ابحث عن عقارك
بيت
ارض
شقة
اخرى
فيلا دوروثلاث شقق في الدخل المحدود
#1
بسم الله الرحمن الرحيم
للبيع منزل مكون من دور واحد في الدخل المحدود
قريب من حي الشاطي
قيمة المنزل /600, 000 ألف ريال
للتواصل على الارقام التالية
0138632006 - 0506832007
فيلا دور وثلاث شقق مساحه 400 في الدخل المحدود
لا تقوم بأخد إي دواء دون إستشارة طبيب.
#1
بيت دورين بطن وظهر ونافذ
ارتداد 15 م
الارضي مجدد سكن الماللك
الاول مؤجر بي 220 د. ك
البيت فيه بقالة مؤجره 150 د. ك
البيت على السوم
موقع البيت المشار اليع برقم 1 فى الصوره
94443930
الحجم: 64 KB المشاهدات: 1, 260
#4
ممكن العنوان وسعر السوم اذا تكرمت
اخوى اتصل على اعطيك العنوان
#5
تم وقف البيع الرجاء من الادارة اغلاق الموضوع
( تعرفهم بسيماهم) السيماء والسيمياء والسمة: العلامة التي يعرف بها الشيء واختلفوا في معناها هاهنا فقال مجاهد: هي التخشع والتواضع وقال السدي: أثر الجهد من الحاجة والفقر وقال الضحاك: صفرة ألوانهم من الجوع والضر وقيل رثاثة ثيابهم ( لا يسألون الناس إلحافا) قال عطاء: إذا كان عندهم غداء لا يسألون عشاء وإذا كان عندهم عشاء لا يسألون غداء وقيل: معناه لا يسألون الناس إلحافا أصلا لأنه قال: من التعفف والتعفف ترك السؤال ولأنه قال: تعرفهم بسيماهم ولو كانت المسألة من شأنهم لما كانت إلى معرفتهم بالعلامة من حاجة فمعنى الآية ليس لهم سؤال فيقع فيه إلحاف والإلحاف: الإلحاح واللجاج. أخبرنا أبو القاسم عبد الكريم بن هوازن القشيري ، أخبرنا أبو سعيد محمد بن إبراهيم بن الإسماعيلي ، أخبرنا محمد بن يعقوب ، أخبرنا محمد بن عبد الله بن الحكم أخبرنا أنس بن عياض عن هشام بن عروة عن أبيه عن الزبير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لأن يأخذ أحدكم حبله فيذهب فيأتي بحزمة حطب على ظهره فيكف الله بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أشياءهم أعطوه أو منعوه ". أخبرنا أبو الحسن السرخسي ، أخبرنا زاهر بن أحمد ، أخبرنا أبو إسحاق الهاشمي ، أخبرنا أبو مصعب عن مالك عن أبي الزناد ، عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ليس المسكين بهذا الطواف الذي يطوف على الناس ترده اللقمة واللقمتان والتمرة والتمرتان " قالوا: فمن المسكين يا رسول الله؟ قال: " الذي لا يجد غنى فيغنيه ولا يفطن له فيتصدق عليه ، ولا يقوم فيسأل الناس ".
للفقراء الذين أحصروا في سبيل ه
* ( لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ) * لا يجب عليك أن تجعل الناس مهديين ، وإنما عليك الإرشاد والحث على المحاسن ، والنهي عن المقابح كالمن والأذى وإنفاق الخبيث. * ( ولكِنَّ اللَّه يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) * صريح بأن الهداية من اللَّه تعالى وبمشيئته ، وإنها تخص بقوم دون قوم. * ( وما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ) * من نفقة معروفة. * ( فَلأَنْفُسِكُمْ) * فهو لأنفسكم لا ينتفع به غيركم فلا تمنوا عليه ولا تنفقوا الخبيث. أنوار التنزيل وأسرار التأويل ( تفسير البيضاوي ) - عبد الله بن محمد الشيرازي الشافعي البيضاوي - کتابخانه مدرسه فقاهت. * ( وما تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْه اللَّه) * حال ، وكأنه قال وما تنفقون من خير فلأنفسكم غير منفقين إلا لابتغاء وجه اللَّه وطلب ثوابه. أو عطف على ما قبله أي وليست نفقتكم إلا لابتغاء وجهه فما بالكم تمنون بها وتنفقون الخبيث. وقيل: نفي في معنى النهي. * ( وما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ) * ثوابه أضعافا مضاعفة ، فهو تأكيد للشرطية السابقة ، أو ما يخلف للمنفق استجابة لقوله عليه الصلاة والسلام « اللهم اجعل لمنفق خلفا ، ولممسك تلفا » روي: أن ناسا من المسلمين كانت لهم أصهار ورضاع في اليهود ، وكانوا ينفقون عليهم ، فكرهوا لما أسلموا أن ينفعوهم فنزلت. وهذا في غير الواجب أما الواجب فلا يجوز صرفه إلى الكفار.
( وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله) أي يكون ثوابه لأنفسكم في حال كونكم تنفقونه ابتغاء وجه الله. ( ما تنفقون) لا تنفقون والواو للحال والجملة حال. ( ابتغاء) مفعول لأجله. ( وجه الله) كناية عن ذات الله سبحانه، وفي هذا الاستعمال الإخلاص الخالص لله فإن قولك: فعلت هذا لأجل زيد يحتمل أنك فعلته له وحده أو فعلته له ولغيره، أي فيه معنى الشراكة، فإن قلت: فعلته لوجه زيد كان خالصاً لزيد وحده. وبذلك ( ابتغاء وجه الله) أي خالصا لله وحده. للفقراء الذين احصروا في سبيل الله الثالثه اعدادي. ( وما تنفقوا من خير يوفَّ إليكم وأنتم لا تظلمون) بيان للجملة الشرطية ( وما تنفقوا من خير فلأنفسكم) أي بيان (لأنفسكم) أنه يوفى إليكم في الدنيا والآخرة دون أن تظلموا أي دون أن تبخسوا من الوفاء شيئاً فالله هو الموفي وهو خير الحاكمين، في الدنيا بمباركة المال وفي الآخرة بالأجر العظيم: "اللهم اجعل لمنفق خلفاً ولممسك تلفاً" (1) كما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم يبين الله سبحانه أن الأولوية في الصدقات للمنقطعين للجهاد الذين ينشغلون به عن السعي في الأرض طلبا للرزق، والذين لا يلحون في سؤال الناس حتى لكأنهم أغنياء لتعففهم في السؤال ولولا ما يظهر عليهم من أثر الجوع في الجسم ورثاثة اللباس لما عرف حاجتهم أحد.