التخطي إلى المحتوى
هذا كلام يريح النفس ويبعث الراحة في القلوب مكتوب، من أجمل ما يُمكن أن يجعل قلبك مطمئن اليوم نضع كلام ديني يريح القلب والبال والفكر ويزيل الهم والغم. يُمكنك نشر كلام يريح القلب مع الأصدقاء على مواقع التواصل الخاصة بك كي تريح القلوب من حولك، الجميع يُحب هذا النوع من الكلام لأن الدنيا ضاقت على الجميع ولأنها يوم لك ويوم عليك، لذى يبعث في النفس الراحة واقرأ كلام ديني يريح القلب وشارك من حولك ستجد الجميع يتفاعل معك لأنك غرست التفاؤل والثقة بالله في نفوسهم. كلام ديني يريح القلب
هذا أجمل كلام ديني يريح القلب ويبعث في القلب السعادة والتفاؤل بالله ومع الله تعالى، شارك الآن من حولك كلام يريح النفس والقلب والبال من أجمل الكلمات. من مصادر السعادة والراحة النفسية أن يجعل المسلم له وردا يوميا من القرآن لا يتركه مهما كثرة مشاغله. رُغم ازدحام الحياة، وضياعك بين الحشود، وفراغ قلبك إلا أن الله جل جلاله يراك، ويسمعك، ويعلم ما في نفسك، فممّ تقلق. لا تيأس من روح الله، و لا تقنط من رحمة الله، و لا تنس عون الله، فإن المعونة تنزل على قدر المؤونة. نور الله واصل ،حتى في ظُلمة بطن الحوت كانت "لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنت من الظالمين" نورا ومُنقذا.
كلام يريح القلب الشعراوي
من أجمل دروس النابلسي.. كلام يريح القلب - YouTube
كلام يريح القلب والنفس
لا تنتظر المكافئآت من الاخرين ، عندما تفعل شيء ايجابي او تنجز مهمة ما..
أفضل المكافئات ان تحتفل بعملك وتشعر بالشكر والامتنان لله ،،
ثم تكافي نفسك بشيء تحبه! ذلك يغذي قيمة الاستحقاق بداخلك ، فتتيسر امورك..
عمق معنى السلام النفسي هو الشعور بأن للحياة رباً حكيماً خبيراً هو السلام ومنه السلام وجنته دار السلام. خلق مشاعر الامتنان لما تحبه، يقويه ويزيده في حياتك..
وخلق مشاعر الامتنان لما لا تحبه، يُبعده أو يجعله غير مؤثر على حياتك ، وهو مستوى مُتقدم من تزكية النفس..
سيّر طاقة اللطافة فور الإحساس بالإعاقة في سريان حياتك! تعامل مع المواقف بلطف وقبول. الاعتماد على الأدعية الموروثة والمتناقلة بلا وعي في الغالب يضعف صلتك بالخالق! انتبه ، تحقق من الكلمات وطاقتها وما تعنيه من شعور! انتبه! الدعاء ليس مجرد كلمات فقط. بل كذلك شعور إيجابي ، بهجة بالتواصل مع الخالق. خيال جميل ، نية صادقة ،
الدعاء هو العبادة كما قال النبي! يقصد جوهرها، العبادة ليس مجرد كلمات …
أنت ضيف على هذه الحياة.. وابنائك ضيوف عندك..
فلا تجبرهم على خيارات لا يرغبوها..
فقط وفر لهم كما توفر لضيوفك ، الامان المادي والمعنوي والحب والنصيحة عند الحاجة.
قد تكون أنت قاتل وضحيتك تمشي أمامك، وتظن أنها بخير ولا يوجد شُبهات جنائية حول ذلك، ولكن هي مُحطمة جدًا لا ترى الجمال ولا ترى الألوان، ولا تُشاهد أي من حولها
"الكلمة رُصاصة" فكّر جيدًا
ما وقع مرارتها؟
ماذا لو كانت عليك تلك الكلمة؟
هل تعرضت لكلمة جارحة!
قوله تعالى: ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) أي لا تكلفنا من الأعمال ما لا نطيقه وقيل هو حديث النفس والوسوسة حكي عن مكحول أنه قال: هو الغلمة قيل الغلمة شدة الشهوة وعن إبراهيم قال: هو الحب وعن محمد بن عبد الوهاب قال: العشق وقال ابن جريج: هو مسخ القردة والخنازير وقيل هو شماتة الأعداء وقيل: هو الفرقة والقطيعة نعوذ بالله منها. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - الآية 194. قوله تعالى: ( واعف عنا) أي تجاوز وامح عنا ذنوبنا ( واغفر لنا) استر علينا ذنوبنا ولا تفضحنا ( وارحمنا) فإننا لا ننال العمل إلا بطاعتك ولا نترك معصيتك إلا برحمتك ( أنت مولانا) ناصرنا وحافظنا وولينا ( فانصرنا على القوم الكافرين). روى سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل ( غفرانك ربنا) قال الله تعالى " قد غفرت لكم " وفي قوله لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا قال: " لا أوآخذكم ( ربنا ولا تحمل علينا إصرا) قال: " لا أحمل عليكم إصرا ( ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به) قال: " لا أحملكم ( واعف عنا) إلى آخره قال " قد عفوت عنكم وغفرت لكم ورحمتكم ونصرتكم على القوم الكافرين ". وكان معاذ بن جبل إذا ختم سورة البقرة قال: آمين.
