جامعة المجمعة هي واحدة من أحدث الجامعات بالمملكة ، حيث تم إنشاؤها منذ عام 2009 مع ثلاث جامعات أخرى في كل من الدمام والخرج وشقراء ، وهي تشتمل على الكثير من الكليات ذات التخصصات المتنوعة ، وتقدم الجامعة نظام التعليم الالكتروني وهو التعليم عن بعد وذلك حتى تسهل عملية التعليم على الكثير من الطلاب كما أنها توفر العديد من الأنظمة المختلفة للتعليم عن بعد. كليات وتخصصات جامعة المجمعة
كلية الطب
التخصص: الطب والجراحة العامة. كلية الهندسة
التخصص: هندسة مدنية وبيئية ، هندسة كهربائية ، هندسة ميكانيكية. كلية العلوم الطبية التطبيقية
التخصص: التمريض ، العلاج الطبيعي والتأهيل الصحي ، أجهزة طبية ، المختبرات طبية. كلية التربية بالمجمعة
التخصص: تربية خاصة ، رياض أطفال ، اللغة الانجليزية ، لغة عربية ، دراسات إسلامية ، تربية خاصة شعبة الزلفي ، رياض أطفال شعبة الزلفي. تخصصات جامعة الامام عبدالرحمن الفيصل بالدمام. كلية إدارة الأعمال
التخصص: قانون ، إدارة أعمال ، محاسبة ، قانون شعبة الزلفي ، إدارة الأعمال شعبة الزلفي ، محاسبة شعبة الزلفي. كلية علوم الحاسب والمعلومات
التخصص: تقنية معلومات ، علوم حاسب. كلية المجتمع
التخصص: محاسبة ، انجليزي ، شبكات ، موارد بشرية.
تخصصات جامعة الامام عبدالرحمن الفيصل بالدمام
قسم علوم المختبرات الإكلينيكية. قسم تقنية القلب. قسم العلاج الطبيعي. قسم الرعاية الطبية الطارئة. قسم العلوم الإشعاعية. قسم التغذية العلاجية. كلية الصحة العامة تم تأسيس كلية الصحة العامة عام 1436هـ، وتضم الكلية ثلاثة أقسام يمكن للطلاب الالتحاق بها وهي:
قسم الصحة العامة. قسم إدارة وتقنية المعلومات الصحية. قسم صحة البيئة. كلية الصيدلة الإكلينيكية في إطار جهود التي تبذلها المملكة في تطوير المجال الطبي تم تأسيس كلية الصيدلة الإكلينيكية والتي تضم خمسة أقسام يمكن للطلاب الالتحاق بها هي:
قسم علوم الأدوية والسموم. قسم الممارسة الصيدلية. قسم الكيمياء الصيدلية. قسم الصيدلانيات. شروط القبول في كلية الطب جامعة الدمام. قسم النواتج الطبيعية والطب البديل. كلية العلوم الطبية التطبيقية بالجبيل تعد كلية العلوم الطبية التطبيقية في الجبيل من أحدث الكليات التي تأسيسها في المنطقة والتي تمكن الطالبات من الالتحاق بمجال التعليم الطبي بها فقد تم تأسيسها عام 1437هـ. الكليات الهندسية بـ جامعة الدمام تضم الكليات الهندسية في جامعة الدمام ثلاث كليات رئيسية يدرس الطالب في كل منها عدد من التخصصات المختلفة كما يلي: كلية العمارة والتخطيط تم افتتاح كلية العمارة والتخطيط عام 1975م في إطار جهود المملكة في تطوير مجال التعليم العمراني، وتمنح الكلية الطلاب درجة البكالريوس وتتيح لهم الدراسة في خمسة أقسام مختلفة هي:
قسم التخطيط الحضري والإقليمي.
تعتبر جامعة الدمام وما تقدمه من خدمات إلكترونية حديثة مثل بلاك بورد جامعة الدمام ، وكذلك اودس بلس وغيرها من الخدمات سببا لكي تكون الجامعة من أفضل جامعات المملكة والعالم، وتعد جامعة الدمام من أقدم الجامعات في المنطقة الشرقية بالمملكة، وهي جامعة رائدة في مجال الطب، لذا فهي تعد واحدة من أفضل الجامعات في كل أنحاء العالم، ويتم الاعتماد على القبول في الجامعة على درجات الطلاب.
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب شمس العرب تسطع على الغرب كتاب إلكتروني من قسم كتب كتب إسلامية للكاتب زيغريد هونكه. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت, الملف من نوع PDF بامكانك تحميله و قراءته فورا, لا داعي لفك الضغط. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب شمس العرب تسطع على الغرب من أعمال الكاتب زيغريد هونكه
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
شمس العرب تسطع على العرب العرب
شمس العرب تسطع على الغرب يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شمس العرب تسطع على الغرب" أضف اقتباس من "شمس العرب تسطع على الغرب" المؤلف: زيغريد هونكه الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شمس العرب تسطع على الغرب" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
شمس العرب تسطع على الغرب Pdf
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات كتاب شمس الله تشرق على الغرب: أثر الحضارة العربية في أوروبة ( بالألمانية: Allahs Sonne über dem Abendland: unser arabisches Erbe) هو كتابٌ من تأليف المستشرقة الألمانية سيغريد هونكه يتناول تاريخ العرب وتأثير حضاراتهم وعلمائهم واختراعاتهم على الحضارة الغربية وما نجده في عصرنا هذا مرتبط بالحضارة الإسلامية ، وتأثر اللغات الأوروبية باللغة العربية وحضارة الأندلس. [1] وقد قامت بتقديم مقدمة مؤثرة للنسخة العربية من الكتاب حيث قالت: « لم يكن، من قبيل المصادفة بتةٌ أن أكتب أنا السيدة الألمانية هذا الكتاب. فالعرب والألمان لا تربطهم فقط أيام دولتهم القوية، التي انقسمت الآن، والتي بدأت صعودها من جديد بقوة وحيوية وعزم؛ إنما هى رابطة قوية من الفكر والثقافة قد وثّقت العرى بينهما، امتدت جذورها في أعماق التاريخ، واستمرت على مرّ القرون ولا زالت آثارها حتى اليوم. وقد ظهرت معالم تلك الروابط واتخذت طابع الصداقة والمودة منذ أوقف قيصر ألماني عظيم، سفك الدماء في وقت سادت فيه العداوة والبغضاء بينهما أيام الحروب الصليبية. فأحل بذلك الصداقة المتبادلة محل الكراهية والتعصب والعداء.
شمس العرب تسطع على الغرب ملخص
نستطيع القول أن هذا الكتاب هو من صنف الكتب المفتاح، الذي يُلزمك بتدوين الكثير من الملاحظات ويفتح أمامك الكثير من الأبواب نحو بحوث جديدة ومتنوعة من أجل التثبّت مما تقرأه، قبل أن تفكّر في الهفوات القليلة التي قد يحتويها الكتاب أو الرد على بعض النقاط، والسبب هو أن الكتاب عبارة عن تشريح تفصيلي لواقع العالم الغربي، من أدق التفاصيل الحياتية اليومية للرجل الأوروبي وصولًا إلى أكبر العلوم التي صعدت به نحو قمة هرم الريّادة الصناعية والتكنولوجية، في سبيل البحث عن جذور الحضارة الأوروبية أو الغربية عمومًا. الفرد العربي من مرحلة التعليم الإبتدائي إلى الثانوي وقبل الجامعة بقليل، تمر به أسماء كثيرة لامعة لعلماء وأدباء ومخترعين بارزين، أمثال: نيوتن ، كبلر، أينشتاين، فولتير، كوبرنيكوس وغيرهم، ولأنّه محروم من حرية الفِكر والنقد والبحث عن الحقيقة علنًا، ولأسباب اجتماعية تجعل الفرد العربي مهما كان مصنف في ذيل قائمة أكثر الشعوب قراءة، فإن هذا الكتاب من أهم الكتب التي تتحدث عن فضل العرب.
يقول مترجما الكتاب إلى العربية، فاروق بيضون وكمال دسوقي، إن الكتاب كان ثمرة سنين طويلة من الدراسة العميقة والمتعمقة في شؤون العرب. والمكتبة الألمانية لم تكن تحتوي في هذا الحقل الواسع، سوى عدد من المقالات المتناثرة في المجلات العلمية التي لا تشفي غليل الباحث. ولقد كان ظهور هذا الكتاب حدثاً كبيراً في ألمانيا وأوروبا علقت عليه مئات الصحف والمجلات، وشهد في عامه الأول معركة حامية الوطيس لم يعرفها كتاب غيره في ألمانيا، وبهذا لاقى الكتاب وسط هذه الضجة نجاحاً منقطع النظير فأعيد طبعه وترجم إلى عدد من اللغات. تقول المؤلفة في مقدمة مؤثرة توجت بها الطبعة العربية من الكتاب: «أردت أن أكرم العبقرية العربية، وأن أتيح لمواطنيّ - الألمان - فرصة العودة إلى تكريمها، كما أردت أن أفي العرب ديناً استحقّ منذ زمنٍ بعيد». ثم تقول في أحد الفصول، بعد أن تستعرض منجزات علماء العرب العلمية: «لم يعمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان فقط، وهو الفضل الوحيد الذي جرت العادة على الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَم إيصاله إلى أوروبا، بحيث إن عددًا لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين (16 - 17) قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية، فقد كانوا - وهذا أمر قلما يخطر على بال الأوروبيين - المؤسسين للكيمياء والفيزياء التطبيقية والجبر والحساب بالمفهوم المعاصر، وعلم المثلثات الكروي، وعلم طبقات الأرض، وعلم الاجتماع، وعلم الكلام».