استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بالنيابة، في مكتبه بالإمارة اليوم ، فضيلة رئيس المحكمة العامة بمدينة جيزان الشيخ عبدالرحمن الشماخي, وعددا من القضاة وكتاب العدل الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بمناسبة عيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج العام الحالي. كما التقى الأمير محمد بن عبدالعزيز ، فضيلة رئيس المحكمة الجزائية بجازان الشيخ عبدالرحمن الدايلي, وعددا من القضاة الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بمناسبة عيد الأضحى المبارك, ونجاح موسم حج العام الحالي. وبادل الأمير محمد بن عبدالعزيز الجميع التهنئة بعيد الأضحى المبارك, سائلاً الله عز وجل أن يعيده على الأمتين الإسلامية والعربية باليمن والخير والبركات, مؤكدا حرص القيادة الرشيدة على تقديم كافة الخدمات لضيوف بيت الله الحرام وقاصدي الحرمين الشريفين من بقاع الأرض كافة, سائلا الله تعالى التوفيق والسداد للجميع.
- «التجارة» تُشهّر بمنشأة تبيع أدوات كهربائية مغشوشة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- أمير منطقة جازان ينوه بجهود الجنود البواسل على الحد الجنوبي للحفاظ على أمن الوطن والمواطن
- سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
- البوم سلوا كؤوس الطلا • ام كلثوم • نغم العرب
- ♥♥ مصر محمد شاكر ♥♥: قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
- قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
- قصة أغنية "سلوا كؤوس الطلا" بين أحمد شوقي وأم كلثوم والسنباطي - الريادة
«التجارة» تُشهّر بمنشأة تبيع أدوات كهربائية مغشوشة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
عمر عريبي- سبق- جازان: يؤدّي أمير منطقة جازان محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وجموع المصلين صلاة عيد الفطر المبارك، بمصلى العيد بالحفائر في مدينة جيزان، ويزور عقب الصلاة رئيس المحكمة الجزائية بجازان الشيخ علي بن شيبان العامري، للمعايدة. ويستقبل "محمد بن ناصر" المهنئين بعيد الفطر المبارك من أصحاب الفضيلة المشايخ، ومديري الإدارات الحكومية، وأعضاء مجلس المنطقة، والإعلاميين، والمشايخ وأهالي مدينة جيزان وذلك في قصر الإمارة. ويقوم أمير المنطقة عقب الاستقبال بزيارة معايدة لنزلاء مركز التأهيل الشامل ودار المسنين بجازان وأطفال دار الحنان للأيتام، التابعة لجمعية الملك فهد الخيرية النسائية بجازان، فيما يستقبل ثاني أيام العيد مشايخ القبائل، والمحافظين، ورؤساء المراكز، ويشرف الحفل الخطابي المقام بهذه المناسبة بقصر الإمارة في مدينة جيزان.
أمير منطقة جازان ينوه بجهود الجنود البواسل على الحد الجنوبي للحفاظ على أمن الوطن والمواطن
شهرت وزارة التجارة بمنشأة تختص في تجارة الأدوات الكهربائية والصحية بمدينة جازان بعد صدور حكم قضائي نهائي يدين صاحبة المنشأة والعامل المسؤول من جنسية يمنية بمخالفة نظام مكافحة الغش التجاري وحيازة وعرض أفياش كهربائية غير مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة، وهو ما يعد مخالفة تستوجب العقوبة بالنظر لما تشكله من خطورة على سلامة مستخدميها. ونشرت الوزارة الحكم القضائي الصادر من المحكمة الجزائية بجازان متضمناً غرامة مالية وإغلاق المنشأة المخالفة لمدة أسبوعين، ومصادرة وإتلاف المنتجات والأدوات المضبوطة، وإبعاد المقيم عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل، والتشهير عبر نشر الحكم في صحيفتين على نفقة المخالفين. وتؤكد التجارة مواصلة ضبط مخالفات نظام مكافحة الغش التجاري واستكمال تطبيق الإجراءات النظامية ضدهم بالنظر لما يترتب عليه من غش وخداع المستهلكين، حيث ينص النظام على فرض عقوبات تصل إلى السجن ثلاث سنوات، وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال أو بهما معاً، والتشهير بالمخالفين على نفقتهم، وإبعاد العمالة المخالفة عن المملكة مع عدم السماح لهم بالعودة إليها للعمل. وتحث «التجارة» عموم المستهلكين إلى التقدم ببلاغاتهم عن المنشآت المخالفة عبر تطبيق «بلاغ تجاري» على الرابط: أو عن طريق مركز البلاغات على الرقم 1900 أو الموقع الرسمي للوزارة على الإنترنت.
2- وما أوضحه عن حاله وحال أسرته. 3- ولعدم وجود سوابق عليه. 4- ولقلة كمية من القات المضبوط بحوزته
5- واستصلاحاً لحاله. الحكم
لذا فقد حكمت بتعزيره بالسجن لمدة ثلاثين يوماً من تاريخ دخوله السجن، وجلده بخمسين جلدة علنا دفعة واحدة هذا ما حكمت به. وبعرضه على الطرفين قرر المدعى عليه القناعة، وطلب المدعي العام استئناف الحكم مكتفياً بلائحة الادعاء العام وأمرت بتنظيم القرار اللازم بموجبه ورفعه لمحكمة الاستئناف بمنطقة عسير لدراسته وإبداء ما تراه نحوه وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
كثيراً مايرتبط شعر شوقي الغزلي بالليل، ظلاماً ودجىً، ومنه يصعد التغريد. بهذه الوسيلة الفنيّة يجعل شوقي لحاسة السمع أهمية اكبر من حاسة البصر ليحقق جوّاً للسماع أفضل. يتمكن الشاعر بوسيلة الليل كذلك ربط الاصوات والاصداء باصوات وأصداء غيبيَّة مجهولة، فتأخذ بعداً غامضاً. سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. أحمد شوقي مولع بسكونية الحركة، ورأينا كيف يسكّن حركة الطير بحصارها بالظلام. من السهولة إذن أن يجعل مغنيه او مغنيته بديلاً عن الطير. بكلمات أخرى يجعله طيراً أو أشبه شئ به. قال شوقي في رثاء سيد درويش: يملأ الأسحار تغريداً إذا ***** صرفَ الطيرَ إلى الأيكِ العشاءْ ربما استلهم ظلماء الدجى **** وأتى الكوكب فاستوحى الضياءْ ورمى أُذنيه في ناحيةٍ ******* يخلس الاصوات خلس الببغاءْ فتلقّى فيهما ما راعه ********من خفيِّ الهمس أو جهر النداءْ على الرغم مما تعتري الأبيات أعلاه من تأليف غير محكم، وعبارة غير متواشجة إلاّ أنّ ما يعنينا هو ارتباط الاستلهام بالظلام، والإصغاء لأصوات مجهولة. القصيدة أعلاه رثائية، إلاّ أن صوراً شبيهة بتلك ظهرت في قصيدة " سلوا كؤوس الطلا " التي " نظمت خصيصاً لأُمّ كلثوم ". يقول محمد صبري في كتابه " الشوقيات المجهولة ـ الجزء الثاني ـ " في مقدمته لهذه القصيدة ( ص302):" كان شوقي يقدِّر أمّ كلثوم لأنها أديبة تفهم ما تغنّي، وهي تحفظ القرآن، ولا تشرب الخمر.
سلوا كوؤس الطلى - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
02/10/2007, 16h56
فقيد المنتدى
رقم العضوية:22891
تاريخ التسجيل: avril 2007
الجنسية: تونسية
الإقامة: تونس
المشاركات: 1, 637
سلوا كوؤس الطلى
أم كلثوم
سلوا كؤوس الطلى وهي التي ينتظرها الجميع. لكن للأسف فالكوبليه الأخير منقوص
03/10/2007, 14h34
مشرف
رقم العضوية:51
تاريخ التسجيل: novembre 2005
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 76
المشاركات: 685
رد: أندر:سلوا كؤوس الطلى أم كلثوم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امحمد شعبان
أم كلثوم سلوا كؤوس الطلى
وهي التي ينتظرها الجميع. لكن للأسف فالكوبليه الأخير منقوص
هو اول تسجيل حى لحفلات ام كلثوم قاطبه وكان يوم 6 مايو 1936 والتسجيل تم على عده اسطوانات خام وللأسف الأسطوانه الأخيره التى تحمل الكوبليه الأخير مفقوده وايجادها يعد من المستحيلات.
البوم سلوا كؤوس الطلا • ام كلثوم • نغم العرب
تصورت أم كلثوم أن أمير الشعراء أراد أن يكافئها مكافأة مادية لقاء غنائها في الليلة الماضية أمامه، لكنها اكتشفت أن المظروف يضم قصيدة مكتوبة عنها واسمها مكتوب في آخر بيت من أبياتها، وظلت القصيدة في طي النسيان منذ ذلك اليوم. رامي ينقذ أغنية شوقي
وبعد رحيل شوقي بسنوات عهدت أم كلثوم بالقصيدة إلى الموسيقار رياض السنباطي الذي أعجب بكلمات القصيدة، وعهدت ام كلثوم إلى صديقها الشاعر أحمد رامى لتغيير نهاية قصيدة شوقى وحذف اسمها في البيت الذي يقول: يا أم كلثوم أيام الصبا ذهبت، إلى يا جارة الأيك أيام الهوى ذهبت. كلمات سلوا كؤوس الطلا
وقامت أم كلثوم بغناء القصيدة في مثل هذا اليوم 7 نوفمبر 1944 على مسرح الاوبرا الملكية، وتقول كلماتها:
سلوا كؤوس الطلا هل لامست فاها …….. واستخبروا الراح هل مست ثناياها باتت على الروض تسقيني بصافية………. لا للسلاف ولا للورد رياها ما ضر لو جعلت كأسي مراشفها…………. قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء. ولو سقتني بصاف من حمياها هيفاء كالبان يلتف النسيم بها……………. وينثنى فيه تحت الوشى عطفاها حديثها السحر إلا أنه نغم………………….. جرت على فم داود فغناها حمامةُ الأيك من بالشجو طارحها…….. ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها ألقت إلى الليل جيدا نافرا ورمت…….. إليه أذنا وحارت فيه عيناها وعادها الشوق للأَحباب فانبعثت…….
♥♥ مصر محمد شاكر ♥♥: قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
الأولى أن الشاعر جعل المشهد وكأنّه كورس أو مهرجان. الثانية أن الشاعر حين يتكلم فيما بعد بصيغة المفرد ستكون له ميزة آستثنائية. كلمتا: لامست ومسّتْ تنمّان عن عفة شرب الخمر. إلاّ أنهما من ناحية شعرية مختلفتان. فالألف في لامست تدلّ على ارتفاع وهو ما يتناسب مع رفع الكأس إلى الفم، بينما مسّت تدلّ على انتشار تخديري ، " واستخبروا الراح هل مسَّت ثناياها " ، حركة الجسد هي الاخرى تتأود وكأنْ من فعل الثمل. توحي حركة الثنايا على تموّج، يوحي هو بدوره، بليونة غصن. استعمل شوقي حاسة اللمس " لامس ومسَّ" بنعومة ريش ، وهو بداية الخدر. ثم ألا توحي " فاها " بأنفاس عطرة فائحة و " ثناياها " بهفيف أغصان طرية؟ يبدو أنّ شوقي هنا جعل فتاته شجرة، ليناً وغضارة وعطراً وتأوّدا. القافية التي اختارها الشاعر وهي: " آها " تؤدي ثلاثة أغراض في آن واحد:النسائم المهفهفة في الاغصان، وما أرقّّ، وتأوّهات الشاعر وما أحرّ، وأنفاسها، وما أعطرَ وأطيب. من ناحية أخرى، ربما يذكّر تكرّر السينات في البيت، ببيت المتنبي: ياساقييَّ أخَمرٌ في كؤوسكما *** أم في كؤوسكما همٌّ وتسهيدُ حينما طال انتظار شوقي ولم يسمع جواباً، راح يعزّي نفسه باستذكار ما حدث: باتت على الروض تسقيني بصافيةٍ *** لا للسلاف ولا للورد ريّاها ما ضرَّ لو جعلت كأسي مراشفها ***ولو سقتني بصافٍ من حميّاها رغم ان راوية القصيدة اكثر صحواً في البيت الثاني إلاّ أنه حائر بما سقته من خمرٍ لا ينتمي إلى الخمر بمفعوله ولا إلى الورد برائحته.
