محتويات ١ بداية الاحتباس الحراري ٢ تعريف الاحتباس الحراري ٣ أسباب حدوث الاحتباس الحراري ٤ أضرار الاحتباس الحراري ٥ حلول لمشكلة الاحتباس الحراري ٦ المراجع بداية الاحتباس الحراري منذ ظهور الإنسان على كوكب الأرض قبل مليونَي عام وحتى القرن الخامس عشر لم يتغيّر الكثير على مناخ الأرض الذي حافظ على درجات حرارته بسبب عدم تأثير الإنسان الكبير خلال تلك المرحلة، ولكن مع تطوّر عقل الإنسان وبداية عصر الاختراعات منذ القرن الخامس عشر وحتى الآن، وظهور الثّورة الصناعيّة في أوروبا، بدأ مناخ العالم بالتغيّر تدريجياً ليظهر ما يُعرف بالاحتباس الحراريّ أو الاحترار العالميّ. أصبحت المُشكلات تتراكم فوق هذا الكوكب لدرجة أنّها تُهدّد سلامة الحياة على كوكب الأرض، ولم يتمّ حتى اليوم تطبيق الحلول اللازمة لإنقاذ الكوكب من الدّمار. وترتبط مشاكل هذا الكوكب بشكل أساسيّ بالتطوّر التكنولوجيّ والصناعيّ والسياسيّ وغير ذلك، فالأرض لم تعُد تحتمل المزيد من التلوّث أو ما يضرّ بها؛ فقد أصبحت ملوّثةً بشكل كبير جداً، وقد يأتي الوقت الذي لا تعُد الأرض مكاناً يُمكن العيش عليه.
- تعريف الاحتباس الحراري بالفرنسية
- تعريف الاحتباس الحراري wikipedia
- ماهية مس الفرج الذي ينقض وضوء المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- هل لمس الفرج ينقض الوضوء؟.. «الإفتاء» تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
- هل مس الفرج اثناء اللبس ينقض الوضوء ؟ - YouTube
تعريف الاحتباس الحراري بالفرنسية
يُمكن تعريف الاحتباس الحراري (بالإنجليزية: Global Warming) على أنّه زيادة في معدل درجة حرارة الهواء الجوي في الطبقة القريبة من سطح الأرض، ويُسمى الاحتباس الحراري بمصطلحات أخرى مثل: ظاهرة الدفيئة أو ظاهرة الاحترار العالمي. اعلم عزيزي السائل أنّ ارتفاع درجة حرارة الأرض بعد احتباس حرارة الشمس في غلاف الأرض الجوي يُؤدي إلى حدوث هذه الظاهرة، مما يجعل الأرض أكثر دفئًا. ويتم ذلك من خلال امتصاص غازات الغلاف الجوي مثل غاز ثاني أكسيد الكربون (CO 2) للطاقة الشمسية وحبسها بالقرب من الأرض. إنّ تأثير الاحتباس الحراري على الكرة الأرضية لا يقتصر فقط على ارتفاع درجة حرارة الأرض وإنما له تأثيرات أخرى، وهي موضحة فيما يأتي:
التغيرات المناخيّة وتغيرات أنماط الطقس الحاصلة حول العالم، مثل تغير معدلات الأمطار وذوبان الثلوج. تأثيرات سلبية على صحة الكائنات الحية، مثل انتشار العديد من الأمراض والأوبئة منها الكوليرا. ارتفاع مستوى سطح البحر. ارتفاع حموضة المحيطات. التأثير على نمو الحيوانات والطيور.
تعريف الاحتباس الحراري Wikipedia
في هذه السلسة من المقالات سأسلط الضوء على قضية الاحتباس الحراري وعلاقة الوقود الأحفوري بها، حيث إن هذا الموضوع كان وما زال محل جدل كبير بين العلماء والخبراء، بل حتى بين الدول. هناك من يتهم الوقود الأحفوري "النفط - الغاز - الفحم" صراحة أنه أحد الأسباب الرئيسة للاحتباس الحراري، التي أدت إلى التغير المناخي بشكل ملحوظ من منتصف القرن الـ 20، حيث إن ثاني أكسيد الكربون الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري ومشتقاته يؤثر سلبا وبطريقة مباشرة في تكوين الغلاف الجوي الذي لا يحتوي إلا على نسبة قليلة جدا لا تكاد تذكر من غاز ثاني أكسيد الكربون، ولغاز الأكسيجين وغاز النيتروجين نصيب الأسد في تكوينه. هناك آراء مناهضة لهذا الرأي والاعتقاد، حيث إنهم يعتقدون ألا تأثير يذكر لغاز ثاني أكسيد الكربون في ظاهرة الاحتباس الحراري، معللين ذلك أنه أحد المكونات الطبيعية للغلاف الجوي، وأن السبب الرئيس للاحتباس الحراري هو الغازات السامة الناتجة من المصانع بسبب الطفرة الصناعية والانبعاثات الناتجة عنها، إضافة إلى عوامل أخرى أقل أهمية، منها على سبيل المثال لا الحصر، حرائق الغابات والتصحر الناتج عن قطع الأشجار وإهمال الغطاء النباتي أو تدميره.
حدوث الحالات المُتطرّفة في المناخ، مثل أيام شديدة الحرارة، وأيام شديدة الجفاف، وزيادة عدد وشدّة العواصف والأعاصير وسرعة الرّياح. تلوّث الهواء، ممّا يؤدّي إلى زيادة نسبة الوفيات النّاتجة عن أمراض الرّئة، وتفشّي الميكروبات الهوائيّة. حلول لمشكلة الاحتباس الحراري من أهم الحلول المُقترحة لحلّ مُشكلة الاحتباس الحراريّ، ما يأتي:[١] زيادة نسبة الغطاء النباتيّ على سطح الأرض بزراعة الأشجار، وتقليل عمليّات قطع الأشجار وتدمير الغابات. التّقليل من انبعاثات غازات المصانع بوضعها تحت الرّقابة، ووضع آلات تنقية على مداخن المصانع، وتقليل أعداد المصانع قدر الإمكان. التحوّل من استخدام الطّاقة غير المُتجدّدة إلى الطّاقة المُتجدّدة النّظيفة، مثل طاقة الرّياح، والطّاقة الشمسيّة، والطّاقة المائيّة. التّقليل من استخدام وسائل النّقل المُنفردة، مثل السيّارات الخاصّة، واعتماد وسائل النّقل العامّة للتقليل من عوادم السيّارات. وضع قوانين للحدّ من الزّحف العمراني على حساب المناطق الزراعيّة. وقف الصّناعات العسكريّة والحروب التي تقوم بها الدّول العظمى، والتي ينشأ عنها كميّات هائلة من ثاني أُكسيد الكربون. المراجع ^ أ ب ت فاروق أبو طعيمة (15-4-2015)، "تعريف ظاهرة الاحتباس الحراري وطرق الحد منها"، العلوم.
هل مس الفرج اثناء اللبس ينقض الوضوء ؟ - YouTube
ماهية مس الفرج الذي ينقض وضوء المرأة - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الإثنين 12 ربيع الأول 1435 هـ - 13-1-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 236392
102174
0
288
السؤال
أنا أعاني من الوسواس، وقد جاءتني وساوس في انتقاض الطهارة عند مس الفرج، وقد قرأت في هذا الموقع أنها تنتقض إذا مس حدوده، أو كلمة مشابهة، فلم أعلم معناها، فهل يعني ما يوجد شعر العانة فوقه إلى الفرج، أم كل الجوانب، أم ماذا؟ وإذا كان الحائل شفافًا، فهل ينتقض الوضوء؟ وشكرًا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا ينتقض وضوء المرأة بمس شيء من بدنها، إلا فرجها، وهو مخرج البول، والمني، والحيض. وأما ما عدا ذلك - كمس الشفرين، أو العانة، أو غير ذلك - فلا ينتقض الوضوء بمسه، قال في كشاف القناع: وينقض أيضًا مس امرأة فرجها الذي بين شفريها) وهما حافتا الفرج (وهو) أي: فرجها (مخرج بول، ومني، وحيض) لقوله صلى الله عليه وسلم: «من مس فرجه فليتوضأ» رواه ابن ماجه، وغيره. والفرج اسم جنس مضاف، فيعم، ولقوله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة مست فرجها فلتتوضأ» رواه أحمد من حديث عمرو بن شعيب، وإسناده جيد إليه، وكالذكر، و(لا) ينقض مس امرأة (شفريها، وهما اسكتاها) ؛ لأن الفرج هو مخرج الحدث، وهو ما بينهما دونهما.
هل لمس الفرج ينقض الوضوء؟.. «الإفتاء» تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
انتهى. ولا ينقض المس من وراء حائل، سواء كان الحائل رقيقًا، أم ثخينًا شفافًا، أم غير ذلك؛ لأن المس - والحال هذه - إنما وقع على الحائل، لا على الفرج، قال في كشاف القناع مقيدًا انتقاض الوضوء بمس الفرج: (من غير حائل) لما تقدم من قوله صلى الله عليه وسلم: «وليس دونه ستر» فإن مسه من وراء حائل لم ينقض؛ لأنه إنما مس الحائل. انتهى. والنصيحة المبذولة لكل مصاب بالوسوسة هي الإعراض عن الوساوس، وعدم الالتفات إلى شيء منها. والله أعلم.
هل مس الفرج اثناء اللبس ينقض الوضوء ؟ - Youtube
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤالًا عبر الموقع الإلكتروني، نصه: «هل لمس الفرج بدون حائل ي نقض الوضوء ؛ سواء بقصد أو بدون قصد؟ ». وأجاب الدكتور علي جمعة محمد، مفتي الديار السابق، بأن الأحناف ذهبوا إلى أن لمس الفرج لا ينقض الوضوءَ عند أمن الشهوة، وذهب الجمهور إلى أن لمس الفرج ينقض الوضوء سواء أدى هذا اللمس إلى حدوث الشهوة أم لا. وأفاد «جمعة» بأنه لا مانع أن يقلد السائل أيًّا من المذهبين المذكورين. - وماذا عن الوضوء أثناء وضع طلاء الأظافر؟
وفي إجابة دار الإفتاء، عن سؤال عن حكم الدين في وضع طلاء الأظفار وخاصة أثناء الوضوء، قالت إن طلاء الأظفار بالمونيكير ودهان البشرة بالكريمة بالنسبة للمتوضئة لا ينقض الوضوء. وأضافت أنه عندما ينتقض الوضوء بخروج شيءٍ من السبيلين أو بأحد نواقضه فإنه يجب قبل الشروع في الوضوء إزالةُ هذه القشرة الرقيقة الناتجة عن الطلاء؛ لأنها تعتبر مادةً عازلةً تمنع وصولَ الماء إلى الظفر، وكذلك إزالةُ الكريمة؛ لأنها مادة دهنية تمنع وصول الماء إلى البشرة. - وهل يجوز المسح على الجورب الشفاف؟
وأوضح الشيخ علي جمعة، مفتي الديار السابق أنه يجوز عند جماهير العلماء المسح على الجورب -الشراب- إذا كان مجلدًا يمكن تتابع المشي عليه وكان قد لُبِسَ على طهارة، والأصل في جواز المسح حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه: «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم مَسَحَ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ وَالنَّعْلَيْنِ» رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه.
[٦]
نواقض الوضوء
ونواقض الوضوء وهي مبطلاته ومفسداته ثمانية نواقض، بعضها متّفق عليه، وبعضها الآخر مختلف فيه، وفيما يأتي بيان المتفق عليه والمختلف فيه، أمّا المتّفق عليه، فهي: [٧]
ما خرج من السّبيلين: سواء كثر أو قلّ، وكان نجسًا أو طاهرًا؛ من غائط، أو بول، أو ريح أو منيّ ، أو مذيّ، أو وديّ، أو دم ، أو رطوبة المرأة، لقوله تعالى: {أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ} ، [٨] وقول النّبي صلى الله عليه وسلم: "إذا كانَ أحدُكم في الصَّلاةِ فوجدَ حرَكةً في دبرِه أحدثَ أو لم يحدث فأشكلَ عليهِ فلا ينصرف حتَّى يسمعَ صوتًا أو يجدَ ريحًا". [٩]
فقدان العقل: بجنون ، أو سكر أو إغماء، أو نوم عميق، لقوله، صلى الله عليه وسلم: "العينانِ وكاءُ السَّهِ، فَمن نامَ فليتوضَّأ". [١٠]
أمّا المختلف فيه، فهي: خروج الدّم الكثير من غير القبل أو الدّبر. لمس القبل أو الدّبر بباطن الكفّ من غير حائل: لقوله صلى الله عليه وسلم: "مَن مَسَّ فرْجَهُ، فلْيتَوَضَّأْ". [١١]
لمس الرجل لامرأة تحلّ له بشهوة دون حائل: أو العكس، وذهب أهل العلم إلى عدم نقضه الوضوء، لأنّ مقصود اللّمس في الآية الجماع. أكلّ لحم الإبل: لحديث جابر بن سمرة -رضي الله عنه- "أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَأَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: إِنْ شِئْتَ فَتَوَضَّأْ، وَإِنْ شِئْتَ فَلاَ تَوَضَّأْ، قَالَ: أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ؟ قَالَ: نَعَمْ، فَتَوَضَّأْ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ".