جميع أعمال فهد الشهراني الفنية من شيلات و ألبومات بصيغة MP3
عدد الشيلات (7)
من هو فهد الشهراني ويكيبيديا - مجلة محطات
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
: مراقب قسم ســـابق:. لاهنــــــــــــــــــــت على النقل
والله يســـــــــــــــــــــــــتر
05-02-2008, 09:04 AM
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Jul 2006
الدولة: وادي جناب ((العرف))
المشاركات: 0
لاهنت فديتك
05-02-2008, 09:31 AM
مشرف مجلس استراحة المجالس
تقبل مروري
05-02-2008, 05:46 PM
خواني وأحبابي
محمد آل غانم
أبوجابر القحطاني
سعيد الجهيمي
ابن خضير
تركي السنحاني
أبــومبارك الـعـابسي
مروركم تكريم وتعليقاتكم شرف لي
يامرحبا يالعزاز
الهدف التوضيح وحفظ الحقوق لأصحابها
وما زال الأمل في صحيفة الوطن قائماً لتوضيح الأمور
ما لا تعرِفه عن رأي عُلماء النفس حول تسمية اسم المؤمن وطاقته وتأثيرها على شخصيته هل فكّرت عزيزي القاريء لماذا الأسماء تؤثِّر على الخصال؟، لأنّ بكل بساطة أغلبهم يأتي من الصِفات ولكل وصف طاقة تؤثِّر على الشخص ويُحِب أن يتطبَّع المرء بصِفة الاسم الخاصة به حتّى يُثبِت أنّه يُشبه ما يحمله أو كما يُقال على ألسنة العرب (اسم على مُسمّى) وحديثنا الآن عن اسم المؤمن Al moamen. ما معنى اسم المؤمن Al moamen في علم النفس وصفاته؟. معنى اسم المؤمن معنى اسم المؤمن Al moamen واضح ولا يحمل أكثر من مغزى عكس كثير من الأسماء العربية والغربية التي تحمِل معها النزاعات والآراء المختلِفة. فالمؤمِن هو عبارة عن الشخص الذي يسعى للتقرُّب من الله والاعتقاد في وجوده من قلبه وباليقين لا بالقول. لذلك تسعى الآباء لتسمية أولادهم بهذا الاسم مستبشرين بأنّ الطِفل سيكون مُتمسِّك بالله مهما وقع في اختبارات بهذه الدنيا معنى اسم المؤمن في اللُغة العربية أصل اسم المؤمن عربي مُشتق من الإيمان وهو الاعتقاد القوي في الله عز وجل وكلِمة مؤمن مضادها كافر، وهذان الوصفان كانا يتم استعمالهما في القرآن وكان الله قد ذكرهما لكي يُفرِّق بين الوثني والمُكذِّب بوجود الله في القصص المذكوره فيه وبين المؤمن به والذي يسعى لرِضاه والتمسُّك به وحذَرنا الله من تكفير الشخص أو وصفه بالكافِر لأنّ الله وحده أعلم بالنوايا.
ما معنى اسم المؤمن Al Moamen في علم النفس وصفاته؟
الإيمان بهدى الله: وتؤكد العبد أن الله سوف يهديه، ولن سيضله، ويعلم أن من يضله الله فلا هادي له. كيف يؤثر اسم الله البصير على حياة المؤمن. الدعاء: حيث أن الدعاء هو من أهم الوسائل التي تثبت المسلم على الإيمان، ويجب أن يتمسك العبد بالدعاء. وهذا اقتضاء بقول الله عز وجل (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ)
أحاديث عن حفظ الله للعبد
يحتاج الكثير من إلى التعرف على بعض الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد حفظ الله لعباده المؤمن، وفي هذه الفقرة سنوضح لكم بعص الأحاديث من السنة النبوية المؤكدة التي توضح كيف يحفظ الله لعباده. عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ: (يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ، احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ، إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ، رُفِعَتِ الأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ).
