الشعير من مصادر الطاقة. الذرة وهي من مصادر الكربوهيدرات. الصويا وتعد مصدراً للبروتين. البرسيم ويعد من الأعلاف الخضراء التي تمد الأغنام بالبروتين والفيتامينات. زيت الصويا ويعد مصدراً للزيوت النباتية. المولاس والسكر وهما من مصادر الطاقة. خليط من الفيتامينات والأملاح المعدنية. أعلاف التسمين عند الرغبة بتسمين الأغنام لاستعمال لحومها، يجب أن يحتوي العلف على: أعلاف خشنة أو مجففة: مثل البرسيم المجفف بنسبة تتراوح ما بين 12-17% كحد أدنى، ويمكن زيادتها لتصل إلى 25% كحد أقصى. استراحه في بءر غنم خزان وكهرباء مشترك غرف 3. الاعلاف المركزة: وهي الحبوب أو الأعلاف المركبة التي تباع في الأسواق، ويمكن الدمج بينهما ويجب الانتباه على نسبة الطاقة والبروتين عند الاعتماد على الأعلاف المركزة. أملاح معدنية وفيتامينات: بنسبة 2% تتوفر إما على شكل أحجار أو مسحوق يخلط مع الأعلاف. الماء: يجب أن يكون متوفر خلال طول اليوم خلال التسمين، ويعد تخصيص فترة معينة من اليوم للشرب من الأمور الخاطئة.
حراج غنم مكه المكرمة
الحمل والولادة لدى الأغنام يستغرق الحمل عند الأغنام خمسة أشهر، وهي إحدى الفترات الهامة في حياة أنثى الغنم، ويتوقف عليها اكمال الحمل بوضع طبيعي مما يعطي نسلاً جيداً، كما يعد نشاط الأغنام دليلاً على صحتها، وينصح الأطباء البيطريون بالاعتماد على المراعي الطبيعية في هذه الفترة، وإن لم تتوفر ينصح بإضافة مكملات البروتين للأغنام، للسماح بنمو الجنين، وأيضاً تخزين المواد في جسمها مما يمكنها من إنتاج الحليب، كما ينصح بترويض الغنمة قبل موعد ولادتها بأن تمشي في المراعي. أما ولادة الأغنام فتتم في المراعي، مع مراعاة وجود مظلات في حال تساقط الأمطار، ويمكن معرفة الغنمة التي أوشكت على الوضع من خلال بعض الصفات وهي بأن تكون بطيئة الحركة، تميل للانعزال عن القطيع، ويظهر بطنها منتفخاً أكثر من المعتاد، ويزيد حجم الضرع، ولا تحتاج الغنمة للمساعدة خلال الولادة إلا نادراً، إلا أنه يفضل وجود بيطري خوفاً من حدوث أي مشاكل، ولمساعدة المولود على التنفس، ومساعدة الغنمة على إخراج المشيمة، ويجب مساعدة المولود على الرضاعة إن رفضت الغنمة إرضاعه لأي سبب كان، وذلك بربط قوائمها وإخضاعها، وتقريب المولود على ضرعها. أعلاف الغنم يتم الحفاظ على صحة الأغنام ومكافحة الأمراض عن طريق التلقيح الدوري ومكافحة الطفيليات الخارجية والداخلية وتقديم الأعلاف المتوازنة والمتكاملة، ويجب أن تحتوي على الفيتامينات والأملاح المعدنية التي ترفع من مقاومة الأغنام للأمراض، وتتكون الأعلاف من: النخالة وهي مصدر الألياف والطاقة.
إعلانات مشابهة
قال ابن كثير: وقد ثبت فى الصحيحين عن ابن عباس قال: كان رسول الله.. إذا قام من الليل يقول: اللهم لك الحمد.. أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن.. ولك الحمد.. أنت نور السموات والأرض ومن فيهن وقال صلَّ الله عليه وسلم.. فى دعائه يوم آذاه المشركون.. من أهل الطائف: أعوذ بنور وجهك.. الذى أشرقت له الظلمات.. وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة.. أن يحل بى غضبك.. أو ينزل بى سخطك.. يَهْدِي اللهُ لنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) ماذا تعني؟. لك العتبى.. حتى ترضى.. ولا حول ولا قوة إلا بك
يَهْدِي اللهُ لنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) ماذا تعني؟
يناسب بحثنا رواية وردت عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فقد قال في طعم الإيمان: «ثلاثٌ مَن كنَّ فيه ذاق طعم الإيمان، مَن كان لا شيء أحبُّ إليه من الله ورسوله، ومَن كان لإنْ يُحرَق بالنار أحب إليه مِن أنْ يرتدَّ عَن دينه، ومن كان يحبُّ لله ويُبغض لله»(1). وجود هذه الثلاثة في الانسان يعني الالتفات والتوجّه الخالص لله لا للزوج والأولاد والأهواء والجيران والأصدقاء والمعارف، كما تعني اختيار الانسان الحرق بالنار فيما لو خُيِّر بينه وبين البقاء على دينه، كما تعني أن لا يعادي إلاَّ مَن أراد الله معاداته وان لا يحب إلاَّ من أحبه الله، أي أن علاقاته تبتني على حبّ الله وبغضه، عندئذ يذوق الانسان طعم الإيمان وحلاوته. وهناك رواية اُخرى يقول فيها الرسول (صلى الله عليه وآله):
«مَن كَانَ أكثرُ همّه نيل الشهوات نزعَ من قلبه حلاوة الإيمان»(2).
قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن الوهاب اسم يختص به الله سبحانه وتعالي ولا يصح إطلاقه على العبد. اسم الوهاب وتابع شيخ الأزهر خلال برنامج «حديث الإمام الطيب » «لا يجوز اسم الوهاب على العباد، كون العبد يعطي وينتظر، فمن المستحيل أن يعطي إنسان عطاء بدون مقابل حتى ولو كان الثواب من عند الله»، مردفا «لا يمكن الجمع بين الشئ وضده في نفس الوقت، وجوهر الإنسان أنه لا يقبل العطاء بلا مقابل». وأضاف «الوهاب اسم يختص به الله الذي يُعطي بغير عِوَضٍ ولا غَرَض دون انتظارِ سؤال». كما كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أسباب تسمية سورة النور بهذا الاسم. فضل سورة النور وقال جمعة خلال برنامج «القرآن العظيم» المذاع على قناة صدى البلد ، «سورة النور سميت بهذا الاسم لأنها تضمنت آية (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ».