السبت، ٢٣ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
الرئيسية
عاجل
كورونا
العالم
رياضة
إقتصاد
صحة
منوعات
تكنولوجيا
سيارات
حواء
المعرفة
الطهي
السياحة
دول
الكويت
السعودية
مصر
الإمارات
لبنان
البحرين
الأردن
فلسطين
اليمن
المغرب
ليبيا
تونس
عمان
العراق
الجزائر
البث المباشر
منذ يومين
قناة SBC
حسن عسيري: أنا و ناصر القصبي و عبدالله السدحان دعمنا الحريات التي تناسب بلدنا #مراحل_حسن_عسيري #رمضان_عندنا
الخميس، ٢١ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
اقرأ التعليقات على هذا الخبر في تطبيق نبض
المزيد من قناة SBC
منذ 4 ساعات
منذ ساعة
الأكثر تداولا في السعودية
صحيفة عاجل
منذ ساعتين
صحيفة عكاظ
منذ 5 ساعات
صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
- ناصر القصبي يتجاهل يد عبدالله السدحان الممدودة للصلح - الوكيل الاخباري
- غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين ! الجزء2 - YouTube
- بهدف لصف.. "الماص" يهزم الجيش بكأس العرش
- قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
ناصر القصبي يتجاهل يد عبدالله السدحان الممدودة للصلح - الوكيل الاخباري
#مراحل | حسن عسيري: أنا وعبدالله السدحان و ناصر القصبي دعمنا الحريات - YouTube
ناصر القصبي يتحدث عن خلافه مع عبدالله السدحان - YouTube
هي قصة صاحب الرغيف هي قصة ذكرها أبو موسى الأشعري رضي الله عنه لأبنائه قبل موته وأصلها عن رجل ممن كان قبلنا من بني إسرائيل ذكرها أبو موسى رضي الله عنه للفائدة والعظة ، فهي ليست قصة حصلت مع أبي موسى الأشعري نفسه. بهدف لصف.. "الماص" يهزم الجيش بكأس العرش. والقصة رويت في بعض كتب الحديث مثل مصنف ابن شيبة، وصححها بعض العلماء. أما القصة فهي: "عن أبي بردة ، قال: لما حضر أبا موسى الوفاة ، قال: يا بني اذكروا صاحب الرغيف! قال: كان رجل يتعبد في صومعة - أراه قال: سبعين سنة - لا ينزل إلا في يوم واحد ، قال: فشبه - أو شب الشيطان - في عينه امرأة فكان معها سبعة أيام أو سبع ليال ، قال: ثم كشف عن الرجل غطاؤه فخرج تائبا ، فكان كلما خطا خطوة صلى وسجد فآواه الليل إلى دكان كان عليه اثنا عشر مسكينا فأدركه العياء فرمى بنفسه بين رجلين منهم ، وكان ثم راهب يبعث إليهم كل ليلة بأرغفة فيعطي كل إنسان رغيفا. فجاء صاحب الرغيف فأعطى كل إنسان رغيفا ، ومر على ذلك الرجل الذي خرج تائبا فظن أنه مسكين فأعطاه رغيفا ، فقال المتروك لصاحب الرغيف: ما لك لم تعطني رغيفي ما كان بك عنه غنى ؟ فقال: أتراني أمسكته عنك ؟ سل هل أعطيت أحدا منكم رغيفين ؟ قالوا: لا ، قال: تراني أمسكته عنك!
غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين ! الجزء2 - Youtube
يشار الى أن مراسيم إجراء قرعة أدوار الثمن و الربع، و النصف النهائي من منافسات كأس العرش للموسم الرياضي 2020/2021، ستقام بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة ( سلا) وذلك غدا لاثنين على الساعة السادسة والنصف مساء.
بهدف لصف.. &Quot;الماص&Quot; يهزم الجيش بكأس العرش
أسندت الحاجة «أم جهاد» ذات الملامح الباهتة، ظهرها إلى باب بيتها، وكالعادة كانت عيونها ساهمة، فيما تتصارع جفونهما في حركةٍ رتيبة، يعرفها كل فاقدي البصر، تقول الوالدة وهي تتحسس زاوية عتبة البيت: «باتت المشاهد مشوشة وأكثر فوضى من ذي قبل، ذهب من كان يروض لنا كل هذه الفوضى»، ثم أردفت: «اللون يميل الآن إلى الرمادي، هذا هو توقيت مجيئه، ليرسم لنا أحداث اليوم». قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست. مضت ساعة على جلسة انتظار مجيء جهاد، «قميص يوسف» الذي تُبصرُ فيه العائلة، يأتي صوت سقوط أواني المنزل من الجهة الخلفية، ليقطع شرود الوالدة تهاني النجار (50 عامًا)، التي تبحث عن طيف ولدها في حركة المارة، فنادت: «شيماء هذه أنتِ»، قاطعتها شيماء بسرعة: «يا أمي ارحمي حالك، الجو بارد وجهاد رحل ولن يأتي، يجب أن تفهمي ذلك». ردّت الوالدة بصوتٍ متهدج: «ما الذي يجعلك متأكدة هكذا أنه مات، ولماذا لا يكون شخصًا آخر شبيهًا، وجه الذي استشهد كان مليئًا بالحفر، وأنا لم أتحسس مثلها في وجه ابني أبدًا»، بحزم وقبل أن تنهي الأم كلماتها قالت شيماء (22 عامًا): «رصاصة القناصة هي التي صنعت هذه الحفر التي لم تكن موجودة يا أمي». في جانب آخر من زوايا البيت المضيء -والمظلم في عيون العائلة الكفيفة-، كان الوالد زهير أبو جاموس (53 عامًا) متكئًا على جانبه الأيمن، وهو يردد: «قال قبل أن يغادر، ساعة وسأعود إليكم لأروي لكم ماذا يفعل جنود الاحتلال مع المتظاهرين السلميين، وكيف يستخدمون أسلحتهم المتطورة، لقتل المتظاهرين» ترك فسحة من الصمت، بعدها زفر بضيق ثم قال: «حتى عيننا الوحيدة، اقتلعها الاحتلال».
قتلت «قميص يوسف».. «ساسة بوست» يحكي كيف ذهبت قناصة إسرائيل بعيون عائلة بأكملها - ساسة بوست
الأقسام
فلسطين
عربي ودولي
رياضة
اقتصاد
أقلام وأراء
منوعات
وفيات
إشترك في نشرتنا البريدية
أبرز أخبار وصور الأسبوع الى بريدك الإلكتروني
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
القدس
جميع الحقوق محفوظة
٢٠٢٢
جلس جهاد قليلًا في بيت عائلته إلى جانب شقيقاته الثلاث وأخيه ووالديه بعد أن ألقى عليهم تحية الصباح، وكان قد أحضر معه وجبة الإفطار ليتشاركها مع عائلته، وبعد أن فرغوا من الأكل، بادر جهاد الحديث سريعًا: «أمي أنا ذاهب للمشاركة في مسيرة العودة على الحدود، لن أتأخر عليكم. ساعة واحدة وسأعود لأروي لكم ما يحدث بين الشبان، وقوات الاحتلال». زمّت السيدة شفتيها وأكملت: «عندما اقترب من رأسي يقبله، شعرت لأول مرة أن يدًا ستخطفه من أمامي، ولن أتمكن من ردها عنه». بعد رفضٍ شديد من العائلة وإلحاحٍ طويل من الشاب، سُمح لجهاد بالذَّهاب إلى المسيرة عند الحدود الشرقية لقرية خزاعة بمدينة خان يونس جنوبي القطاع، على ألا يتأخر أكثر من ساعة هناك، كما وعد عائلته، ويعود إليهم يحمل المشاهد التي يراها، ويرسمها في خيالاتهم الكفيفة. غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين ! الجزء2 - YouTube. مرت ساعتان على ذهاب جهاد، كانت العائلة تأكل قلبها ترقبًا، استشعر الجميع أمرًا غير طبيعي، شقيقاته كنَّ يَطُفن في البيت مرددين: «ساعة وراجع قال لنا، حتى الأن لم يأتِ، كيف سمحنا له أساسًا؟». الشهيد جهاد زهير
أما الوالد فقد شعر برعشة حارقة سرت في جسده، كما يروي لـ«ساسة بوست»: «حبست صرخة في داخلي، وقلت بعدها، أنا غير مطمئن أبدًا عليه، جهاد ليس بخير»، لحظات حتى تسرب الخبر إلى أذن العائلة، قناصة الاحتلال استقبلت جهاد بطلقة في الرأس؛ فانفجرت الأصوات باكية.