ويكون من الرجل في مسجد جماعة: وهو ما له إمام ومؤذن، أُديت فيه الصلوات الخمس أو لا، ومن المرأة: في مسجد بيتها؛ وهو محل عينته للصلاة، ويكره في المسجد، ولا يصح في غير موضع صلاتها من بيتها". وقال المالكية: "هو لزوم مسلم مميز مسجدًا مباحًا لكل الناس، بصوم، كافًا عن الجماع ومقدماته، يومًا وليلة فأكثر، للعبادة، بنية. فلا يصح من كافر، ولا من غير مميز، ولا في مسجد البيت المحجور عن الناس، ولا بغير صوم، أي صوم كان: فرض أو نفل، من رمضان أو غيره، ويبطل بالجماع ومقدماته ليلًا أو نهارًا، وأقله يوم وليلة ولا حدَّ لأكثره، بقصد العبادة بنية، إذ هو عبادة، وكل عبادة تفتقر للنية". تعريف الاعتكاف وبيان المقصود منه. وعبارة الشافعية: "هو اللبث في المسجد من شخص مخصوص بنية". وعبارة الحنابلة: "هو لزوم المسجد لطاعة الله، على صفة مخصوصة، من مسلم عاقل ولو مميزًا، طاهر مما يوجب غسلًا، وأقله ساعة، فلا يصح من كافر ولو مرتدًا، ولا من مجنون ولا طفل، لعدم النية، ولا من جنب ونحوه ولو متوضئًا، ولا يكفي العبور، وإنما أقله لحظة". 2- وأدلة مشروعيته: الأدلة على مشروعيته من الكتاب والسنة والإجماع: فمن الكتاب: قوله تعالى: { وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ}، ومثله قوله تعالى: { أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ} [البقرة من الآية:125] فالإضافة في الآية الأولى إلى المساجد المختصة بالقربات، وترك الوطء المباح لأجله، دليل على أنه قربة.
- تعريف الاعتكاف وبيان المقصود منه
- ما هو الاعتكاف وما حكمه - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- (1) تعريف الاعتكاف ومشروعيته - الخلاصة في أحكام الاعتكاف - عبد السلام حمود غالب الأنسي - طريق الإسلام
- فضل الاعتكاف | المرسال
- ما هو حديث نزع البركة من ثلاث وما درجة صحته - أجيب
- لماذا فقدنا البركة؟
- ،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء
تعريف الاعتكاف وبيان المقصود منه
2- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اعتكَفَ معه بعضُ نسائِه، وهي مستحاضةٌ ترى الدَّمَ، فربَّما وضعت الطَّستَ تحتها من الدَّمِ... )) رواه البخاري (309). انظر أيضا:
الفصل الأول: تعريف الاعتكاف، وغاياته. الفصل الثالث: ما يُشتَرَطُ وما لا يشتَرَطُ لصحَّةِ الاعتكافِ. الفصل الرابع: ما يُفسِدُ الاعتكافَ وما لا يُفسِدُه. الفصل الخامس: نَذْرُ الاعتكافِ.
ما هو الاعتكاف وما حكمه - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
وإن نذر أن يعتكف في أحد المساجد الثلاثة (المسجد الحرام ومسجد المدينة والأقصى) تعيَّن، ولزمه أن يعتكف فيه، لما روى عمر رضي الله عنه، قال: قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إني نذرت أن أعتكف ليلة في المسجد الحرام، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: « أوفِ بنذرك » (رواه البخاري)، ويقوم المسجد الحرام مقامهما لمزيد فضله عليهما وتعلق النسك به، ولا عكس، فلا يقومان مقام المسجد الحرام؛ لأنهما دونه في الفضل، ويقوم مسجد المدينة مقام الأقصى؛ لأنه أفضل منه، ولا عكس، لأنه دونه في الفضل". والخلاصة: إن المالكية والشافعية يُجيزون الاعتكاف في أي مسجد، والحنفية والحنابلة يشترطون كونه في المسجد الجامع، ولا يجوز عند الجمهور الاعتكاف في مسجد البيوت، ويجوز ذلك للمرأة عند الحنفية. انتهى المبحث الأول.. ــــــــــــــــــــــــــــ المراجع: - (الموسوعة الفقهية). فضل الاعتكاف | المرسال. - (الفقه الإسلامي). - (الأدلة: للزحيلي دون تصرُّف إلا في الترتيب والترقيم أحيانًا).
(1) تعريف الاعتكاف ومشروعيته - الخلاصة في أحكام الاعتكاف - عبد السلام حمود غالب الأنسي - طريق الإسلام
وقال ابنُ عبدِ البَرِّ: (وأجمع علماءُ المسلمين على أنَّ الاعتكافَ ليس بواجبٍ، وأنَّ فاعِلَه محمودٌ عليه مأجورٌ فيه) ((التمهيد)) (23/52). قال النووي: (.. فالاعتكافُ سنَّةٌ بالإجماع ولا يجِبُ إلَّا بالنَّذرِ، بالإجماع) ((المجموع)) (6/475). (1) تعريف الاعتكاف ومشروعيته - الخلاصة في أحكام الاعتكاف - عبد السلام حمود غالب الأنسي - طريق الإسلام. وينظر: ((الإعلام بفوائد عمدة الأحكام)) لابن الملقن (5/428)، ((فتح الباري)) لابن حجر (4/271). الأدِلَّة منَ السُّنَّة: 1- عن أبي سعيدٍ الخدري رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((إنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اعتكفَ العَشرَ الأُوَلَ من رمضانَ، ثم اعتكف العَشرَ الأوسطَ في قبَّةٍ تركيَّةٍ على سُدَّتِها حَصيرٌ.. ثم أطلَعَ رأسَه فكَلَّمَ الناس، فدَنَوا منه، فقال: إنِّي اعتكفْتُ العَشرَ الأُوَلَ، ألتمِسُ هذه الليلةَ، ثم اعتكفتُ العَشرَ الأوسطَ، ثم أتيتُ، فقيل لي: إنَّها في العَشرِ الأواخِرِ، فمن أحَبَّ منكم أن يعتكِفَ، فليعتكِفْ، فاعتكَفَ النَّاسُ معه)) رواه مسلم (1167). وجه الدلالة: أنَّ اعتكافَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدلُّ على السُّنيَّةِ، وتعليقُه الاعتكافَ على من أحَبَّ ذلك يدلُّ على عدمِ الوُجوبِ قال ابنُ قدامة: (ومما يدلُّ على أنَّه سنةٌ, فِعلُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومداومَتُه عليه, تقربًا إلى الله تعالى, وطلبًا لثوابه, واعتكافُ أزواجه معه وبعده, ويدلُّ على أنَّه غير واجبٍ أنَّ أصحابه لم يعتكفوا, ولا أمَرَهم النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم به، إلا من أرادَه) ((المغني)) (3/186).
فضل الاعتكاف | المرسال
المبحث الأول: تعريف الاعتكاف الاعتكافُ لغةً: الإقبالُ على الشَّيْءِ والاحتباسُ فِيهِ؛ مِنْ: عَكَفَ على الشَّيءِ: أي إذا أقبَلَ عليه مواظبًا لا يَصرِفُ عنه وجهَه، ومنه قيلَ لِمَن لازَمَ المسجِدَ، وأقامَ على العبادَةِ فيه: عاكفٌ ومعتَكِفٌ. ((لسان العرب)) لابن منظور (9/ 255)، وانظر ((المصباح المنير)) للفيومي (2/ 424). الاعتكافُ اصطلاحًا: هو الإقامةُ في المسجِدِ بِنِيَّةِ التقرُّبِ إلى الله عَزَّ وجلَّ، ليلًا كان أو نهارًا قال ابنُ حزم: (هو الإقامةُ في المسجد بنيَّةِ التقرُّبِ إلى الله عز وجل ساعةً فما فوقها ليلًا أو نهارا) ((المحلى)) (5/179). وقال ابنُ قدامة: (وهو في الشرع: الإقامةُ في المسجد على صفةٍ نذكُرُها، وهو قُربةٌ وطاعة) ((المغني)) (3/186). وقال ابنُ دقيق: (وفي الشرع: لزومُ المسجِدِ على وجهٍ مخصوصٍ) ((إحكام الأحكام)) (1/292). وقال ابنُ تيمية: (وأَخَصُّ البقاعِ بذكْرِ اسمِه سبحانه والعبادةِ له: بيوتُه المبنيَّةُ لذلك؛ فلذلك كان الاعتكافُ لُزومَ المسجِدِ لطاعةِ الله، ولو قيل: لعبادةِ الله فيه، كان أحسَنَ) ((كتاب الصيام من شرح العمدة)) (2/707-708). وقال ابنُ باز: (والمقصودُ من ذلك هو التفرُّغُ للعبادة والخَلوةُ بالله لذلك، وهذه هي الخَلوةُ الشَّرعية) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (15/438).
ثم قال: إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم؛ فخشيت أن يقذف في قلوبكما شرا ". وفيما رواه البخاري ومسلم عن عائشة (رضي الله عنها) أن الرسول ( صلى الله عليه وسلم) كان وهو معتكف في المسجد يناولها رأسه من خلل الحجرة لتغسله ". كما يباح الخروج للحاجة التي لابد منها: كالغائط، والحيض، والبول، والطعام، والشراب إذا لم يوجد من يأتي به إليه، كما يخرج للغسل من الجنابة إذا احتلم ـ مثلا ـ وليطهر ثوبه أو بدنه من النجاسة، كما يخرج ليصلي الجمعة، ويحضر الجنازة، ويعود المرضى، ولكن لا يجلس معهم، وله أن يأكل ويشرب في المسجد وأن ينام مع المحافظة على النظافة والآداب، وله أن يعقد العقود، ويفعل ما يشاء من المباحات. مبطلات الأعتكاف: والذي يبطل الاعتكاف هو: الخروج من المسجد لغير حاجة، وكذلك ذهاب عقله بجنون أو سكر، ومثله: الحيض والنفاس للمرأة، كما يبطله الوطء لقوله ـ تعالى: { ولا تباشروهن وأنت عاكفون في المساجد}. لأن المكث في المسجد للجنب حرام، ويبطله أيضا الردة لمنافاتها للعبادة.
عندما نُزِعت البركةُ منَّا تحوَّلت النِّعمُ إلى نِقم، وأسبابُ الراحة والسعادة إلى شقاءٍ ومتاعب، وأصبحْنا نجري وراءَ الدنيا، ونحن كالذي يشربُ من البحر؛ كلَّما زاد شُربًا، زاد عطشًا، فكيف المخرج من ذلك؟ هذا داء، فما هو الدواء؟ ما السبيل إلى حصول البركةِ؟ ماذا نعمل حتى تحصلَ لنا البركة، ونسعد بما يُعطينا الله من مال ونِعم، أو غيرها من الآلاء؟ هناك أسباب كثيرةٌ، أسباب عامَّة، وأسباب خاصَّة: أمَّا الأسباب العامَّة، فمنها تقوى الله - جلَّ في علاه - الذي نُوصي به في بداية كلِّ جُمُعة، تقوى الله والبُعْد عن المعاصي. اسمعْ يا عبد الله، اسمع إلى قولِ ربِّك وباريك؛ يقول الله عزَّ وجلَّ: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الأعراف: 96]، وقال الله جلَّ في علاه: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى: 30]، فقِلَّة البركة مصيبةٌ، سببُها أفعالنا، وسببُها معاصينا، فلا بدَّ أن نَنتبهَ لذلك. ومِن الأسباب العامَّة لحصول البركة يا عباد الله: الدعاء، فبالدُّعاء تُستجلَبُ البركة، أن تسألَ الله يا عبدَ الله، أن تَسألَ الله أن يُبارِكَ لك فيما أعطاك، وانظروا كيف يُعلِّمنا ربُّنا جلَّ وعلاَ سؤالَ البركةِ منه سبحانه في قصة نوح؛ قال تعالى حكايةً عن نوح: {وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ} [المؤمنون: 29]، وفي الدُّعاء العظيم الذي عَلَّمه نبيُّنا الكريم صلَّى الله عليه وسلَّم للحسن بن عليٍّ - رضي الله عنهما - قال: «اللهمَّ اهْدِنا فيمَن هَديتَ، وعافِنا فيمَن عافيت، وتَولَّنا فيمَن تولَّيْت، وبارِكْ لنا فيما أعطيت».
ما هو حديث نزع البركة من ثلاث وما درجة صحته - أجيب
والقناعة غنى؛ " قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافًا، وَقَنَّعَهُ اللهُ بِمَا آتَاه "(أخرجه مسلم), و" لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، وَلَكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ "(متفق عليه). والمعول على البركةِ, والبركةُ من الله, فلعمري ما حلت البركة في المال القليل إلا وسع فئاما، ولا نزعت من وفير إلا أصبح شحيحا, وفي آخر الزمان عند نزول عيسى بن مريم " يُقَالُ لِلْأَرْضِ: أَنْبِتِي ثَمَرَتَكِ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقِحْفِهَا، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ، حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ مِنَ الْإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ مِنَ النَّاسِ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ, وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ "(أخرجه مسلم). والبركة بمفهومها الواسع هو حديث الجمعة القادمة -بإذن الله-, اللهم ارزقنا غنىً لا يطغينا, وصحة لا تلهينا, وفضلا منك ورحمة.
لماذا فقدنا البركة؟
ولو استعرضْنا حالَنا يا عباد الله حينما نُزِعتِ البركةُ منَّا، لوجدنا ما يُحزن، الذرية التي يقول الله عنها: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}، صارتْ عندَ بعضِ الناس مصدرَ الشَّقاء والمتاعب، لماذا؟! لأنَّه لم يُبَاركْ فيهم. الزوجة التي يقول الله عزَّ وجلَّ عنها في كتابه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً} تسكنوا إليها؛ أي: تألفونها، وترتاحون وتطمئنون إليها، أصبحت عند البعض لا أُنسَ ولا مودة ولا رحمة، مشكلات وخِلافات، ومحاكم، لماذا؟! لأنَّه لم يُبارَكْ فيها. ،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء. نُزِعت البركةُ مِن أموالنا وأرزاقنا، الواحد يملك في الشَّهْر ألفين أو ثلاثة، أو أربعة أو خمسة، أو أقل أو أكثر، يأتي آخِر الشهر لم يَبقَ منه شيءٌ، ولا يدري كيف صَرفَه، لماذا؟! لأنَّه لم يُبارَكْ فيه. التاجر يملك الملايين، وتجدُ جيرانَه وأقاربه وذوي رَحِمِه فُقراءَ محتاجين لا يتصدَّق عليهم، مسكين هذا، يعيش يشقى بماله، يموت لم يَبْنِ له مسجدًا أو وقفاً ينفعه في الآخرة، لماذا؟! لأنَّ البركةَ نُزِعت مِن مالِه. أغلى ما يَملِك الإنسان في الدنيا عمرُه، تَمرُّ سَنَةٌ وسنتان، والعشر سنين، والواحد منَّا مكانَه، يراوح في عبادته، في عِلْمه، في حِفْظه للقرآن، في تَفقُّهه في دِينه، وإن تقدَّم يسيرًا في أشياء ليس لها قيمة وتأثير، يعيش الواحدُ منَّا الستين سنة والسبعين سنة، وإذا قارنَ هذا العمرَ الطويلَ بما قَدَّم للآخرة، يجد الفرقَ واسعًا، والبَوْن شاسعًا، ربَّما لم يحفظْ جزأين أو ثلاثة من القرآن، لماذا كلُّ هذا؟!
،،عندما نزعت البركه من اوقاتنا،،، - عالم حواء
Post: #8
Date: 02-26-2013, 06:41 PM
Parent: #7 يا جني.. مولانا دفع الله على قيد الحياة.. متعه الله بالصحة والعافية.
ومِن الأسباب أيضًا - فيما يتعلَّق بالبيع والشراء: عدمُ الحَلِف؛ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: « الحَلِفُ مَنفَقَةٌ للسلعة، مَمْحَقَةٌ للبرَكَة ». إذًا؛ أخي البائع، لا تَحْلِفْ، ولا تَغُشَّ، ولا تكذبْ، حتى يُبارِكَ الله لك.