هذه الرصاصات كانت شقا من جريمة كبرى هزت تركيا، لأنها كانت جريمة ضخمة من شقين أولهما الهجوم على مجلس الدولة في أنقرة، وثانيهما هجومان بالقنابل تعرض لهما مبنى صحيفة "جمهوريت" في اسطنبول في الوقت نفسه، وكانت المجموعة التي نفذت العمليتين واحدة، ومقسمة الى شقين، أما السبب فكان رفض قضاة مجلس الدولة اقرار قانون يقضي بالسماح بارتداء الحجاب في الجامعات والمصالح الحكومية، والحملة التي شنتها صحيفة "جمهوريت" ذات الميول اليسارية ضد الحجاب. أما الضحية الثانية للقاتل الشرس الهارب من العراق "مسدس جلوك" فكانت القس الكاثوليكي الايطالي أندريا سانتورو، الذي قتل على يد صبي في السادسة عشرة من عمره في حديقة الكنيسة الكاثوليكية في طرابزون بمنطقة البحر الأسود شمال تركيا، في فبراير من العام الماضي "2006"، وهو الحادث الذي أقام الدنيا ولم يقعدها، ولا تزال آثاره السلبية ماثلة الى الآن، لأنه حرك ثائرة قطاع كبير من المسيحيين في الغرب ضد تركيا ومسيرة مفاوضاتها مع الاتحاد الأوروبي. لكن على أية حال فقد استطاع "جلوك" أن يصل الى يد طفل صغير جنده القوميون المتطرفون ليقتل القس ويجر المشاكل على تركيا، وتعتقد أجهزة الأمن أن المسدس الذي زودت به القوات الأمريكية قوات البشمرجة في شمال العراق، تسلل الى تركيا عبر عناصر منظمة حزب العمال الكردستاني في شمال العراق.
- مسدس جلوك امريكي ليرة تركية
- مسدس جلوك امريكي رشاش
- مسدس جلوك امريكي مترجم
- أرشيف الإسلام - الطهارة - فتوى عن ( قدر الدرهم من حيث المساحة المعفو عنها في النجاسة )
مسدس جلوك امريكي ليرة تركية
ورغم أنه صغير، الا أنه قاتل شرس، أصبح يشكل صداعا في رأس أجهزة الأمن التركية التي لاتعرف على وجه الدقة حجم انتشاره في تركيا، ولا تعلم الى أي الأيادي يصل، ولا من سيقتل به غدا.
مسدس جلوك امريكي رشاش
7 * 27 مم -نوع الذخيرة: ss 190 -الطول: 208مم -طول السبطانة: 122. 5 مم -قطر السبطانة: 5.
مسدس جلوك امريكي مترجم
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
تفكيك وتركيب مسدس كلوك. - YouTube
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتيمم عن النجاسة هو رأي لبعض أهل العلم، ولكن الصواب عند جمهور أهل العلم عدم مشروعيته لعدم ورود الدليل به، وإنما ورد الدليل باستعمال التيمم عن الحدث فقط، وقد ذكر ذلك الإمام النووي رحمه الله في المجموع فقال: مذهبنا أن التيمم عن النجاسة لا يجوز، ومعناه إذا كان على بعض بدنه نجاسة فتيمم في وجهه ويديه لا يصح، وبه قال جمهور العلماء وجوزه أحمد، واختلف أصحابه في وجوب إعادة هذه الصلاة، قال ابن المنذر: كان الثوري والأوزاعي وأبو ثور يقولون: يمسح موضع النجاسة بتراب ويصلي. وقال: وحكى أبو ثور هذا عن الشافعي قال: والمعروف من قول الشافعي بمصر أن التيمم لا يجزئ عن نجاسة. أرشيف الإسلام - الطهارة - فتوى عن ( قدر الدرهم من حيث المساحة المعفو عنها في النجاسة ). وأما قدر الدرهم من حيث المساحة فهو كالدائرة السوداء التي تكون في يد البغل، وقد اختلف أهل العلم القائلين به كالمالكية في تقديره، فمنهم من يقول هو قدر الأنملة العليا من الأصبع الخنصر أي الأصبع الصغير أي قدر رأس هذه الأصبع. ومنهم من يقول قدر هذه الأصبع لو طويت. ومنهم من يقول هو قدر فم الجرح، ولعل السبب في اختلافهم هو اختلاف الدراهم المضروبة فمنها الصغير والكبير، وإليك طرفاً من كلامهم في ذلك..
قال الحطاب في مواهب الجليل نقلاً عن التوضيح: والمراد بالدرهم الدرهم البغلي أشار إليه مالك في العتبية ونص عليه ابن رشد ومجهول الجلاب أي الدائرة التي تكون بباطن الذراع من البغل.
أرشيف الإسلام - الطهارة - فتوى عن ( قدر الدرهم من حيث المساحة المعفو عنها في النجاسة )
اهـ. وأما هل يعفى عن تلك القطرة عند تحقق وجودها: فإن الأصل هو تطهير البدن والثوب من النجاسة, لكن االعلماء مختلفون فيما يعفى عنه من النجاسات هل منها البول أم لا, وكذا اختلفوا في قدر المعفى عنه على تفصيل ذكرناه في الفتويين رقم: 67002, ورقم: 134899. وأما المنشف الذي تستجمر به فإنه يتنجس ولو استجمرت به ثانية تكون قد استجمرت بشيء متنجس وقد ذكر الفقهاء أن من شروط ما يستجمر به أن يكون طاهرا, فلا يصح الاقتصار على الاستجمار بالمنشف المتنجس إلا إذا أردت استعماله لتخفيف النجاسة ثم تستعمل الماء فإنه لا حرج كما ذكر ذلك صاحب كشاف القناع حيث قال: الظاهر أن المتنجس من نحو حجر إذا استعمله لتخفيف النجاسة ليتبعه الماء لا يحرم. اهـ. وإننا ننصحك أخيرا بالحذر من الاسترسال مع الوسوسة فإن شرها مستطير. والله أعلم.
-وإن كانت الريح مستمرة وهي الفساء يعني الريح، الفساء يعرفها الناس، الفساء والضراط ما له صوت يسمى الضراط، وما ليس له صوت يسمى فساء، ولما قال أبو هريرة- رضي الله عنه وأرضاه - أن النبي- صلى الله عليه وسلم قال: لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ قالوا: يا أبا هريرة ما هو الحدث؟ قال: «فساء وضراط» يعني هذا نوع منه، نوع من الحدث والبول والغائط وأكل اللحم الإبل والنوم، كل هذه أحداث. - وهناك فرق أيضاً بين سلس البول وكثرة التبول: - فسلس البول: هو خروج البول بشكل لا إرادي. - بينما كثرة التبول: هو التبول الإرادي - وهناك فرق بينهم في الأحكام الشرعية والطهارة. 1- فالنسبة لسلس البول: الذي ينزل دائماً، ولا يستطيع الشخص التحكم في عدم نزوله، أو ينقطع بعضاً من الوقت يسع الطهارة والصلاة ففي هذه الحالة على المسلم أن يتطهر بعد دخول وقت الصلاة ويتحفظ أي يشد المحل بخرقة ونحوها ليمنع تساقط البول وانتشاره ثم يؤدي الصلاة، وصلاته صحيحة ولو خرج البول أثناء الصلاة. 2- بينما الشخص (كثير التبول) فعليه أن يتطهر ويؤدي الصلاة في وقتها بطهارة تامة من غير أن يخرج منه بول، فإن لم يكن ذلك بالإمكان فهو صاحب سلس حينئذ. - أما إذا كان البول متقطع - بحيث ينقطع وقت تستطيع من خلاله أن تتوضأ وتصلي دون أن يخرج منه البول إذا كان البول ينقطع عنك في أي جزء من وقت الصلاة فترة تستطيع تتوضأ وتصلي فيجب عليه أن ينتظر حتى ينقطع البول ويتوضأ ويصلي ما دام ذلك في الوقت.