قصة الشاعر مصلح بن عياد مع اللواء كتاب العتيبي - YouTube
اللواء كتاب العتيبي المفضل
محررة مصرية من اسكندرية بعشق الكتابة و بكتب فى نجوم منذ بدايته متزوجة ولدى طفلين محمد وكنزى.
اللواء كتاب العتيبي يخطف برونزية الكاراتيه
اللواء الطبيب كتاب بن عيد العتيبي
مراحل دراسته والمحطات والمواقف التي مر بها، حيث من عفيف كانت الانطلاقة ومن جامعة أدنبرة بدأت مسيرة الدراسات العليا بعد تخرجه من
كلية الملك عبدالعزيز الحربية، ولم تقف طموحات ضيف منتدى القيادات الصحية السابع عند هذا الحد بل تخطت إلى حصوله على الزمالة من
جامعة هانوفر العريقة، إضافة للزمالة من جامعة بخم. وولد اللواء طبيب كتاب في وسط نجد في عام 1362ه في محافظة عفيف التي تقع في الغرب
من مدينة الرياض وعاش يتيماً مما أكسبه الاعتماد على نفسه في كل شؤونه، فالتحق بالمدرسة العسكرية عام 1372ه لكنه شعر بحاجة للتعلم
فدرس الابتدائية ثم ترك الخدمة العسكرية وانتقل للمنطقة الشرقية للعمل في أرامكو ثم عاد للعمل العسكري والتحق بالكلية الحربية وتخرج برتبة
ملازم. ويقول العتيبي: كدت أطير من الفرح بعد أن انطبقت عليَّ شروط الابتعاث للدراسة بالخارج وهذا بفضل الله ثم بجهود ولي العهد صاحب
السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز فقدمت طلب الإلتحاق بدراسة الطب ثم ابتعثت للنمسا ودرست الطب والجراحة وعدت للوطن ودرست
هناك اللغة الألمانية وأنهيت عدداً من الدراسات والبحوث، ثم ابتعثت لألمانيا والتي قضيت فيها أربع سنوات وحصلت على الزمالة من جامعة
هانوفر وجامعة بخم عامي 1977م و1982م.
25- نقيب طبيب: طارق بن سلطان القرناس 26- نقيب طبيب: ياسر بن كتاب بن عيد العتيبي. 27- نقيب طبيب: سلطان بن ناصر بن سعد العماري. 28- نقيب: محمد بن فايز بن محمد الشلوي. 29- نقيب: محمد بن صالح بن عبدالرحمن العتيبي. 30- نقيب: محمد بن سليمان بن محمد السلمي. 31- نقيب فني: سعيد بن صالح بن بنيان الزهراني. تفاصيل أغتيال العقيد كتاب ماجد الحمادي في الدوادمي على يد داعش وأخر ما كتبه العقيد العتيبي قبل وفاته. 32- نقيب: عبدالرحمن بن غنام بن فهد الغنام. 33- نقيب: صالح بن محمد بن سعيد العمري. 34- نقيب: أحمد بن علي بن أحمد الخليوي.
أما الأفئدة هنا فهي جمع فؤاد، والفؤاد هو القلب، قال الشوكاني في فتح القدير: الأفئدة جمع فؤاد، وهو القلب، عبر به عن جميع البدن، لأنه أشرف عضو فيه، وقيل هو وفد والأصل أوفدة فقدمت الفاء، وقلبت الواو ياء، فكأنه قال: واجعل وفوداً من الناس تهوي إليهم. انتهى. وللمزيد من الفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 61010. والله أعلم.
تفسير: (ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع)
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع: فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمَْ يتهيأ في هذه الأيام الملايين من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها لشد الرحال إلى البيت العتيق، ويستعدون لتلبية نداء الخليل إبراهيم عليه الصلاة والسلام، {فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمَْ} [إبراهيم:37]. إنه الشوق والحنين إلى بيت الله الحرام، ذلك البيت المبارك الذي نؤمه كل يوم وليلة خمس مرات، وتتصل قلوبنا به عند كل صلاة، وتحن إليه أفئدتنا، وتهفوا إليه مشاعرنا وأحاسيسنا. فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم #آية ٥ - YouTube. هذا البيت العتيق هو أول بيت وضع في الأرض لعبادة الله، وأول مسجد أقيم لإقامة الصلاة، يقول سبحانه وتعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ (96) فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} [آل عمران:96-97]. فوصفه الله سبحانه وتعالى بأنه بيت مبارك، وأنه هدى للعالمين، وأنَّ فيه آيات بينات، وأن من دخله كان آمناً.
فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم #آية ٥ - Youtube
فيأتي قَوْل عيسى عليه السلام: {إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الغيوب} [المائدة: 116]. ويتابع عيسى عليه السلام القَوْل: {إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ العزيز الحكيم} [المائدة: 118]. وهكذا تأتي العزّة والمغفرة بعد ذِكْر العذاب؛ فهناك مواقف تُناسِبها العِزّة والحكمة؛ ومواقف تناسبها المغفرة والرحمة، ولا أحدَ بقادرٍ على أنْ يردّ لله أَمْرَ مغفرةٍ أو رحمةٍ؛ لأنه عزيزٌ وحكيمٌ. وقوله الحق: {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِّنَ الناس... } [إبراهيم: 36]. تفسير: (ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع). يعكس صفات مناسبة للمُقدِّمات الصدرية في الآية، وتؤكد لنا أن القرآن من حكيم خبير، وأن الله هو الذي أوحى إلى عبده القرآن: {سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تنسى} [الأعلى: 6]. فما الذي يجعله يقول في الآية: {الغفور الرحيم} [الزمر: 53]. وفي آية أخرى: {العزيز الحكيم} [المائدة: 118]. مع أن السياق المعنويّ قد يُوحي من الظاهر بعكس ذلك؟ وما الذي يجعله سبحانه يقول في آية بعد أن يُذكّرنا أن نِعَم الله لا تُعَدّ ولا تُحْصَى: {إِنَّ الإنسان لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم: 34].
كم اشتاقت لبطحاء مكة النفوس، وهفت لرباها القلوب، وكم باكٍ شوقًا وتوقًا، وكم متحسِّرٍ يتمنى رؤية وادي محسر.. يتمنى المبيت ليلةً بمنى أو الوقوف ساعةً بعرفة أو المشاركة في ليلة مزدلفة والمزاحمة عند الجمرات.. أو الطواف بالبيت وسكب العَبَرَات، يتمنى هذه المواطن حيث تسيل العَبَرَات وتنزل الرحمات وتُقَالُ العثرات وتُستجَاب الدعوات..
بقلم أ/ هشام عبد المنعم موضوعات ذات صلة:
أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار
قصة البيت العتيق
لبيك اللهم لبيك
لبيك اللهم لبيك فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمَْ tQh[XuQgX HQtXzA]QmW l~AkQ hgk~QhsA jQiX, Ad YAgQdXiAlXQ l~AkQ çgk~QçQA jQiX, Ad tQh[XuQgX