علاج حرقان وحموضة المعدة مجرب وحرقان الصدر
2020-05-07
نصائح يومية
بعد تناول طعام دسم يصبح الهضم أكثر صعوبة فالدهون والزيوت الموجودة في أي وجبة ترهق المعدة في هضم الأكل قبل مروره إلى الأمعاء الدقيقة لاستكمال تحليله قبل امتصاصه ووصوله إلى الدم لاستفادة الجسم من العناصر الغذائية والمعادن والفيتامينات الموجودة به فتفرز معدتنا عصارتها المحتوية على حمض الهيدروكلوريك. ليس فقط الوجبات الدسمة فالأكل الزائد يسبب الحموضة كما أنها قد تحدث بسبب حساسية الجهاز الهضمي لأغذية معينة كالبروتينات مثلا والسكريات. يحدث الحرقان في المعدة إذا زادت درجة الحموضة فيها عن 3. 5 فدرجة الوسط الحمضي فيها يتراوح بين 1. 5 إلى 3. 5 وقد يمتد الحرقان ليصل إلى المريء الذي يمر خلال منطقة الصدر. لماذا يشعر البعض بضيق التنفس بعد الأكل؟ | رمضانيات | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. حرقان المعدة والقولون
القولون العصبي هو اضطراب وظيفي وأسبابه الفسيولوجية متنوعة وبالإضافة إلى النظام الصحي الخاطيء، فبسبب الإجهاد والإرهاق النفسي قد تشتد الأعراض، ويحدث معه ارتجاع معدي مريئي مسببا آلام وحرقان في البطن وغازات بانتفاخات في القولون واضطراب في الجهاز الهضمي. ما أسباب الحرقان في المعدة المستمر؟
المفترض أن يكون هذا الأمر مؤقت ويختفي بمجرد العلاج لكن إذا استمرت الأعراض فقد يوجد خلل وظيفي يتطلب الفحص الطبي كفتق في الحجاب الحاجز الذي يسبب في تحرك العضلة الفاصلة للمعدة عن الصدر فيمر الحمض إلى المريء، أو ربما يكون بسبب الإصابة بجرثومة المعدة التي يكون من ضمنها الحرقان المستمر في المعدة.
- لماذا يشعر البعض بضيق التنفس بعد الأكل؟ | رمضانيات | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
- تسميم الكلاب الضالة بـ الاستركنين.. معركة لا تنتهي بين نشطاء الرفق بالحيوان والزراعة
- تريندينغ الآن 06-05 | لماذا غضب الشارع الكويتي على الكلاب الضالة؟
- الإبلاغ عن الكلاب الضالة لقتلها بالسم - إسلام ويب - مركز الفتوى
- تسميم الكلاب الضالة يثير سخطا شعبيا في لبنان | مصراوى
لماذا يشعر البعض بضيق التنفس بعد الأكل؟ | رمضانيات | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
9. متلازمة زولينچر إيليسون (Zollinger – Ellison syndrome)
إحدى مضاعفات هذه الظاهرة النادرة تتمثل في إنتاج أحماض المعدة بغزارة، والتي تزيد بدورها من خطر رجوع هذه الأحماض إلى المريء.
تمكنت رؤى عبد الرحيم وأصدقاؤها من جمع بعض الأموال لشراء بعض التطعيمات ضد مرض السُعار والعلاجات الأخرى لحيوانات الشوارع، إلى جانب إجراء بعض عمليات التعقيم للكلاب لجعلها غير قادرة على التناسل وإنجاب المزيد من الجِراء. تسميم الكلاب الضالة بـ الاستركنين.. معركة لا تنتهي بين نشطاء الرفق بالحيوان والزراعة. وتضيف الناشطة الحقوقية أن هذا الأمر أفضل بكثير من قتل الحيوانات بالسم أو طلقات الخرطوش "غير الرحيمة" لأن الدين يحث على الرحمة والرفق بالحيوان وعدم إيذائه، مشيرة إلى أن وجود هذه الحيوانات يساهم في عملية التوازن البيئي بين الكائنات الحية التي تعيش بيننا. وتضرب رؤى مثالا بأزمة انتشار الثعابين والفئران في حي التجمع الخامس القريب منهم عندما أقدم سكان الحي على قتل أغلب الكلاب التي كانت موجودة في المنطقة، ما أدى لاختلال السلسلة الغذائية الطبيعية، ما تسبب في انتشار هذه الكائنات التي تضر بصحة الإنسان بعد أن تم القضاء على أعدائها الطبيعيين. تكلفة مادية كبيرة ومن خلال الجمعية التي تنتمي إليها رؤى تم إجراء المئات من عمليات التعقيم والتطعيم داخل العيادات البيطرية التي تطوع بعض أطبائها لإجرائها بمقابل مادي مخفض نظير أدوات الجراحة ومواد العلاج والتخدير. غير أن التكلفة المالية لإجراء هذه العمليات كبيرة نوعا ما إذا ما نظرنا إلى الأعداد الكبيرة للحيوانات الضالة التي تعيش في الشوارع المصرية.
تسميم الكلاب الضالة بـ الاستركنين.. معركة لا تنتهي بين نشطاء الرفق بالحيوان والزراعة
انتقدت الجمعية الطبية البيطرية السعودية بالقطيف التخلص من الكلاب الضالة بالأطعمة المسمومة «لأنها تحمل الكثير من المساؤى، وعمل غير إيجابي»، وطالبت باتخاذ الحلول المناسبة في هذا الشأن. وأوضح رئيس فرع الجمعية الطبية البيطرية السعودية الدكتور محمود الخميس، أن تقديم الطعوم المسمومة لا تحصد الكلاب الضالة ويمكن أن تصيب غير الضالة التي تعود ملكيتها لأفراد، والحيوانات الأليفة الأخرى. مشيرا إلى أن الطريقة المستخدمة حاليا في الإبادة «خطأ فادح»، إذ يمكن أن تنفق في مواقع لا يمكن تحديدها ما يعرضها للتحلل وتلويث البيئة وتهديد سلامة الآخرين. كما أن نشر صور الكلاب النافقة عبر وسائل الإعلام أمر يثير الاشمئزاز. ورأى الدكتور الخميس أن وجود كلاب ضالة في الأحياء السكنية نتيجة لا سبب، ويعود ذلك إلى التسوير السيئ لبعض المزارع والتوسع العمراني في المناطق الصحراوية، إضافة إلى مخلفات الأطعمة وبقايا أسواق اللحوم. الإبلاغ عن الكلاب الضالة لقتلها بالسم - إسلام ويب - مركز الفتوى. وذكر أنه قبل التطرق إلى الوسائل المثلى للتخلص من الحيوانات الضالة يجب التمييز بين الضالة وغيرها ثم التأكد من أنها مصابة بأمراض والتعرف على ذلك بواسطة الطب البيطري. واقترح رئيس الجمعية البيطرية في القطيف الاستفادة من الكلاب الضالة عبر وضعها في محميات أو الاستفادة منها في القطاع التعليمي والبحثي، بعد الحصول على ترخيص من الجهة المختصة وفق نظام الرفق بالحيوان الذي ينص على منع التخلص من الحيوانات إلا في حالات الضرورة القصوى، معتبرا التخلص من الحيوانات بالأطعمة السامة وحشيا يتنافى مع قانون نظام الرفق بالحيوان لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
تريندينغ الآن 06-05 | لماذا غضب الشارع الكويتي على الكلاب الضالة؟
وارتباطا بذات الموضوع،اثارت هذه الظاهرة انتقادات واسعة بمدينة مراكش بدورها،عندما احتج الاتحادي لحسن حبيبو عضو المجلس الجماعي لمدينة مراكش،على تسميم "كلبته"المسماة ب"ليندة"
من طرف مصالح حفظ الصحة بالمدينة،على الرغم من كونها "أليفة". وفي هذا السياق كتب لحسن حبيبو مرثية طويلةعلى منصته الرسمية بالعالم الافتراضي،،يبكي من خلالها على تسميم كلبته،في غفلة منه ومن اسرته،التي تمنحها مكانة اعتبارية خاصة،وكلامكم تستاذن الاستاذ حبيبو بإعادة نشر هذه" المرثية"تعميما للفائدة:
وداعا ليندة ….. اعدام بأثر رجعي ….
الإبلاغ عن الكلاب الضالة لقتلها بالسم - إسلام ويب - مركز الفتوى
يقول الدكتور محمود كمال، صاحب إحدى العيادات البيطرية التي تجري عمليات التعقيم والتطعيم للحيوانات إن تكلفة تطعيم الحيوان الواحد ضد مرض السُعار تبلغ سنويا نحو 100 جنيه مصري (7 دولارات أمريكية)، بينما يبلغ متوسط تكلفة إجراء عمليات التعقيم للحيوان الواحد نحو 1500 جنيه (94 دولاراً أمريكياً)، وقد تزيد التكلفة في بعض الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية عقب الجراحة منعا لتلوث الجروح وحدوث مضاعفات، كما أن أغلب هذه الحيوانات تحتاج للبقاء تحت الملاحظة الطبية والحجر الصحي لمدة قد تصل إلى نحو أسبوعين، بحسب الدكتور كمال. ويؤكد الطبيب البيطري أن كُلفة تعقيم وتطعيم الحيوان لا تضاهى إذا ما تركت هذه الحيوانات في الشوارع فتنقل الأمراض وتصيب الإنسان بمرض "السُعار" الذي يصفه بأنه من أخطر الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان، والذي لم يجد العلم له علاجاً فعالا حتى الآن وربما يتسبب في وفاة من يصاب به سواء كان إنساناً أو حيواناً. ويشير كمال إلى ما يصفه بالمعلومات الخاطئة حول مرض السُعار وهي أن الحيوان المُصاب به قد يموت خلال أسبوع على الأكثر من الإصابة به، غير أنه يؤكد أن بعض الأبحاث تشير إلى إمكانية أن يظل الحيوان حاملاً للفيروس المُسبِبُ لداء الكَلِب لمدة طويلة قد تصل إلى عام كامل دون أن تظهر عليه أي أعراض، وخلال هذه المدة من الممكن أن يتسبب في مشكلات كبيرة للمحيطين به من كائنات حية ومن بينها الإنسان.
تسميم الكلاب الضالة يثير سخطا شعبيا في لبنان | مصراوى
عطية نبيل بي بي سي- القاهرة 21 يوليو/ تموز 2021 تشير بيانات وزارة الزراعة المصرية إلى وجود نحو 15 مليون كلب ضال يجوبون الشوارع متسببين بمشكلة كبيرة لبعض السكان المحليين. وتوضح تقديرات وزارة الصحة المصرية، أن نحو مليوني مواطن تعرضوا خلال العام الماضي لحالات عقر أو هجوم من كلاب سواء كانت ضالة أو مملوكة لأشخاص في مناطق مختلفة من أنحاء الجمهورية، الأمر الذي دفع مجلس النواب إلى عقد جلسة خاصة داخل لجنة الإدارة المحلية لمناقشة هذه القضية منذ عدة أشهر. ووجد البعض، من بينهم جهات رسمية، أن الحل الأفضل لمعالجة المشكلة هو تسميم الحيوانات، مما أثار موجة من الانتقادات عن أوضاع حقوق الحيوان في مصر. ويقول مسؤولو الإدارة المحلية في مصر إن عمليات تسميم حيوانات الشوارع تُنفَذُ بِناءً على شكاوى بعض السكان وتتم بحضور أطباء بيطريين وباستخدام سموم معتمدة لا تُسَببُ ضرراً للبيئة. غير أن العديد من النشطاء والحقوقيين العاملين في مجال الرفق بالحيوان، يرون أن عمليات تسميم وقتل الحيوانات الضالة أمرٌ يتنافى مع القيم الإنسانية والدينية فضلاً عما تسببه من أضرار صحية وبيئية. التسميم ضد القيم الإنسانية تقول رؤى عبدالرحيم، الناشطة في مجال الرفق بالحيوان خلال حديثها لبي بي سي، إنها استطاعت بالتعاون مع مجموعة من أصدقائها في حي مدينة نصر، شرقي القاهرة، إيجاد حل لمشكلة الكلاب والقطط الضالة التي تسببت قُطعانها في أزمة كبيرة لسكان الحي خاصة في بعض المناطق النائية وخلال ساعات الليل.
هسبريس
حوادث
صورة: هسبريس
الخميس 14 أبريل 2022 - 13:15
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس، من حجز طن و953 كيلوغراما من لحوم الدواجن المخزنة في ظروف غير صحية وغير صالحة للاستهلاك. ونُفذت هذه العملية بتعاون ميداني مع السلطة المحلية ومصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، في سياق الجهود المتواصلة التي تبذلها المصالح الأمنية لمكافحة مختلف الجرائم التي تمس بالصحة العامة، وفق بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني. ومكنت إجراءات البحث التي باشرتها الشرطة القضائية في هذه القضية من توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بهذه الأفعال الإجرامية، فضلا عن حجز سيارتين للتبريد غير مرخصتين ولا تتوافر فيهما المعايير الصحية المطلوبة، فضلا عن حجز طن و953 كيلوغراما من لحوم الدواجن مخزنة في ظروف غير صحية ومهددة للصحة العامة. وقد جرى إخضاع المشتبه فيهم الثلاثة لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية. الشرطة القضائية غير الصالحة للاستهلاك لحوم الدواجن مدينة طنجة
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
أضرار كبيرة للبيئة ويقول بعض النشطاء إن سم "الاستروكين" الذي يستخدم في قتل الحيوانات الضالة قد يسبب ضررا للحيوانات الأخرى أو لأي شخص يتعامل مع الحيوان المسموم أو جثته بعد الموت، كما أن تحلل جثته يسبب أضراراً للبيئة. وخلال جلسة لمجلس النواب المصري في مايو/آيار الماضي، خصصت لمناقشة أزمة انتشار الحيوانات الضالة في مصر، قال السيد القصير وزير الزراعة المصري إن الحكومة دشنت مطلع العام الجاري مبادرة رئاسية بعنوان "مصر بلا سُعار 2030" وتهدف هذه المبادرة إلى التوسع في حملات تطعيم حيوانات الشوارع ضد مرض السُعار مع وضع علامات في أذن الحيوانات التي يتم تطعيمها للتأكيد على أنها لم تعد مصدرا للخطر أو القلق. وتهدف هذه المبادرة وفق مراقبين إلى رفع الوعي لدى المواطنين بأهمية الرفق بالحيوان وضرورة حفظ التوازن البيئي من خلال عدم قتل الحيوانات البرية ومحاولة تجميعها في بعض البيئات الآمنة التي لا تسبب ضررا للسكان المحليين. وخصصت هيئة الطب البيطري التي تتبع وزارة الزراعة خطاً هاتفياً ساخناً لتلقي الشكاوى الخاصة بالحيوانات الضالة، فضلا عن تسيير بعض الفرق الميدانية للتعامل مع الشكاوى والحالات الطارئة. المسكوت عنه في المحليات وفي دراسته الميدانية بعنوان "المسكوت عنه في المحليات" أشار النائب البرلماني السابق عبد الحميد كمال إلى وجود شبهة فساد - وفق ما يقول - في مسألة استيراد السموم وأدوات مكافحة الكلاب الضالة من أمصال وطعوم وسموم والتي يتم شراؤها بمبالغ مالية ضخمة جداً قدّرها بنحو مليار ونصف المليار جنيه مصري يتم إنفاق أغلبها على العلاجات والأمصال التي يتم استيرادها من الخارج.