قال العميد د. الطاهر أبو هاجة، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة، إن كثيراً من المناسبات والمواقف وضعت فيها القيادة السيادية الكرة في ملعب كياناتنا السياسية وتحلّت بثقة الصبر الجميل، وقالت أن تعالوا إلى كلمة سواء ووفاق لا يقصي فيه أحد. وأضاف في تصريح صحفي، بأن القيادة السيادية تمنّت من السياسيين الحد الأدنى من الاتفاق حتى تخرج بلادنا إلى واقع جديد وأملٍ مرتجى، متسائلاً "لكن ترى لماذا يستبدلون الذي أدنى بالذي هو خير ولماذا يركنون ويستمعون إلى الأصوات التي تريد أن تعطِّل عجلة الإتفاق وتعيق طريق التحول الديمقراطي نحو الحرية والسلام والعدالة". وأكد أبو هاجة أن حال هذه الأمة لن ينصلح؛ إلا بما صلحت به الأمم الأخرى في تساميها وتصالحها ونزع الغل والتشفي بالعدالة الانتقالية وتناسى الماضي بكل آلامه وجراحاته. الموسوعة القرآنية. وقال "ترى لماذا يضيعون الزمن والوقت الثمين في متابعة حشود الإفطارات الرمضانية ويهدرون جهداً نفسياً وعقلياً وفكرياً في متابعة الآخرين كما كانوا يفعلون قبل 25 أكتوبر وينصرفون عن هدفهم الأساسي فيما لا جدوى منه". وأوضح أن تجويد كل فئة للوحها؛ لعبرت بلادنا نحو الثريا، داعياً إلى الانشغال بهموم الوطن وليس بما يحدث للآخرين، فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، ومن فقه الأولويات ترتيب الأهم قبل المهم فالوقت يمضي وجراح الوطن لا تحتمل مزيداً من النزيف.
إريك زمور: نعم لهجرة المسيحيين البيض ولا لهجرة العرب والمسلمين- (فيديو) | القدس العربي
وتابع: ''أعلم جيداً أن هجرة الأوكرانيين لن تطرح مشاكل كثيرة فيما يتعلق بــ''التّمثل الثقافي'' أو ''الاستيعاب الثقافي''، وبالتالي الاندماج في المجتمع الفرنسي''. ورداً على سؤال الصحافية حول الرسالة التي يريد إريك زمور توجيهها إلى الأوكرانيين الراغبين في القدوم إلى فرنسا، أوضح المرشح اليميني المتطرف: ''إذا كانت لديهم روابط مع فرنسا، إذا كانت لديهم عائلة في فرنسا. تماماً كما يفعل البريطانيون". إريك زمور: نعم لهجرة المسيحيين البيض ولا لهجرة العرب والمسلمين- (فيديو) | القدس العربي. وشدد زمور: ''ما لا أريده، هو أن يكون هناك تسونامي على المشاعر، كما حصل مع الطفل ''إيلان''، وبعد ذلك كان هناك مليون أو أكثر من المهاجرين السوريين، مع عدد من الجزائريين والمغاربة والأفارقة". وحاولت الصحافية أن تستوضح أكثر بسؤال: "هجرة المسيحيين والبيض تقول لها نعم، وهجرة العرب والمسلمين تقول لا؟". فردّ زمور: "بالضبط.. بكل وضوح''، قائلاً: ''المعاناة هي نفسها، كلهم بشر، والإنسانية هي نفسها. ما أقوله بعد ذلك هو كيف ندمجهم. الجميع فهم اليوم أن هجرة العرب والمسلمين بعيدة عنا كثيراً، وأصبح من الصعب أكثر فأكثر استيعابهم وإدماجهم''.
