----------------------- مواعيد التنزيل: كل احد وثلاثاء وخميس --------------------- الفصول ---------- الفصل100 || الفصل101 || الفصل102 || الفصل103 || الفصل104 || الفصل105 الفصل105.
تسلم ايدك حبيبتي الفضائية
Heba aly g 02-08-21 11:08 PM الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 77 ( الأعضاء 17 والزوار 60)
Heba aly g, ياسمين حفنى, ريجينا فلانجي, مرام مرمرة, سوسن شريف, Moon roro, حنان الرزقي, مها عياد, عبير دندل, Abeer el, احب القراءه, Ghada A zoudeh, ميمو٧٧, موضى و راكان, همس البدر, ايثو كردم, Howeida zein
[IMG]****[/IMG]
_____
قالت فتاه وهى بداخل الحرم رأيت امرأه عجوز
تصلى وتبكى وترفع يدها وتدعى كانت تبكى بحرقه لم ارى مثلها من قبل
فذهبت اليها وجلست بجوارها وسئلتها: مالك أيتها الأم أراكى تبكين بحراره فما القصه!
سرطان المهبل (بالإنجليزية: Vaginal cancer) هو أحد أنواع الأورام الخبيثة النادرة، غالباً ما يصيب الطبقة الطلائية الحرشفية التي تبطن سطح المهبل، و غالباً ما يكون مهاجراً من الأعضاء المحيطة أو أعضاء بعيدة (80%)؛ فالسرطان المهبلي الأولي نادر. و يُعرف السرطان المهبلي الأولي بالسرطان الناشئ في المهبل فقط و لا يشمل فم عنق الرحم الخارجي أو الفرج، و التعريف مهم لتحديد أسلوب العلاج المتبع؛ فتبعاً للاتحاد الدولي لأمراض النساء والتوليد يُعد السرطان الذي يصيب المهبل و فم عنق الرحم الخارجي سرطان عنق الرحم و يعالج بنفس أسلوب علاجه، و السرطان الذي يصيب المهبل و الفرج يندرج تحت سرطان الفرج و يعالج بنفس الأسلوب أيضاً. و رغم ندرة سرطان المهبل إلا أن تأثيره على صحة المرأة لا يمكن تجاهله، خاصةً مع زيادة أعداد النساء المسنات (فوق 60 عاماً). أسباب وأعراض سرطان فتحه المهبل
اعراض سرطان فتحه المهبل ؟
فترة ظهور الأعراض من 6 أشهر إلى عام قبل التشخيص، و التأخر في التشخيص أمر شائع؛ بسبب ندرة المرض و تأخر ربط المريضة بين الأعراض التي تعاني منها و إصابة المهبل، و التأخر بالطبع يؤدي إلى تفاقم المرض و صعوبة العلاج، و من هذه الأعراض ما يلي:
نزيف مهبلي بلا ألم: هو العَرض الأكثر شيوعاً، يمثل 65-80% من الأعراض، و في 70% من الحالات يكون بعد سن اليأس، أو أشكال أخرى كغزارة الطمث أو قرئي (بين الحيضين) أو بعد الجماع.
سرطان المهبل الخارجي لا
معظم النساء المصابات بسرطان المهبل. يمكن أنّ يؤثر العلاج الكيميائي أيضاً على خلايا تكوين الدم في نخاع العظم، ممّا يؤدي إلى انخفاض عدد خلايا الدم. هذا يمكن أنّ يسبب: زيادة فرصة الإصابة بالعدوى (بسبب انخفاض خلايا الدم البيضاء). كدمات أو نزيف (بسبب انخفاض الصفائح الدموية في الدم). التعب (بسبب انخفاض خلايا الدم الحمراء). يمكن أنّ تحدث آثار جانبية أخرى اعتماداً على الادوية التي يتم استخدامها. على سبيل المثال، يمكن أنّ يسبب سيسبلاتين تلف الأعصاب (يسمى الاعتلال العصبي). هذا يمكن أنّ يؤدي إلى تنميل أو وخز أو حتى ألم في اليدين والقدمين. معظم الآثار الجانبية مؤقتة وتتوقف عند انتهاء العلاج، ولكن يمكن أنّ يكون للأدوية الكيماوية آثار طويلة الأمد أو دائمة.
سرطان المهبل الخارجي للماجستير
يعتبر المهبل من أكثر المناطق حساسية في جسم الأنثى والتي تحتاج إلى اهتمام كبير وعناية خاصة، ويعد المهبل الأنبوب الذي يربط بين الرحم والأعضاء التناسلية الخارجية، ومن ثم له دور كبير سواء في العلاقة الحميمة أو في الولادة وما إلى ذلك، وهو -كأي عضو آخر بجسمك- عرضة للأمراض والالتهابات. ومع انتشار العديد من أنواع السرطانات في الأونة الأخيرة، ظهر نوع من الأنواع النادرة وهو سرطان المهبل والذي يحدث في المهبل، والجدير بالذكر، أن اكتشاف الإصابة بسرطان المهبل في مرحلة مبكرة يمنح السيدة فرصة أفضل للعلاج، ولكن عندما ينتشر سرطان المهبل الى خارج المهبل فإن العلاج يكون أكثر صعوبة. وللمزيد من المعلومات حول سرطان المهبل فام فريقنا بتجميع كل المعلومات اللازم معرفتها في هذا المقال. أنواع سرطان المهبل
1. سرطان الخلايا الحرشفية:
هو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان المهبل، وعادة ما ينتشر ببطء في المنطقة المحيطة بالمهبل، لكنه أحيانًا ما ينتشر ليصل إلى الرئتين أو الكبد أو العظام. 2. سرطان الغدية:
يظهر هذا النوع من السرطان بالخلايا الغدية الموجودة ببطانة المهبل، وعادة ما ينتشر ليصل إلى الرئتين والغدد الليمفاوية. وعادة ما يرتبط هذا السرطان بالتعرض إلى المركب الكيميائي "ثنائي إيثيل ستيلبوستيرول" قبل الولادة، ويكون أكثر انتشارًا بين النساء بعد توقف الحيض.
سرطان المهبل الخارجي من
ويزداد خطرُ الإصابة بسرطان الفرج بسبب العوامل التالية: تقدّم السّن التَّغيُّرات السَّابقة للتَّسرطن (خلل التَّنسُّج dysplasia) في أنسجة الفرج الإفراط في تدخين السجائر قد يكون الاحمرارُ أو تغيُّر لون الجلد في الفرج من الأعراض السَّابِقُة للتَّسَرطُن (ممَّا يشير إلى احتمال حدُوث السرطان في النهاية). يتسبَّب سرطانُ الفرج عادةً في ظهور كتلٍ شاذَّة أو قرحات مُسطَّحة حمراء أو بلون الجلد يمكن رؤيتُها والشعور بها، ولا تلتئم. تصبح القرحاتُ المسطحة في بعض الأحيان مُتقشِّرة أو متغيِّرة اللون أو كليهما. ويمكن للأنسجة المُحيطة أن تنكمشَ أو تتجعَّد. وقد تكون الأورامُ الميلانينية سوداء مُزرقَّة أو بنية وبارزة. وتبدو بعضُ القرحات مثلَ الثآليل. تُعاني الكثير من النساء من حكة في منطقة الفرج لمدّة طويلة. يُسبِّبُ سرطانُ الفرج القليل من الإزعاج، إلَّا أنَّه من الشائع حدوثُ حِكَّة. ويمكن أن يحدثَ نزفٌ من الكتلة أو القرحة أو أن تنتجا مفرزاتٍ مائيَّة (تنِزَّان). ولكن، ينبغي تقييمُ هذه الأعراض مباشرةً من قِبَل الطبيب. يصنِّفُ الأطباءُ سرطانَ الفرج وفقًا لحجمه وموضعه، وما إذا كان قد انتشر إلى الغدد اللمفيَّة المجاورة التي يجري تحديدُها في أثناء جراحة استئصال السرطان.
أن تكون فى سن 60 عام أو أكثر. الإصابة بالفيروس البشرى الحليمى HPV. تاريخ شخصى بتغيرات مرضية فى عنق الرحم أو الإصابة بسرطان عنق الرحم. ماهي مضاعفات سرطان فتحه المهبل ؟
مضاعفات الورم:
الانتشار إلى أعضاء مجاورة مثل عنق الرحم والقولون والمثانة, أو الإنتشار إلى أعضاء بعيدة مثل الرئتين والكبد. مضاعفات الجراحة:
نزيف, التهابات, مضاعفات نفسية واجتماعية فى حالات استئصال أعضاء الحوض, تأثيره على العلاقة الجنسية بالإضافة إلى ظهور أعراض اليأس فى حالات إزالة الرحم. مضاعفات العلاج الكيميائى:
سقوط الشعر, انيميا, الام عامه, التعرض للعدوى والكدمات. مضاعفات العلاج الاشعاعى:
احمرار والتهاب فى منطقه الاشعاع, الام بالمفاصل, ارهاق عام, غثيان وقيئ, فقدان للوزن. كيف يتم تشخيص سرطان فتحه المهبل ؟
التشخيص التاريخ المرضى المفصل للمريضة:
إلى جانب الفحص الطبى الجسدى وخاصة للمهبل وعنق الرحم. فحص عينه PAP:
اخذ مسحه من خلايا المهبل وعنق الرحم للفحص المجهرى عينة نسيجية biopsy من الورم للفحص المجهرى عادة عن طريق منظار المهبل Colposcopy. منظار مهبلى Colposcopy:
لفحص المهبل وعنق الرحم. وبعد التشخيص يتم تحديد مرحلة الورم والتى يتوقف عليها نسبة الشفاء وطرق العلاج وذلك باستخدام عدة فحوصات أخرى منها:
نتائج العينة, أشعة سينية على الصدر, أشعة مقطعية, رنين مغناطيسى إلى جانب منظار المثانة البولية cystoscopy, ومنظار الحالب ureteroscopy, ومنظار القولون proctoscopy ويتم تقسيم الورم إلى 5 مراحل 0, 1, 2, 3, 4 حيث يعتمد نسبة شفاء الورم على عدة عوامل:
– مرحلة الورم.