و الكثير الكثير من الصفات... لايسعني ذكرها... شجرة قبيلة بني الحارث بن. تجعل الآخرين يتقربون ليتحلون بها أوببعضها فكلها شرف وهذا الزمان خير شاهد مما يجعل جميع القبائل الأخرى تسعى جاهدة للتحالف مع بني الحارث بن كعب. وقد قيل: حنا بني يام العريبة وانت عارف ويش يام
كبيرنا مطنوخ، واصغرنا يجي قرم وشلـي اليا ظهر فينا جبان يخاف من جنح الظلام
آخر نتيجة عندنا، يذبح كمـــا ذبح الطلي هذه احدى النتائج التي صفق لها العالم، وغيرها كثير، وبذكاء غير شديد يستطيع أي شخص أن يكتشف سر تحالف القبائل معهم. انتهى... اخوي (الجيعان) نقضت علينا النايماااات هههههه لكن ما يخالف من حق كل حارثي يعرف أحوال بني عمه فديت الحرث علومهم غانمه في كل مكان وزمان ارجوا المعذرة منك ومن جميع الأخوان وطلب شديد شديد جدا من المشرفين والإدار ة إذا كان فيه تجريح لأي جهة أو إساءة للمنتدى،أرجوا التصرف بما هو مطلوب ولكم حرية الصرف بالمشاركة وبأي إجراء ترونه...
والسلام ختام. بالحارث
شجرة قبيلة بني الحارث بن
وفي السير (أنهم إن ظهر غيرهم من القبائل عليهم في السمعة) من حيث الكرم او الشجاعة او القوة او الإجارة ، انهم كانوا يقاتلوهم حتى يفنوهم عن وجه الأرض او يدخلونهم تحت حكمهم واسمهم. وكانت تشاركهم بعض من هذه الصفة ثلاث قبائل (لاتحظرني أسمائها) وكانت القبائل الأربع تسمى بـ (جمرات العرب) حيث أنها تفني القبائل الأخرى أو تحرق نسبهم بضمهم إليها. وقد اجتهد بنو الحارث بن كعب الى أن فنيت القبائل الثلاث وبقيت هي تحمل هذه الصفة على مر السنين إلى وقتنا الحاضر ومن هنا جاءت (قبيلة بنو الحارث = جمرة العرب) من الذي أفناهم! (الله أعلم)... شجرة قبيلة بني الحارث المحاسبي. و للعلم أنهم قد بنوا كعبة قبيل دخول الأحباش مواطنهم (نجران) مضاهاة للكعبة المشرفة بما يقارب مئة عام وأمروا الناس بزيارتها وقاتلوا على ذلك لثمانين أو اربعين عاما وقد ازدهرت بالتجارة والأمن، وقد هدمت من قبل الأحباش وأقاموا غيرها، وكانت لبنو الحارث ردة فعل لا تخفاكم (حيث قام أحدهم بطلائها وتلطيخها بـ........... ) اكرمكم الله. مما أثار العميل الحبشي (أبرهة الأشرم لعنة الله عليه) وكانت حادثة الأخدود وما فعله بالمؤمنين (النصارى) الموحدين آنذاك. فكانت حادثتي الأخدود في نجران و الفيل في مكة المكرمة... وكلتاهما ذكرتا في أصدق مرجع وكتاب (القرآن الكريم)... - الشجاعة: باختصار (كان لنساءهم نظرة في ابنائهن فإن تبين لأحدهن الجبن في احد من الأبناء الذكور قتلته او أمرت بقتله).
المنتدى:
المنتدى العام
تسقط شجره.. وتنمو غابه
تسقط شجره.. فيسمع الكل لها دوي السقوط
وتنمو غابه كامله.. ولكن لا يسمع لها أي ضجيج!!
ولما حصلت المعرفة بالأولين [ أي: السمع والبصر] ، وترتب عليها [ أي: على المعرفة بالله] العبادة ، سأل القوة ليتمكن بها من عبادة ربه ، قاله الطيبي. والمراد بالقوة: قوة سائر الأعضاء والحواس أو جميعها ، فيكون تعميماً بعد تخصيص. ( واجعله) أي: المذكور من الأسماع والأبصار والقوة. ( الوارث) أي: الباقي. ( منا) أي: بأن يبقى إلى الموت. ( واجعل ثأرنا) أي: إدراك ثأرنا. ( على من ظلمنا) أي: مقصوراً عليه ، ولا تجعلنا ممن تعدى في طلب ثأره فأخذ به غير الجاني كما كان معهوداً في الجاهلية ، فنرجع ظالمين بعد أن كنا مظلومين ، وأصل الثأر الحقد والغضب ، يقال ثأرت القتيل وبالقتيل أي قتلت قاتله. ( ولا تجعل مصيبتنا في ديننا) أي: لا تصبنا بما ينقص ديننا من اعتقاد السوء ، وأكل الحرام ، والفترة في العبادة ، وغيرها. ( ولا تجعل الدنيا أكبر همنا) أي: لا تجعل طلب المال والجاه أكبر قصدنا أو حزننا ، بل اجعل أكبر قصدنا أو حزننا مصروفاً في عمل الآخرة ، وفيه أن قليلاً من الهم فيما لا بد منه في أمر المعاش مرخص فيه ، بل مستحب ، بل واجب. اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي. ( ولا مبلغ علمنا) أي: غاية علمنا ، أي: لا تجعلنا حيث لا نعلم ولا نتفكر إلا في أمور الدنيا ، بل اجعلنا متفكرين في أحوال الآخرة ، متفحصين من العلوم التي تتعلق بالله تعالى وبالدار الآخرة ، والمبلغ الغاية التي يبلغه الماشي والمحاسب فيقف عنده.
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
ولا تَجعَلْ مُصِيبَتَنا في دِينِنا ولا تَجعَلِ الدُّنيا أَكبَرَ همِّنا
الحمد لله ربّ العالمين وصلوات الله وسلامه على سيد المرسلين إمام المتقين وخاتم النبيين محمد وعلى إخوانه النبيين. أما بعدُ فإنّ المصِيبَةَ في المالِ والمصِيبةَ في الجِسمِ الله تباركَ وتَعالى يُعوِّض المؤمنَ بها الثوابَ وتَكفِيرَ السّيئاتِ ورَفْعَ الدّرجَاتِ. أمّا المصيبةُ في الدِّين فتُوجِبُ لصَاحِبها الهلاكَ في الآخِرةِ لذَلكَ قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم في دُعَاءٍ كانَ يَدعُو بهِ " وَلا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنا في دِينِنَا ". فالمصيبَةُ في الدُّنيا معَ سَلامَةِ الدِّينِ يَستَفِيدُ بها المسلمُ تكفيرَ السّئيةِ ورفعَ الدّرجَةِ، وأمّا المصِيبَةُ في الدِّينِ فيَخسَرُ بها الإنسانُ. مَثلا: مَرِضَ فتَركَ الصّلاةَ أو سَافَر فتَركَ الصّلاةَ، مِن أَجْلِ خَاطِر إنسانٍ ارتَكَب مَعصِيةً مِنَ المعَاصِي، هذِهِ مصِيبَةٌ في الدِّينِ وأَعظَمُ مُصِيبةٍ في الدِّينِ هوَ الكُفرُ. اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا - عالم حواء. إذا غَضِبَ إنسَانٌ فسَبَّ اللهَ هَذا خَسِرَ كُلَّ حَسناتِه التي قَدّمَها، وأيُّ مُصِيبَةٍ أَعظَمَ مِن هَذا؟! ثم إنْ ماتَ قَبلَ أَن يَرجِعَ إلى الإسلام فقَدِ استَوجَبَ الخُلودَ في نَارِ جهَنّمَ.
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا - عالم حواء
اللهم اجعلنا ممن يحل حلاله، ويحرم حرامه، ويعمل بمحكمه، ويؤمن بمتشابهه، ويتلوه حق تلاوته. اللهم اجعلنا ممن يقيم حروفه وحدوده، ولا تجعلنا ممن يقيم حروفه ويضيع حدوده. اللهم ألبسنا به الحلل، وأسكنا به الظلل، وادفع عنا به النقم، وزدنا به من النعم، يا ذا الجلال والإكرام! اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك، يا ذا الجلال والإكرام! اللهم اجعل القرآن العظيم لقلوبنا ضياءً، ولأبصارنا جلاءً، ولأسقامنا دواءً، ولذنوبنا ممحِّصاً، وعن النيران مخلِّصاً. اللهم اجعله شفيعاً لنا، وحجة لنا لا حجة علينا. اللهم اجعلنا ممن قاده القرآن إلى الجنان، ولا تجعلنا ممن أعرض عنه القرآن فزُجَّ في قفاه في النار، يا واحد يا قهار. اللهم وفقنا في هذه الليلة المباركة لما تحب وترضى. اللهم انقلنا بالقرآن من الشقاء إلى السعادة، ومن النار إلى الجنة، ومن الضلالة إلى الهداية، ومن الذل إلى العز، يا ذا الجلال والإكرام! ومن أنواع الشرور كلها إلى أنواع الخير كلها يا حي يا قيوم! اللهم وفقنا في ليلتنا هذه إلى ما تحب وترضى، وفي كل أعمالنا، يا حي يا قيوم! اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد، ولا تجعل لنا في مقامنا هذا ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا كرباً إلا نَفَّسته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا مظلوماً إلا نصرته، ولا ظالماً إلا قصمته، ولا عسيراً إلا يسرته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضاً ولنا فيها صلاح إلا أعنتنا على قضائها ويسَّرتها، برحمتك يا أرحم الراحمين!
وصححه الألباني في " صحيح الترمذي ". ثانيا:
قال المباركفوري رحمه الله:
" قوله ( اللهم اقسم لنا) أي: اجعل لنا من خشيتك أي: من خوفك. ( ما) أي: قسماً ونصيباً. ( يحول) أي: يحجب ويمنع. ( بيننا وبين معاصيك) لأن القلب إذا امتلأ من الخوف أحجمت الأعضاء عن المعاصي. ( ومن طاعتك) أي بإعطاء القدرة عليها والتوفيق لها. ( ما تبلغنا) أي: توصلنا أنت. ( به جنتك) أي: مع شمولنا برحمتك ، وليست الطاعة وحدها مبلغة. ( ومن اليقين) أي: اليقين بك ، وبأن لا مرد لقضائك ، وبأنه لا يصيبنا إلا ما كتبته علينا ، وبأن ما قدرته لا يخلو عن حكمة ومصلحة ، مع ما فيه من مزيد المثوبة. ( ما تهون به) أي: تُسَهِّل أنت بذلك اليقين. ( مصيبات الدنيا) فإن من علم يقيناً أن مصيبات الدنيا مثوبات الأخرى لا يغتم بما أصابه ، ولا يحزن بما نابه. ( ومتعنا) من التمتيع ، أي: اجعلنا متمتعين ومنتفعين. ( بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا) أي: بأن نستعملها في طاعتك. قال ابن الملك: التمتع بالسمع والبصر إبقاؤهما صحيحين إلى الموت. ( ما أحييتنا) أي: مدة حياتنا. وإنما خص السمع والبصر بالتمتيع من الحواس لأن الدلائل الموصلة إلى معرفة الله وتوحيده إنما تحصل من طريقهما ؛ لأن البراهين إنما تكون مأخوذة من الآيات ، وذلك بطريق السمع ، أو من الآيات المنصوبة في الآفاق والأنفس ، فذلك بطريق البصر ، فسأل التمتيع بهما حذراً من الانخراط في سلك الذين ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة.