوم " أحد " إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – يريده ، فاعترض له رجال من المؤمنين ، فأمرهم رسول الله – عليه الصلاة والسلام – فخلوا سبيله ، فاستقبله مصعب بن عمير – أحد بني عبد الدار – ورأى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ترقوة أبي من فرجة بين سابغة البيضة والدرع ، فطعنه بحربته ، فسقط أبي عن فرسه ، ولم يخرج من طعنته دم ، وكسر ضلعا من أضلاعه ، فأتاه أصحابه وهو يخور خوار الثور ، فقالوا له: ما أعجزك!