ثالثًا: حكم التسمي بـ(الرشيد)، الأولى المنع احتياطًا؛ اعتبارًا بمن عدَّه من أسماء الله، وله أن يسمي (رشيد) غير المحلى بـ(أل)، وقد توقف الشيخ الفوزان في حكم التسمي بـ(عبدالرشيد)؛ ينظر:
قال ابن عثيمين: (التسمي بأسماء الله عز وجل يكون على وجهين:
الوجه الأول: وهو على قسمين:
القسم الأول: أن يُحلَّى بـ"أل"، ففي هذه الحالة لا يُسمَّى به غير الله عز وجل، كما لو سميت أحدًا بالعزيز والسيد والحكيم، وما أشبه ذلك، فإن هذا لا يُسمَّى به غير الله؛ لأن "أل" هذه تدل على لمح الأصل، وهو المعنى الذي تضمنه هذا الاسم. القسم الثاني: إذا قُصد بالاسم معنى الصفة، وليس محلًى بـ"أل"، فإنه لا يسمى به، ولهذا غَيَّر النبي صلى الله عليه وسلم كُنْيَةَ أبي الحَكَم التي تَكَنَّى بها؛ لأن أصحابه يتحاكمون إليه؛ فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((إنَّ اللهَ الحَكَمُ، وإليه الحُكْم))، ثم كنَّاه بأكبر أولاده شُريح؛ فدلَّ ذلك على أنه إذا تسمى أحد باسم من أسماء الله ملاحظًا بذلك معنى الصفة التي تضمنها هذا الاسم، فإنه يُمنع؛ لأن التسمية تكون مطابقة تمامًا لأسماء الله سبحانه وتعالى، فإن أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف؛ لدلالتها على المعنى الذي تضمنه الاسم.
شرح حديث ليس المؤمن بالطعان
2- أن تكون مما هو مختص بالله تعالى من الأسماء، أو مُعرف بـ"أل" من الصفات كالرحمن والعليم. 3- أن تكون ذات معنى مذموم كشهاب، وحرب، وحزن. 4- أن تكون من الأسماء التي لا معنى لها أو تدل على الميوعة. 5- أن تكون فيها تزكية للنفس كبرَّة. فإذا سلمت الأسماء من هذه المذكورات فلا مانع من التسمية بها شرعًا. هذا، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
إن هذا الحديث يعتبر واحد من الأحاديث العظيمة، ويؤكد هذا الحديث ضرورة الإيمان بالله جل في علاه. ويؤكد على أهمية التعلق بخالق الكون، وأهمية التوكل عليه. وقد قال الحافظ بن رجب الحنبلي عن هذا الحديث في كتابع جامع العلوم "وهذا الحديث يتضمن وصايا عظيمةً وقواعدَ كليةً من أهم أمور الدين، حتى قال بعض العلماء: تدبرت هذا الحديث فأدهشني وكدت أطيش، فوا أسفا من الجهل بهذا الحديث، وقلة التفهم لمعناه".
كيف يؤثر اسم الله البصير على حياة المؤمن
[1]
وهناك حديث آخر عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مامن شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حُسن الخلق وإن الله يبغض الفاحش البذيء"، رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح وشرح هذا الحديث يتجلى كالتالي:
ففيه فضيلة حسن الخلق بالإضافة إلى كف الأذى وبذل الندى. ويتجلى فيه طلاقة الوجه وأنه هناك أعمال أعظم ثقالاً في ميزان العبد يوم القيامة كحسن الخلق، فعلى المؤمن أن يتصف بالخلق الحسن وأن يجتهد في ذلك. وقد ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام عدة أحاديث عن حسن الخلق ومنها، قال: " أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم"، ويقول ﷺ: "إنَّكم لن تسعوا الناسَ بأموالكم، ولكن يسعهم منكم بسطُ الوجه، وحُسن الخلق"، ويقول: "أنَّ الإنسان بخُلقه الحسن يبلغ درجةَ الصَّائم القائم". وإن الله تعالى يبغض المسلم أو المؤمن الذي يتصف بالسوء ويكون فاحش القول بذيء اللسان. [2][3]
إعراب ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان إن إعراب الحديث الشريف " ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيّ " هو كالتالي:
ليس فعل ماض ناقص وهو من أخوات كان مبني على الفتح الظاهرة. معنى اسم الله المؤمن. المؤمن: اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
3 – أنه الذي يؤمن خوف عبده الذي لجأ إليه بصدق في كشف كربته وتأمين خوفه. يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: "والمضطر إذا صدق في الاضطرار إليه: وجده رحيمًا مغيثًا، والخائف إذا صدق في اللجوء إليه: وجده مُؤمِّنا من الخوف" 7 (7) مدارج السالكين 3/ 324..
4 – أنه الذي يؤمن عباده المنقادين لشرعه بما يشرع لهم من الأحكام والحدود التي يأمنون فيها على دينهم، وأنفسهم، وعقولهم، وأعراضهم، وأموالهم سواء على مستوى الفرد، أو الأسرة، أو المجتمع بحيث يعيش الجميع في أمن وسلام في ظل أحكام الله – عز وجل – والتي هي أثر من آثار اسمه (السلام المؤمن).