مسجد بادشاهي
يعد مسجد بادشاهي الكبير أحد أقدم المساجد في المنطقة التي تم بناؤها من قبل الإمبراطور أورانزيب ، تم بناؤه في عام 1671 ، واليوم يعد ثاني أكبر مسجد في البلاد بعد مسجد شاه فيصل ، يمكن أن يستوعب المسجد ما يصل إلى 100000 مصلي ، هذا المسجد التاريخي كان يعرف باسم أكبر مسجد في العالم ، ولكن تعدد بناء المساجد الأخرى في العالم والتي أصبحت أكبر من هذا المسجد ، لكنه لا يزال أحد أكثر الأماكن التاريخية التي يتم زيارتها في باكستان. مسجد وزير خان
يقع هذا المسجد في لاهور ، ويشتهر بتصميمه الجميل ، يُعرف هذا المسجد الجميل بأنه أحد الأماكن التاريخية الشهيرة في باكستان ، والذي تم بناؤه في سبع سنوات ، الميزة التاريخية والمعمارية التي تميز هذا المسجد عن غيره هو العدد الكبير من المآذن. منارة باكستان
يقع مينار باكستان في لاهور ، وهو واحد من الأماكن التاريخية في باكستان ، ويعد أحد أرقى المواقع السياحية التاريخية فى باكستان ، حيث يأتي الناس ليل نهار للاستمتاع برؤيته ، استغرقت هذه المنارة ثماني سنوات في بنائها حتى اكتملت في عام 1968 ، وترتفع قاعدتها حوالي 8 أمتار فوق سطح الأرض. صور بنات باكستان منذ ثلاثة أيام. تُظهر Minar e Pakistan الجمال الحقيقي ومزيجًا من روح الحضارة القديمة والهندسة المعمارية الحديثة ، تمامًا مثل الأماكن التاريخية الأخرى في باكستان ، يأتي السياح من جميع أنحاء العالم إلى باكستان لمشاهدة هذا المكان المذهل خاصةً في الليل والذي يعبر عن الثقافة الحقيقية لباكستان.
- صور بنات باكستان بذكرى اليوم الوطني
- حكم محبة النبي صلى الله عليه وسلم
صور بنات باكستان بذكرى اليوم الوطني
لكنّها تدهورت بعدما اتّخذت نيودلهي في العام 2019 قرارا بإلغاء الحكم الذاتي في الشطر الهندي من منطقة كشمير المتنازع عليها بين البلدين.
متابعين خجلي على تويتر متابعين خجلي على الفيسبوك
ومنها حب من أحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من المهاجرين والأنصار ، وعداوة من عاداهم، وبغض من أبغضهم وسبهم ، فمن أحب شيئاً أحب من يحبه ، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه)( البخاري). ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - الشفقة على أمته ، والنصح لها ، والسعي في مصالحها ، ورفع المضارّ عنها ، كما كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم – بالمؤمنين ، فقد قال الله تعالى عنه: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة:128). ومن أهم علامات محبته - صلى الله عليه وسلم: متابعته والاقتداء به ، يقول القاضي عياض - رحمه الله -:
" اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته ، وإلا لم يكن صادقاً في حبه ، وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - من تظهر علامة ذلك عليه ، وأولها الاقتداء به ، واستعمال سنته ، واتباع أقواله وأفعاله ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا قول الله تعالى: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(آل عمران:31).
حكم محبة النبي صلى الله عليه وسلم
الصادق حباً لمحمد صلى الله عليه وسلم يتابعه حتى في الأمور المباحة، فابن عمر يقيل حيثُ قالَ الرسول صلى الله عليه وسلم لماذا؟ لأنَّه يحبُّه ويبول حيث بال، وأنس يقول: "ما زلت أحب الدُبَّاء منذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبه". هكذا تكون المحبة وإلا فلا، رزقنا الله وإياكم حبه صلى الله عليه وسلم.
وإن من أهم ما يجب علينا تجاه حبيبنا محمد - صلى الله عليه وسلم - أن نحقق محبته اعتقاداً وقولاً وعملاً ، ونقدمها على محبة النفس والولد والناس أجمعين ، قال تعالى: { قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}(التوبة:24). يقول القاضي عياض عن هذه الآية: " فكفى بهذا حضاً وتنبيها ودلالة وحجة على إلزام محبته ، ووجوب فرضها ، وعظم خطرها ، واستحقاقه لها - صلى الله عليه وسلم - إذ قرَّع - سبحانه - من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله ، وأوعدهم بقوله - تعالى -: { فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} ، ثم فسَّقهم بتمام الآية ، وأعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله". وعن أنس - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)( البخاري).