ربنا لا تحملنا مالا طاقة لنا
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا بهِ. بصوت جميل لا يوصف - YouTube
ربنا لا تحملنا مالا طاقه
ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين - YouTube
ربنا لا تحملنا ما لا
ربنا لاتحملنا | محمد بوجبارة | 1443هـ - YouTube
ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا
(51) يدل على صحة ذلك آخر الآية الأخرى، وهو قوله: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا الآيات بعدها. وليس ذلك مما ذهب إليه الذين حكيت قولهم في شيء. وذلك أنه غير موجود في كلام العرب أن يقال: " افعل بنا يا رب كذا وكذا " ، بمعنى: " لتفعل بنا كذا وكذا ". (52) ولو جاز ذلك، لجاز أن يقول القائل لآخر (53): " أقبل إليّ وكلمني" ، بمعنى: " أقبل إليّ لتكلمني" ، وذلك غير موجود في الكلام ولا معروف جوازه. ربنا لاتحملنا | محمد بوجبارة | 1443هـ - YouTube. وكذلك أيضًا غير معروف في الكلام: "آتنا ما وعدتنا " ، بمعنى: " اجعلنا ممن آتيته ذلك ". وإن كان كل من أعطى شيئًا سنيًّا، فقد صُيِّر نظيرًا لمن كان مثله في المعنى الذي أعطيه. ولكن ليس الظاهر من معنى الكلام ذلك، وإن كان قد يؤول معناه إليه. (54) * * * قال أبو جعفر: فتأويل الكلام إذًا: ربنا أعطنا ما وعدتنا على ألسن رسلك: أنك تُعلي كلمتك كلمةَ الحق، بتأييدنا على من كفر بك وحادَّك وعبد غيرك (55) = وعجَل لنا ذلك، فإنا قد علمنا أنك لا تخلف ميعادك- ولا تخزنا يوم القيامة فتفضحنا بذنوبنا التي سلفت منا، ولكن كفِّرها عنا واغفرها لنا.
ربنا لا تحملنا ما لا طاقة
والصواب الذي لا شك فيه هو ما أثبته ، لأن هذا رد من أبي جعفر على أصحاب القول الأول الذين قالوا إنها بمعنى: "لتؤتينا ما وعدتنا" في تفسير "وآتنا ما وعدتنا" ، ولأنه مثل بعد بقوله: "أقبل إلي وكلمني" ، أنه غير موجود بمعنى "أقبل إلي لتكلمني". (53) في المخطوطة والمطبوعة: "أن يقول القائل الآخر" وهو خطأ لا شك فيه. (54) وهذا رد على أصحاب القول الثاني من الأقوال الثلاثة التي ذكرها قبل. ربنا لا تحملنا ما لا طاقة. وهم الذين قالوا إن قوله: "وآتنا ما وعدتنا" ، على معنى المسألة والدعاء لله بإن يجعلهم ممن آتاهم ما وعدهم. (55) في المخطوطة: "بأيدينا على من كفر بك" ، وأرجح ما جاء في المطبوعة.
قالوا: ولو كان القوم إنما سألوا ربهم أن يؤتيهم ما وعد الأبرار، لكانوا قد زكَّوْا أنفسهم، وشهدوا لها أنها ممن قد استوجب كرامة الله وثوابه. قالوا. وليس ذلك صفة أهل الفضل من المؤمنين. * * * وقال آخرون: بل قالوا هذا القول على وجه المسألة، والرغبة منهم إلى الله أن يؤتيهم ما وعدهم من النصر على أعدائهم من أهل الكفر، والظفر بهم، وإعلاء كلمة الحق على الباطل، فيعجل ذلك لهم. ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين - YouTube. قالوا: ومحال أن يكون القوم= مع وصف الله إياهم بما وصفهم به، كانوا على غير يقين من أن الله لا يخلف الميعاد، فيرغبوا إلى الله جل ثناؤه في ذلك، ولكنهم كانوا وُعدوا النصرَ، ولم يوقَّت لهم في تعجيل ذلك لهم، لما في تعجَله من سرور الظفر ورَاحة الجسد. * * * قال أبو جعفر: والذي هو أولى الأقوال بالصواب في ذلك عندي، أن هذه الصفة، صفة من هاجر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من وطنه وداره، مفارقًا لأهل الشرك بالله إلى الله ورسوله، وغيرهم من تُبّاع رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين رغبوا إلى الله في تعجيل نصرتهم على أعداء الله وأعدائهم، فقالوا: ربنا آتنا ما وعدتنا من نُصرتك عليهم عاجلا فإنك لا تخلف الميعاد، ولكن لا صبر لنا على أناتك وحلمك عنهم، فعجل [لهم] خزيهم، ولنا الظفر عليهم.