بواسطة Doolh22277
بواسطة Sarahalraigi1
نسخة نسخة من حسن تعامل النبي مع الخدم
تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع ابناءه
صواب أو خطأ
مرحه🥇🎪:تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع أهل بيته
مسابقة الألعاب التلفزية
بواسطة Batoolx26
تعامل النبي صل الله عليه وسلم مع اولادة
بواسطة Mar686aym
تعامل النبي الكريم واخلاقة
الكلمة الناقصة
بواسطة Khlodotibe
رحمه النبي صلى الله عليه وسلم مع الصغار وملاطفتهم
بواسطة Ahmedelsaied987
حسن تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الخدم.
ما فائدة تشجيع النبي للصغار على العمل الحسن - حياتكِ
أما بعدُ:
كان النبي صلى الله عليه وسلم أكملَ الناس خُلُقًا، وقد كان يعاشِرُه الناس على قَدْر عُقُولهم، وقوة إيمانهم، ومِن ذلك معاشرته صلى الله عليه وسلم للصبيان، وتربيته لهم، فقد كان صلى الله عليه وسلم كما قال الحكم بن معاوية رضي الله عنه حينما أَخْطأ في الصلاة، وكان رجلاً كبيرًا: "بأبي هو وأمي، ما رأيتُ معلمًا قبله ولا بعده أحسن تعليمًا منه، فوالله ما كَهَرَني، ولا ضَرَبَني، ولا شَتَمَني"؛ رواه مسلم (537). فإذا كان هذا هديه صلى الله عليه وسلم مع الكبير، فالصغيرُ كان له الحظُّ الأوفر مِن حُسن التوجيه، ولِين المُعامَلة، فهذا ربيبُه عمر بن أبي سلمة رضي الله عنه يقول: كنتُ غلامًا في حجْرِ رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانتْ يدي تطيش في الصَّحْفة، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا غلام، سَمِّ الله، وكُل بيمينكَ، وكُل ممَّا يليك))، فما زالتْ تلك طعمتي بعدُ؛ رواه البخاري (5376)، ومسلم (2022).
كيف كان يتعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الأطفال؟ – بوابة الرابطة المحمدية للعلماء
وقال الفَقِيه الحنبلي محمد بن أحمد السَّفاريني في "غذاء الألباب" (ج 1 / ص 361): نَصَّ فُقَهَاؤُنَا عَلَى أَنَّهُ يَحْرُمُ عَلَى الْوَلِيِّ تَمْكِينُ الصَّغِيرِ مِنْ لُبْسِ ثَوب حَرِيرِ وَنَحْوِه، وَكَذَا مِنْ فِعْلِ كُلِّ مُحَرَّمٍ؛ ا. هـ، وقال الدُّسوقي الفقيه المالكي في "حاشيته على الشرح الكبير" (1/62): يَحْرُمُ عَلَى الْوَلِيِّ إلْبَاسُ الصَّغِيرِ الذَّهَبَ وَالْحَرِيرَ؛ ا. هـ، ونحوه في كُتُب الأحناف والشافعية وغيرهم، فالمقصد الاستشهاد.
كيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع اولاده - موقع المرجع
أين بعضُ المُرَبِّينَ مِن هذا الهَدْي النبوي في التَّعامُل مع الصغار منَ الرحمة بهم، وإدخال السرور عليهم بِمِزاحٍ أو هَديَّة، أو على الأقل بكلمةٍ طيبةٍ، تفتح مغالِق سمعِهم وأبصارِهم، وتجعلهم ينتفعون بِعِلْم مربيهم وسلوكه؟
أين هم مِن تَكْنِيَتِهم بأسماء أبائهم، فهي مِن أحبِّ الأشياء إليهم، البعضُ وهم قِلَّة على النقيض مِن ذلك، يَتَعَمَّد تَلْقيبهم بأشياءَ يأنفون منها ويكرهونها، وربما استمرتْ معهم طوال حياتهم، فكان عليه وِزْرُ هذا اللَّقَب، وَوِزْر مَن عَمِل به. ومِن هَدْي النبي صلى الله عليه وسلم توجيه الأولياء؛ للعناية بأمر الصلاة للأولاد وهم صغار، وتعويدهم عليها؛ حتى يشبوا عليها، فإذا بلغوا حد التكليف سهلتْ عليهمُ المحافظة عليها؛ لأنهم تربوا عليها في الصِّغَر، فعن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جَدِّه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مُرُوا أبناءَكم بالصلاة لسبع سنين، واضْرِبوهم عليها لعَشْر سنين، وفَرِّقوا بينهم في المضاجع))؛ رواه الإمام أحمد (6717)، بإسناد حسن. فوَجَّه الخطابَ للأولياء، وهم مكلفون، ولَمْ يُوَجِّه للصِّغار، فمَنْ لَمْ يَمْتثلِ الأمر في أولاده، ومَن تحت ولايته، ولَمْ يأمُرهم بالصلاة ويُتابعهم فيها، فهو آثِمٌ مُتَعَرِّض للعُقُوبة، ولَمْ يخص النبي صلى الله عليه وسلم صلاة مِن صلاة، فيؤمرون بالصلوات كلها، يُؤَدِّيها الذُّكور في المساجد مع المسلمينَ، قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة في "مجموع الفتاوى" (22/50): يجب على كلِّ مطاعٍ أن يأمرَ مَن يطيعه بالصلاة، حتى الصغار الذين لم يبلغوا، ومَن كان عنده صغيرٌ، يتيمٌ أو ولد، فلم يأمره بالصلاة فإنه يعاقَبُ الكبير إذا لم يأمرِ الصغيرَ، ويُعَزَّرُ الكبير على ذلك تعزيرًا بليغًا؛ لأنه عصى الله ورسوله؛ ا.
موقع نور الدين الاسلامي / تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الصغار / تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الصغار
وبعدُ:
فكما أنَّ مِن هَدْي النبي صلى الله عليه وسلم أمرَ الصغارِ بالطاعات؛ ليعتادوا عليه، كان من هديه صلى الله عليه وسلم الواجب تجنيب الصغار الوقوعَ في المُحَرَّمات، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((حُرِّمَ لِبَاسُ الحرير والذَّهَب على ذكور أمتي، وَأُحِلَّ لإناثهم))؛ رواه الترمذي (1720) بإسناد صحيح. فجعل النبي صلى الله عليه وسلم التحريمَ متعلقًا بالذُّكوريَّة، ولم يجعلْه متعلقًا بالتكليف؛ لكن الأمر متعلق بالأولياء دون الصغار، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أخذ الحسن بن علي رضي الله عنه تمرةً مِن تَمْر الصدقة، فجعلها في فيه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كخ كخ، ارم بها، أَمَا علمْتَ أنَّا لا نأكُلُ الصدقةَ))؛ رواه البخاري (1485)، ومسلم (1069). وحينما يُنْكَر على الصبيِّ إذا وقع في معصية، قد يقول قائل منَ الحاضرين: دعوه، فهذا صغير، غيرُ مكلَّف، ونحو ذلك، وهذا مما لم يَلْتَفِتْ إليه النبي صلى الله عليه وسلم ولَمْ يعتبرْه، فعن أبي الحوراء، قال: قلتُ للحسن بن علي رضي الله عنه ما تَذْكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أَذْكُر مِن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنِّي أخذتُ تمرةً مِن تَمْر الصَّدَقة، فجعلتها في فيَّ، قال: فَنَزَعَها رسول الله صلى الله عليه وسلم بِلُعَابِهَا فجعلها في التمر، فقيل: يا رسول الله، ما كان عليك من هذه التمرة لهذا الصبي، قال: ((وإنَّا آل محمد لا تحل لنا الصَّدَقة))؛ رواه أحمد (1729) بإسناد صحيح.
سَمَّ اللَّه ، وكلْ بيمينك ، وكلْ مما يلَيك ، فما زالتْ تلك طِعْمَتي بعدُ ، وفي رواية قال: أكلتُ يوماً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاماً ، فجعلت آكلُ من نواحي الصَّحفَة ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: كُل مما يَليِك}
[أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي ومالك]
هذا التعليم للصغار والتلقين بهذا الأسلوب الراقي. الأطفال أحباب الله علينا رعايتهم والاهتمام بهم:
أنا أذكر أن النبي الكريم نزل من على المنبر ، وحمل الحسن ، وتابع الخطبة معه ، منتهى المودة ، طفل. لاعبه سبعاً ، وأدبه سبعاً ، وراقبه سبعاً ، ثم اتخذه صديقاً ، هذا منهج ، في السنوات الأولى يحتاج إلى ملاعبة ، إلى مداعبة ، إلى ضم. حدثنا دكتور في الجامعة من كبار علماء النفس قال: يحتاج الطفل إلى عشرين ضمة في اليوم ، غير الطعام والشراب ، هذا الضم يمتن العلاقة بين الأم والولد. وهذه في حجر رسول الله. أنا رأيي الشخصي الأطفال مستقبل الأمة ، الأطفال قوة الأمة ، الأطفال حرز الأمة ، الطفل بريء. أنا أذكر مرة دخلت إلى مستشفى أطفال ، لفت نظري شيء ، المحجبة تبكي ، وغير المحجبة تبكي ، والمدنية تبكي ، والقروية تبكي ، أودع الله محبة الأبناء في قلوب الآباء.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعدُ:
فهذا "باب الحث على حضور الجماعة في الصبح والعشاء". عن عثمان بن عفان قال: "سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله [1] ، رواه مسلم. قوله ﷺ: من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما قام الليل كله وذلك -والله تعالى أعلم- لما في هاتين الصلاتين من المشقة؛ وذلك أن وقت الصبح -صلاة الفجر- هو الاستغراق في النوم والراحة والسكون.
حديث مكذوب : (من صلى علي صلاة صلى الله عليه ألف صلاة)
تاريخ النشر: الثلاثاء 10 شوال 1438 هـ - 4-7-2017 م
التقييم:
رقم الفتوى: 355492
78622
0
136
السؤال
هل يجوز أن أصلي على النبي صلَّى الله عليه وسلَّم كل يوم 1000 مرة، 500 بعد أذكار الصباح، و 500 بعد أذكار المساء؟ وجزاكم الله خيرًا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالصلاةُ على النبي صلى الله عليه وسلم، عبادة عظيمة الثواب, وثبت الترغيب فيها, ومن ذلك ما رواه الإمام مسلم, وغيره، عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من صلى عليّ واحدة، صلى الله عليه عشرًا. وقد ورد في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة في اليوم حديث لا يثبت، فقد وصفه الشيخ الألباني في ضعيف الترغيب والترهيب بكونه حديثًا منكرًا، ولفظه: مَنْ صلَّى عليَّ في يومٍ ألفَ مَرّةٍ، لَم يَمُتْ حتى يرى مَقْعَدَهُ مِنَ الجَنَّةِ. ويقول الشيخ ابن عثيمين في فتاوى على الدرب: فإذا قال: الصلاة على الرسول مشروعة كل وقت، قلنا: صدقتَ، لكن لماذا تقيدها بألف، أين الدليل لك؟. انتهى. وبناء على ما سبق؛ فإننا ننصح السائل بالإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه, وسلم من غير التقيد بعدد معين؛ مخافة الوقوع في الابتداع.
ما هي الآيات التي تقرأ في صلاة ليلة القدر - شبكة الصحراء
الحمد لله. لم
نجد هذا الحديث في شيء كتب السنة التي بين أيدينا ، ولم نقف على نقله عند أحد من
أهل العلم ، فلا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم. والظاهر: أنها مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، ومما يدل على ذلك: أنه مخالف
لما ثبت في الصحيح ، فمما ثبت في السنة الصحيحة أن من صلى على النبي صلى الله عليه
وسلم صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشر مرات ، وليس ألف مرة. فعن
عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَنْ
صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا) رواه مسلم (384). والمشروع للمؤمن أن يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، بقدر استطاعته ،
لما يترتب على ذلك من عظيم الثواب في الدنيا والآخرة.
جاء عن أمير المؤمنين الامام علي (عليه السلام) أنه قال: { صلاة في بيت المقدس تعدل ألف صلاة، وصلاة في المسجد الأعظم تعدل مئة ألف صلاة}. المصدر: ( التهذيب للشيخ الطوسي ج1 ص327) و ( من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق ج1 ص233). وهذا الخبر مروي عن طريق السكوني عن أبي عبد الله الصادق عن أبيه الباقر عن علي أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين.