اتجاه خطوط المجال الكهربائي خارجة من الشحنة السالبة، تتحرك الشحنات الكهربائية دائمًا، حيث تؤثر هذه الحركة بشكل واضح على المساحة المحيطة بها، وهذا يؤدي إلى تصنيع ما يعرف بالمجال الكهربائي، وبناءً عليه عُرف المجال الكهربائي بأنه المنطقة التي يمكن أن تؤثر فيها الشحنات الكهربائية في الشحنات الأخرى، يمكن تمثيل هذا المجال بخطوط تخيلية تسمى خطوط المجال الكهربائي. خطوط النجال هي تلك الخطوط التخيلية، والتي تكون دائمًا متعامدة على سطح الشحنة، ومن الجدير بالذكر أن خطوط المجال الكهربائي تتناسب مع حجم الشحنة، وتبدأ خطوط المجال الكهربائي عند الشحنة الموجبة وتنتهي عند الشحنة السالبة، وهي تلك التي تأتي بخصائص مختلفة، وقد اهتم الفيزيائيون بدراستها والتعرف على خصائصها لما لها من أهمية كبيرة جدًا في هذا العلم، عندما تكون شدة المجال الكهربائي أكبر، تكون الخطوط أكثر كثافة ومتباعدة بشكل أكبر، وحيث تكون شدة المجال أقل تكون الشدة أقل. اتجاه خطوط المجال الكهربائي خارجة من الشحنة السالبة: العبارة خاطئة.
اتجاه خطوط المجال الكهربائي خارجة من الشحنة السالبة - عودة نيوز
ترسم خطوط المجال الكهربائي خارجة من الشحنة الموجبة هل هذه العبارة صحيحة أم خاطئة؟ حيث يقصد في الفيزياء بمصطلح الحقل أو المجال الكهربائي بالمنطقة المحيطة بشحنة كهربائية ما، بحيث تتأثر الأجسام المشحونة الواقعة ضمن هذا المجال بقوة جاذبة أو نافرة، وفي ضوء هذا الكلام يهتم موقع المرجع بتعريفنا على الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح من خلال تعريفنا على الخطوط المجال الكهربائي من حيث ماهيّتها وتعداد الخصائص التي تتمتع بها هذه الحقول. ما هي خطوط مجال الحقل الكهربائي
تعتبر خطوط الحقل المغناطيسي على انها عبارة عن المسارات التي تقوم الشحنات بسلوكها عند التعرّض لحقل كهربائي، بحيث تكون هذه الشحنات حرّة، أما الخطوط فهي عبارة عن خطوط وهمية وغير حقيقية، حيث أنها تستخدم للدلالة على المسار الذي تؤثر فيه القوة المبذولة على الجزيئات أو الأجسام المشحونة الموجودة في هذا المجال. [1]
شاهد أيضًا: اذا كانت أقطاب المغناطيس مختلفة يحدث بينهم
ترسم خطوط المجال الكهربائي خارجة من الشحنة الموجبة
بعد أن عرفنا ماهيّة الخطوط الكهربائي يمكننا الانتقال إلى بيان حكم العبارة على النحو التالي:
تُرسم خُطوط المَجال الكَهربائي خارجة من الشّحنة المَوجبة هي عبارة صحيحة.
اتجاه المجال الكهربائي بين شحنتين مختلفتين تكون خارجة من الشحنة الموجبة وداخلة إلى الشحنة السالبة ،المجال الكهربائي هو عبارة عن ذلك الحقل الكهربائي ،حيث انه فضاء خاص ،كما اونه غلاف يحيط بالشحنات الكهربائية ،حيث له تأثير كبير في الاجسام التي تحمل شحنة كهربائية ،اذ يبذل عليها قوة معينة ،حيث ان هذا المجال او الحقل الكهربائي يؤثر علي كافة الاجسام المشحونة ،والتي تكون متواجدة داخل نطاقه ونقاطه ،حيث ان له اتجاه محدد ومعين. اتجاه المجال الكهربائي بين شحنتين مختلفتين تكون خارجة من الشحنة الموجبة وداخلة إلى الشحنة السالبة يذكر هنا بانه عند تمثيل المجال الكهربائي بخطوط وهمية ،حيث انها تصل بين شحنتين واحدة منها تكون موجبة ،والاخري تكون سالبة ،كما ويذكر بانه هذه الخطوط دائما ما يتم رسم اتجاهها ،اذ تخرج من الشحنة الموجبة وتتجه نحو الشحنة السالبة. اجابة سؤال اتجاه المجال الكهربائي بين شحنتين مختلفتين تكون خارجة من الشحنة الموجبة وداخلة إلى الشحنة السالبة؟ الاجابة: العبارة ( صحيحة)
حدثني موسى بن سهل، قال: ثنا عمرو بن هاشم، قال: ثنا سليمان بن حيان، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أُمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتى يقُولُوا لا إِلَه إِلا الله، فإذَا قالُوها عَصَمُوا مِنِّى دِماءهُمْ وأمْوالهُمْ إِلا بِحَقِّها وحِسابهُمْ عَلى الله؛ قيل: وما حقها؟ قال: زِنًا بَعْد إحْصانٍ، و كُفْرٌ بَعْد إيمَانٍ، وقَتْلُ نَفْسٍ فَيُقْتَلُ بِها ". تفسير قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض ...). وقوله ( وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا) يقول: ومن قتل بغير المعاني التي ذكرنا أنه إذا قتل بها كان قتلا بحقّ ( فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا) يقول: فقد جعلنا لوليّ المقتول ظلما سلطانا على قاتل وليه، فإن شاء استقاد منه فقتله بوليه، وإن شاء عفا عنه، وإن شاء أخذ الدية. وقد اختلف أهل التأويل في معنى السلطان الذي جُعل لوليّ المقتول، فقال بعضهم في ذلك، نحو الذي قُلنا. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله ( وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا) قال: بيِّنة من الله عزّ وجلّ أنـزلها يطلبها وليّ المقتول، العَقْل، أو القَوَد، وذلك السلطان.
ولا تقتلوا انفسكم ان الله
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا تبايع الرجلان، فكل واحد منهما بالخيار ما لم يتفرَّقا)) [1] ، وذهب إلى القول بمقتضى هذا الحديث أحمد، والشافعي، وأصحابهما، وجمهور السلف والخلف، ومن ذلك مشروعية خيار الشرط بعد العقد بثلاثة أيام بحسب ما يتبين فيه حال البيع [2] ، ولو إلى سنة في القرية ونحوها، كما هو المشهور عن مالك رحمه الله تعالى، وصحَّحوا بيع المعاطاة مطلقًا، وهو قول في مذهب الشافعي، ومنهم مَن قال: يصحُّ بيع المعاطاة في المحقرات، وفيما يعده الناس بيعًا، وهو اختيار طائفة من الأصحاب كما هو متفق عليه. ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما. وقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ﴾ [النساء: 29]؛ أي: بارتكاب محارم الله، وتعاطي معاصيه، وأكلِ أموالكم بينكم بالباطل. ﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴾ [النساء: 29]؛ أي: فيما أمركم به، ونهاكم عنه. وعن عمرو بن العاص رضي الله عنه لَمَّا بعثه النبي صلى الله عليه وسلم عام (ذات السلاسل) قال: "احتلمت في ليلة باردة شديدة البرد، فأشفقت إن اغتسلت أن أهلِك، فتيمَّمت ثم صليت بأصحابي صلاة الصبح، قال: فلما قدِمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرت له، فقال: ((يا عمرو، صلَّيتَ بأصحابك وأنت جُنُب؟))، قال: قلت: يا رسول الله، إني احتلمتُ في ليلة باردة شديدة البرد، فأشفقت إن اغتسلت أن أهلِك، فذكرت قول الله - عز وجل -: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ﴾، فتيمَّمت وصليت، فضحك رسول الله ولم يقل شيئًا [3].
النداء العشرون للمؤمنين في القرآن
قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا ﴾ [النساء: 29 - 30]. قال ابن كثير - رحمه الله تعالى -:
"ينهَى - تبارك وتعالى - عباده المؤمنين عن أن يأكلوا أموال بعضهم بعضًا بالباطل؛ أي: بأنواع المكاسب التي هي غير شرعية؛ كأنواع الربا والقمار وما جرى مجرى ذلك من سائر صنوف الحيل، وإن ظهرت في قالب الحكم الشرعي، مما يعلم الله أن متعاطيَها إنما يريد الحيلة على الربا، حتى قال ابن جرير عن ابن عباس في الرجل يشتري من الرجل الثوب، فيقول: إن رضيتَ أخذته وإلا رددت معه درهمًا، قال: هو الذي قال الله - عز وجل - فيه: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾ [البقرة: 188]، وعن علقمة عن عبدالله في الآية قال: إنها محكمة ما نُسِخت ولا تنسخ إلى يوم القيامة.