الشيخ حبيب الصعيليك - فتح مكة - مرض الإمام علي - الجزء 1 - YouTube
- رحم الله شيخ حبيب الصعيليك
- التعاونية تامين الاخطاء الطبية للقوات المسلحة
رحم الله شيخ حبيب الصعيليك
رحم الله شيخ حبيب الصعيليك.
Saudi Arabia /
as-Sarqiyah /
al-Jubayl /
قرية الجبيل بالاحساء
World
/ Saudi Arabia
/ as-Sarqiyah
/ al-Jubayl, 1 کلم من المركز (الجبيل)
Waareld / البحرين
إضافة صوره
واخوه طاهر الصعيليك
المدن القريبة:
الإحداثيات: 25°24'26"N 49°39'39"E
Add comment for this object
تعليقك:
كشفت شركة التعاونية للتأمين عن تضاعف حجم أعمال تأمين أخطاء المهن الطبية بنحو خمس مرات من 2005 إلى 2009 وبمتوسط معدل نمو سنوي يزيد على 100 في المائة، وذلك بعد تطبيق نظام مزاولة المهن الصحية الإلزامي. #2#
وأوضح فهد عبد الرحمن الحصني نائب الرئيس التنفيذي للممتلكات والحوادث، أن هذا النمو المتميز جاء نتيجة ارتفاع مستوى الوعي التأميني بين القطاعات الصحية، وزيادة عدد اللجان الشرعية التي تنظر في شكاوى الأخطاء الطبية مع تفعيل نشاطها، فضلاً عن الدور المتميز الذي قامت به الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في وضع آليات تطبيق نظام مزاولة المهن الصحية الصادر عن مجلس الوزراء في الخامس من كانون الأول (ديسمبر) 2005، الذي نص في مادته الـ 41 على أن يكون الاشتراك في التأمين التعاوني ضد الأخطاء المهنية الطبية إلزامياً على جميع الأطباء وأطباء الأسنان العاملين في المؤسسات الصحية العامة والخاصة. وقال: «إن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تربط التغطية التأمينية ضد الأخطاء الطبية بشروط الترخيص أو تجديد الترخيص». التعاونية تامين الاخطاء الطبية بحائل. وأضاف قائلا: «إن الجراحين وأطباء النساء والولادة والتخدير يشكلون النسبة الأكبر من الفئات الصحية المؤمن عليها بوثيقة أخطاء المهن الطبية حيث تزيد نسبتهم على 30 في المائة من إجمالي المؤمن عليها بينما يشكل باقي التخصصات الصحية أقل من 70 في المائة».
التعاونية تامين الاخطاء الطبية للقوات المسلحة
كشفت شركة التعاونية للتأمين عن تضاعف حجم أعمال تأمين أخطاء المهن الطبية بنحو خمس مرات من 2005 إلى 2009 وبمتوسط معدل نمو سنوي يزيد على 100 في المائة، وذلك بعد تطبيق نظام مزاولة المهن الصحية الإلزامي. وأوضح فهد عبد الرحمن الحصني نائب الرئيس التنفيذي للممتلكات والحوادث، أن هذا النمو المتميز جاء نتيجة ارتفاع مستوى الوعي التأميني بين القطاعات الصحية، وزيادة عدد اللجان الشرعية التي تنظر في شكاوى الأخطاء الطبية مع تفعيل نشاطها، فضلاً عن الدور المتميز الذي قامت به الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في وضع آليات تطبيق نظام مزاولة المهن الصحية الصادر عن مجلس الوزراء في الخامس من كانون الأول (ديسمبر) 2005، الذي نص في مادته الـ 41 على أن يكون الاشتراك في التأمين التعاوني ضد الأخطاء المهنية الطبية إلزامياً على جميع الأطباء وأطباء الأسنان العاملين في المؤسسات الصحية العامة والخاصة. وقال: «إن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تربط التغطية التأمينية ضد الأخطاء الطبية بشروط الترخيص أو تجديد الترخيص». المنتجات | الأفراد | التعاونية للتأمين. وأضاف قائلا: «إن الجراحين وأطباء النساء والولادة والتخدير يشكلون النسبة الأكبر من الفئات الصحية المؤمن عليها بوثيقة أخطاء المهن الطبية حيث تزيد نسبتهم على 30 في المائة من إجمالي المؤمن عليها بينما يشكل باقي التخصصات الصحية أقل من 70 في المائة».
ويوفر التأمين ضد أخطاء المهن الطبية آلية مالية مناسبة لتعويض المتضررين من الأخطاء الطبية بمبلغ يصل في بعض الحالات لأكثر من 1, 000, 000 ريال. وقال الحصني إن التأمين ضد أخطاء المهن الطبية يساهم في تسهيل وسرعة البت في القضايا المرتبطة بالأخطاء الطبية، مشيراً إلى أن التأخير في هذا النوع من القضايا ينعكس بشكل سلبي على كل من المريض والطبيب. وكثرت الأخطاء الطبية في السعودية في السنوات الأخيرة بصورة جعلت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تعترض عليها. تعويضات تأمين الأخطاء الطبية | الأفراد | التعاونية للتأمين. وتحمي وزارة الصحة الأطباء في السعودية من خلال عدم التشهير بهم في وسائل الإعلام في حالة ارتكابهم لأخطاء طبية. وينتقد الأطباء السعوديون وسائل الإعلام المحلية ويتهمونها بالتشهير بهم ووضعهم تحت ضغوط نفسية يومية كبيرة، مطالبين الجهات الصحية بحمايتهم من تعرض وسائل الاعلام لهم، وعدم الاستعجال في نشر القضايا المرفوعة ضدهم قبل التثبت وصدور الأحكام المدينة لهم. ومن الأسباب التي ساعدت على إهمال الأطباء هو ضعف النظام القانوني الذي يحاسب الأطباء على أخطائهم الطبية. إذ قال عمر الخولي أستاذ القانون في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة في تصريحات صحافية "للشرق الأوسط" تم نشرها العام الماضي، أن اللائحة التنفيذية لمزاولة مهنة الطب البشري وطب الأسنان، التي يتم التقاضي بموجبها أمام اللجان المعنية ودواوين القضاء، هي لائحة مليئة بالثغرات القانونية التي تساهم في ضياع الحق العام والخاص في كثير من القضايا.