قراءة في قصيدة ( سلو كؤوس الطِلا ) لأمير الشعراء
يتراوح غناؤها بين البكاء والهتاف وهما أقصى مأساة إذا اجتمعا ولاسيما في الليل. وكنوع من المواساة لحمامة الايك يختتم شوقي قصيدته:
ياجارةَ الأيك أيّامُ الهوى ذهبتْ *** كالحلم آهاً لأيّام الهوى آها
حقق شوقي في هذا البيت عدة أغراض فنيَّة ، ففي " ياجارة الايك " أصبحت الحمامة أو ما ترمز إليه بعيدة من حيث سكنها، لا سيّما وهو يسمعها ولا يراها. فإذا صحَّ هذا الافتراض يكون حرف النداء " يا " مؤكداً
لذلك ، بالاضافة فإن الذكريات التي كانت في يوم ما واقعية معاشة أصبحت
كالحلم ، وحين يقول الشاعر " آهاً لأيام الهوى آها " يكون قد انتقلت اليه عدوى الغناء، فأصبح هو المغنّي الملذوع. هكذا تصبح القصيدة جوقة من الأصوات: ناي داود وحنجرة
شاعر، وحفيف نسيم في غصون وحفيفه في ثياب فتاة، وهديل حمامة. ربما هذا ما
يُعنى بالهارمونية في العمل الفني. يبدو أنّ مأساة أحمد شوقي اكبر من مأساة الشاعر الإنكليزي جون ملتون، في فردوسه المفقود. مأساة ملتون سماوية ، أمّا شوقي فكان يعاني من انفراط
الأيام، انفراط الزمن، من بين يديه، فهو في قلق دنيوي دائم، والأنكى لا
مفرّ منه.
قصة أغنية &Quot;سلوا كؤوس الطلا&Quot; بين أحمد شوقي وأم كلثوم والسنباطي - الريادة
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها يا جارة الأيك أيام الهوى ذهبت………كالحلم آها لأيام الهوى آها
للجمع في هذه القصيدة: مثل: سلوا واستخبروا، وكذلك كؤوس وثنايها أهميّتان فنيّتان. الأولى أن الشاعر جعل المشهد وكأنّه كورس أو مهرجان. الثانية أن الشاعر حين يتكلم فيما بعد بصيغة المفرد ستكون له ميزة آستثنائية. كلمتا: لامست ومسّتْ تنمّان عن عفة شرب الخمر. إلاّ أنهما من ناحية شعرية مختلفتان. فالألف في لامست تدلّ على ارتفاع وهو ما يتناسب مع رفع الكأس إلى الفم، بينما مسّت تدلّ على انتشار تخديري ، " واستخبروا الراح هل مسَّت ثناياها " ، حركة الجسد هي الاخرى تتأود وكأنْ من فعل الثمل. توحي حركة الثنايا على تموّج، يوحي هو بدوره، بليونة غصن. استعمل شوقي حاسة اللمس " لامس ومسَّ" بنعومة ريش ، وهو بداية الخدر. ثم ألا توحي " فاها " بأنفاس عطرة فائحة و " ثناياها " بهفيف أغصان طرية؟
يبدو أنّ شوقي هنا جعل فتاته شجرة، ليناً وغضارة وعطراً وتأوّدا. القافية التي اختارها الشاعر وهي: " آها " تؤدي ثلاثة أغراض في آن واحد:النسائم المهفهفة في الاغصان، وما أرقّّ، وتأوّهات الشاعر وما أحرّ، وأنفاسها، وما أعطرَ وأطيب. من ناحية أخرى، ربما يذكّر تكرّر السينات في البيت، ببيت المتنبي:
ياساقييَّ أخَمرٌ في كؤوسكما *** أم في كؤوسكما همٌّ وتسهيدُ
حينما طال انتظار شوقي ولم يسمع جواباً، راح يعزّي نفسه باستذكار ما حدث:
باتت على الروض تسقيني بصافيةٍ *** لا للسلاف ولا للورد ريّاها
ما ضرَّ لو جعلت كأسي مراشفها ***ولو سقتني بصافٍ من حميّاها
رغم ان راوية القصيدة اكثر صحواً في البيت الثاني إلاّ
أنه حائر بما سقته من خمرٍ لا ينتمي إلى الخمر بمفعوله ولا إلى الورد
برائحته.