الموسوعة القرآنية
من الايات التي تضرب الرهبه في قلبي:
۞ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) سورة الحج... تخيل ان اللي يدافع عنك هو الله.. وتخيل انك تسيء لشخص من يدافع عنه هو الله
قَالُوا لَن نُّؤْثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا ۖ فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (72) سورة طه.. ركز ب انما تقضي هذه الحياة الدنيا.. شيء مهيب
وإنتهي دور الكنيسة ولكن لم ينتهي دور الدين، فلم تتوقف أوروبا عن إرسال حملات التبشير إلى العالم كله ليتأكدوا من نشر المسيحية فى شكل مساعدات إنسانية تبهر عقول الضعفاء وتحببهم فى هذا الدين الرحيم بعدما كان يوما دين سفك الدماء. أين هى حملات المساعدات الإنسانية التي تجوب العالم رافعة أسم الله ورسوله محمد بن عبد الله الذى بعث رحمة للعالمين. أين هي تلك الرحمة التي وجب علينا أن نريها للعالم كله ولا نكتمها إلى يوم الحساب. لماذا لا يخرج من عالمنا الإسلامي من هم مثل الأم تريزا، ولماذا كل من نسمع عنهم هم من أصحاب السبابة المتوعدة أمثال بن لادن والظواهري ومجموعة "الهادمة". أين هي الرحمة التي بعث الرسول بها، لماذا لا يراها العالم؟ أن من يدخل فى دين الإسلام يدخل عن إقتناع نفسي لأن الله خلقه مفكر بالطبيعة، ولكن والله لا ينسب لنا ولأخلاقنا أي فضل فى أسلام من يسلم وجه لله وحده لا شريك له. وهناك الكثير ممن هم ليسوا مفكرين بالطبيعة ولا يتدبرون الأديان إلى من سلوك أتباعها. فعلينا أن نكون سفراء لديننا كما أوصانا الله فى قرءانه. هذا هو الجهاد المطلوب منا الآن، أن نجاهد أنفسنا على ألا نرتكب الآثام فنظهر دين الله للعالم كله.
من صلى الفجر جماعة كأنه سؤال نجيب عليه من خلال هذا المقال ، فالصلاة من أعظم العبادات عند الله تعالى وأعلى منزلة ، وهي واجب. وركن من أركان الإسلام الخمسة ، ويحتل المرتبة الثانية بعد الشهادتين ، ونتعرف من خلال الموقع المرجعي على أجر وأجر من يصلي صلاة الفجر مع جماعة المسلمين. من صلى الفجر في جماعة فكأنما - مجلة أوراق. فمن صلى الفجر في جماعة كأنه ثم نذكر الجواب الصحيح على السؤال: من يصلي الفجر في جماعة هل هو كأنه صلى الله عليه وسلم؟ وبما أن هذا السؤال من حديث النبي الكريم الذي يذكر إحدى أعظم فوائد صلاة الفجر مع جماعة المسلمين ، فالجواب هو: انتهى الليل كله. حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من صلى العشاء جماعة كأنه صلى نصف الليل ، ومن صلى الفجر جماعة فهو). وكأنني صليت طوال الليل ". [1] وصلاة الفجر كصلاة الفجر ، فمن صلى الفجر أو صلاة الفجر مع جماعة المسلمين كان له أجر صلاة الليل كله ، ويعلم أن صلاة الليل لها فضل عظيم وأجر عظيم. فيستأجر المصلي نفسه بنفس أجر من يصلي طوال الليل في العبادة ويؤدي الحسنات والطاعة ويصلي ويقرأ القرآن ، ومن واجب المسلم أن يحفظ صلاة الفجر وسائر الصلوات في وقتها مع الجماعة ، لينال رضا الله العظيم وأجره العظيم.
من صلى الفجر في جماعة فكأنما - مجلة أوراق
وبما أن صلاة العشاء و صلاة الفجر كلتاهما بالليل فأدائهما بأجر قيام نصف الليل أو قيامه كله، حيث ينال ذلك الأجر من حافظ على الصلاتين، وأن من يحافظ على صلاة واحدة دون الأخرى فهو لا يحقق الشرط المطلوب في حصوله على الأجر لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على صلاة العشاء في جماعة وصلاة الفجر في جماعة معًا.
وعن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها – أو نسيتها – فالتمسوها في العشر الأواخر، في الوتر". وإذا كان دخول رمضان يختلف – كما نشاهد اليوم – من بلد لثاني، فالليالي الوترية في بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدر في جميع ليالي العشر. ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعن ابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت "أي توافقت" في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر". ورأي أبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرين من رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهور المسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا. والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها حتى بلغ بها الحافظ ابن حجر 46 قولاً. وبعضها يمكن رَدُّه إلى بعض. وأرجحها كلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذا الباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين.