اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد»
جزاك الله خير وبارك فيك
توقيع: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
اجمل منك لم ترى قط عيني كلمات مكتوبة - موقع المرجع
قصيدة: إذن واللهِ نرميهمْ بحربٍ إذن واللهِ نرميهمْ بحربٍ ** تُشِيبُ الطّفلَ مِنْ قبْل المَشيبِ. واجمل منك لم تر قط عينى و اكرم منك لم تلد النساء. قصيدة: وفجعنا فيروزُ لا درَّ درهُ وفجعنا فيروزُ لا درَّ درهُ ** بأبْيَضَ يَتْلُو المُحْكَمَاتِ مُنِيبِ رءوفٍ على الأدنى، غليظٍ على العدا ** أخي ثقةٍ في النائباتِ، نجيبِ متى ما يقلْ لا يكذبِ القولَ فعلهُ ** سريعٍ إلى الخَيْرَاتِ غَيْرِ قَطُوبِ. قصيدة: وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكةٍ وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكةٍ ** رجالَ بني كعبٍ تحزُّ رقابها بأيْدي رِجَالٍ لمْ يَسُلّوا سُيُوفَهُمْ ** بِحَقٍّ، وقَتْلَى لمْ تُجَنّ ثِيَابُها فيا ليتَ شِعْري! هلْ تَنالَنّ نُصْرَتي ** سُهَيْلَ بن عَمْروٍ، وخزُها وعِقَابُها وصفوانَ عوداً حزّ من شفرِ استهِ ** فهذا أوانُ الحربِ شدّ عصابها فلا تأمننا، يا ابنَ أمِّ مجالدٍ ** إذا لَقِحَتْ حَربٌ وأعصَلَ نَابُها وَلَوْ شَهِدَ البَطحاءَ مِنّا عِصَابَةٌ ** لهانَ علينا، يومَ ذاكَ، ضرابها
واجمل منك لم تر قط عينى و اكرم منك لم تلد النساء
قصيدة: صَلّى الإلهُ على الّذِينَ تَتَابَعُوا صَلّى الإلهُ على الّذِينَ تَتَابَعُوا ** يَوْمَ الرّجِيعِ، فأُكْرِمُوا وأُثِيبوا رأسُ الكتيبةِ مرثدٌ وأميرهمْ ** زابنُ البكيرِ أمامهمْ وخبيبُ وابنٌ لطارق، وابنُ دثنة فيهمِ ** وافاهُ ثمّ حمامهُ المكتوبُ مَنَعَ المَقَادَةَ أنْ ينَالوا ظَهْرَهُ ** حتى يجالدَ، إنهُ لنجيبُ والعاصمُ المقتولُ عندَ رجيعهمْ ** كسبَ المعالي، إنهُ لكسوبُ. قصيدة: إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَةٍ إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَةٍ ** لَوْ كَانَ للحارِثِ الجَفْنيّ أصْحَابُ مِن جِذمِ غَسّانَ مُسْتَرْخٍ حمائلُهُمْ ** لا يغبقونَ من المعزى، إذا آبوا وَلا يُذَادُونَ مُحْمَرَّاً عُيُونُهُمُ ** إذا تحضرَ عندَ الماجدِ البابُ كانُوا إذا حضَرُوا شِيبَ العُقارُ لهمْ ** وَطِيفَ فِيهمْ بأكْوَاسٍ وأكْوَابِ إذاً لآبُوا جميعاً، أوْ لكانَ لَهُمْ ** أسْرَى منَ القَوْمِ أوْ قَتْلَى وأسلابُ لجالدوا حيثُ كان الموتُ أدركهمْ ** حتى يثوبوا لهم أسرى وأسلابُ لكِنّه إنّما لاقَى بمأشَبَةٍ ** ليسَ لهمْ عنْدَ يوْم البأسِ أحْسابُ. قصيدة: قالتْ لهً يوماً تخاطبهُ قالتْ لهً يوماً تخاطبهُ ** نُفُجُ الحَقِيبَةِ، غَادَةُ الصُّلْبِ أما الوسامةُ والمروءةُ، أوْ ** رَأيُ الرّجالِ فقدْ بداء، حَسْبي فوددتُ أنكَ لوْ تخبرنا ** منْ والداكَ، ومنصبُ الشعبِ فَضَحِكْتُ ثمّ رَفَعْتُ مُتّصِلاً ** صَوْتي أوَانَ المَنْطِقِ الشَّغْبِ جَدّي أبُو لَيْلَى، وَوَالِدُهُ ** عَمْرُوٌ، وأخْوَالي بَنُو كَعْبِ وأنا منَ القومِ الذينَ، إذا ** أزَمَ الشّتاءُ مُحالِفَ الجَدْبِ أعْطَى ذَوُو الأموَال مُعسِرَهُم ** والضَّارِبِينَ بمَوْطِنِ الرُّعْبِ.
Item Preview
المولد_النبوي_الشريف_15_وأحسن منك لم تر قط عيني
محمد عليه السلام_وأجمل منك لم تر قط عيني
وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء صلى الله عليه وسلم
وأحسن منك لم تر قط عيني= وأجمل منك لم تلد النساء- صلى الله عليه وسلم -
وأحسن منك لم تر قط عيني= وأجمل منك لم تلد النساء- صلى الله عليه وسلم
1, 115
Views
Uploaded by
19user
on October 24, 2017
آية الحجاب
عنوان الآية
آية الحجاب رقم الآية
31 في سورة
النور في جزء
18 رقم الصفحة
353 شأن النزول
وجوب الحجاب مكان النزول
المدينة الموضوع
فقهي آيات ذات صلة
آية الجلباب معلومات أخرى
آية الحجاب ، هي الآية 31 من سورة النور تتحدث عن وجوب الحجاب على النساء، وهي من الأدلة القرآنية التي استدل بها الفقهاء على وجوب الحجاب. ذكر بعض الفقهاء أنَّ عبارة «إِلاّ ما ظَهَرَ مِنْها» في هذه الآية ، تدل على عدم وجوب ستر الوجه والكفين على المرأة. هناك أيات أخرى تعرف بآية الحجاب، منها: الآية 59 من سورة الأحزاب حيث تسمى بآية الجلباب.
آية الحجاب في القرآن بعدد مُتساوٍ
ودَلَّ قَوْلُهُ لِقُلُوبِكم وقُلُوبِهِنَّ أنَّ الأمْرَ مُتَوَجِّهٌ لِرِجالِ الأُمَّةِ ولِنِساءِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلى السَّواءِ. وقَدْ أُلْحِقَ بِأزْواجِ النَّبِيِّ - عَلَيْهِ السَّلامُ بِنْتُهُ فاطِمَةُ فَلِذَلِكَ لَمّا خَرَجُوا بِجِنازَتِها جَعَلُوا عَلَيْها قُبَّةً حَتّى دُفِنَتْ، وكَذَلِكَ قُبَّةٌ عَلى زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ في خِلافَةِ عُمَرَ بْنِ الخَطّابِ. [10]
المراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
تفاسير آية الحجاب.
ايه الحجاب في القران وتفسيرها
والشاهد من هذه الرواية أن القوم بعد أن دعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند زواجه من السيدة زينب بنت جحش، وجلس منهم مجموعة بعد أن تناولوا الطعام ليتحدثوا، فقام الرسول فلم يقوموا، فخرج الرسول فلم يخرجوا، وهذا سبب عدم الراحة لرسول الله، فنزلت آية الحجاب: " وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ".
آية الحجاب في القرآن العظيم
رواه مسلم من رواية أبي هريرة. قال ابن عبد البر: أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة. نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103). رابعا: ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها) فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا وقد قال أسامة بن زيد: " كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال: ما لك لم تلبس القبطية ؟ قلت: كسوتها امرأتي ، فقال: مرها فلتجعل تحتها غلالة ، فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/441) وأحمد والبيهقي بسند حسن. خامسا: ( أن لا يكون مبخرا مطيبا) لأحاديث كثيرة تنهى النساء عن التطيب إذا خرجن من بيوتهن قال السعدي في تفسيره: هذه الآية، التي تسمى آية الحجاب، فأمر اللّه نبيه، أن يأمر النساء عمومًا، ويبدأ بزوجاته وبناته، لأنهن آكد من غيرهن، ولأن الآمر لغيره ينبغي أن يبدأ بأهله، قبل غيرهم كما قال تعالى: { { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}} أن { { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ}} وهن اللاتي يكن فوق الثياب من ملحفة وخمار ورداء ونحوه، أي: يغطين بها، وجوههن وصدورهن.
آية الحجاب في القرآن
وقال تعالى: ( وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) النور/60. والقواعد: هن اللاتي تقدَّم بهن السن فقعدن عن الحيض والحمل ويئسن من الولد. وسيأتي من كلام حفصة بنت سيرين وجه الاستدلال بهذه الآية. 3. وقال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) الأحزاب/59
4.
عن صفية بنت شيبة أن عائشة رضي الله عنها كانت تقول: لما نزلت هذه الآية ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن) أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها. رواه البخاري ( 4481) ، وأبو داود ( 4102) بلفظ:
" يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله وليضربن بخمرهن على جيوبهن شققن أكثف مروطهن (نوع من الثياب) فاختمرن بها ". أي غطين وجوههن.