ما الذي يتكون في الدم لمحاربة مولدات الضد في علم المناعة، مضاد مناعي أو جسم مضاد أو الغلُوبولين المَناعِيّ أو الكُرَيين المناعي (حيث كلمة كُرَيين ترجمة لكلمة globulin المشتقة من الكلمة اللاتينية globus والتي تعني كرة)، هو بروتين على شكل حرف Y الإنكليزي ويتواجد في الدم والسوائل الجسمية الأخرى في الفقاريات، ويتم استخدامه من قبل جهاز المناعة للتعرف على الأجسام الأجنبية وتحييدها مثل البكتيريا والفيروسات. المصدر: ويكيبيديا سيبك من الكلام اللي فوق ده معمول عشان نظهرلك في جوجل لكن انت جاي تبحث عن اجابه سؤال ( ما الذي يتكون في الدم لمحاربة مولدات الضد) انا سايبلك الاجابه بالاسفل المره الجاية عشان توصل لأجابة سؤالك بسهولة اكتب في اخر السؤال اسم موقعنا ( افضل اجابة) ابحث بهذه الطريقه ( ما الذي يتكون في الدم لمحاربة مولدات الضد افضل اجابة)
ما الذي يتكون في الدم لمحاربة مولدات الضد - معاني الاسماء
مولدات ضد داخلية
هي مولدات للضد تنشأ داخل الخلايا نتيجة الاستقلاب الطبيعي للخلايا، أو بسبب عدوى بيكتيرية أو فيروسية داخل خلوية، هي من الصعب على الجهاز المناعي التعامل معها دون أذى لباقي الخلايا المشابهة لها الغير المصابة وتكون محيطة بها، ومع ذلك فالأجسام المضادة تحاول القضاء على مولد الضد والخلايا المشابهة له في المنطقة المصابةلمنع تحويل تلك الخلايا فيما بعد لمولدات ضد أخرى. مولدات الضد الذاتية
هي برتينات ذايتة أو حمض نووي يتعرض لهجوم من الجهاز المناعي بسبب تغيرات جينية أو بيئية طارئة، فيتم التعامل معه من قبل الجهاز المناعي على أنه جسيم غريب أو خلية مصابة. مولدات ضد الأورام
وهي المولدات الموجودة على الخلايا السرطانية، والتي تقوم بتحفيز الاستجابة المناعية لدى المضيف. ما هي الأجسام المضادة
هي بروتينات ينتجها الجهاز المناعي للمساعدة في محاربة أي عدوى فيروسية أو بكتيرية أو حتى مواد كيميائية ضارة، وتقوم هذه الأجسام بالتفتيش عن مسببات المرض والتعلق بها لتحديد نوعها، ثم تبدأ في القضاء عليها، ويستمر إنتاج الجسم للأجسام المضادة عدة أيام لحين التخلص من كل الجزئيات المريضة والمسببة للمرض. بعد تدمير الخلايا المريضة تظل تلك الأجسام المضادة في الجسم؛ لتكون متأهبة لأي عدوى مماثلة أو هجود لذات الأنواع من الأمراض، ولشدة دقة تلك الأجسام، فلكل جسم مضاد وظيفة واحدة وهي التعامل مع نوع مرض واحد فقط.
أنواع الأجسام المضادة
للأجسام المضادة خمسة أنواع مختلفة سنعرضها لكم فيما يلي:
النوع الأول من الأجسام المضادة (lgG)
الأصغر حجماً بين كل الأجسام المضادة، ما يتيح لها التواجد في كل سوائل الجسم، وتقوم بالدفاع عن الجسم ضد البكتيريا والفيروسات. النوع الثاني من الأجسام المضادة (lgM)
أكبر الأجسام المضادة حجماً، وتتواجد في بعض السوائل داخل الجسم مثل الدموع والمخاط والدم واللعاب وبعض الأماكن الأخرى، وهي تستجيب للعدوى الفيروسية أو البكتيرية وتعمل على منع الأعداء من إصابة الخلايا، كما أنها تمنع الخلايا المريضة أو الجسيمات الدخيلة من الوصول للأعضاء الداخلية. النوع الثالث من الأجسام المضادة (lgE)
توجد هذه الأجسام في الأغشية المخاطية والجدل والرئتين، كما توجد بنسبة ضئيلة في الدم، وتقوم على القيام برد فعل تجاه المواد المثيرة للحساسية، مهما كانت، وكذلك تحني الجسم من الديدان. النوع الرابع من الأجسام المضادة (lgA)
تتواجد تلك الأجساب بنسبة كبيرة في الأغشية المخاطية وبالأخص في الجهاز الهضمي نبطانة ممرات التنفس والدموع واللعاب، وتعمل على منع دخول الأجسام الغريبة إلى داخل الدورة الدموية. الأجسام المضادة (lgD)
تقوم بتعزيز نشاط الخلايا المناعية وتوجد مع الأجسام المضادة (lgM) وهي الأقل نسبة في الجسم، وتوجد بشكل بسيط في الدم.
الحديث العاشر: علي بن إبراهيم في تفسيره قال: قوله: * (فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة) * قال: قال: " العقبة الأئمة من صعدها فك رقبته من النار " قال: " لا يقيه من التراب شئ "(3).
تفسير سورة البلد الآية 11 تفسير الطبري - القران للجميع
فلا اقتحم العقبة قال الله عز وجل يخاطب الإنسان: {فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ}. 2 جوع وطعام، ونداء للإنسان أن يرتقي من حضيض أنانيته بالعطاء ورحمة المقهور. وهو ضمنيا واستنباطا نداء للأمة المسلمة أن تقتحم عقبة الاقتصاد ليؤتى حقه كل ذي حق، وليسود الرخاء فتسود معه الأخوة والإيمان. تفسير سورة البلد الآية 11 تفسير الطبري - القران للجميع. ولئن كان الفقر شقيق الكفر وبئس ضجيع الفرد. فإنه لكذلك في حق أمة تئن تحت وطأة الحاجة المادية، والتخلف الحضاري، والضعف الناتج عنهما. 1. البلد: 11-16. عبد السلام ياسين، المنهاج النبوي، ص 326.
والمعنى هلا دخل في البر على صعوبة كصعوبة اقتحام العقبة، والعقبة الطريقة التي ترتقى على صعوبة. ويحتاج فيها إلى معاقبة الشدة بالتضييق والمخاطرة، وقيل: العقبة الننئة الضيقة في رأس الجبل يتعاقبها الناس، فشبهت بها العقبة في وجوه البر التي ذكرها الله تعالى. وعاقب الرجل صاحبه إذا صار في موضعه بدلا منه. وقال قتادة: فلا اقتحم العقبة إنها قحمة شديدة، فاقتحموها بطاعة الله. وقال أبو عبيدة: معناه فلم يقتحم في الدنيا. فلا اقتحم العقبة؟! - طريق الإسلام. ثم فسر العقبة فقال (وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو اطعام في يوم ذي مسغبة) وتقديره اقتحام العقبة فك رقبة، لان العقبة جثة والفك حدث، فلا يكون خبرا عن جثة. قال أبو علي و (لا) إذا كانت بمعنى (لم) لم يلزم تكرارها. ثم بين تعالى ما به يكون اقتحام العقبة فقال (فك رقبة) فالفك فرق يزيل المنع، ويمكن معه أمر لم يكن ممكنا قبل، كفك القيد والغل، لأنه يزول به المنع، ويمكن به تصرف في الأرض لم يكن قبل، ففك الرقبة فرق بينها وبين حال الرق بايجاب الحرية وإبطال العبودية. وقوله (أو إطعام في يوم ذي مسغبة) فالمسغبة المجاعة سغب يسغب سغبا إذا جاع، فهو ساغب قال جرير:
تعلل وهي ساغبة بنيها * بأنفاس من الشبم القراح ( 2)
وقوله (يتيما) نصب ب?
اقتحم العقبة
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ( فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ) قال: للنار عقبة دون الجسر. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا وهب بن جرير، قال: ثنا أبي، قال: سمعت يحيى بن أيوب يحدّث عن يزيد بن أبى حبيب، عن شعيب بن زُرْعة، عن حنش، عن كعب، أنه قال: ( فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ) قال: هو سبعون درجة في جهنم. وأفرد قوله: ( فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ) بذكر " لا " مرّة واحدة، والعرب لا تكاد تفردها في كلام في مثل هذا الموضع، حتى يكرّرها مع كلام آخر، كما قال: فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ وإنما فعل ذلك كذلك في هذا الموضع، استغناء بدلالة آخر الكلام على معناه، من إعادتها مرّة أخرى، وذلك قوله إذ فسَّر اقتحام العقبة، فقال: فَكُّ رَقَبَةٍ * أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ * يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ * أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ * ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا ، ففسر ذلك بأشياء ثلاثة، فكان كأنه في أوّل الكلام، قال: فلا فَعَل ذا وَلا ذا ولا ذا. اقتحم العقبة. وتأوّل ذلك ابن زيد، بمعنى: أفلا ومن تأوّله كذلك، لم يكن به حاجة إلى أن يزعم أن في الكلام متروكا.
وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة، حتى يعمم المعنى على الجميع، أياً كان دينهم أو عقيدتهم؛ فلم يقل عز وجل: يطعمون اليتيم المسلم، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة: {{ "أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ"}} كي يسري المعنى على أي يتيم، أو أي مسكين!! وليس هذا الأمر بمستغرب في القرآن، وذكر أيضاً: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً". (سورة الإنسان). ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب، فكان ذلك بالتحلي بالصبر، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة "!. وما أدراكم ما هي الرحمة!! فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته، ولا الزوجة تظلم زوجها، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها.
فلا اقتحم العقبة؟! - طريق الإسلام
1 - سورة 75 القيامة آية 31. 2 - اللسان (قرح).
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ زَيْدٍ ﴿فَلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ﴾ قالَ: ألا سَلَكَ (p-٤٤٦)الطَّرِيقَ الَّتِي فِيها النَّجاةُ والخَيْرُ. وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنِ الحَسَنِ ﴿فَلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ﴾ قالَ: جَهَنَّمُ ﴿وما أدْراكَ ما العَقَبَةُ﴾ قالَ: ذُكِرَ لَنا أنَّهُ لَيْسَ مِن رَجُلٍ مُسْلِمٍ يُعْتِقُ رَقَبَةً مُسْلِمَةً إلّا كانَتْ فِداءَهُ مِنَ النّارِ. وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ قَتادَةَ: ﴿وما أدْراكَ ما العَقَبَةُ﴾ ثُمَّ أخْبَرَ عَنِ اقْتِحامِها فَقالَ: ﴿فَكُّ رَقَبَةٍ﴾. ذُكِرَ لَنا «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ عَنِ الرِّقابِ أيُّها أعْظَمُ أجْرًا قالَ: أكْثَرُها ثَمَنًا». وأخْرَجَ الحاكِمُ وأبُو نَعِيمٍ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ أبِي الدَّرْداءِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «إنَّ أمامَكم عَقَبَةً كَئُودًا لا يَجُوزُها المُثْقِلُونَ فَأنا أُرِيدُ أنْ أتَخَفَّفَ لِتِلْكَ العَقَبَةِ». وأخْرَجَ الحاكِمُ وصَحَّحَهُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ في "سُنَنِهِ" عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: «لَمّا نَزَلَتْ ﴿فَلا اقْتَحَمَ العَقَبَةَ﴾ قِيلَ يا رَسُولَ اللَّهِ: ما عِنْدَ أحَدِنا ما يُعْتِقُ إلّا أنَّ عِنْدَ أحَدِنا الجارِيَةَ السَّوْداءَ تَخْدِمُهُ وتَنُوءُ عَلَيْهِ فَلَوْ أمَرْناهُنَّ بِالزِّنا (p-٤٤٧)فَزَنَيْنَ فَجِئْنَ
بِالأوْلادِ فاعْتَقْناهُمْ، فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لَأنْ أُمَتِّعَ بِسَوْطٍ في سَبِيلِ اللَّهِ أحَبُّ إلَيَّ مِن أنْ آمُرَ بِالزِّنا ثُمَّ أُعْتِقَ الوَلَدَ».