الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
- اللهم يسر أمورنا و اشرح صدورنا🤲 - YouTube
- للذكر مثل حظ الأنثيين تفسير
- للذكر مثل حظ الأنثيين - المواريث - لماذا
- يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
اللهم يسر أمورنا و اشرح صدورنا🤲 - Youtube
[١١]
(اللَّهمَّ عافِني في بدَني اللَّهمَّ عافِني في سمعي اللَّهمَّ عافِني في بصري لا إلهَ إلَّا أنت، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الكُفْرِ والفقرِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عذابِ القبرِ لا إلهَ إلَّا أنت). [١٢] (ثَلاثَ مرَّاتٍ)
(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ عِلمًا نافعًا، ورزقًا طيِّبًا، وعملاً متقبَّلاً). [١٣] أدعية متنوعة للصباح
يمكن للمسلم الدعاء بما يشاء في صباح كل يوم، وفيما يأتي ذكر بعض الأدعية المنوعة التي يمكن الاستعانة بها في ذلك:
اللهم في هذا الصباح سخّر لنا ما تعلم أنه خيرٌ لنا. اللهم قلوبنا بين يديك فارزقها الثبات والراحة. رب اشرح صدورنا، ويسر أمورنا، واحلل عقدة من ألسنتنا، يفقهوا قولنا. اللهمّ يا منْ توزعتِ الأرزاق بكرمِه، وتنفس الصُبح بأمره، بلِغنا أسمى مراتب الدُنيا وأعلى منازل الآخِرة. يا رب، أدعوك بعزتك وجلالك، أن لا تصعّب لي حاجة، ولا تُعظِم علي أمراً، ولا تَْحنِ لي قامة، ولا تفضح لي سراً، ولا تكسر لي ظهراً. اللهم يسر أمورنا و اشرح صدورنا🤲 - YouTube. اللهم اجعل دعواتنا لا تُردّ، وهب لنا رزقاً لا يُعدّ، وافتح لنا باباً للجنة لا يُسدّ. اللهم اجعل لنا من أمرنا فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، وارزقنا من حيث لا نحتسب رزقًا حلالاً واسعًا.
↑ رواه ابن القيم، في تخريج زاد المعاد، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 2/340، صحيح. ↑ رواه ابن القيم، في زاد المعاد، عن أبي مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 2/340، حسن. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في نتائج الأفكار، عن نفيع بن الحارث الثقفي، الصفحة أو الرقم: 2/389، حسن وله شاهد. ↑ رواه ابن ماجه، في سنن ابن ماجه، عن أم سلمة هند بنت أبي أمية، الصفحة أو الرقم: 762، صحيح.
وهذا يعني أن الزيادة لا تكون لمجرد جنس الوارث ولكونه ذكراً، بدليل أن البنت إذا انفردت أخذت نصف التركة، في حين أن الأب يأخذ السدس مثلاً. ثم انظر إلى ما بين الأجيال من الفروقات الزمنية، فجيل البنات مثلاً غير جيل الأمهات، بمعنى أن البنت تأخذ النصف مثلاً، في حين أن الأم تأخذ السدس، مع العلم بأن الأم جعل الله تعالى لها من الحقوق في مكان آخر ثلاثة أضعاف حق الأب، وذلك عندما قرر الحقوق والعقوق. بل والبنت ترث أكثر من الأب وهي لا تزال طفلة رضيعة في المهد، والابن يرث أكثر من الأب، حيث ينفرد بالباقي بعد سدس الأب. وبعد هذين المعيارين ينظر الإسلام إلى العبء المالي الذي يثقل كاهل الذكر أكثر من الأنثى، وهذا المعيار لم يعممه القرآن الكريم على جميع الوارثين، بل حصره في الأولاد، قال تعالى: "يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين". والخلاصة أن شبهة المفترين باطلة، لأن التفرقة ليست مبنية على الذكورة والأنوثة وحدها، بل لسببين أقوى من سبب الذكورة والأنوثة كما بيّنا. ثم إن التفرقة لم تعمم على الورثة كلهم بل على الأولاد فقط، والأولاد هم إخوة وأخوات، والابن وهو الأخ بعد وفاة الأب يتولى مسؤولية الإنفاق والتربية والرعاية لا على مستوى بيته وعياله، بل على مستوى إخوته الصغار وسائر أرحامه.
للذكر مثل حظ الأنثيين تفسير
وقال: " فكأنه قيل: يقول الله تعالى ذكره: لكم في أولادكم: للذكر منهم مثل حظ الأنثيين. وقد ذكر أن هذه الآية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم تبيينا من الله الواجب من الحكم في ميراث من مات وخلف ورثة، على ما بين؛ لأن أهل الجاهلية كانوا لا يقسمون من ميراث الميت لأحد من ورثته بعده، ممن كان لا يلاقي العدو ولا يقاتل في الحروب من صغار ولده، ولا للنساء منهم، وكانوا يخصون بذلك المقاتلة دون الذرية. فأخبر الله جل ثناؤه: أن ما خلفه الميت: بين من سمى وفرض له ، ميراثا ، في هذه الآية وفي آخر هذه السورة، فقال في صغار ولد الميت وكبارهم وإناثهم: لهم ميراث أبيهم ، إذا لم يكن له وارث غيرهم، للذكر مثل حظ الأنثيين " انتهى من " تفسير الطبري "(6/456-457)
وقال أيضا: " قوله تعالى: فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك [النساء: 11] يعني بقوله: فإن كن [النساء: 11] فإن كان المتروكات نساء فوق اثنتين. ويعني بقول نساء: بنات الميت فوق اثنتين، يقول: أكثر في العدد من اثنتين. فلهن ثلثا ما ترك [النساء: 11] يقول: فلبناته الثلثان مما ترك بعده من ميراثه دون سائر ورثته إذا لم يكن الميت خلف ولدا ذكرا معهن " (6/ 460). وليلعم أن ما بينه الله تعالى في هذه الآية الكريمة من ميراث الأنثى مع الذكر ، هو من الأمور المستقرة في الأمة ، لا نزاع فيها ولا خلاف ، ولا شبهة فيها ، ولا ريب ؛ بل هو مما توراثت الأمة علمه ، والعمل به عبر القرون ، خالفا عن سالف ، لا يشكون فيه ، ولا يترددون.
للذكر مثل حظ الأنثيين - المواريث - لماذا
وتأخذ الدولة نصيبها أولا ولا يسمح بالقسمة قبل ذلك! ما الفرق إذن؟
العلمانيون لا يرفضون تقليص حصة البنات، بل مشكلتهم مع: من يفعل ذلك؟ الله أم الإنسان؟
يرفضون أن يرث الأخ مع البنت ولا مشكلة عندهم أن ترث الدولة مع البنات! بل ذلك منسجم تماما مع نظرياتهم الاقتصادية. إن أي امرأة سوية تدرك أنه من الأفضل لها أن يرث معها الأخ أو العم بدلا من أن تستولي الدولة على ما ليس لها، هذا الاستيلاء الذي يصدق عليه قول الله تعالى عند حكمه في المواريث: {إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا ۖ وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا}
فهل تستوي شريعة تجعل لمال الهالك حرمة وتختص به أقارب الهالك وتأمر بالإحسان لذوي القربى واليتامى والمساكين مع قوانين تتسلط بالقوة على أموال الناس! ولو سلمنا بإمكانية المساواة فلماذا لا يوجد قانون واحد يمكن اللجوء إليه؟ فكل دولة في أوروبا لها قانون خاص، بل بعض الدول تعتمد قوانين مختلفة حسب المناطق والتقاليد المتوارثة! والأمريكيون يجعلون لكل ولاية قانونا ولكل مذهب كنسي قانونا! أي هذه القوانين يمثل المساواة المطلوبة؟ وهل هذه المساواة ستشمل الآباء والأبناء والإخوة؟
وأخيرا: لماذا للذكر مثل حظ الأنثيين؟
الجواب: لأن الله قد قضى بذلك ولم يتركه لأحد من البشر …
فإن كان الماركسيون يدعون لإلغاء التوارث من أصله وفقا لما سطره رأسهم ماركس …
وإذا كان جون لوك يرى أن التركة حق إلهي للأبناء متوافقا مع ديانته الطبيعية… وعكسه توماس جفرسون الذي يرى التركة من حق الدولة …
وإذا كان آدم سميث يرى ضرورة فرض ضرائب على انتقال التركات في إطار فلسفته الاقتصادية…
فما الذي يمنع المسلم من أن يؤمن بعقيدته ويطبق شريعته التي تتوافق مع تصوره العام للوجود؟!
يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
هسبريس
الجمعة 23 أكتوبر 2015 - 13:00
فتحت دعوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان إلى إعادة النظر في قواعد الإرث، بما يتيح المساواة بين الرجل والمرأة في المجتمع، ومحاربة التمييز الجنسي، الباب على مصراعيه للعديد من ردود الفعل التي تباينت بين مؤيد لهذه الدعوة، وبين رافض لها، خاصة من الطيف الإسلامي بالبلاد. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور رضوان بن شقرون، أحد علماء الدين الذين يؤكدون على رفض الاجتهاد في قواعد الإرث، باعتبارها "من الأمور التي لا يمكن ولا يجوز الاجتهاد فيها، كونها تتعلق بالعقيدة والعبادة التي أكملها الله عز وجل بشريعته الخاتمة الشاملة". وأوضح بنشقرون أن "باب الاجتهاد في الشريعة الإسلامية مفتوح، ولا يمكن إغلاقه، وعلى علماء الأمة في كل عصر ومصر أن يجدوا ويجتهدوا لمسايرة الركب الحضاري، لكن لكل ميدان أهله؛ وأهل المعرفة والاختصاص هم الذين يمكنهم أن يجتهدوا في مجالات اختصاصاتهم". وأفاد المتخصص في العلوم الشرعية بأن "هناك أمورا يمكن الاجتهاد فيها، وهي المعاملات والعلاقات بين الناس أو بين الدول"، مبرزا أن "مسائل الإرث كلها تدخل في علم تأسست قواعده بالوحي، وأعلنت كلياته وجزئياته في القرآن الكريم؛ أي أنها نظمت من قبل الخالق عز وجل".
أما في حالة المقترح القادم من قصر قرطاج، فقد أتى القانون ليهبط من أعلى قمة الهرم بدون التدرج في درجات سلم الحرية والديمقراطية، جاء لفرض أجندات سياسية، في حين أن تونس تحتاج لـ أجندة تنموية تنهض بالاقتصاد، لم أتعجب من طرح السبسي فالرجل وإن جاء بطريقة ديمقراطية لا خلاف عليها، لكنه تربى وعاش وخدم في مدرسة الديكتاتورية التي ثار عليها التونسيون وأسقطوا رأسها فقط، ويبدو أن الرجل يشتاق عباءته القديمة.
فمن الظالم إذن؟
وأكد الباحث أن توزيع الميراث في الإسلام قائم على العدل، وليس فيه ظُلْمٌ أو محاباة لجنس على حساب جنس، فلئِن كانت المرأة ورثت نصف ما يرث الرجل في مواضع، فلقد ورثت ضعفه، وثلاثة أضعافه، وأربعة أضعافه، وستة أضعافه، وثمانية أضعافه، واثني عشر ضعفه، في مواضع أخرى، فهل ستقولون إنها إذا ورثت ضِعْفَه فقد ظُلِم الرجل؟ أم ستقولون هو مقتضى العدل؟
فإن قلتم: ظُلِمَ الرجلُ، فقد تناقضتم؛ لأنكم تقولون بظُلم المرأة دون الرجل. وإن قلتم: هو مقتضى العدل، قلنا: إذن فعندما ورث الرجلُ الضِّعْفَ كان مُقتضى العدل كذلك، وإلا فهل تقولون بالتفريق بين الجِنْسين؟