والله أعلم الإسلام سؤال وجواب رد: حكم التهنئة بيوم الجمعة اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم
"لا نرى مشروعية التهنئة بيوم الجمعة ، كقول بعضهم: " جمعة مباركة " ، ونحو ذلك ؛ لأنه يدخل في باب الأدعية ، والأذكار ، التي يوقف فيها عند الوارد ، وهذا مجال تعبدي محض ، ولو كان خيراً لسبقنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه رضي الله عنهم ، ولو أجازه أحد للزم من ذلك مشروعية الأدعية ، والمباركة عند قضاء الصلوات الخمس ، وغيرها من العبادات ، والدعاء في هذه المواضع لم يفعله السلف" انتهى من موقع الشيخ حفظه الله. والله أعلم في هذا تناقض ظاهر! فأين الدليل على أنه إذا قصد تأليف قلبه وإدخال السرور عليه وتحرياً لساعة الإجابة أنه لا بأس بذلك ؟ مع أن الشيخ وفَّقه الله جعل الدعاء أمراً تعبدياً فإما أن نقول كلا الأمرين غير مشروع أو أنهما مشروعان جميعاً والله أعلم رد: حكم التهنئة بيوم الجمعة!!!! لا أرى أي تناقض في ذلك
إذا قصد بالتهنئة بيوم الجمعة تعبدا فيدخل في البدعة لانه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم و الصحابة رضي الله عنهم أنهم يهنئون بعضهم يوم الجمعة وإنما في يومي العيد. أما إذا قصد الدعاء لأخيه المسلم فهذا أمر مشروع.
- حكم التهنئة بيوم الجمعة مفيد لكل باحث
- حكم التهنئة بيوم الجمعة مكتوبة
- حكم التهنئة بيوم الجمعة البيضاء
- ابراهيم محمد عبده مذهله
- ابراهيم محمد عبده اواه
حكم التهنئة بيوم الجمعة مفيد لكل باحث
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة فيه خُلق آدم وفيه أُدخل الجنة وفيه أُخرج منها)، إن يوم الجمعة له فضل عظيم، فقط اختص به الله عز وجل أمة محمد، وهناك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي توضح فضل يوم الجمعة. ومن بالغ تكريم الله عز وجل لهذا اليوم، فقد خصص الله سورة كاملة تتحدث عن صلاة الجمعة ، وقد شرف الله هذه الصلاة بأن جعل من المكروه البيع والشراء خلال وقت صلاة الجمعة. ويقول ابن كثير في تفسيره: أنه قد سُمي يوم الجمعة لأنه مشتق من الجمع، حيث يجتمع المسلمون فيه مرة كل أسبوع. أبعد كل هذا التكريم لهذا اليوم لا نعرف حكم تهنئة بعضنا البعض بهذا اليوم بقول " جمعة مباركة "! فيما يلي تجميع لفتاوي المشايخ في قول " جمعة مباركة ". تجميع فتاوي المشايخ في قول " جمعة مباركة "
كما ذكرنا أعلاه أن يوم الجمعة هو عيد للمسلمين، ولكن بالنسبة لحكم تهنئة المسلم لأخيه بقول " جمعة مباركة " فتظهر أنها غير مشروعة، فلم يرد إلينا أن أحدًا من الصحابة قد هنأ أخيه بيوم الجمعة، وهم أعلم مننا بفضل هذا اليوم. وقد أفتى الشيخ سليمان الماجد حفظه الله، حيث قال:
" لا نرى مشروعية التهنئة بيوم الجمعة ، كقول بعضهم: " جمعة مباركة " ، ونحو ذلك ؛ لأنه يدخل في باب الأدعية ، والأذكار ، التي يوقف فيها عند الوارد ، وهذا مجال تعبدي محض ، ولو كان خيراً لسبقنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه رضي الله عنهم ، ولو أجازه أحد للزم من ذلك مشروعية الأدعية ، والمباركة عند قضاء الصلوات الخمس ، وغيرها من العبادات ، والدعاء في هذه المواضع لم يفعله السلف ".
حكم التهنئة بيوم الجمعة مكتوبة
وبذلك نصل إلى ختام المقال الذي يوضح مرسوم التهنئة بيوم الجمعة ويؤكد أن هذا غير مقبول. الفضائل التي خصصها الله تعالى لهذا اليوم المبارك. المراجع
^ ما هو حكم تحية يوم الجمعة؟ ، 11/27/2021
↑ صحيح الجامع ، عبيد بن السقا ، وابن عباس ، الألباني ، 2258 ، صحيح. ^ مبروك يوم الجمعة.. رؤية الشريعة 27/11/2021
^ ، تقرير ما يقوله المسلم للمسلم يوم الجمعة المباركة ، 11/27/2021
^ ، السنة والآداب ، الجمعة 27/11/2021
^ ، فضائل الجمعة 27/11/2021
185. 102. 113. 216, 185. 216 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
حكم التهنئة بيوم الجمعة البيضاء
– دعاء كثير: في يوم الجمعة ساعة استجابة لا ينقض فيها دعاء العبد بإذن الله تعالى. كثر الصلاة على النبي: أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء على النبي يوم الجمعة. الحمام: من السنن المذكورة في يوم الجمعة: الاستحمام والتطيب قبل الذهاب إلى صلاة الجمعة. اقرأ سورة الكهف: قراءة سورة الكهف يوم الجمعة نور يضيء بين يومي الجمعة. فضل الجمعة جعل الله تعالى يوم الجمعة مكانة خاصة بجعلها عطلة من كل أسبوع ، وأعطاها فضائل كثيرة ، نذكر منها:[6] الجمعة هو أفضل يوم تشرق فيه الشمس. وهو اليوم الذي خلق فيه آدم – عليه السلام – ودخل الجنة ، وهو سيد الأيام وأكبرها عند الله تعالى. صلاة الجمعة هي أفضل صلاة للمسلمين ، وهي تكفير عن ذنوب الواحد بين يومي الجمعة ، إلا أنها لا تشمل الكبائر. وللموت يوم الجمعة فضل عظيم ، لأن الله تعالى يحفظ من مات يوم الجمعة من دينونة القبر. صلاة الفجر يوم الجمعة جماعة خير من جميع الصلوات عند الله تعالى. ويوم الجمعة هناك ساعة للرد ، إذ إن مناشدة العبد الذي ظهر أمام الله بإذنه لا يتم رفضه. يشترط لصحة صلاة الجمعة أربعة شروط وها نحن نصل إلى خاتمة المقال الذي يوضح الرأي بتهنئة الجمعة ويؤكد أن الفضائل التي أبرزها الله تعالى لهذا اليوم المبارك غير مسموح بها.
ولم تنقل تهنئة الجمعة عن أصحابه رضي الله عنهم، ولا عن السلف رحمهم الله تعالى، لكن الذي أميل إليه هو البعد عن التحريم في مثل هذه الأمور، وإنما الأمر بالجواز هو الأليق والأقرب إلى روح الشريعة الإسلامية الغراء، وذلك لما يلي:
أن التهنئة في الجمعة وفي غيرها من أمور العادات لا العبادات، وما كان من أمور العادات ففيه متسع كبير. أن الأصل في هذه العادات الإباحة، ويبقى الأمر على إباحته ما لم يرد في ذلك نص يحرم. أنه لم يرد نص يمنع من مثل هذه التهنئة، وما لم يرد نص يمنع فيبقى الأمر على أصله، والأصل في الأشياء الإباحة. أن هذا من التحية التي يتعارف عليها الناس، وما لم يكن في التحية مخالفة فلا بأس بها. أن المقصود من التهنئة التودد وإظهار الفرح والسرور، وليس هناك من مانع أن يسر العبد ويفرح بما وفقه الله من إتيان طاعة، والله يقول {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا} [يونس: 58]. لا مانع من هذه التهنئة ما دامت مصحوبة بالتذكير بما في يوم الجمعة من سنن وآداب. قياس ذلك على التهنئة بيومي الفطر والأضحى، فحيث جازت التهنئة في العيد السنوي فلا مانع منها في العيد الأسبوعي، وقد نقلت التهنئة عن الصحابة والتابعين في عيدي الفطر والأضحى.
[6] أمّا القول الثّاني لأهل العلم في وقت ساعة إجابة يوم الجمعة أنّها بعد العصر وحتّى غروب الشّمس، وكذلك لديهم دليلٌ من السّنة في الحديث الذي رواه جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- أنّه قال: "يومُ الجمعةِ ثِنتا عشرةَ – يريدُ – ساعةً لا يوجَدُ مسلِمٌ يسألُ اللَّهَ عزَّ وجلَّ شيئًا إلَّا آتاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ فالتمِسوها آخرَ ساعةٍ بعدَ العصرِ". [7] وكلّ ما ورد صحيح ولا يُعارض بعضه، فكلّ ساعات يوم الجمعة من السّاعات المرجوّة الإجابة، والعبرة أن يُكثر المسلم فيه من الدّعاء والله ورسوله أعلم.
رسالتان بين الشيخ محمد عبده وحافظ ابراهيم | الأنطولوجيا
خيارات إضافية
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
ابراهيم محمد عبده مذهله
وبعد حصوله على هذه الدرجة عين مدرساً في كليته، وكان من مؤسسي معهد الصحافة، وتولي عمادته (1949)، ولمع اسمه في الحياة العامة وكان صديقاً لفؤاد سراج الدين الذي كان في ذلك الوقت بمثابة رجل الوفد القوي، ولمجموعة أخري من أقطاب الأحزاب السياسية من الذين تولوا الوزارة قبيل الثورة وبعدها ومنهم الوزراء نور الدين طراف، ومحمد فريد زعلوك باشا… إلخ، كما أتاح له الزمن نشأة علاقة عمل ببعض شخصيات الحركة النسائية المصرية، وقد تولي الجانب الإعلامي في بعض النشاط النسائي الناهض في تلك الفترة. وكان كذلك على علاقة ببعض رجال الاقتصاد، وقد كتب سيرة طلعت حرب باشا.
" بعد وفاة الرئيس أنور السادات وعودة الوفد تحت اسم الوفد الجديد وصدور جريدة الوفد الأسبوعية بمجدها الصاعق والصارخ في ذلك الوقت عرفت الجماهير الدكتور إبراهيم عبده كاتبا للصفحة الأخيرة من الوفد "
كان من الطبيعي أن يكون الدكتور إبراهيم عبده واحداً ممن شملهم الدكتور طه حسين برعايته وعطفه في معهد الصحافة الذي كان قد استقطب أستاذا آخر من جيل طه حسين هو الدكتور محمود عزمي، وقد ارتبط الدكتور إبراهيم عبده بهذين الأستاذين (طه حسين ومحمود عزمي) بروابط لا تقل في قيمتها العلمية عن ارتباطه بأستاذه محمد شفيق غربال.
ابراهيم محمد عبده اواه
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 25/8/2014 ميلادي - 29/10/1435 هجري
الزيارات: 101464
إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتدي ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، صلوات ربي وسلامه عليه. معاشر المؤمنين:
إن الفطرة حين تنحرف يضل الإنسان، وكلما تمادى في ضلاله، اتسعت الزاوية وابتعد الخط عن نقطة الابتداء، حتى ليصعب عليه أن يؤوب.. وهؤلاء قوم إبراهيم الخليل، يعبدون الكواكب والنجوم، فلا يتفكرون ولا يتدبرون. فما زلنا معاشر الصالحين نعيش في رحاب قصة إبراهيم، " منهجية إبراهيم في الدعوة إلى الله "، وقد مر بنا في الدرس الأول والثاني " دعوة إبراهيم لأبيه ".. إبراهيم يشتكي من ظلم محمد عبده الليلة في (ليالي السمر) | صحيفة الرياضية. واليوم مع الدرس الثالث "دعوة إبراهيم لقومه عبدة الكواكب والنجوم". فمن خلال هذا المشهد، إبراهيم عليه السلام يُبين لقومه أن عبادة الكواكب والنجوم باطلة، وأنها لا تصلح للعبادة أبداً، لأنها مخلوقة مُسخرة مُتغيرة، هي بحاجة إلى مَن يحركها ويحفظُ عليها وجودَها... ومن كان هذا حاله فلا يمكن أن يكون إلها.
وكتب أيضاً في الشكر مع المودة إلى بعض أصحابه
لك في قلوبنا من المودة ما يزكيه سناؤك وفي مناطقنا من الحمد ما يوجبه كمالك وفي صدورنا من الإجلال ما يرفعه بهاؤك وما بيننا من المودة لا تحده منه ولا تخلق له جده نعيذه من حاجة للتجديد واستدعاء للمزيد فلا المواصلة تربيه ولا المجاهلة توهيه: نعم إن ما يحفظ لك في الأنفس هو تجلي فضلك ومثال علائك ونبلك وذلك الخالد بخلود الأرواح الباقي في تفاني الأشباح. وبعد فقد تلقيت منك كتاباً يبوح بسر المحبة وبنشر طي الصداقة فيه تبيان وجدانك مما وجدنا وتأثرك على ما فقدنا فكان نبأ عما نعلم وقضاء بما نحكم ولكن شكرنا لك فضل المراسلة وأريحية المجاملة والله يتولى إيفاءك مثوبة تكافئ وفاءك.